
تفاصيل صادمة : معالج روحاني على تيك توك يعتدي جنسيا على إحدى الحريفات
كشف المتحدث الرسمي باسم محاكم المنستير والمهدية فريد بن جحا اليوم، عن القضية التي تم الكشف عنها مؤخراً وهي استغلال شخصٍ يدعي أنه معالج روحاني للنساء الضعيفات نفسيًا على ''تيك توك''، إذ يقوم بعلاجهن عن بعد مقابل المال.
هذا الشخص الذي عُرف على منصات التواصل الاجتماعي باسم "معالج زهور سلطاني روحاني" استغل حالة إحدى الفتيات، التي كانت تعاني من اضطرابات نفسية بعد وفاة والدها.
وفي تصريح له على ''موزاييك'' زعم هذا الشخص أنه يستطيع علاجها عن بعد باستخدام الرقية الشرعية، حيث بدأ بالتواصل معها عبر تطبيقات المراسلة مثل واتساب، مدعيًا أنه يعالجها. مع مرور الوقت، تطورت العلاقة بينهما بشكل غير أخلاقي، حيث تحولت من تواصل عن بعد إلى لقاءات فعلية في أماكن مختلفة. ما بدأ كعلاج مزعوم عن بعد تحول إلى اعتداء جنسي على الفتاة.
لم يقتصر الأمر على ذلك، بل قام هذا "المعالج" بالتهديد والابتزاز، حيث صور الفتاة في مواقف خاصة وهدد بنشر الصور، مما زاد من معاناتها.
وتأثرت الفتاة بشكل كبير نفسيًا وجسديًا نتيجة لهذا الاعتداء، حيث كانت حاملاً في آخر المطاف، بعد أن أساء هذا الشخص استخدامها واستهان بمعاناتها.
ومع ذلك، قررت الفتاة في نهاية المطاف التوجه إلى السلطات لتقديم شكوى ضد هذا الشخص. وبالفعل، تم فتح تحقيقات موسعة في القضية من قبل الجهات الأمنية المختصة.
تم القبض على المعالج ووجهت له تهم تتعلق بالاعتداء الجنسي والتهديد والعنف. ودعت السلطات الأمنية جميع الضحايا الآخرين الذين قد يكونون تعرضوا لعمليات تحايل مشابهة من هذا الشخص أو آخرين إلى التقدم بشكاوى رسمية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

تورس
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- تورس
مقتل مؤثّرة مكسيكية خلال بث مباشر عبر تيك توك
أكدت السلطات في ولاية خاليسكو بوسط المكسيك ، يوم الأربعاء، مقتل شخصية مؤثرة على مواقع التواصل الاجتماعي بطلق ناري أثناء بث مباشر على تطبيق "تيك توك" داخل صالون تجميل. وأثار المشهد الصادم حالة من الذهول في أنحاء أميركا اللاتينية، في وقت تتصارع فيه عصابات المخدرات المتناحرة بعنف دموي من أجل السيطرة على الأراضي في معظم أنحاء المكسيك. وكانت فاليريا ماركيز -23 عاما- تتحدث على ما يبدو إلى عامل توصيل خارج نطاق الكاميرا خلال البث المباشر يوم الثلاثاء، عندما أُطلقت عليها رصاصة في الصدر وأخرى في الرأس، فسقطت على الفور وفارقت الحياة داخل صالون تجميل في بلدية زابوبان، على أطراف مدينة جوادالاخارا. وبعد ساعات فقط من الحادث، قُتل النائب السابق في حزب "الثورة المؤسساتية" المكسيكي ، لويس أرماندو كوردوفا دياز، في مقهى بنفس المنطقة. انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.


Babnet
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- Babnet
"إنهم قادمون".. نهاية مروعة لمؤثرة على "تيك توك" أمام آلاف المتابعين!
لقيت مؤثرة مكسيكية مصرعها رميا بالرصاص خلال بث مباشر على تطبيق "تيك توك"، في حادثة أثارت صدمة واسعة في بلد يعاني من مستويات مرتفعة من العنف ضد النساء. ووفقا لبيان صادر عن المدعي العام بولاية خاليسكو، تجرى التحقيقات في وفاة فاليريا ماركيز (23 عاما) كجريمة قتل تتعلق بكون الضحية أنثى، حيث تشمل مثل هذه الجرائم عنفا مهينا أو اعتداء جنسيا أو علاقة مع الجاني. وذكر البيان أن الحادثة وقعت داخل صالون تجميل بمدينة زابوبان، حيث دخل رجل وأطلق النار على ماركيز أثناء عملها، دون الكشف عن هويته. وقبل ثوان من الحادث، ظهرت ماركيز في البث المباشر وهي تحمل لعبة، ثم سمعت تقول: "إنهم قادمون"، قبل أن يسألها صوت مجهول: "مرحبا، أنت فيل (فاليريا)؟". وبعد إجابتها بـ"نعم"، أطلق عليها النار. وكانت ماركيز، التي تمتعت بشعبية كبيرة على منصات التواصل الاجتماعي، قد ذكرت في وقت سابق من البث أن شخصا زار الصالون أثناء غيابها حاملا هدية ثمينة لها، معربة عن قلقها وعدم نيتها انتظار عودته. يذكر أن المؤثرة الشابة كانت تمتلك نحو 200 ألف متابع على "إنستغرام" و"تيك توك"، حيث كانت تنشر محتوى حول الجمال والمكياج قبل أن تقتل في واقعة مروعة.


تونسكوب
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- تونسكوب
مؤثرة مشهورة تقتل بالرصاص في بث مباشرعبر ''تيك توك''
في حادثة مروعة، قُتلت المؤثرة وخبيرة التجميل المكسيكية فاليريا ماركيز (23 عاماً) أثناء بث مباشر من صالونها في ولاية خاليسكو. ظهرت فاليريا وهي تتفاعل مع متابعيها على "تيك توك" قبل أن يبدو عليها القلق وتتعرض لإطلاق نار مباشر، أصيبت خلاله في البطن ثم الرأس، لتفارق الحياة أمام الكاميرا. وذكرت التقارير أن مسلحاً مجهولاً اقتحم الصالون وأطلق النار عليها قبل أن يلوذ بالفرار على دراجة نارية. ورغم تدخل المسعفين، تم إعلان وفاتها فوراً. الشرطة طوقت المكان وفتحت تحقيقاً في الجريمة التي أثارت صدمة واسعة بين متابعيها، وسط دعوات لحماية أفضل لصناع المحتوى من التهديدات المتزايدة.