logo
مواجهة ليفربول وبرايتون تتصدر أبرز مباريات اليوم الاثنين 19 مايو 2025

مواجهة ليفربول وبرايتون تتصدر أبرز مباريات اليوم الاثنين 19 مايو 2025

الرجلمنذ 12 ساعات

يترقّب عشاق كرة القدم مواجهة قوية بين ليفربول وبرايتون، في أبرز مباريات اليوم الإثنين 19 مايو 2025، ضمن منافسات الدوري الإنجليزي الممتاز، إلى جانب مواجهات قوية في الدوري الجزائري، ونهائي كأس الكويت.
الدوري الإنجليزي الممتاز
موعد مباراة برايتون وليفربول
يخوض ليفربول مواجهة قوية خارج أرضه أمام برايتون في الجولة 37 من الدوري الإنجليزي الممتاز، حيث يسعى "الريدز" لإنهاء موسمه بفوز معنوي، بينما يطمح برايتون لتحقيق نتيجة إيجابية أمام جماهيره.
موعد المباراة: الساعة 10:00 مساءً - بتوقيت السعودية ومصر.
الدوري الجزائري
موعد مباراة مولودية الجزائر ووفاق سطيف
يدخل المولودية اللقاء بهدف استغلال خسارة شبيبة القبائل الأخيرة أمام شبيبة الساورة (2-1)، من أجل الانفراد بصدارة جدول الترتيب، حيث يتساوى الفريقان حاليًا برصيد 46 نقطة.
موعد المباراة: الساعة 7:00 مساءً - بتوقيت السعودية ومصر.
موعد مباراة أولمبي الشلف وشباب بلوزداد
مباراة مهمة لكلا الفريقين في صراع المراكز المتقدمة قبل نهاية الدوري.
موعد المباراة: الساعة 7:00 مساءً - بتوقيت السعودية ومصر.
كأس وليّ العهد الكويتي - نهائي
موعد مباراة الكويت والعربي
يصطدم نادي الكويت بغريمه العربي في نهائي كأس وليّ العهد، حيث يتطلع كل منهما لحصد اللقب وإنهاء الموسم ببطولة محلية مهمة.
موعد المباراة: الساعة 7:00 مساءً - بتوقيت السعودية ومصر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حين يصنع الإيمان ما تعجز عنه الأرقام
حين يصنع الإيمان ما تعجز عنه الأرقام

