
Guerlain تكشف عن تعيين MOHAMMED HINDASH كأول سفير إقليمي لمكياج الدار في الشرق الأوسط
في خطوة تعكس التزامها بالابتكار والجمال المتجذر في التراث، كشفت دار Guerlain العريقة عن تعيين Mohammed Hindash، خبير المكياج الشهير وصانع المحتوى الإبداعي، كأول سفير إقليمي لقسم المكياج في الشرق الأوسط. يُعد هذا التعاون خطوة مفصلية للدار الفرنسية في المنطقة، إذ يجمع بين إرث Guerlain العريق ورؤية Hindash الفنية المعاصرة. بخبرته الواسعة وحبه العميق للعلامة، يتطلع Hindash إلى تجسيد الجمال برؤية تنبض بالأصالة والتميّز، محتفياً بجاذبية الشرق الأوسط وتنوعه الثقافي، فإليكم كل التفاصيل.
Mohammed Hindash أول سفير إقليمي لدار GUERLAIN لقسم المكياج في الشرق الأوسط - صورة حصرية لمجلة "هي"
تفاصيل تعيين
MOHAMMED
HINDASH سفير دار
GUERLAIN لقسم المكياج في الشرق الأوسط
اذاً، أعلنت دار Guerlain للعطور الفاخرة عن تعيين Mohammed Hindash، خبير المكياج المرموق ورائد الأعمال في مجال الجمال، كأول سفير إقليمي لقسم المكياج في منطقة الشرق الأوسط. ويأتي هذا التعيين تتويجاً لموهبة Hindash الفريدة ورؤيته الطموحة، مما جعله الخيار الأمثل لتمثيل إرث الدار العريق في المنطقة. وتجدر الإشارة إلى أن Mohammed يُعد من أبرز المعجبين والمناصرين للعلامة منذ سنوات طويلة، ما يضفي على هذا التعاون طابعاً شخصياً ومميزاً.
تعيين MOHAMMED HINDASH سفير دار GUERLAIN لقسم المكياج في الشرق الأوسط
ويُعلق Mohammed Hindash على هذا التعاون قائلاً :""يبدأ فصلٌ جديد في رحلتي المهنية مع Guerlain التي لا تعكس عالم الجمال وحسب، بل تحاكي بإبداعاتها معاني الابتكار المتجذر في عمق التراث. ويسعدني تولي هذا الدور وأتطلع إلى ترسيخ مكانة الدار من خلال بصمتي الفنية ومهاراتي الخاصة. ولطالما استمتعت باستكشاف تاريخ الدار العريق وأتوق لأروي حكايات وإنجازات من خلال إبداع أجمل إطلالات المكياج".
دار GUERLAIN تكشف عن تعيين MOHAMMED HINDASH كأول سفير إقليمي لقسم المكياج في الشرق الأوسط
من جهته، رحب Gabrielle Saint-Genis، الرئيس التنفيذي لدى Guerlain، بانضمام Mohammed Hindash إلى عائلة Guerlain، مؤكداً أن :" مهارته الاستثنائية وذوقه الرفيع وروابطه العميقة بالمنطقة، تجعله السفير الأمثل لنقل الرؤية الإبداعية للدار إلى الشرق الأوسط، المنطقة التي يُلهم جمالها العالم بأسره".
دار GUERLAIN تكشف عن تعيين MOHAMMED HINDASH كأول سفير إقليمي لقسم المكياج في الشرق الأوسط
يرتكز إرث الدار العريق على الإبداع والابتكار، الأمر الذي مكّنها من إرساء مكانة بارزة بين العلامات الراقية، بوصفها رمز للأناقة الباريسية والجمال الكلاسيكي. وتواصل الدار، منذ تأسيسها عام 1828، ترسيخ نموذجٍ يُحتذى في فن المكياج، إذ تشتهر بقدرتها على الجمع بين البراعة الفنية والالتزام باستخدام أجود المكونات والمواد الطبيعية.
Mohammed Hindash أول سفير إقليمي لدار GUERLAIN لقسم المكياج في الشرق الأوسط
Mohammed Hindash أول سفير إقليمي لدار GUERLAIN لقسم المكياج في الشرق الأوسط
ويبرز من بين إصداراتها الأيقونية منتج Ne m'oubliez pas، وهو أول أحمر شفاه تم إصداره في عبوة أسطوانية صغيرة عام 1870، إلى جانب بودرة Terracotta الشهيرة التي تم الكشف عنها عام 1984، وقلم أحمر الشفاه Rouge G. ويحمل كل منتج من مستحضرات الدار أسمى معاني الجرأة، إذ يسعى إلى تخطي حدود المألوف والحفاظ على الأصالة المرتبطة بالرقي الفرنسي وطابعه الكلاسيكي الرائع.
