logo
عرض مسرحية "انتحار معلق" ضمن المهرجان الختامى لنوادى المسرح

عرض مسرحية "انتحار معلق" ضمن المهرجان الختامى لنوادى المسرح

الدستور٢٨-٠٤-٢٠٢٥

شهد مسرح قصر ثقافة القناطر الخيرية، عرض مسرحية "انتحار معلق"، ضمن المهرجان الختامي لنوادي المسرح في دورته الثانية والثلاثين، الذي تنظمه هيئة قصور الثقافة.
العرض من تقديم فرقة المنصورة المسرحية، من تأليف ياسر إسماعيل، وإخراج محمود الزيني، ويحكي عن شاب يجد نفسه مدفوعًا نحو قرار الانتحار بفعل الضغوط الاجتماعية وقسوة الأسرة كما يراها.
وقبيل لحظة موته، تفاجئه شخصية تدعى "الذاكرة"، فتستعرض أمامه مشاهد ومحطات مؤثرة من حياته، ليبدأ في إدراك أن نظرته للأحداث كانت محدودة وضيقة، وأن تأملها من خارج الكادر يمنحه فهما أعمق وأكثر إنصافا لكل ما مر به.
العرض المسرحي "انتحار معلق" يغوص في عقل المنتحر خلال اللحظة الحرجة
وأشار المخرج محمود الزيني إلى أن فكرة العرض تنطلق من تأمل الطريقة التي يرى بها الإنسان حياته أو أزماته من منظور محدود (داخل الكادر)، مما يجعله يشعر بالخذلان أو الظلم من أقرب الناس إليه كالأب أو الأم أو الزوجة أو الأصدقاء، غير أن اتساع زاوية الرؤية (خارج الكادر) يكشف له الصورة كاملة، ويدفعه إلى فهم أن تصرفات هؤلاء لم تكن نابعة من قصد الإيذاء، بل من مشاعر الحب، أو الخوف عليه، أو من ظروف خفية لم يكن يدركها.
وشدد "الزيني" على أن جوهر الفكرة هو أن "أحكامنا السريعة داخل الكادر قد تخدعنا، بينما تتجلى الحقيقة بوضوح خارج الكادر.. وللأسف، أحيانا لا نراها إلا بعد فوات الأوان".
من جهته، أوضح المؤلف ياسر إسماعيل أن "انتحار معلق" يغوص في عقل المنتحر خلال اللحظة الحرجة بين القرار والموت، حيث تتصارع مشاعر الندم والأمل والخوف والحنين.
وأشار إلى أن النص يستعرض لحظة يتوقف فيها الزمن، وتتداخل فيها الذكريات والخيال، لمحاولة فهم الحياة بعد فوات الأوان.
وأكد أن العرض يقدم مواجهة أخيرة مع النفس، لافتًا إلى أن واحدة من أهم رسائله هي أن الإنسان لا يرى الحقيقة كاملة إلا عندما يخرج خارج الكادر.
وأعرب علاء الحسيني عسكر، بطل العرض، عن تقديره لرسالة النص التي وصفها بالقوية والمؤثرة، موضحًا أن استعراض حياة الإنسان في لحظاته الأخيرة وتسليط الضوء على سوء الفهم الذي قد يعيشه، يمنح العمل عمقا إنسانيًا خاصًا.
وأضاف أن الهدف من العرض هو التوعية بخطورة الانتحار، ودعوة الناس لإعادة التفكير في قراراتهم المصيرية، لاسيما في ظل الأحداث المؤلمة التي شهدتها المنصورة في وقت سابق.
أما دانا فوزي، التي تؤدي دور "الأم"، فأشارت إلى أن هذه المشاركة تمثل ظهورها الثاني في مهرجان نوادي المسرح، لافتة إلى خبرتها التي تمتد لأربع سنوات على خشبة المسرح.
وأكدت أن العرض يوجه رسالة واضحة للشباب بأن الحياة أوسع وأجمل مما يبدو داخل الإطار الضيق، وأن الأمل يظل قائما مهما اشتدت الأزمات.
شهد العرض حضور المخرج محمد الطايع مدير المهرجان، والكاتب والناقد يسري حسان، وأعضاء لجنة التحكيم: الدكتور محمد زعيمة، الكاتب سعيد حجاج، المخرج سامح مجاهد، الموسيقار وليد الشهاوي، والدكتور مصطفى حامد، إلى جانب ربيع عوض مدير قصر ثقافة القناطر الخيرية.
وشارك في بطولة العرض كل من: علاء عسكر، محمد صلاح، دانا فوزي، وعد ياسر، مصطفى عامر، سيف وليد، والطفل ياسين أحمد.
غناء: أحمد جمعة، ديكور: محمد هاشم، ملابس: رانيا موسى، ماكياج: أريج عز، إكسسوارات: بسنت العربي، إضاءة: حازم أحمد، إعداد موسيقي: أحمد تامر، مساعدا الإخراج: عمرو قنديل وأسامة فضل. مخرج منفذ: أشرف الحلو.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«لعنة زيكار» أفضل عرض فى مهرجان نوادى المسرح
«لعنة زيكار» أفضل عرض فى مهرجان نوادى المسرح

