
سارة حبيب تستعد لتصوير فيلم مغربي عالمي وكليب باللهجة المغربية
المصدر - تشهد الفنانة المغربية سارة حبيب نشاط فني كبير حيث تتواجد في المغرب لتصوير أحدث أغانيها باللهجة المغربية "طلعتي كافر" من كلمات ياسر سيداسي وألحان أيوب خربوش وتوزيع مهدي العضماوي. كما تستعد سارة حبيب لتصوير فيلم مغربي عالمي يتم تصويره بين فرنسا والمغرب مع المنتج المغربي الكبير مختار عيش وهو إنتاج فرنسي بلجيكي مغربي مشترك. كما تستعد لتصوير مسلسل مغربي مصري مشترك يتم تصويره بين مصر والمغرب، بالإضافة إلي مسلسل مغربي يتم عرضه في موسم رمضان القادم. وشاركت الفنانة المغربية سارة حبيب في عدة أعمال فنية منها مسلسل الخفافيش للمخرج أحمد النحاس بمشاركة عدد كبير من النجوم، مسلسل كلمات للمخرج وائل فهمي عبد الحميد، فيلم شارع الهرم مع المطرب سعد الصغير، و«سيت كوم» حسن والتنين والصفعة بطولة الفنان شريف منير، وشاركت أيضًا مع رموز الفن في المغرب في العديد من الأعمال. وقالت سارة حبيب أنها طرحت أول ألبوم لها عام 2017 بعنوان مغرورة، موضحة أنها تقوم حاليًا بوضع اللمسات الأخيرة لأحدث ألبوماتها، ويشمل أغاني باللهجة العراقية والمصرية والفرنسية والإنجليزية. يذكر أن الفنانة المغربية سارة حبيب قد طرحت أحدث أغانيها بعنوان "جاري" باللهجة المصرية كلمات الشاعر الراحل ناصر الجيل وألحان محمد ضياء، وتم تكريمها في منتدي كنوز الإبداع بمدينة شرم الشيخ عن مجمل أعمالها.
"
Page 2
كتبه : فوز العواد حياتنا عقبات وممرات لا نعلم ماهو الحلو والمر بها قد نعيشها بألم ولكن نتعايش معها وربما جمال مابها يجعلنا نحلق في السماء كالطيور مغردين مستبشرين .. خطوات تدفعنا وتجعلنا نتقدم وخطوات تحبط جميع آمالنا .. ولكن عندما تكون هناك مدينة محطمة اسوارها يسودها الظلام وذئاب تبرز انيابها .. هدوء وعتمه لآخر تلك المدينة ويتوسطها روح طاهرة يملؤها الطموح والاصرار .. تكافح وتسعى وتجتهد لبناء مسيرة ليس كمثلها جمعت مابين التميز و الابداع .. والتفوق الدائم .. عاصرت تلك الروح لابراز واثبات ذاتها من خلال جريدة عكاظ و المدينة ابتدأ من العام السابع والتسعون وتواصلت الانجازات للوصول الى جريدة البلاد و مجلة اليقظة الكوتية سعى لتقديم التحقيقات وامتاز كاول تحقيق فريد ومميز عن حزام الامان وكان اول صحفي سعودي يتطرق لذلك العنوان وسعى لوضع اسمه للحصول على شهادة التحقيق في الحوار الصامت تعايش وتحاور مع عريس من ذوي الاحتياجات الخاصة ( ابكم ) وقد كان ضيوف ذلك العريس من فئته .. ابدع في كثير من الامور تألق ووضع اسمه ضمن قائمة نجوم تسطع في السماء انجازاته تواصلت منذ زمن 97 الى ان اسس وبنى وانشاء صحيفة الغربية الالكترونية هذه حياة الاستاذ سعود علي عوض الثبيتي ولد عام 1380 في الطائف و درس في ثانوية الفيصل بالطائف عام 1398 ومن هنا انطلق في محترك الصحافة كانت بداية مسيرته وزراعة جهود حصادي قادماً كانت تلك السنة منعطف في حياته كافح وصنع اسمه في مجال الاعلام بدون مشاركة ومساندة احد ما . واصل للبلوغ لمنتهى احلامه وطموحاته وانجازاته التي يطول الحديث بها ولكن هذا الرجل العظيم يختصرها بكلمتين قائلاً ( لقد بنيتها من عدم وسهرت على صنعها ومضت خمس سنوات من عمري في ذلك البناء وضعت كل خبراتي بها سهرت. تعبت حصدت ولا زلت اطمح للمزيد ) ودائماً متألق لصناعة اهدافه لبناء هذه الصحيفة واولها واساسها ان ترتقي الصحيفة الحقيقية التي تبرز وتصلح و ترشد وليس كما هي عليه