
«زين تك» تجتاز تدقيق هيئة الأمن السيبراني
حققت «زين تك»، مزود الحلول الرقمية المتكاملة التابعة لمجموعة «زين»، إنجازاً مع منصتها السحابية ZainTECH CloudHub التي اجتازت بنجاح التدقيق الصارم التابع للهيئة الوطنية للأمن السيبراني (NCA) في السعودية. وسجلت المنصة نتائج امتثال استثنائية بلغت 98٪ لضوابط الأمن السيبراني الأساسية (ECC) و92٪ لضوابط الأمن السيبراني السحابية (CCC)، مما يجعل «زين تيك» واحدة من أقل من 20 مزوداً عبر المملكة يحصلون على شهادة الفئة C المرموقة.
ويؤكد هذا الإنجاز التزام «زين تك» بتقديم خدمات سحابية آمنة ومتوافقة ومبتكرة على مستوى المنطقة. وتحقق ذلك من خلال الاستفادة من البنية التحتية السحابية المعتمدة «منصة إس تي إس السحابية»، التي شكلت الأساس لتمديد الامتثال عبر منصتي «زين تيك» السحابية و BIOS Cloud. وأسفرت هذه التكاملات عن بنية سحابية عالية الأداء وقابلة للتطوير وذات كفاءة في التكلفة، مع الالتزام بأعلى معايير الأمن والامتثال التي تتطلبها الهيئة الوطنية للأمن السيبراني.
ومع التركيز المتزايد على الحلول السحابية السيادية، تدعم منصة «زين تك» السحابية أكثر من 100 عميل في جميع أنحاء المملكة وتشهد نمواً متسارعًا. وصممت المنصة خصيصاً لتلبية احتياجات القطاعات الخاضعة للوائح التنظيمية الصارمة، بما في ذلك الخدمات المصرفية والمالية، والتكنولوجيا، والرعاية الصحية، مما يضمن الامتثال السلس لمعايير الأمن السيبراني الخاصة بكل صناعة.
وقال أندرو حنا، الرئيس التنفيذي لشركة «زين تك»: «هذا الإنجاز تأكيد على التزامنا بتحقيق أعلى معايير الامتثال والابتكار في مجالات الأمن السيبراني. ومن خلال دمج منصاتنا السحابية والاستفادة من قوة منصة»إس تي إس«السحابية، عززنا إمكانات منصتنا لتقديم خدمات رائدة تمكّن المؤسسات من تبني التحول الرقمي بثقة».
وأضاف: «بينما نواصل التوسع في السعودية والمنطقة، نسعى للاستمرار في تقديم حلول سحابية آمنة ومتوافقة ومصممة للمستقبل، مما يمكن الشركات من الازدهار في بيئة رقمية متطورة».
وتعزز زين تك مكانتها في مجال الخدمات السحابية الآمنة مع هذه النتائج المتميزة لتدقيق الهيئة الوطنية للأمن السيبراني، وتقدم للعملاء امتثالاً تنظيمياً سلساً، وأطراً أمنية قوية، وتوافراً عالياً، وعمليات سحابية محسنة مصممة خصيصاً للصناعات المنظمة.
