
داليا فؤاد تنكر علاقتها بمخدر اغتصاب الفتيات: مش بتاعي
جفرا نيوز -
أدلت البلوغر المصرية داليا فؤاد باعترافات أمام النيابة عقب اتهامها وشريك أجنبي بحيازة كميات كبيرة من مخدر مخدر اغتصاب الفتيات "GHB".
وبحسب وسائل إعلام محلية، أنكرت داليا فؤاد خلال التحقيقات أي علاقة بالمواد المخدرة المضبوطة، مؤكدة: "مش بتاعتي ومعرفش عنها حاجة".
كما نفت وجود أي صلة تربطها بالشريك الأجنبي، مشيرة إلى أنها كانت بمفردها وقت القبض عليها داخل منزلها بمنطقة التجمع الخامس.
وأوضحت التحقيقات أن نتائج تحليل العينات الخاصة بداليا فؤاد جاءت إيجابية لتعاطي مادة الحشيش، مما أثار مزيدًا من التساؤلات حول القضية.
ووجهت النيابة العامة للبلوجر داليا فؤاد وشريكها تهمًا عدة، من بينها: ترويج المخدرات، خاصة بين الشباب في منطقة التجمع الخامس، وتهريب المواد المخدرة وتسهيل دخولها إلى البلاد بقصد الاتجار.
وقررت جهات التحقيق إحالة داليا فؤاد وشريكها الأجنبي إلى محكمة جنايات القاهرة بمنطقة التجمع الخامس، للنظر في الاتهامات الموجهة إليهما المتعلقة بالاتجار بمخدر GHB، المعروف بخطورته واستخدامه في جرائم اعتداء جنسي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جفرا نيوز
منذ 12 ساعات
- جفرا نيوز
منفذة هجوم الطعن في هامبورغ "مريضة نفسياً"
جفرا نيوز - أعلنت الشرطة الألمانية، السبت، أن ألمانية متهمة بتنفيذ هجوم طعن جماعي أسفر عن إصابة 18 شخصا في محطة قطارات في هامبورغ، تعاني مرضا نفسيا. وقُبض على المشتبه بها وهي امرأة تبلغ 39 عاما، في موقع الهجوم الذي حدث الجمعة في محطة القطارات الرئيسية في هامبورغ خلال ساعة الذروة المسائية، وتداولت مواقع التواصل الاجتماعي فيديو للسيدة لحظة اعتقالها. وقالت الشرطة في بيان إن المرأة تعاني "مؤشرات واضحة جدا إلى مرض نفسي"، بدون الإفصاح عن مزيد من التفاصيل حول حالتها. كما أضافت أنه ليس هناك أي دلائل على أنها كانت تحت تأثير المخدرات أو الكحول وقت الهجوم الذي أسفر عن إصابة أربعة اشخاص بجروح خطيرة. وأوقفت المرأة من دون أن تبدي أي مقاومة بعد الهجوم. ومن المقرر أن تمثل أمام أمام قاض في وقت لاحق السبت. واستبعدت الشرطة وجود "دافع سياسي" وراء الهجوم، وتعتقد أن المشتبه بها تصرفت بمفردها. وقت الذروة ووقع الهجوم في محطة أمام قطار متوقف، في ساعة الذروة في نهاية أسبوع عمل، وفقا لوسائل إعلام ألمانية. ويُعتقد أن المشتبه بها نفّذت الهجوم "ضد ركاب" في المحطة، وفق ما أفادت ناطقة باسم إدارة الشرطة الفيدرالية في هانوفر التي تشمل هامبورغ لفرانس برس. وتراوح أعمار الجرحى بين 19 و85 عاما. وأوردت الشرطة أن أربعة منهم في حالة خطيرة هم رجل (24 عاما) وثلاث نساء أعمارهن 24 و52 و85 عاما. وأظهرت لقطات من مكان الواقعة إغلاق الشرطة بعض الأرصفة في المحطة، ونقل أشخاص إلى سيارات إسعاف، كما شوهد عناصر من الشرطة الجنائية وهم يتجولون ذهابا وإيابا على طول الأرصفة حيث وقع الهجوم. وجاء في منشور للشركة المشغلة لقطاع السكك الحديد الألماني "دويتشه بان" على إكس أن أربعة أرصفة في المحطة أغلقت بينما التحقيقات جارية.