وقائلا لا اعمم فقد اصبحت الصحافة اسفاف وفوضي وأصبحت مهنة من لا مهنة له وتولتها كوكبة تتاجر بها وجعلتها مصدر رزق شوهت سمعة الصحافة بشكل عام . وجهات النظر تختلف و غالباً تتفق و غالباً لا وجود لها ولكن عندما يجمع بين الحكمة و العلم و القدرة الكافية يجب ان تختلف وجهات النظر تماماً مثال القائد و الباني كيان كوكبة من النجوم و مؤسس عالم يخلو من الاساءات و التشتت و الفتن فكانت وجهة نظره بشكل عام حول نظرته الى الصحافة الإلكترونية بشكل عام مردداً؟ أعتقد انه ليس بالضرورة أن الجديد يلغي القديم بل يوفر خيار مكمل له فالصحافة الالكترونية هي وسيلة ولكن المضمون الصحفي هو ذاته لا يتغير سواء كانت الصحافة ورقية ام الكترونية او اي وسيله اخري. ولو ان الكثير يرى ان الصحافة الورقية تحتضر وتتكرر هذه العبارة بشكل ملفت ولكن انا محايد بعض الشيء . حيث دخل مفهوم الصحافة الإلكترونية على مجتمعنا لسهولة استخدام الإنترنت والتطور الهائل الذي حصل في جميع المجالات وصحيح انه اكتسبت الصحافة الإلكترونية أهمية بالغة في حياتنا في جميع نواحي الحياة وقد تطورت الصحافة الإلكترونية بشكل هائل نتيجة التطور التقني وانتشار المعلومات بسرعة فائقة استطاعت أن تتخطى الحدود بمجرد الضغط على أحد أزرار الكمبيوتر يكفي الصحافة الإلكترونية أنها تتبع الحرية الكاملة التي يتمتع بها القارئ والكاتب على الإنترنت بخلاف الصحافة الورقية التي تكون بالعادة قد تم تعديل مقالاتها من قبل الناشر لأكثر من مرة حتى تتوافق مع سياسه الصحيفة ولا يمكن مقارنه الصحافة الإلكترونية بالصحف الورقية من حيث القدرة على الإبداع والتنويع والتطور المستمر واستخدام الوسائط المتعددة من أفلام وصوت وصورة وهي اكثر فاعليه من الصحف الورقية حيث يمكن للقراء التعليق على كل ما يتم عرضه الصحافة الورقية لها روادها من الجيل القديم اللذين لا يريدون اللحاق بركب التقنية هذا هو الرجل الذي يحمل روحاً طاهره .. وفكراً طموح .. هذا هو الذئب الذي ابرز انيابه بحثاً عن مستقبلاً مشرق لاجيال وطنه القادمون ذلك الذي يسهر ليلاً بين النجوم وعتمة السماء على مدار خمس سنوات ليبني صحيفة الغربية الالكترونية ولازال يحمل المزيد من التألق و التميز نسال الله ان يجعل في قلبه سعادة وراحة لا نهاية لها
حساب تويتر
https://twitter.com/saudalei
مقالات للمؤسس " هنا "
الكتب :
Page 3
[CENTER]
كثيرة هي مواقع الاعلانات المبوبة والتي تقدم خدمات الاعلانات المجانية أو المدفوعة للأصحاب المواقع والأعمال والخدمات والراغبين في نشر اعلانات مبوبة عما يقدمونه من خدمات لتصل الى أكبر شريحة ممكنة من المستهلكين. لكن ما يميز موقع اعلانات " غرب " هو أنه يقدم العديد من الخدمات المميزة، ومتنوعة تشمل اعلانات مبوبة في العقارات والسيارات والخدمات والأغراض الشخصية المنوعة. تتميز مؤسسة " غرب " للصحافة والنشر والتوزيع لخدمات الإعلانات المبوبة أيضاً بعرضه لأحدث الاعلانات في شتى المجالات وذلك في صفحة الاولى مما يتيح للمستخدم الإطلاع معرفة آخر ما يتم الإ علان عنه . بالاضافة للإعلان عبر صحيفة غرب الاعلانية المبوبة الورقية التى يتم طباعتها شهريا توزع في معظم محافظات المملكة وبأعداد تجاوت وتتجاوز المائة الف نسخة . موقع اعلانات غرب يتيح خدمة نشر الإعلانات مجاناً ودون أي رسوم من خلال الصحيفة ومن وسائل التواصل الاجتماعي كخدمة إضافية ويتيح وصول اعلانك الى أكبر شريحة ممكنة من خلال زوار الموقع والمهتمين والمتابعين.
