
Mercy for None
تدور أحداث مسلسل Mercy for None - لن أرحم أحدا - حول رجل عصابات سابق يقرر ترك عالم الجريمة وقطع كل صلاته بعصابته السابقة، سعيًا لحياة هادئة وبعيدة عن العنف. لكن هدوءه ينكسر حين يصله خبر وفاة شقيقه الأصغر في ظروف غامضة.
مدفواً بالحزن والغضب، يعود إلى العالم الذي أقسم أن يهجره، في رحلة انتقام لا تعرف الرحمة، مصممًا على كشف الحقيقة ومحاسبة كل من كان له يد في هذه المأساة. وبين نار الانتقام وتشابك الخيانات، يكتشف أن الماضي لا يُدفن بسهولة، وأن العدالة في هذا العالم لها ثمن باهظ.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 31 دقائق
- اليوم السابع
القصة الكاملة لسرقة أموال الدكتورة نوال الدجوى.. من البلاغ لقرار الحفظ
شهدت عائلة الدكتورة نوال الدجوي ، رائدة التعليم الخاص في مصر، واحدة من أكثر الأزمات العائلية جدلًا، بعد تقدمها ببلاغ رسمي تتهم فيه اثنين من أحفادها – أحمد وعمرو شريف الدجوي – بالاستيلاء على مبالغ مالية ومقتنيات ثمينة من داخل فيلتها الخاصة، في واقعة تم وصفها إعلاميًا بـ'سرقة أموال نوال الدجوي'. بدأت تفاصيل القصة عندما اكتشفت الدكتورة نوال اختفاء مبالغ مالية ومقتنيات من منزلها، لتتجه بعدها مباشرة إلى النيابة وتُقدّم بلاغًا يحمل شبهة جنائية، وجهت فيه اتهامًا مبطنًا لأحفادها، بالتزامن مع تصاعد الخلافات العائلية على خلفية نزاع طويل حول الميراث وإدارة الأملاك. تطورات القضية تزامنت مع فشل عدة محاولات للصلح داخل العائلة، خاصة بعد أن قام الشقيقان أحمد وعمرو برفع دعوى حجر على الدكتورة منى الدجوي، شقيقة والدهم، ما أثار غضب أفراد آخرين في الأسرة، وأدى إلى تعقيد الأوضاع بشكل أكبر، خصوصًا بعد وفاة منى في مارس 2025. لاحقًا، سعت أطراف مقربة من العائلة إلى إعادة فتح قنوات التفاوض، خاصة بعد وفاة أحمد، لتُبدي الدكتورة نوال استعدادها لإغلاق الملف نهائيًا، مراعاة للروابط الأسرية ورغبة في طيّ صفحة الخلاف. وفي خطوة مفاجئة، أعلنت النيابة العامة حفظ التحقيقات رسميًا بعد تنازل نوال الدجوي الكامل عن الشكوى، مؤكدة عدم ثبوت أي أدلة تدين الأحفاد، لتنتهي القضية قانونيًا، وتبقى تداعياتها الإنسانية والاجتماعية محل تأمل واسع في الأوساط العائلية والإعلامية


اليوم السابع
منذ 38 دقائق
- اليوم السابع
لين القلب.. نعومة لا تنكسر
في زمن صلب، القلوب اللينة تُشبه الورود التي تُصر على التفتح وسط الأسمنت، يُحسب عليها ضعفها، ويُنسى أنها تملك ما لا تملكه الجبال من عطف، ورقّة، وقوة خفية لا تُرى. لين القلب ليس رخاوة في الشخصية، ولا سذاجة في الفهم، بل حُسن تربية ودقة شعور، أن يلين قلبك، معناه أن تسمع أنينًا لا يُقال، وأن ترى وجعًا لا يُعلن، وأن تُسارع بالخير قبل أن يُطلب منك، هو أن تُخفف عن الناس دون أن تشرح لهم كيف تعلمت ذلك، وأن تترك فيهم أثرًا لا يُمحى بمجرد أن ترحل. القلب اللين لا يعني أن صاحبه بلا حدود، بل يعني أن