
مضطرب يقتل أمه ويستمتع بالموسيقى
ارتكب شاب (37 سنة) مجزرة في حق والدته (80 عاما) بعين اعتيق بعمالة الصخيرات تمارة، أخيرا، بعدما أغلق باب الشقة بجنان الزهراء، وظل ينهال عليها بمحتويات المنزل الثقيلة، حتى تهشمت أجزاء من وجهها ورأسها ولفظت أنفاسها الأخيرة قبل حلول عناصر الدرك. وذكر مصدر 'الصباح' أن والد المتورط

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
منذ 20 دقائق
- أخبارنا
وفاة موقوف بطنجة بعد ابتلاعه كيساً مشتبهاً أثناء تدخل أمني
فتحت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة طنجة بحثا قضائيا تحت إشراف النيابة العامة بمحكمة الاستئناف بنفس المدينة، مساء أمس الثلاثاء 24 يونيو الجاري، وذلك لتحديد ظروف وملابسات وفاة شخص من ذوي السوابق القضائية، حاول مقاومة إجراءات الضبط الأمني وقام بابتلاع كيس بلاستيكي يضم جرعات من مسحوق مادة كيميائية يشتبه في كونها مخدرة. وحسب المعلومات الأولية للبحث، فقد باشر مقدم شرطة إجراءات التحقق من هوية المشتبه فيه الذي كان في وضعية غير طبيعية وأدلى بوثيقة تعريفية في اسم الغير عند وصوله للمحطة الطرقية، لكنه أبدى عدم الامتثال وحاول الفرار بعدما قام بدفع الشرطي الذي تمكن من ملاحقته وضبطه بعد سقوطه على الأرض. كما قام المشتبه فيه بابتلاع كيس بلاستيكي يشتبه في احتوائه على جرعات من مادة مخدرة، والتي تم حجزها رهن إشارة الخبرة العلمية للكشف عن طبيعتها ومكوناتها الكيميائية، بينما تم نقل المعني بالأمر للمستشفى لتلقي العلاجات الضرورية بعدما دخل في حالة هيستيرية حيث تم التصريح بوفاته. وقد تم الاحتفاظ بجثة الهالك رهن التشريح الطبي لتحديد سبب الوفاة، كما يجري حاليا استغلال المحتوى الرقمي للكاميرا الصدرية للشرطي التي وثقت هذا التدخل الأمني، والاستماع لعدد من المواطنين الذين عاينوا هذا التدخل، وذلك لاستجلاء الحقيقة والكشف عن جميع الظروف والملابسات المحيطة بهذه القضية.


أخبارنا
منذ 20 دقائق
- أخبارنا
يتقاضيان معاشاً بلجيكياً ويعيشان في المغرب.. محاكمة زوجين من أصل مغربي تثير الجدل
يمثل زوجان من أصول مغربية أمام المحكمة الجنحية بمدينة لييج البلجيكية، بعد اتهامهما بالحصول بشكل غير قانوني على مئات الآلاف من اليوروهات من نظام المعاشات في بلجيكا، رغم إقامتهما شبه الدائمة بالمغرب، وهو ما قد يعرضهما لغرامات ثقيلة. وحسب تقارير إعلامية، تفجرت القضية بعد أن تلقى الصندوق الفيدرالي للمعاشات 20 رسالة مجهولة الهوية من شخص مطلع على تفاصيل حياة الزوجين، أكد فيها أن الثنائي يقيم بصفة دائمة في منزلهما بالمغرب، رغم استمرارهما في تلقي معاش الضمان الاجتماعي البلجيكي. وفتحت السلطات تحقيقًا في سنة 2022، بدأ بتحليل رحلاتهما الجوية، غير أن المشتكي لفت لاحقًا إلى أن الزوجين يسافران إلى المغرب غالبًا عبر السيارة، ما ساعد المحققين على تأكيد أن وجودهما في بلجيكا كان محدودًا، وأغلب وقتهما كان خارج البلاد. التحقيقات كشفت أن الزوج، المولود سنة 1950، وزوجته المولودة سنة 1953، قدما إلى بلجيكا عن طريق ابنهما، الذي كان قد حصل على الجنسية البلجيكية بعد زواجه من امرأة بلجيكية من أصل مغربي، ثم تقدم بطلب لم شمل والديه، اللذين حصلا بدورهما بعد خمس سنوات على الجنسية البلجيكية، وبدآ في الاستفادة من نظام "غْرابا" (ضمان الدخل للمسنين) والمعاشات الشهرية. ومع تأكد السلطات من اختلالات في الملف، تم الشروع في إجراءات حجز على الأجور، وبدأ الزوجان في إعادة المبالغ التي وُصفت بـ"الضخمة" والتي حصلوا عليها دون استحقاق. وجرى نقل الملف إلى المحكمة، وسط تساؤلات حول ما إذا كان الابن قد ساعد والديه في ملء الوثائق. وقد أقر بالفعل بأنه قام بذلك، لكنه نفى علمه بوجود نية في التحايل. وخلال جلسة سابقة، حضر الزوجان متأخرين أثناء مرافعة الادعاء، ورفضا الاستعانة بمترجم رغم عدم إتقانهما للغة الفرنسية. وبدوره طالب الادعاء العام بتغريم كل واحد منهما بمبلغ 6400 يورو، كما طالب بتغريم الابن، باعتباره مشاركًا في العملية، بمبلغ 5600 يورو. ومن المرتقب أن يصدر الحكم النهائي في شهر شتنبر المقبل.