الاخبار التحريرية
الاخبار التحريرية تتيح لك إعلانات " غرب المبوبىة" تخطيط الحملات الإعلانية التحريرية والصحفية من خلال نخبة من المحررين الاقتصاديين المحترفين فى المجال بما يضيف إلى منتجك أدوات فعالـــة ومؤثرة للوصــول إلى عميلك بمختلف السبــل.
يمكنكم التواصل معنا لتزويدكم بالتفاصيل وسنزوركم أينما كنتم على الهواتف التالية 00966542144557
[CENTER]
Page 4
الخصوصية وبيان سريّة المعلومات نقدر مخاوفكم واهتمامكم بشأن خصوصية بياناتكم على شبكة الإنترنت. لقد تم إعداد هذه السياسة لمساعدتكم في تفهم طبيعة البيانات التي نقوم بتجميعها منكم عند زيارتكم لموقعنا على شبكة الانترنت وكيفية تعاملنا مع هذه البيانات الشخصية. التصفح لم نقم بتصميم هذا الموقع من أجل تجميع بياناتك الشخصية من جهاز الكمبيوتر الخاص بك أثناء تصفحك لهذا الموقع, وإنما سيتم فقط استخدام البيانات المقدمة من قبلك بمعرفتك ومحض إرادتك. عنوان بروتوكول شبكة الإنترنت (IP) في أي وقت تزور فيه اي موقع انترنت بما فيها هذا الموقع , سيقوم السيرفر المضيف بتسجيل عنوان بروتوكول شبكة الإنترنت (IP) الخاص بك , تاريخ ووقت الزيارة ونوع متصفح الإنترنت الذي تستخدمه والعنوان URL الخاص بأي موقع من مواقع الإنترنت التي تقوم بإحالتك إلى الى هذا الموقع على الشبكة. عمليات المسح على الشبكة إن عمليات المسح التي نقوم بها مباشرة على الشبكة تمكننا من تجميع بيانات محددة مثل البيانات المطلوبة منك بخصوص نظرتك وشعورك تجاه موقعنا.تعتبر ردودك ذات أهمية قصوى , ومحل تقديرنا حيث أنها تمكننا من تحسين مستوى موقعنا, ولك كامل الحرية والإختيار في تقديم البيانات المتعلقة بإسمك والبيانات الأخرى. الروابط بالمواقع الأخرى على شبكة الإنترنت قد يشتمل موقعنا على روابط بالمواقع الأخرى على شبكة الإنترنت. او علانات من مواقع اخرى مثل Google AdSense ولا نعتبر مسئولين عن أساليب تجميع البيانات من قبل تلك المواقع, يمكنك الاطلاع على سياسات السرية والمحتويات الخاصة بتلك المواقع التي يتم الدخول إليها من خلال أي رابط ضمن هذا الموقع. نحن قد نستعين بشركات إعلان لأطراف ثالثة لعرض الإعلانات عندما تزور موقعنا على الويب. يحق لهذه الشركات أن تستخدم معلومات حول زياراتك لهذا الموقع ولمواقع الويب الأخرى (باستثناء الاسم أو العنوان أو عنوان البريد الإلكتروني أو رقم الهاتف)، وذلك من أجل تقديم إعلانات حول البضائع والخدمات التي تهمك. إذا كنت ترغب في مزيد من المعلومات حول هذا الأمر