الوطن

timeمنذ 40 دقائق

  • الوطن

حين يصنع الإيمان ما تعجز عنه الأرقام

لست كاتبًا رياضيًا، ولا أزعم أنني ملمٌّ بكواليس الأندية ولا بدهاليز الخطط التكتيكية، ولكن ما فعله فريق الاتحاد هذا الموسم في دوري روشن السعودي 2025، يجعلني أعيد النظر في مفهومي لكرة القدم، بل أتأمل اللعبة من زاوية مختلفة تمامًا، تتجاوز الأرقام والإحصاءات وخطط اللعب إلى أشياء أكثر عمقًا وأشد تأثيرًا (الروح، الإيمان، والقدرة على الصمود). الاتحاد لم يكن الأقوى هجومًا، ولا الأرسخ دفاعًا، ولم يكن محل إجماع من المحللين ولا الصحفيين الرياضيين. على العكس، كانت أصوات كثيرة ترى أن الفريق لا يملك تكتيكًا واضحًا، وأن مدربه ليس من النخبة، وأن أداءه الفني لا يؤهله لأن يكون بطلًا. ومع ذلك، ومن الجولة السادسة حتى الجولات الأخيرة، ظل الاتحاد متقدمًا، متمسكًا بالصدارة بثقة وصمت وثبات. ما الذي يجعل فريقًا يُوصف بالضعف الفني، يتصدر دوريًّا شرسًا كل هذه الجولات، وأن يجمع أكثر من 21 نقطة بعد الدقيقة التسعين؟ هذه ليست صدفة، وليست حظًا عابرًا، بل انعكاس لهوية داخلية، لشخصية فريق، ولإيمان عميق بأن المباراة لا تنتهي إلا بعد صافرة الحكم، وبأن الفوز ممكن حتى في أصعب اللحظات. هذا الإيمان، في نظري، هو جوهر الحكاية كلها. كريم بنزيما، على سبيل المثال، لم يكن هداف الفريق في أكثر المباريات أهمية، لكنه كان حاضرًا بقوة، يصنع، يمرر، يفتح المساحات، يسحب المدافعين، ويوزع الثقة على زملائه. لم يكن نجمًا بالمعنى الفردي، بل كان جزءًا من نجم أكبر: فريق لا يركن للفرد بل يؤمن بالكل. كل هذا يدفعني إلى تأمل ما هو أبعد من كرة القدم. يدفعني للربط بين ما فعله الاتحاد وما يفعله الإنسان عندما يؤمن بذاته. حين يؤمن الإنسان بنفسه، حين يمتلك يقينًا عميقًا بقدرته، تولد داخله طاقة نصر لا تقهر. تلك الطاقة غير المرئية، التي لا تُقاس بالأرقام، هي التي تدفعه للاستمرار حين ينهار غيره، وتدفعه للتقدم حين يتراجع الآخرون. هكذا بدأ الاتحاد هذا الموسم: فريق لا ينهار نفسيًا، لا يستسلم للظروف، لا ينتظر من يصفق له، بل يصنع مجده بإرادته. وهذا، في جوهره، يشبه تمامًا رحلة الإنسان الذي يواجه الحياة بثقة داخلية. ليس شرطًا أن يكون الأقوى، لكن يكفيه أن يكون الأصدق مع نفسه، وأن يستدعي طاقته الداخلية في اللحظة الحاسمة. شهدنا في الكرة العالمية فرقًا تملك الأسماء والمدربين والخطط، لكنها تنهار لأن الروح غابت. في موسم 2020، خرج برشلونة بهزيمة قاسية من بايرن ميونيخ بنتيجة 8-2 في دوري أبطال أوروبا، رغم امتلاكه أسماء ثقيلة وتاريخًا كبيرًا، لكنه افتقد الروح وسقط أمام أول اختبار نفسي. وفي المقابل، شهدنا فرقًا تتقدم رغم النقص، لأنها امتلأت بالإيمان. ليفربول، في إياب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا 2019، لعب أمام برشلونة دون نجميه محمد صلاح وفيرمينو، وكان مهزومًا في الذهاب بثلاثية نظيفة، لكنه عاد وفاز 4-0 على أرضه، بفضل إيمان غير عادي وروح قتالية اجتاحت الملعب. وكذلك ريال مدريد في موسم 2022، حين كان يُهزم في أكثر من مباراة خلال الأدوار الإقصائية، أمام باريس سان جيرمان، وتشيلسي، ثم مانشستر سيتي، لكنه عاد في كل مرة بأداء مملوء بالثقة والعزيمة، وسجل أهدافًا حاسمة في الدقائق الأخيرة ليحقق اللقب الأوروبي الرابع عشر. كل هذه الأمثلة الحية تؤكد أن اللعبة ليست مجرد حسابات منطقية، بل هي مزيج من العزم، والذكاء، والثقة، وقبل كل شيء... الإيمان. في زمن باتت فيه كرة القدم تُقرأ من خلال الإحصاءات الباردة، جاء الاتحاد ليذكرنا أن البطولات الكبرى لا يصنعها المنطق فقط، بل تصنعها النفوس المؤمنة، وتلك الأرواح التي تعرف كيف تصمد حتى اللحظة الأخيرة. الاتحاد لم يفز لأنه الأفضل فنيًّا، بل لأنه الأقوى في لحظات الحقيقة. وهذه هي المعادلة التي تصنع البطل.

