وكالة كيم سو هيون ترد على مزاعم HoverLab بقضية وفاة كيم ساي رون

بعد أن أعلنت وكالة GOLDMEDALIST سابقًا أنها ستصدر بيانًا واضحًا ومفصلًا حول قضية كيم سو هيون بحلول الأسبوع المقبل، فاجأت الجميع بإصدار رد رسمي في وقت مبكر من صباح 14 مارس 2025.
في بيانها، أكدت الوكالة أن كيم سو هيون والراحلة كيم ساي رون كانا في علاقة عاطفية في الماضي، نافيةً تمامًا الادعاءات التي تفيد بأن كيم سو هيون ضغط عليها لسداد مبلغ 700 مليون وون (حوالي 481,300 دولار أمريكي). كما أرفقت الوكالة صورًا لتكذيب الادعاءات المتداولة.
كيم سو هيون يعاني من أزمة نفسية حادة
وأوضحت GOLDMEDALIST أن كيم سو هيون يمر بحالة عدم استقرار نفسي حاد نتيجة التقارير الأخيرة التي تلقي باللوم عليه في وفاة كيم ساي رون.
كما أكدت الوكالة أنه منذ بث HoverLab تقريرها، واجه كيم سو هيون ضغوطًا كبيرة، إذ تم رصد مصورين أمام مقر الشركة وفي مواقف السيارات حتى ساعات الفجر، ما زاد من حالته النفسية سوءًا.
وأضاف البيان ما معناه: 'نظرًا لهذه الظروف، قررنا إصدار هذا البيان على الفور لتوضيح الحقائق الأساسية، على الرغم من أننا كنا نخطط لطرح رد أكثر تفصيلًا لاحقًا. نرجو منكم تفهم الموقف الحساس الذي نواجهه الآن.'
تفاصيل العلاقة بين كيم سو هيون وكيم ساي رون
أكدت الوكالة أن العلاقة بين كيم سو هيون وكيم ساي رون بدأت في صيف عام 2019 بعد بلوغها السن القانونية، واستمرت حتى خريف 2020. وبالتالي، فإن الشائعات التي تزعم أن كيم سو هيون ارتبط بها وهي قاصر غير صحيحة.
كما أوضحت أن الصور التي نشرتها كيم ساي رون على إنستغرام في مارس 2024، والتي عرضتها HoverLab في تقريرها بتاريخ 11 مارس 2025، تعود إلى فترة علاقتهما في شتاء 2020. وأكدت أن الملابس التي ظهرت بها كيم ساي رون في الصور تم إصدارها من إحدى العلامات التجارية في يونيو 2019، ما يجعل ادعاء HoverLab بأن الصور التُقطت عام 2016 عندما كانت قاصرًا، مستحيلًا.
كذلك، نفت الوكالة صحة الصورة التي نشرتها HoverLab في 12 مارس 2025، مؤكدةً أنها التُقطت في ليلة عيد الميلاد، 24 ديسمبر 2019، كما أكدت وجود بيانات 'الميتاداتا' التي تثبت تاريخ التقاطها.
أما عن الرسائل التي أرسلها كيم سو هيون إلى كيم ساي رون أثناء خدمته العسكرية، فقد أوضحت الوكالة أنها كانت موجهة إلى أصدقائه المقربين، وأن تعبيرات الشوق والحنين في تلك الرسائل أمر شائع بين الجنود وأصدقائهم، لكن HoverLab قامت بتحريفها وتقديمها على أنها رسائل غرامية.
واختتم البيان تلك الجزئية بالقول: 'من حق الجمهور أن يُقيّم حياة كيم سو هيون لأنه نجم محبوب، ولكن انتشار الشائعات غير الصحيحة والمعلومات المغلوطة يجعله يتعرض لحملة تشويه قاسية وغير مبررة.'
مزاعم تجاهل كيم ساي رون ماليًا غير صحيحة
بعد التقارير التي نشرتها HoverLab، اتُهم كيم سو هيون بأنه تجاهل معاناة كيم ساي رون المالية، مما دفعها لاتخاذ قرار مأساوي.
إلا أن GOLDMEDALIST نفت هذه الادعاءات تمامًا، مؤكدةً أنها تكفّلت بدفع المبلغ المتبقي من التعويضات التي لم تستطع كيم ساي رون سدادها بعد حادثة قيادتها تحت تأثير الكحول.
وكشفت الوكالة أن إجمالي العقوبات المالية التي ترتبت على كيم ساي رون بلغ 1.014 مليار وون، وأنها سعت إلى تقليل العبء المالي عنها قدر الإمكان، لينخفض المبلغ المتبقي إلى 700 مليون وون بعد اتخاذ عدد من الإجراءات، بما في ذلك إصلاح وبيع سيارتها التي تعرضت للتلف في الحادث.
كما أوضحت أن بيع السيارة تم بطلب مباشر من كيم ساي رون لتعويض بعض الأضرار، مشيرةً إلى أن الادعاء الذي قدمه أحد المخبرين في HoverLab بأن الوكالة 'صادرت' سيارتها، هو مجرّد تشويه للحقيقة.
هل تم تشويه صورة كيم سو هيون عمدًا؟
اختتمت الوكالة بيانها بالتأكيد على أن الأحداث الخاصة بين شخصين بالغين تم تحريفها بشكل متعمد من قبل طرف ثالث، مما تسبب في ألم نفسي كبير لكيم سو هيون. كما حذرت من أن نشر شائعات غير دقيقة حول حياة الراحلة كيم ساي رون يعد انتهاكًا لخصوصيتها وإساءة إلى ذكراها.
ويبدو أن الجدل حول هذه القضية لن ينتهي قريبًا، لكن بيان GOLDMEDALIST قد سلّط الضوء على عدة نقاط من شأنها تغيير طريقة نظر المتابعين إلى الأزمة.
شاهد تقرير سابق : وفاة طفلة ماهيتاب يفتح جروح جومانا مراد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