وكذلك إذا كنت تريد معرفة الاختيارات المتاحة لك لمنع استخدام هذه المعلومات من قِبل هذه الشركات ، فالرجاء النقر هنا. إفشاء المعلومات سنحافظ في كافة الأوقات على خصوصية وسرية كافة البيانات الشخصية التي نتحصل عليها. ولن يتم إفشاء هذه المعلومات إلا إذا كان ذلك مطلوباً بموجب أي قانون أو عندما نعتقد بحسن نية أن مثل هذا الإجراء سيكون مطلوباً أو مرغوباً فيه للتمشي مع القانون , أو للدفاع عن أو حماية حقوق الملكية الخاصة بهذا الموقع أو الجهات المستفيدة منه. البيانات اللازمة لتنفيذ المعاملات المطلوبة من قبلك عندما نحتاج إلى أية بيانات خاصة بك , فإننا سنطلب منك تقديمها بمحض إرادتك. حيث ستساعدنا هذه المعلومات في الاتصال بك وتنفيذ طلباتك حيثما كان ذلك ممكنناً. لن يتم اطلاقاً بيع البيانات المقدمة من قبلك إلى أي طرف ثالث بغرض تسويقها لمصلحته الخاصة دون الحصول على موافقتك المسبقة والمكتوبة ما لم يتم ذلك على أساس أنها ضمن بيانات جماعية تستخدم للأغراض الإحصائية والأبحاث دون اشتمالها على أية بيانات من الممكن استخدامها للتعريف بك. عند الاتصال بنا سيتم التعامل مع كافة البيانات المقدمة من قبلك على أساس أنها سرية . تتطلب النماذج التي يتم تقديمها مباشرة على الشبكة تقديم البيانات التي ستساعدنا في تحسين موقعنا.سيتم استخدام البيانات التي يتم تقديمها من قبلك في الرد على كافة استفساراتك , ملاحظاتك , أو طلباتك من قبل هذا الموقع أو أيا من المواقع التابعة له . إفشاء المعلومات لأي طرف ثالث لن نقوم ببيع , المتاجرة , تأجير , أو إفشاء أية معلومات لمصلحة أي طرف ثالث خارج هذا الموقع, أو المواقع التابعة له.وسيتم الكشف عن المعلومات فقط في حالة صدور أمر بذلك من قبل أي سلطة قضائية أو تنظيمية. التعديلات على سياسة سرية وخصوصية المعلومات نحتفظ بالحق في تعديل بنود وشروط سياسة سرية وخصوصية المعلومات إن لزم الأمر ومتى كان ذلك ملائماً. سيتم تنفيذ التعديلات هنا او على صفحة سياسة الخصوصية الرئيسية وسيتم بصفة مستمرة إخطارك بالبيانات التي حصلنا عليها , وكيف سنستخدمها والجهة التي سنقوم بتزويدها بهذه البيانات. الاتصال بنا
يمكنكم الاتصال بنا عند الحاجة من خلال الضغط على رابط اتصل بنا المتوفر في روابط موقعنا او الارسال الى بريدنا الالكتروني info على اسم النطاق اعلاه اخيرا
إن مخاوفك واهتمامك بشأن سرية وخصوصية البيانات تعتبر مسألة في غاية الأهمية بالنسبة لنا. نحن نأمل أن يتم تحقيق ذلك من خلال هذه السياسة.