بوابة الأهرام

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • بوابة الأهرام

«لعنة زيكار» أفضل عرض فى مهرجان نوادى المسرح

اختتمت على مسرح السامر بالعجوزة فعاليات الدورة الثانية والثلاثين من المهرجان الختامى لنوادى المسرح، التى أقيمت على مدى أسبوعين منذ 24 أبريل الماضى بقصر ثقافة القناطر الخيرية، وأعلنت لجنة التحكيم نتيجة العروض الفائزة بالمهرجان، الذى شارك به 27 عرضا مسرحيا من مختلف أقاليم مصر، حيث حصد «لعنة زيكار» المركز الأول ضمن جائزة أفضل عرض وجاء فى المركز الثانى عرض «الروث» أما المركز الثالث فكان مناصفة بين عرض «عائلة شكسبير»، و«ساليم»، أما جائزة أفضل نص: فحصد المركز الأول: العرض المسرحى «مأأ» وجاء فى المركز الثانى: العرض المسرحى «لعنة زيكار». وحل العرض المسرحى «انتحار معلق» فى المركز الثالث. أما جائزة أفضل سينوغرافيا : فقد احتل المركز الأول ديكور مناصفة بين إبراهيم الفقى عن «لعنة زيكار»، وعلياء بشارة عن «موت معلق».أما المركز الثانى ملابس مناصفة بين إبراهيم الفقى عن «لعنة زيكار»، وبين علا عبد اللطيف عن «ساليم». فى حين كان المركز الثالث إضاءة مناصفة بين محمود علاء عن «قضية أنوف»، وجاسر الفرن عن «الموتى السائرون»، «فى الظل»، «ليلة القتلة».رابعا: جائزة أفضل ألحان:المركز الأول: على سالم عن «لعنة زيكار» .المركز الثاني: عاصم علاء عن «موت معلق» المركز الثالث: محمد إبراهيم عن «ليلة القتلة».خامسا: جائزة أفضل ممثل المركز الأول مناصفة: مصطفى كرم عن «الروث»، وعبد الرحمن معتز عن «لعنة زيكار».المركز الثانى مناصفة: محمد الحداد عن «مأأ»، ومحمد كامل عن «ساليم».

البحث عن الحقيقة خارج الكادر.. فرقة المنصورة تقدم "انتحار معلق" بالمهرجان الختامي لنوادي المسرح
البحث عن الحقيقة خارج الكادر.. فرقة المنصورة تقدم "انتحار معلق" بالمهرجان الختامي لنوادي المسرح

بوابة الفجر

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • بوابة الفجر

البحث عن الحقيقة خارج الكادر.. فرقة المنصورة تقدم "انتحار معلق" بالمهرجان الختامي لنوادي المسرح