إنسانيته لا تُختزل في الردود القاسية، ولا تُقاس بموازين الربح والخسارة، هو يعرف متى يقول لا، لكنه لا يقولها بصوتٍ يُجرّح، يُدرك متى يُغلق الباب، لكنه يترك خلفه وردة. الناس تظن أن القلب القاسي هو القوي، بينما الحقيقة أن القسوة درع من ضعف، هروب من المواجهة مع الشعور، أما اللين، فهو السير عكس تيار الخشونة، صعودٌ في زمن الانحدار نحو البلادة، أن تملك قلبًا طريًّا وسط عالم يُقاسيك، هو بطولة من نوع خاص. لين القلب لا يعني أن تُنسى نفسك، بل أن تتذكّر الآخرين دون أن تُهملها، أن تمنح، لكن دون أن تُستنزف، أن تُسامح، لكن دون أن تُهان، أن تُبادر، دون أن تنتظر التصفيق، هو توازن دقيق بين القوة والرحمة، بين الحسم والحنو، بين أن تكون حازمًا دون أن تُصبح حجرًا. في كل بيتٍ قلبٌ ليّن يلمّ الشتات، وفي كل حكاية ناجية روح رقيقة أعادت للّيل ضوءه، من يملك لين القلب يملك مفاتيح لا تُصنع من الحديد، بل من الحكمة والرفق، من التفاصيل الصغيرة التي تُرمم الكسور قبل أن تُعلن الكسر. نحن بحاجة لقلوبٍ لينة لا تخجل من دمعتها، ولا تتوارى خلف قناع الجفاء، قلوب تفهم أن الإنسان مهما ادّعى القوة، يبقى كائنًا هشًا يحتاج من يربّت على وجعه، لا من يُذكّره بخيبته. وكم من موقف أنقذته لمسة حنان، وكم من نزاع طوّقته كلمة طيبة، وكم من جرح التأم بصوتٍ دافئ لم يُلقِ اللوم، بل احتوى. فلا تخشَ أن يكون قلبك ليّنًا، فالرقة لا تُقلل من قيمتك، بل ترفعك في ميزان الإنسانية، وكل قلب رقّ، قُدّ من نور، لا من ضعف، في زمن يتفاخر بالقسوة، كن أنت المختلف، كن النبيل.. بقلبٍ لا يجرح، ولا يُجرّح.


اليوم السابع
منذ 44 دقائق
- اليوم السابع
احتفاءً بذكرى طرد آخر جندي بريطاني.. "الجلاء" على شاشة "الوثائقية" قريبًا
أعلن قطاع الإنتاج الوثائقي بشركة المتحدة للخدمات الإعلامية إنتاج فيلم "الجلاء"، وعرضه على شاشة قناة "الوثائقية" خلال الأيام المقبلة، تزامنا مع الذكرى التاسعة والستين ليوم الجلاء، التي تحل في الثامن عشر من يونيو الجاري. ويوثق الفيلم لحظة فارقة في التاريخ المصري الحديث، وهي جلاء آخر جندي بريطاني عن الأراضي المصرية في يونيو عام 1956، وذلك عقب أكثر من سبعين سنة من الاحتلال. كما يرصد التحولات السياسية التي أحدثتها ثورة 23 يوليو 1952، وما أفضتْ إليه من تغيّر في أسلوب المفاوض المصري لانتزاع استقلال بلاده، متناولًا تفاصيل جولات التفاوض الشاق التي خاضها الرئيس الأسبق جمال عبد الناصر، هو وكل أفراد فريق التفاوض المصري، في مواجهة الجانب البريطاني. وكذلك يلقي الفيلم الضوء على محاولات إفشال المفاوضات من قِبل جماعة الإخوان الإرهابية وإسرائيل، عن طريق ارتكاب بعض الجرائم وأعمال العنف داخل البلاد. جديرٌ بالذكر أن هذا الفيلم الذي يأتي احتفاءً بذكرى عزيزة على قلب كل مصري، وتذكيرًا لجيل لم يعش لحظة الجلاء، يتضمن لقطات حصرية للنسخة الأصلية من اتفاقية الجلاء، التي تُعرض تليفزيونيًّا للمرة الأولى.