Page 5
" هنا " للإطلاع على النظام الداخلي لصحيفة غرب .. اللا ئحة العامه
تتميز غرب بشكل خاص في نقل الأخبار من عدة مصادر مختلفة وقت حدوثها وكذلك الأحداث العالمية والعربية والإسلامية ..بالإضافة إلى مواضيع إجتماعية وثقافية ودينية ورياضية وترفيهية
صحيفة غرب ألإخبارية هو موقع أخبارى متنوع تجد به كل ما يخص الفن والسياسة والرياضة والاقتصاد لحظة بلحظة صحيفة غرب الإخبارية إلكترونية يومية شاملة، تصدر عن مؤسسة غرب الصحفية للنشر والإعلان"، وهى المؤسسة الناشرة لصحيفة "غرب" التى تصدر يومياً منذ أكتوبر 2008. وتعمل "غرب" على موقعها اليومى وفى صحيفتها اليومية، وفق القواعد المهنية الأصيلة لمهنة الصحافة، والتى تعطى الأولوية فى صناعة الصحافة لإنتاج الأخبار والمعلومات بمصداقية مطلقة، وعمق فى التحليل، وشفافية فى المعلومات وتضع "غرب" هذه الأولوية جسرا أساسيا للوصول إلى قرائها، وذلك بلا انتماءات سياسية أو حزبية أو انحيازات عقائدية أو مذهبية أو طائفية مسبقة. وتستند "صحيفة غرب" في الفكر و الرؤية على إيمان عميق وصارم بأسس الدولة المدنية التي تجعل من القانون المرجعية الأولى، وتتزن حركتها بالفصل التام بين السلطات ، وتعتمد نهج الديمقراطية في السياسة، والحرية في الاقتصاد بمسئولية وطنية كأساس للتطور و النهضة والاستقرار الاجتماعي وتتوجه "غرب" إلى شريحة القراء من النخبة العربية التي لا تقتصر على الصفوة فى المحيطين السياسي و المالي، وإنما تمتد إلى الفئات المتعلمة الموزعة على الشرائح المختلفة ، كما تتوجه إلي شريحة مستهلكي المعلومات والأخبار الموزعة على كل شرائح المجتمع، وتمتد أيضا إلى الباحثين عن الإمتاع في الصحافة المقروءة بموادها المعلوماتية والترفيهية المصورة.
Page 6
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 10 ساعات
- عكاظ
عبدالله الغذامي: مَنْ ليس له قضيّة عبثيّ وزائدة دوديّة
تابعوا عكاظ على من اللافت لنظر الراصد للمشهد الثقافي في عالمنا العربي، تباين أنماط المثقفين؛ بين من يعيش لنفسه، ومن يهب ذاته ومجهوداته لقضايا عدة، وبين من يحاول الجمع بين قضيّة يدافع عنها ويتمسك بها، ويمنح نفسه حقها من المتعة والراحة واللذة. وفي هذا الصدد أكد الناقد الثقافي الدكتور عبدالله الغذامي أن المسألة لا ترد عنده تحت عنوان المفترض، ولا عنوان الواجب، أو المستحب، بل هي أكبر من كل هذه الافتراضات، فالكائن الذي ليس له قضيةٌ لن يكون كائناً سويّاً، وإنما هو كائنٌ عبثي وزائدة دودية -حسب مصطلحات الطب-، لافتاً إلى أن أي إنسان يحتاج لتحفيز عبر صيغ ما يجب، وما يستحب، ولن يكون حقاً مثقفاً، ولن يكون موظفاً يستحق مرتبه، ولن يكون مزارعاً تجود عليه أرضه بالثمر إلا صاحب قضيّة. وقال صاحب النقد الثقافي: أنا وأنت أبناء جيلٍ كانوا فلاحين أو تجاراً، وهاتان مهنتان بشريتان من أعمق مهن البشرية، والفلاح والتاجر لا ينجحان إلا لأنهما أصحاب قضية، أدناها أن يعيش حياة شريفة هو وأهله؛ ليتفادى الوقوع في مساس الحوج. وأضاف: ويحٌ لأي مثقف يزعم لنفسه صفة التثقف إن احتاج التنبيه على ما يجب وما يستحب. وزاد: نعم هناك مستهترون يعيشون اللذة، ولا يعنيهم غير لذتهم، لكن هؤلاء ليسوا مقياساً لأي معنى، ويظلون موضع بحث وتفكر بما أنهم غير أسوياء. أخبار ذات صلة /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}


عكاظ
منذ 2 أيام
- عكاظ