وتحتفي مستحضرات المكياج من Guerlain بالأناقة والجاذبية، إذ تجمع بين الفخامة والنعومة البعيدين عن التكلف، لترسم بذلك ملامح الأناقة الباريسية التي لا يخبو بريقها بمرور الزمن. كما تستمد الدار إلهامها على مزيج من عناصر الابتكار والطبيعة والشغف لتعزيز مشهد عالم الجمال من خلال إطلاق منتجاتٍ تجمع بين اللمسات العصرية والكلاسيكية.
GUERLAIN تؤكد بهذا التعيين على التزامها المتواصل بإعادة تعريف الجمال
يأتي الكشف عن تعيين Mohammed Hindash كسفير إقليمي لدى Guerlain في منطقة الشرق الأوسط بمثابة تأكيد على التزام الدار المتواصل بإعادة تعريف عالم الجمال من خلال الفن والابتكار. وتمكّن Mohammed من نيل إشادات عالمية بعد عمله مع أبرز عارضات الأزياء والشخصيات المشهورة، الأمر الذي ساهم في ارتقاء اسمه لينتقل من فنان مكياج تقليدي إلى نجم في قطاع مستحضرات التجميل على مستوى العالم.
Mohammed Hindash أول سفير إقليمي لدار GUERLAIN لقسم المكياج في الشرق الأوسط
ويتميز Mohammed بأسلوبه الذي يجمع بين المهارة الفنية والابتكار، ليضفي على دوره الجديد منظوراً متجذراً وفريداً يُحاكي بعمق التراث الجمالي لمنطقة الشرق الأوسط. ومن خلال هذه الشراكة، تتوحد رؤية الطرفين للاحتفاء بالتنوع الثقافي للمنطقة، بهدف تقديم فن المكياج بصورة عصرية وقوية تمكّن وتلهم عاشقات الجمال في جميع الأوقات والأماكن على امتداد الشرق الأوسط.
ويحرص كل من Guerlain وMohammed على تقديم أرقى ابتكارات الدار ضمن تركيبات مختارة بعناية وغنية بمكوّنات استثنائية مستوحاة من قلب الطبيعة. كما يكمن جوهر هذه الشراكة بتعزيز مشاعر الثقة والقوة والتواصل لدى عاشقات الجمال في المنطقة من خلال السرديات الرائعة عن عالم الجمال وآفاقه اللامتناهية.
Mohammed Hindash أول سفير إقليمي لدار GUERLAIN لقسم المكياج في الشرق الأوسط
تتوفر منتجات Guerlain ضمن متاجر العلامة في جميع أنحاء دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية، وفي المتجر الرئيسي للدار في دبي مول وعلى الموقع الإلكتروني www.guerlain.sa.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 5 ساعات
- الرياض
حينما تنطـق العراقــة
الخيل.. القهوة.. الدرعية.. فخر واعتزاز.. في مشهد تاريخي اتجهت أنظار العالم نحوه بترقب: ماذا سيحدث في العالم؟ ترقب سياسي واقتصادي بين قوى تسعى لإدارة الحياة الإنسانية، وتنميتها على وجه الأرض.. نطق مشهد آخر يحكي قوة وحضارة، متباهيًا بالثقافة العريقة.. مشهد قصير جمع تفاصيله صورتان؛ ماضٍ عريق ومستقبل مزهر.. إنها السعودية العظمى.. أصالة ومجد قرون دوّن حضارتها التاريخ.. ففي استضافة المملكة العربية السعودية للزيارة الأولى لرئيس الولايات المتحدة الأمريكية بعد توليه منصب الرئاسة، كان الاستقبال بأبهى صورة، تحكي ذوقًا رفيعًا.. وعمقًا أصيلًا.. صورة تتباهى بدقة تفاصيل الحضارة، لتكشف للعالم أن القوة تكون بعمق الجذور وتأصلها.. والفخر بها.. ومواكبة التقدم والنمو المتسارع الذي يعيشه العالم.. حكت صورة الاستقبال للعالم كله أننا أبناء اليوم بقلوب الأمس.. فقوتنا تنبض من أعماقنا.. من مجدنا الذي أصّل جذوره مؤسسو دولتنا العظيمة.. فأين للبصر أن يسرح في صورة حيّة جمعت بين البساطة، والعراقة، والاعتزاز، والفخر! فالقوة بالخيل العربية التي رافقت الموكب.. تخطف القلوب بجمالها وأناقتها التي تبطن قوة أقامت مجدًا.. والسجادة التي امتدت لهم ترحيبًا.. تنشر عبق الخزامى من أرض السعودية.. وقد أبت أن تكون صورة منسوخة من أعراف العالم.. ولأن