ومن خلال التركيز المستمر على الأمن، والامتثال، والابتكار، تواصل «زين تيك» قيادة تطور الخدمات السحابية في المملكة والمنطقة، مما يضمن قدرة المؤسسات على التوسع بثقة ضمن منظومة سحابية آمنة ومتوافقة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- الإمارات اليوم
استئناف الرحلات بين الإمارات وسورية يخفض أسعار التذاكر حتى 40%
توقع مديرون في وكالات سفر وشركات طيران أن يسهم استئناف الرحلات الجوية المباشرة بين الإمارات وسورية في خفض أسعار تذاكر الطيران بشكل كبير، خلال الفترة المقبلة، وبنِسَب تصل إلى 40%، مع زيادة السعة المقعدية، ورفع وتيرة التشغيل من قبل مختلف شركات الطيران. وذكروا لـ«الإمارات اليوم» أن أسعار التذاكر للرحلات الجوية الحالية إلى سورية، تُعد من بين الأغلى في المنطقة في ظل الضغط الكبير على السعة المقعدية، موضحين أن التوازن التدريجي بين العرض والطلب، يُعد مفتاحاً أساسياً في خفض الأسعار، لافتين إلى أن دخول أكثر من ناقلة جوية للسوق سيسهم في خلق بيئة تنافسية تخدم المستهلك، وتدفع نحو تحسين مستوى الخدمة وخفض الأسعار. انخفاض تدريجي وتفصيلاً، قال المدير التنفيذي لشركة «إس تي إس»، في مجموعة «دبي لينك»، صلاح منصور، إن أسعار تذاكر الطيران ستنخفض تدريجياً مع استئناف الرحلات بين الإمارات وسورية، وتشغيل الناقلات الجوية لعدد أكبر من الرحلات المنتظمة، مضيفاً: «مع دخول الناقلات الإماراتية للسوق نتوقع مستويات انخفاض أكبر في الأسعار». وتابع أن «أسعار التذاكر للرحلات الجوية من سورية وإليها، تُعد من بين الأغلى في المنطقة، مقارنةً بمدة الرحلة الفعلية التي لا تتجاوز ثلاث ساعات»، موضحاً أن الأسعار في كثير من الأحيان تضاهي أو تتجاوز أسعار الرحلات الطويلة التي تصل إلى ثماني ساعات أو أكثر. ولفت صلاح إلى أنه في السابق كانت الخيارات محدودة أمام المسافرين، حيث وصلت أسعار رحلات الطيران إلى سورية لمستويات قياسية، مضيفاً: «نتوقع مع تشغيل سعة مقعدية كافية لأكثر من ناقلة جوية خلال الفترة المقبلة انخفاض الأسعار بنسب تراوح بين 30 و40%». وقال إن الطلب على رحلات الطيران من سورية وإليها مرتفع، وهو يتخطى المعروض بنسبة كبيرة للغاية، مشيراً إلى أنه مع تشغيل الرحلات إلى مطارات أخرى في سورية سيصل الطلب والعرض إلى مستوى متوازن، وستكون الأسعار منطقية في الأيام المعتادة، بعيداً عن أوقات الذروة المعروفة. العرض والطلب من جهته، قال المدير العام لوكالة «الفيصل للسفريات والسياحة»، ياسين دياب، إن استئناف الرحلات المباشرة بين الإمارات وسورية سيكون له تأثير كبير في تراجع أسعار تذاكر الطيران للرحلات الجوية، مشيراً إلى أنه مع توافر سعة مقعدية أكبر سيحدث نوع من التوازن بين العرض والطلب، ما سيسهم في خفض الأسعار مقارنة بمستوياتها الحالية بالنسبة للرحلات غير المباشرة إلى سورية. وأضاف دياب: «من المتوقع أن تبدأ شركتا (أجنحة الشام) و(الخطوط الجوية السورية) رحلاتهما خلال الفترة القريبة المقبلة، ولاحقاً قد نشهد شركات طيران إماراتية»، لافتاً إلى أن تشغيل رحلات منتظمة يومية لأكثر من ناقلة سيضيف طاقة استيعابية كبيرة للسوق، وأكد أن التوازن التدريجي بين العرض والطلب، يُعد مفتاحاً أساسياً في خفض الأسعار. وقال دياب إن السفر الجوي سيكون سريعاً وأكثر راحة بالنسبة للمسافرين، مقارنة برحلات «الترانزيت» التي تستغرق