جفرا نيوز
منذ 17 ساعات
- جفرا نيوز
'عضة كلب' تكبد بلدية اربد عقوبة مالية بقرارٍ قضائي
جفرا نيوز - قضت محكمة صلح حقوق إربد بإلزام بلدية إربد الكبرى بدفع تعويض مالي لمواطن مقداره 1581 دينارا جراء تعرضه لعضة كلب ضال وذلك لثبوت مسؤولية البلدية القانونية في الرقابة والتعامل مع الكلاب الضالة ضمن حدودها الإدارية. واستندت المحكمة في قرارها إلى نص المادة (16/أ/24) من قانون الإدارة المحلية والتي تناط بموجبها بالبلديات مسؤولية الرقابة على الكلاب والتعامل مع الضالة منها والوقاية من أخطارها، إضافة إلى إعداد أماكن إيواء خاصة بها مع مراعاة أحكام قانون الرقابة والتفتيش على الأنشطة الاقتصادية والتشريعات ذات العلاقة. وتتلخص وقائع الدعوى، أن مواطن تعرض لعضة كلب ضال أثناء توجهه لأداء صلاة العشاء حيث هاجمه الكلب بشكل مفاجئ مسببا له جروحا وكدمات وآثارا نفسية استدعت إسعافه إلى مستشفى الأميرة بسمة الحكومي،حيث تم منحه تقريرًا طبيا قطعيا يفيد بتعطله عن العمل لمدة ثلاثة أسابيع نتيجة الإصابة. وقال الناطق الإعلامي باسم بلدية إربد الكبرى غيث التل، أن البلدية ستمتثل لأمر القضاء بتعويض المواطن لحين اكتساب القرار الدرجة القطعية. وأكد أن البلدية لا تمتلك صلاحيات قانونية لقنص أو تسميم الكلاب الضالة، مشيرًا إلى أن كلفة ايجاد مأوى مكلف لا تستطيع البلدية تأمين التكاليف المالية اللازمة. وأضاف أن معالجة الكلاب وتعقيمها بيطريا يكلف نحو 100 دينار للحالة الواحدة ما يشكل عبئا ماليا لا تستطيع البلدية تحمله منفردة، خاصة في ظل غياب الكوادر البيطرية والموارد اللازمة وقطع الاراضي.


جفرا نيوز
منذ 17 ساعات
- جفرا نيوز
تفاصيل جديدة عن اغتيال محمد السنوار وقيادي آخر بارز
جفرا نيوز - كشفت القناة 12 الإسرائيلية مساء أمس الجمعة عن تفاصيل جديدة بشأن اغتيال محمد السنوار، القائد البارز في حركة حماس وشقيق يحيى السنوار، الذي اغتالته إسرائيل سابقًا وأُعلن عن الخبر بعد وقف إطلاق النار لتبادل الأسرى في مراحل لم ترى النور بعد انتهاء الأولى منها بسبب نقضها من قبل " النتن ياهو " وخوفه على حكومته بعد تهديد سموتريتش بالاستقالة. ووفقًا للتقرير، فقد لجأ محمد السنوار طوال فترة الحرب إلى استراتيجية تعتمد على إحاطة نفسه بـ"حزام من الأسرى" كدرع بشري لمنع محاولات اغتياله من قبل الجيش الإسرائيلي. اعتمد قادة حماس، بحسب التقرير، على "استخدام الأسرى كوسيلة ردع فعّالة تمنع إسرائيل من تنفيذ عمليات اغتيال، نظرًا للحساسية المفرطة تجاه حياة الأسرى. محمد السنوار اتبع نفس التكتيك بعد استشهاد شقيقه، وكان تحركه محدودًا ولا يُعرف عنه سوى القليل". "الفرصة النادرة" كما يصف التقرير جاءت عندما التقى السنوار في اجتماع مغلق مع القيادي في حماس محمد شبانة، وبعض كبار المقاتلين، دون وجود أسرى إسرائيليين في المكان. جهاز الاستخبارات الإسرائيلي تلقى إشارة تؤكد غياب أي أسرى، مما اعتُبر لحظة استثنائية لشن الهجوم، وفق تقرير القناة العبرية. وزعم مصدر أمني إسرائيلي: "إذا وُجد حتى احتمال بنسبة 1% لوجود أسرى في المكان – لا تتم الموافقة على العملية ولو كانت نتائجها تحييد شخصيات قيادية بارزة في حماس. وعقب التأكيد الاستخباراتي، انطلقت طائرات سلاح الجو الإسرائيلي باتجاه الهدف: مجمع تحت الأرض قرب مستشفى الأوروبي في غزة، حيث كان يتواجد السنوار وشبانة. تم قصف الموقع وكل مداخله ومخارجه لمنع أي محاولة خروج. كل من حاول الوصول للمكان لإنقاذ مصابين أو إخراج جثامين تعرض لهجوم إضافي، بحسب التقرير.