كرم الحفاوة والضيافة له أعرافه العريقة، وإرثه الثقافي الذي نما مع الأجيال، وتأصل فيهم كانت القهوة السعودية في استقبال الضيوف، بنكهتها الخاصة، ورائحة الهيل الذي يفوح من فنجانها.. لتكشف عادات وتقاليد أصيلة في إكرام الضيف منذ أن يطأ بقدمه الدار.. واستقبال بالزي السعودي الناطق بأدق التفاصيل السعودية، وبالنظام (البروتوكول) في الديوان الملكي؛ إذ لكل يوم من أيام الأسبوع لون (مشلح) خاص، فكانت الصورة أن اللون الأسود هو اللون الرسمي ليوم الثلاثاء. ويكتمل المشهد باستقبال ولي العهد للرئيس الأمريكي في الدرعية، باللباس السعودي دون رسمية مكلفة، وترحيب شعبي يؤكد على قيمة الثقافة والترويح عن النفس لدى المجتمع السعودي منذ القِدم. وباحت الرحلة البسيطة بين جدران التاريخ بأن دولتنا كانت وما تزال ذات قوة ومجد يوقد المهابة والعزّ كلما توجهت الأنظار إليه.. ولم يكتفِ المشهد بالاعتزاز بالوطن وجذوره فقط، بل امتد إلى العروبة بأن كانت كلمة سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان -حفظه الله- باللغة العربية.. هويتنا الإسلامية.. ليقول للعالم إننا دولة قوية تعتز بعروبتها فهي من العرب وقوة للعرب.. لقد استطاع هذا المشهد أن يصور لمحة عميقة عن هوية المملكة وحضارتها، وصورة من ثقافتها التي هي من مقومات جودة حياتها، وأنها وجهة سياحية لكل أقطاب العالم، ويخبر العالم رؤيتها بأن المملكة العربية السعودية قوية بعمقها العربي والإسلامي، وأنها قوة استثمارية رائدة، ومحور يربط قارات العالم.


الرياض
منذ 5 ساعات
- الرياض
زيارة ترمب والتخطيط الاستراتيجي
استوقفني، كما استوقف العالم، تفاصيل الترتيبات رفيعة المستوى التي قدمتها المملكة العربية السعودية خلال مراسم استقبال الرئيس الأميركي دونالد ترمب. وكممارسة شغوفة بمفاهيم الجودة، لم أرَ هذه الزيارة حدثاً دبلوماسياً عابراً، بل شكّلت نموذجاً حياً لحدث غير اعتيادي، بُني على استراتيجية دقيقة، تجسدت فيها مفاهيم القيادة الفذّة، والجاهزية العالية، والتميّز المؤسسي، حيث اتسمت مراسم الاستقبال بالدقة والانضباط، مما يعكس فهماً عميقاً لأهمية التخطيط الاستراتيجي في إنجاح الملتقيات الرسمية. ومن خلال استعراض مجريات الزيارة، يمكن الوقوف على عدد من المحاور التي تبرهن على أن الجودة لم تكن غائبة، بل كانت حاضرة في كل المراحل؛ حيث تعزيز الهوية الوطنية وبناء الصورة الذهنية، فمن أبرز معالم هذه الزيارة الفريدة، ما رافقها من تجسيد للهوية الثقافية السعودية، حيث كان الموكب المهيب للخيول العربية والفرسان مشهداً بصرياً يعكس القوة والانضباط، كما رمز سجاد الخُزامى إلى التفرّد والخصوصية الثقافية. وقد أُدرج ضمن برنامج الزيارة التوجّه إلى المواقع التراثية في الدرعية، مما يعكس الالتزام بالهوية والرموز الوطنية، وهو ما يُعد من أبرز ممارسات الجودة في الاتصال المؤسسي. كذلك التواصل الذكي والوعي بالجمهور؛ فمن أبرز ما لفت الانتباه هو استخدام أشهر الأغاني المرتبطة بالحملات الانتخابية لترمب، وهي أغنية «YMCA». هذا الاستخدام لم يكن اعتباطياً، بل يعكس فهماً دقيقاً لمبدأ «معرفة الجمهور»، وهو من مبادئ الجودة الأساسية في الاتصال. فالأغنية تحمل إيقاعاً واسع الانتشار، يسهم في تحفيز التفاعل الجماهيري، مما يعزز من تجربة الحضور، بنفس الطريقة التي تحققها الجودة في رضا العميل. وعلى وتيرة هذا الحس التفاعلي، ضمّت قائمة الضيافة التي قُدّمت للرئيس الأميركي عربة طعام من سلسلة ماكدونالدز، في خطوة رمزية تُدرك أبعاد الذوق الشخصي للضيف، مما يعكس