وقتاً أطول، مشيراً إلى أن الرحلات ستسهم في دعم حركة التجارة ونقل السلع والبضائع أيضاً. وأوضح أن متوسط أسعار تذاكر الطيران إلى سورية يصل إلى نحو 3500 درهم، فيما من المتوقع أن تنخفض الأسعار بنسبة 30%، ولاحقاً قد تكون هناك زيادات أكبر مع هدوء الطلب، مضيفاً أنه خلال الفترة الأولى من تشغيل الرحلات قد تبقى الأسعار في مستويات مرتفعة نسبياً، نظراً إلى الطلب العالي المتوقع. بيئة تنافسية بدوره، قال المدير العام لـ«شركة العوضي للسفريات»، أمين العوضي، إن عودة الرحلات المباشرة بين الإمارات وسورية، تمثل خطوة كبيرة نحو خفض أسعار التذاكر، مشيراً إلى أن الطلب على السفر بين الإمارات وسورية مرتفع، واستئناف الرحلات سيوفر خيارات أكثر تنوعاً ومرونة للمسافرين. وأضاف العوضي: «نتوقع أن يسهم دخول أكثر من ناقلة جوية على هذا الخط في خلق بيئة تنافسية تخدم المستهلك، وتدفع نحو تحسين مستوى الخدمة وخفض الأسعار»، لافتاً إلى أن السوق كانت تعاني ضغطاً في السعة المقعدية، ما أدى إلى ارتفاع كبير في الأسعار، واستئناف الرحلات سيخفف من هذا الضغط بشكل ملحوظ. تلبية الطلب وفي السياق، قال المدير الإقليمي في شركة «أجنحة الشام»، عرفان سيروان، إن تشغيل المزيد من الرحلات الجوية بين الإمارات وسورية سيسهم في تلبية الطلب المتزايد على السفر، ما يسهل على المسافرين السفر، وذلك نظراً إلى ارتفاع المعروض المتاح من المقاعد على الرحلات الجوية في السوق. وأضاف سيروان: «في السابق كنا نشغل أكثر من رحلة يومية إلى دولة الإمارات لمختلف المطارات، ونتوقع أن يكون معدل الرحلات مشابهاً للجداول السابقة في حال استئناف التشغيل في المرحلة الأولى»، لافتاً إلى أن السوق قد تشهد دخول المزيد من الشركات، وبالتالي تعتمد وتيرة الرحلات على الطلب المتوافر. . متوسط أسعار تذاكر الطيران إلى سورية يصل إلى نحو 3500 درهم.


زاوية
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- زاوية
زين تك تنهي إجراءات التحول لشركة وطنية في المملكة العربية السعودية تمهيدًا لإنشاء مقراتها الإقليمية
إنجاز يعكس التزام الشركة برؤية 2030 الرامية إلى تعزيز الابتكار، بناء الشراكات الاستراتيجية، والاستثمار في الكفاءات الوطنية والبنية التحتية الرقمية. الرياض، المملكة العربية السعودية: أعلنت زين تك، مزود الحلول الرقمية المتكاملة التابعة لمجموعة زين، الانتهاء من إجراءات الحصول على صفة "الكيان الوطني" في المملكة العربية السعودية، والذي يمهد الطريق أمام الشركة لتأسيس مقراتها الإقليمية في المملكة. ويأتي هذا التحول من ترخيص استثماري إلى كيان وطني كامل ليؤكد التزام زين تك طويل الأمد بالسوق السعودي، ويفتح المجال أمامها لتوسيع نطاق خدماتها المتطورة في مجالات إنترنت الأشياء، الأمن السيبراني، الطائرات المسيّرة، الذكاء الاصطناعي، والحوسبة السحابية. ويمثل هذا الإنجاز خطوة رئيسية في دعم رؤية المملكة 2030 للتحول الرقمي، حيث تسعى زين تك إلى تعزيز حضورها المحلي من خلال بناء شراكات قوية، ودفع عجلة الابتكار، وتقديم حلول رقمية متطورة تلبي احتياجات الشركات والجهات الحكومية في المملكة. حيث ستتمكن الشركة عند تأسيس المقرات الإقليمية من العمل بمرونة أكبر، مما يعزز مساهمتها في الاقتصاد الرقمي للمملكة، ويدعم جهودها في توفير تقنيات عالمية المستوى تساعد المؤسسات على تقديم خدمات