مصر اليوم

منذ 23 دقائق

• مصر اليوم

القصة الكاملة لواقعة سرقة منزل الدكتورة نوال الدجوى من البداية للنهاية

تعرضت الدكتورة نوال الدجوى رئيس مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والفنون، لـ سرقة مشغولات ذهبية ومبالغ مالية كبيرة من منزلها بمدينة 6 أكتوبر. وخلال التقاط التالية سنتناول القضية منذ بدايتها وحتى تبادل الاتهامات بين أحفاد الدكتورة نوال الدجوى ومنها: ــ البداية ببلاغ عن سرقة منزل الدكتورة نوال الدجوى، فى يناير الجاري. ـ الجهات المختصة تباشر التحقيق وسماع أقوال الشهود وتفريغ كاميرات المراقبة بمحيط مكان البلاغ. ـ المسروقات عبارة عن 50 مليون جنيه مصرى و3 ملايين دولار و350 ألف إسترليني. ـ ضمت المسروقات كميات من المشغولات الذهبية بلغت 15 كيلو جرام. ـ توجد دعوى حجر من أبناء شريف الدجوى ضد جدتهم لأبيهم الدكتورة نوال الدجوي. ـ دفاع عمرو وأحمد الدجوى يتهموا أفراد من العائلة بالسرقة. - تم تفريغ كاميرات المراقبة فى محيط المكان لمعرفة المترددين على محل الواقعة. ـ فحص عقود بيع 6 فيلات بقيمة 50 مليون جنيه من نوال الدجوى إلى حفيدتيها ـ ويتمثل طرفى النزاع فى قضية الدكتورة نوال الدجوى بين أبناء الدكتور الراحل شريف الدجوى الذى توفى فى ابريل 2015، وهم "أحمد وعمرو ومحمد"، وبين ابنتى الراحلة منى الدجوى التى توفيت فى مارس 2025، وهما "انجى وماهيتاب". ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

الصباح العربي

منذ 2 ساعات

• الصباح العربي

يتراوح سعرها من 13 إلى 1500 دولار.. ما قصة لعبة 'لابوبو' التي أصبحت أيقونة في عالم الموضة