قدرة عالية على تجاوز التوقعات، وهي عناصر حيوية في إدارة الجودة. أما مخرجات الزيارة وقياس الأثر؛ فلم تكن مخرجات الزيارة محصورة في الجانب البروتوكولي، بل امتدت إلى تحقيق أثر فعلي واضح على المستويين الوطني والدولي، ومن أبرز هذه المخرجات، تعزيز الشراكات الاقتصادية من خلال المنتدى الاستثماري الذي أُقيم على هامش الزيارة، حيث جرى توقيع العديد من الاتفاقيات الكبرى التي تدعم رؤية المملكة 2030. وكذلك استثمار الحدث كفرصة سياسية وإنسانية، من خلال المساهمة في جهود فك الحصار عن سوريا الشقيقة، ما يعكس أبعاداً إنسانية متقدمة للدبلوماسية السعودية. كذلك تعزيز العلاقات الدولية عبر تنسيق نوعي وفعّال يُبرز جاهزية المملكة كمركز محوري للقرار والتأثير. ثم التحسين المستمر وبناء المقارنات المرجعية؛ إذ لا تنتهي قيمة هذه الزيارة بختام مراسيمها، بل تُعد مرجعاً للممارسات المثلى، وتفتح المجال أمام تحليل الأداء وتطبيق مبدأ التحسين المستمر. لقد كانت زيارة ترمب للمملكة أكثر من مجرد مناسبة سياسية؛ لقد كانت منظومة متكاملة لممارسات الجودة الإدارية والتخطيط الاستراتيجي، جسّدت فيها المملكة رؤيتها الطموحة ورسالتها السامية وقدرتها على التنظيم الفعّال وصناعة التأثير. ونحمد المولى على نعمة هذا الوطن العظيم، ونفخر بقيادته الرشيدة التي جعلت من الجودة منهجاً راسخاً، ومن التميّز سمةً مؤسسية. *وكيل عمادة التطوير والجودة بجامعة الملك سعود


الرياض
منذ 5 ساعات
- الرياض
اللغة الأدبية.. في قلب التحول
في عالم الأدب لا تقاس قوة النص بجمال مفرداته فقط، بل بمدى قربه من القارئ وقدرته على ملامسة واقعه ومع تطور أساليب الكتابة وتبدل اهتمامات الجمهور، بدأت العامية تفرض نفسها كلغة حضور لا يمكن تجاهلها، إلى جانب الفصحى التي احتفظت بمكانتها التاريخية واللغوية، وهذا الحضور الجديد لم يأت على حساب اللغة الأم، بل كشكل من أشكال التعبير المتنوع الذي يعكس تحولات الثقافة والمجتمع، كما أن العامية بما فيها من بساطة ومرونة، لم تأت لمنافسة اللغة العربية الفصحى أو لتقليص دورها، بل ظهرت كأداة تعبير بديلة في بعض النصوص، قادرة على نقل مشاعر، وفي الرواية مثلاً تمنح اللغة العامية الشخصيات صوتًا حقيقيًا، وتجعل الحوار بين الأبطال أقرب إلى الواقع، فيشعر القارئ وكأنه يستمع إليهم لا يقرأ عنهم وفي الشعر خاصة الشعبي منه، تحولت العامية إلى وسيلة لإيصال القضايا اليومية والمواقف الشخصية بلغة سهلة وعاطفية، لكن استخدام العامية لا يخلو من تساؤلات: هل هي مجرد موجة عابرة؟ هل استخدامها يقلل من قيمة النص الأدبي؟ أم أنها تفتح للأدب بابًا جديدًا للتنوع والتجديد؟ يرى بعض النقاد أن الإفراط في العامية قد يؤدي إلى إضعاف الذائقة اللغوية، بينما يعتقد آخرون أن تنوع الأدوات اللغوية يغني النص ويمنحه طابعًا عصريًا وشخصيًا، وفي المملكة بدأت تظهر أعمال أدبية تدمج اللهجة المحلية في السرد، خصوصًا في النصوص التي تحاول استحضار ثقافة المجتمع، دون أن تتخلى عن القيم الفنية أو الرسائل العميقة، وهذا ما يمنح القارئ إحساسًا بالأصالة والانتماء، ويعيد تعريف العلاقة بين اللغة والأدب، كما أن الكتابة ليست مجرد التزام بقواعد لغوية بل هي أيضًا اختيار لصوت يعبر ويقنع القارئ، ليرسم الكاتب باللغة جسوراً للإبداع والأحاسيس، ويجد الكاتب نفسه كذلك بين الفصحى والعامية أمام خيارات متعددة، لكل منها طاقته التعبيرية وجماله الخاص، حيث إن تلك الخيارات تشكل الأدب الحديث بما يحمله من رغبة في الوصول إلى القارئ بأقرب الطرق وأصدق الكلمات.