أكثر تطورًا وفعالية. وأكد أندرو حنا، الرئيس التنفيذي لشركة زين تك، أن السوق السعودي يمثل أولوية استراتيجية، مشيرًا إلى أن الحصول على صفة الكيان الوطني يعد خطوة محورية في رحلة النمو والتوسع. وأوضح أن هذه الخطوة لا تسهم فقط في تعزيز قدرة الشركة على تقديم حلول تقنية متقدمة، بل تتيح لها أيضًا المساهمة بشكل أكبر في دعم المؤسسات الحكومية والخاصة من خلال حلول مبتكرة تسهم في رفع كفاءة العمليات وتعزيز الأمن الرقمي وتحقيق التحول السحابي الذكي. هذا وتعمل زين تك بالتزامن مع هذا التوسع، على تطوير شراكات استراتيجية مع مؤسسات في القطاعين العام والخاص، الأمر الذي يسهم في تسريع تبني الحلول الرقمية المتطورة وتحقيق قيمة حقيقية للمؤسسات في مختلف القطاعات. كما سيوفر هذا التوسع فرصًا جديدة للمواهب المحلية السعودية، وسيدعم تطوير البنية التحتية الرقمية للمملكة بشكل استثنائي، ويدفع عجلة الابتكار في التقنيات الناشئة في ذات الوقت. كما وقد أتى الحصول على الترخيص التجاري عقب مشاركة زين تك في مؤتمر LEAP 2025، حيث أبرمت الشركة مجموعة من الاتفاقيات مع جهات سعودية بارزة، منها جامعة الملك خالد بهدف دعم التحول الرقمي في قطاع التعليم، وشركة نجم لخدمات التأمين ومنصة شاهين التابعة لشركة دياموند لتعزيز التحول الرقمي والأمن السيبراني في قطاع التأمين، إضافة إلى شراكتها مع لجام للرياضة لدفع التحول الرقمي في قطاع اللياقة البدنية داخل المملكة وخارجها. واليوم ومن خلال هذا التوسع، تعزز زين تك التزامها بتقديم أحدث الحلول الرقمية والاستثمار في التقنيات المتقدمة التي تسهم في تحقيق التحول الرقمي المستدام في المملكة. مع تركيزها على الحلول المدعمة بالذكاء الاصطناعي، تطورات التقنيات السحابية، وأمن المعلومات، تؤكد الشركة دورها كمساهم رئيسي في تطوير الاقتصاد الرقمي في المنطقة، ودعم رؤية السعودية نحو مستقبل أكثر ابتكارًا. المزيد عن زين تك ZainTECH زين تك ZainTECHهي مزود إقليمي للحلول الرقمية وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات يضم أصول تكنولوجيا المعلومات والاتصالات لمجموعة زين لتقديم عرض قيمة فريد للحلول والخدمات الرقمية الشاملة تحت سقف واحد. تقود الشركة التحول الرقمي للعملاء في المؤسسات والمؤسسات العامة في أسواق الشرق الأوسط وشمال إفريقيا من خلال توفير مركز للتميز والحلول المدارة عبر العديد من قطاعات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، بما في ذلك السحابة ، الأمن السيبراني ، البيانات الضخمة ، إنترنت الأشياء، الذكاء الاصطناعي، المدن الذكية، الدرونز، الروبوتات، والتقنيات الناشئة. تستفيد زين تك من الانتشار العالمي لمجموعة زين، وبصمتها الدولية الفريدة، والبنية التحتية عبر عملياتها في الكويت، المملكة العربية السعودية، البحرين، الأردن، العراق، الإمارات العربية المتحدة، وكذلك في الأسواق الرئيسية الأخرى في الشرق الأوسط. تشكل شركة زين تك ركيزة أساسية في تطور أعمال شركة زين الجوهرية في قطاع الاتصالات، لتعزز من موقعها وتبني على نقاط قوتها المتعددة مما يمكنها من الابتكار والاستثمار والنمو في مجالات تتخطى نطاق خدمات الاتصالات المتنقلة؛ الامر الذي يساهم بتحقيق رؤية شركة زين كمزود اسلوب حياة رقمي متطور معاصر ورائدة في الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.