ظهرة دمية صغيرة جديدة أحدثت تغيرات كبيرة في عالم الموضة، ويطلق عليها دمية "لابوبو"، إذ تحولت من مجرد كونها شخصية كرتونية إلى أيقونة في عالم الموضة والتعبير عن الشخصية، والتي تعد الآن من أهم الأشياء في إطلالة الفنانين العالمين والعديد من مشاهير مواقع التواصل الاجتماعي. ابتكر الفنان كاسينج لونج، تلك الشخصية منذ أكثر من خمسة عشر عام، وكانت ضمن سلسلة كتب مصورة للأطفال، وكان قد استوحى ملامحها من أساطير إسكندنافية، ورغم أنها بدأت من عالم الأطفال إلا أنها انتشرت الآن وأصبحت من أبرز الأشياء في الموضة العالمية. وخلال عام 2019 تعاون مصمم اللعبة مع الشركة الصينية بوب مارت، وحول اللعبة إلى دمية ثلاثية الأبعاد، في بداية الأمر أحبها المهتمين بعالم الفن والتصاميم، ولكن فجأه تحولت الدمية إلى علامة في عالم الموضة بعد أن قامت ليسا نجمة الفريق الكوري بلاك بينك بنشر صورة للمجموعة مما جعلها تلاقى شهرة على نطاق واسع. وقامت شركة بوب مارت بوقف الإنتاج الخاص بالدمية في كافة متاجرها في بريطانيا وذلك للحفاظ على أمن الموظفين والزبائن، وذلك بسبب الفوضى التي أحدثتها بعد أن ارتفع الطلب عليها بشكل كبير، وأصبح سعر الدمية يتراوح ما بين 13 إلى 1500 دولار مقابل القطعة النادرة.

الصباح العربي

منذ 2 ساعات

• الصباح العربي

بين نزاع الذهب وبيع 6 قصور.. صراع أحفاد نوال الدجوي يشعل نار الميراث

تصاعدت الخلافات في أسرة الدكتورة نوال الدجوي، رئيسة مجلس إدارة جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والفنون، بسبب نزاع ميراثي غير مسبوق، اتسعت أبعاده لتشمل جوانب قانونية وعائلية معقدة، عقب بيع ستة قصور تملكهم الجدة، مع اتهامات متبادلة بالسرقة والتزوير. يُطالب أحفادها الذكور: أحمد وعمرو ومحمد شريف الدجوي، بوقف بيع القصور الستة في مناطق الزمالك والدقي، التي باعها حفيدتا ابنتها الراحلة منى الدجوي مقابل مبلغ زهيد لا يتجاوز خمسين مليون جنيه، بينما قيمتها الحقيقية بأكثر من ملياري جنيه. ورفع الدفاع طعنًا رسميًا يشير إلى تزوير العقود، التي حررت كلها في يوم واحد مع وضع بصمة مزعومة للدكتورة نوال، رغم أن توقيعها يتم عادة بخط يدها. وفي سياق متصل، أثار مقطع فيديو تم تداوله عبر منصات التواصل الاجتماعي جدلًا واسعًا، حيث يظهر فيه أشخاص يحملون حقائب كبيرة داخل فيلا العائلة، مما دفع جهات التحقيق إلى مصادرة الفيديو وتحويله إلى إدارة التوثيق لفحصه، مع طلب تحريات حول هوية هؤلاء الأشخاص والسبب الحقيقي وراء حملهم لتلك الحقائب. على الجانب الآخر، تقدمت حفيدتا منى الدجوي، إنجي وماهيتاب، ببلاغ رسمي ضد أبناء العمومة، متهِمتَين إياهم بسرقة أموال وعملات أجنبية ومشغولات ذهبية تقدر قيمتها بحوالي خمسين مليون جنيه، ثلاثة ملايين دولار، 350 ألف جنيه إسترليني، و15 كيلوغرامًا من الذهب. محامي الأحفاد الذكور، ياسر صالح، وصف الاتهامات بأنها جزء من نزاع قضائي محتدم تجاوز العشرين قضية، وأكد أن موكليه متهمون زورًا، وأن الحفيدتين المسؤولتان عن رعاية الجدة وتحويل القضية إلى بلاغات مضادة ضدهما، وأضاف أن الحفيدتين تحتجزان الجدة بمنزلهما في الزمالك، ولا يسمحان لباقي العائلة بزيارتها أو التواصل معها. حالياً، تواصل النيابة الكلية التحقيقات في هذه القضية المعقدة التي باتت تمثل حالة استثنائية في نزاعات الثروات العائلية، وسط متابعة إعلامية واهتمام شعبي واسع.