أرتيتا: رفع سقف التوقعات أحبط الجماهير
أرتيتا: رفع سقف التوقعات أحبط الجماهير

الرياضية

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياضية

أرتيتا: رفع سقف التوقعات أحبط الجماهير

أوضح الإسباني ميكيل أرتيتا، مدرب فريق أرسنال الإنجليزي الأول لكرة القدم، ثقته في دعم الجماهير له، وذلك رغم فشله في تحقيق لقب كبير الموسم الجاري. وضمن أرسنال مركز الوصافة بالدوري الممتاز، خلف ليفربول، وذلك للمرة الثالثة تواليًا بعد فوزه على ضيفه نيوكاسل بهدف دون رد، الأحد، وضمان مقعده في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. وبعد المباراة، وجه أرتيتا خطابًا للجماهير، مؤكدًا أنه في طريقه لحصد الألقاب، لكن البعض غادر الملعب، وحينما سُئل عمّا إذا كان يعتقد أن هناك من يدعمه قال المدرب: «هذا ما أشعر به.. مع الأشخاص الذين أراهم كل يوم في الشارع والذين يتواصلون معي دائمًا أرى ذلك كل يوم بنسبة 100 في المئة». وتابع أرتيتا: «لكنهم يريدون الكثير أيضًا، لأننا رفعنا سقف التوقعات ولقد شاهدوا قدرتنا على التنافس أمام أي فريق آخر.. نحتاج للإيمان بأننا سنفعل ذلك معًا». ويحلّ أرسنال الأحد ضيفًا على ساوثهامبتون، في آخر مباريات الموسم الذي فشل فيه الفريق بتحقيق أي لقب منذ فوزه بكأس الاتحاد 2020 تحت قيادة أرتيتا وهو الوحيد خلال خمسة أعوام ونصف العام تولى فيها المهمة. يذكر أن أرتيتا سيغيب عن قيادة فريقه من دكة البدلاء في المباراة الأخيرة بعد حصوله على إنذار أمام نيوكاسل، بعدما ركل كرة إلى أرض الملعب احتجاجًا على أحد قرارات الحكم، وهو الإنذار الثالث له الموسم الجاري مما يستوجب إيقافه مباراة واحدة.

نجم العربي راكان الطليحي على رادار «كبار الأندية السعودية»
نجم العربي راكان الطليحي على رادار «كبار الأندية السعودية»

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

نجم العربي راكان الطليحي على رادار «كبار الأندية السعودية»

كشفت مصادر خاصة لـ«الشرق الأوسط» عن تنافس عدد من الأندية الكبار في الدوري السعودي للمحترفين لكرة القدم للحصول على خدمات اللاعب السعودي الشاب صاحب الـ22 سنة راكان الطليحي لاعب نادي العربي. وبرز لاعب خط الوسط الشاب الذي ولد عام 2002 هذا الموسم في دوري الدرجة الأولى السعودي كأحد أهم المواهب الشابة الصاعدة في كرة القدم السعودية، حيث شارك اللاعب بقميص نادي العربي في 27 مباراة خلال الموسم سجل خلالها 3 أهداف وصنع 5 أهداف أيضاً. ووفقاً لمصادر «الشرق الأوسط» فإن اللاعب دخل الفترة الحرة مع بداية شهر يناير (كانون الثاني) الماضي حيث سيكون القرار بالكامل بيد اللاعب لتحديد وجهته المقبلة بعد نهاية موسمه اليوم بختام منافسات دوري «يلو». ويعد اللاعب الذي تمت إعارته إلى نادي العربي الصيف الماضي لمدة موسم من نادي التعاون من مخرجات الفئات السنية للفريق، حيث شارك بقميص «سكري القصيم» مرتين قبل إعارته إلى نادي العربي ليحجز مقعد أساسياً مع الفريق خلال هذا الموسم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store