الوطن
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- الوطن
إدارة المخاطر والامتثال تعزز الاستباقية لمواجهة الهجمات السيبرانية
تُعَدُّ الإمارات واحدة من أكبر أسواق المنطقة مجال الأمن السيبراني، نظرًا لتبنيها السريع للتكنولوجيا الرقمية واهتمامها المتزايد بحماية البنية التحتية الرقمية. ومع تزايد التهديدات السيبرانية، تُولي المؤسسات في الإمارات أهمية كبيرة لتطبيق ممارسات الحوكمة وإدارة المخاطر والامتثال لضمان الامتثال للمعايير الدولية وحماية البيانات الحساسة. وفي السياق أعلنت 'زين تك'، المزود المتكامل للحلول الرقمية التابع لـ'مجموعة زين'، عن إطلاق مجموعة خدمات الحوكمة وإدارة مخاطر وامتثال الأمن السيبراني (GRC)، لدعم المؤسسات وتمكينها من الامتثال للمتطلبات التنظيمية، وتعزيز قدرتها على إدارة المخاطر ورفع مستوى المرونة السيبرانية. وتوفر هذه الخدمات الشاملة حلول استراتيجية مصممة لمعالجة التحديات المرتبطة بالحوكمة وإدارة مخاطر الأمن السيبراني في المنطقة. وقال أندرو حنا، الرئيس التنفيذي لشركة 'زين تك': 'تم تصميم مجموعة خدمات إدارة مخاطر الأمن السيبراني لتمكين المؤسسات من التعامل مع تحديات الامتثال وإدارة المخاطر بفعالية. ومن خلال الجمع بين التكنولوجيا المتقدمة والخبرة الاستشارية العميقة، نساعد الشركات على مواجهة التعقيدات التنظيمية، وحماية عملياتها، وتحقيق مرونة سيبرانية طويلة الأمد. نلتزم بدعم المؤسسات في المنطقة من خلال العمل كشريك موثوق لهم في الامتثال، لمساعدتهم على تلبية المعايير الوطنية والدولية وتعزيز أمنها السيبراني بشكل شامل.' وتشمل مجموعة خدمات الحوكمة وإدارة مخاطر الأمن السيبراني التي تقدمها 'زين تك' خدمات تحليل الفجوات في الامتثال وتقييم مستوى النضج، إلى جانب تطوير استراتيجيات الحوكمة وإدارة المخاطر، وخارطة طريق مخصصة تتناسب مع احتياجات المؤسسات. كما تركز على تحديد مؤشرات الأداء والمخاطر الرئيسية لضمان الامتثال الاستباقي، ودمج وأتمتة حلول GRC لتعزيز الكفاءة التشغيلية. وتوفر زين تك خدمات لضمان الامتثال المستمر وتقييم المخاطر بشكل دوري، مع تقديم لوحات تحكم وتحليلات متقدمة لتمكين المؤسسات من اتخاذ قرارات مستنيرة. ومن خلال مواءمة هذه الخدمات مع المتطلبات التنظيمية والتشغيلية في المنطقة، تتيح زين تك للمؤسسات تحقيق الامتثال بكفاءة، وتعزيز المرونة التشغيلية، ورفع مستوى الأمن السيبراني، مما يسهم في تسريع التحول الرقمي على مستوى المنطقة.