أخبارنا
منذ 20 دقائق
- أخبارنا
"أعيش مجانا بفضل أموال ضرائب الإسبان".. مغربية تثير الجدل في إسبانيا بسبب فيديو على "تيك توك" ومطالب بفتح تحقيق
أثارت شابة مغربية مقيمة بإسبانيا موجة واسعة من الجدل على منصات التواصل الاجتماعي، بعدما ظهرت في فيديو نشرته عبر تطبيق "تيك توك" تتحدث فيه عن حياتها اليومية، بطريقة وُصفت من طرف متابعين بـ"الاستفزازية" و"المسيئة"، لما تضمنته من تصريحات حول العمل والاعتماد على الغير في المصاريف المعيشية. الفتاة المقيمة بإسبانيا، كانت تتحدث بشكل مستف حيث قالت أنها لا تحتاج للعمل، لأن "الإسبان المساكين يعملون ويدفعون الضرائب التي أحصل منها على المساعدة الاجتماعية"، معتبرة أن دورها يقتصر فقط على "السفر والاستمتاع بتلك الأموال". وقد تداول نشطاء إسبان المقطع على نطاق واسع، معتبرين أن الفيديو يتضمن رسائل غير مسؤولة من شأنها أن تُسيء إلى صورة الجالية المغربية المقيمة بإسبانيا، والتي تشكل واحدة من أكبر الجاليات الأجنبية في البلاد، إذ يبلغ عدد أفرادها أكثر من مليون شخص وفق آخر إحصاءات المعهد الوطني للإحصاء (INE). وأكد عدد من المتابعين أن هذه التصريحات الفردية لا تعكس بأي شكل من الأشكال واقع المغاربة المقيمين في إسبانيا، والذين يُعرف عنهم اجتهادهم في العمل ومساهمتهم الإيجابية في الدورة الاقتصادية والاجتماعية للبلاد. وتأتي هذه الضجة في وقت حساس تعرف فيه قضايا الهجرة حضورًا قويًا في النقاشات الإعلامية والسياسية داخل إسبانيا، وهو ما جعل بعض الأصوات تطالب بضرورة فتح تحقيق في محتوى الفيديو وتحديد مدى مخالفته للقوانين المنظمة للمحتوى الرقمي. من جهتها، لم تصدر أي جهة رسمية حتى الآن تعليقًا حول الواقعة، فيما تتواصل الدعوات على منصات التواصل إلى عدم تعميم السلوكيات الفردية وربطها بمجموعات بأكملها، تفاديًا لتغذية خطاب الكراهية أو المسّ بصورة الجاليات المهاجرة. يُذكر أن الجالية المغربية في إسبانيا تحظى بحضور وازن في عدة مجالات، بدءًا من الفلاحة والخدمات، مرورًا بالصناعة والبناء، ووصولًا إلى المقاولة والتعليم، حيث ينخرط آلاف الشباب من أصول مغربية في مسارات الاندماج والنجاح داخل المجتمع الإسباني.