الإعلامي.. بين معايير سابقة وحالية
من الأمور اللافتة حالياً على منصات التواصل الاجتماعي في ظل هيمنة «السوشيال ميديا»؛ أن كل من هبّ ودبّ أصبح ينتحل صفة «الإعلامي» ففقد هذا المسمى هيبته، في وقت كان للإعلامي سابقاً معاييره الخاصة وثقله ووزنه، إذ كان المجتمع يتابع ويترقب الجديد الذي سوف يقدمه يومياً، خصوصاً في الصحافة الورقية. أما اليوم ومع ظهور شرائح من البشر لا علاقة لها بالإعلام وعالمه؛ أصبح المحتوى هشاً لا يرتقي بصاحبه إلى مصاف مسمى «إعلامي»، وكل ذلك سببه تعدد وانتشار المنصات؛ التي فتحت لهؤلاء الباب على مصراعيه لبث محتوى ركيك لا علاقة له بالصحافة والإعلام، ولا تتوفر في صاحبها شروط حمل مسمى «إعلامي». إذا نظرنا إلى الجيل الإعلامي السابق؛ نجد أن ما قدموه طوال سنوات عملهم وخبرتهم لم يكن سهلاً أو مفروشاً بالورود، إذ واجهوا الكثير من التحديات والصعوبات مع قلة الإمكانات ومحدودية الأدوات المهنية، ورغم ذلك استطاعوا تحقيق النجاح، ووضعوا بصمتهم فكتبت مسيرتهم الإعلامية الحافلة. لكوني أحد الإعلاميين ومن مدرسة «عكاظ» الرائدة والعريقة التي أمضيت فيها أكثر من خمسة وثلاثين عاماً؛ أتذكر كيف كان كل منا يسعى إلى صناعة الخبر وتوثيقه بكل الأدوات المتاحة والمنافسة الشريفة التي كانت تجمع الزملاء كلاً في تخصصه، وهذا ما جعل «عكاظ» منذ ذلك الوقت وإلى يومنا الحاضر تنفرد بالريادة والمصداقية وقوة الانتشار. أخيراً.. أتمنى من الإعلاميين المنتحلين للقب احترام المهنة، تجنب تضليل الآخرين، فالإعلام ليس مجرد كتابة «شخابيط» تحت لائحة «إعلامي»، إنما رسالة يؤديها الإعلامي بكل المعايير المهنية المحددة. أخبار ذات صلة


صحيفة عاجل
منذ 2 أيام
- صحيفة عاجل
«فرسان الصحراء» في «حوووسة».. عاصفة ضحك ومفاجآت بكواليس استوديوهات «عوني»
في عرض كوميدي جديد على خشبة مسرح "العون" تطل علينا مسرحية" تحمل عنوان "حوووسة" وهي المسرحية رقم عشرين في سلسلة إنتاج مركز العون المسرحي للأشخاص ذوي الإعاقة الذهنية، وبإخراج مدهش مليء بالطاقة، تأخذ الفرقة في جولة خلف كواليس تصوير فيلم أكشن شهير، الأمور تبدو عادية، لكن تنقلب رأسًا على عقب بطريقة مضحكة وغير متوقعة. تدور أحداث المسرحية حول مجموعة من الممثلين الذين يستعدون لتصوير مشاهدهم، ولكن فجأة وبسبب تأخر وصول المخرج، تبدأ سريعا فوضى هذه اللحظات في استدعاء مواقف غريبة، مثل انتحال بعض الأدوار، أعطال تقنية، وحوارات متقاطعة، لتدخل الجمهور في نوبة ضحك على نمط الـ "سيت كوم" أو "تي في شو"! كل مشهد من فصول المسرحية يُنفذ بمجهود استعراضي رائع، مليء بالألوان والروح، حيث تتنقل من شمس الصحراء إلى ضجيج الاستوديوهات المزدحمة. وكالعادة، تأتي مواهب "فرسان الصحراء" من مركز العون لتؤكد على رسالة و شعار حملة التوعية لهذا العام، التي تهدف إلى تسليط الضوء على قدرات ومواهب ذوي الإعاقة الذهنية، وإبرازها بشكل يليق بهم، ويعكس طموحاتهم. ويقدم طاقم العمل المسرحية الكوميدية بأسلوب احترافي، تسلط المسرحية الضوء على أهمية العمل الجماعي، وروح المعرفة، وتقبل الاختلاف، كجزء من تجربة تعليمية شاملة ومليئة بالمتعة. "حوووسة" هي تجربة مسرحية متميزة، ليست فقط للمشاركين فيها، بل أيضًا للجمهور والمشاهدين الذين امتلأت بهم ليلة العرض الافتتاحي، و تؤكد من جديد على قدرة المسرح على كسر الحواجز، وتغيير الصور النمطية، وبناء جسور من الفهم والمحبة.