شهد مسرح قصر ثقافة القناطر الخيرية، اليوم الاثنين، عرض مسرحية "انتحار معلق"، ضمن المهرجان الختامي لنوادي المسرح في دورته الثانية والثلاثين، الذي يقام تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، وتنظمه الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة اللواء خالد اللبان، وتنفذ فعالياته بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة. أحداث مسرحية انتحار معلق العرض من تقديم فرقة المنصورة المسرحية، من تأليف ياسر إسماعيل، وإخراج محمود الزيني، ويحكي عن شاب يجد نفسه مدفوعا نحو قرار الانتحار بفعل الضغوط الاجتماعية وقسوة الأسرة كما يراها. وقبيل لحظة موته، تفاجئه شخصية تدعى "الذاكرة"، فتستعرض أمامه مشاهد ومحطات مؤثرة من حياته، ليبدأ في إدراك أن نظرته للأحداث كانت محدودة وضيقة، وأن تأملها من خارج الكادر يمنحه فهما أعمق وأكثر إنصافا لكل ما مر به. فكرة العرض المسرحي وأشار المخرج محمود الزيني إلى أن فكرة العرض تنطلق من تأمل الطريقة التي يرى بها الإنسان حياته أو أزماته من منظور محدود (داخل الكادر)، مما يجعله يشعر بالخذلان أو الظلم من أقرب الناس إليه كالأب أو الأم أو الزوجة أو الأصدقاء، غير أن اتساع زاوية الرؤية (خارج الكادر) يكشف له الصورة كاملة، ويدفعه إلى فهم أن تصرفات هؤلاء لم تكن نابعة من قصد الإيذاء، بل من مشاعر الحب، أو الخوف عليه، أو من ظروف خفية لم يكن يدركها. وشدد الزيني على أن جوهر الفكرة هو أن "أحكامنا السريعة داخل الكادر قد تخدعنا، بينما تتجلى الحقيقة بوضوح خارج الكادر.. وللأسف، أحيانا لا نراها إلا بعد فوات الأوان". من جهته، أوضح المؤلف ياسر إسماعيل أن "انتحار معلق" يغوص في عقل المنتحر خلال اللحظة الحرجة بين القرار والموت، حيث تتصارع مشاعر الندم والأمل والخوف والحنين. وأشار إلى أن النص يستعرض لحظة يتوقف فيها الزمن، وتتداخل فيها الذكريات والخيال، لمحاولة فهم الحياة بعد فوات الأوان. وأكد أن العرض يقدم مواجهة أخيرة مع النفس، لافتا إلى أن واحدة من أهم رسائله هي أن الإنسان لا يرى الحقيقة كاملة إلا عندما يخرج خارج الكادر. وأعرب علاء الحسيني عسكر، بطل العرض، عن تقديره لرسالة النص التي وصفها بالقوية والمؤثرة، موضحا أن استعراض حياة الإنسان في لحظاته الأخيرة وتسليط الضوء على سوء الفهم الذي قد يعيشه، يمنح العمل عمقا إنسانيا خاصا. وأضاف أن الهدف من العرض هو التوعية بخطورة الانتحار، ودعوة الناس لإعادة التفكير في قراراتهم المصيرية، لا سيما في ظل الأحداث المؤلمة التي شهدتها المنصورة في وقت سابق. أما دانا فوزي، التي تؤدي دور "الأم"، فأشارت إلى أن هذه المشاركة تمثل ظهورها الثاني في مهرجان نوادي المسرح، لافتة إلى خبرتها التي تمتد لأربع سنوات على خشبة المسرح. وأكدت أن العرض يوجه رسالة واضحة للشباب بأن الحياة أوسع وأجمل مما يبدو داخل الإطار الضيق، وأن الأمل يظل قائما مهما اشتدت الأزمات. لجنة التحكيم شهد العرض حضور المخرج محمد الطايع مدير المهرجان، والكاتب والناقد يسري حسان، وأعضاء لجنة التحكيم: د. محمد زعيمة، الكاتب سعيد حجاج، المخرج سامح مجاهد، الموسيقار د. وليد الشهاوي، ود. مصطفى حامد، إلى جانب ربيع عوض مدير قصر ثقافة القناطر الخيرية. صناع العرض المسرحي وشارك في بطولة العرض كل من: علاء عسكر، محمد صلاح، دانا فوزي، وعد ياسر، مصطفى عامر، سيف وليد، والطفل ياسين أحمد. غناء: أحمد جمعة، ديكور: محمد هاشم، ملابس: رانيا موسى، ماكياج: أريج عز، إكسسوارات: بسنت العربي، إضاءة: حازم أحمد، إعداد موسيقي: أحمد تامر، مساعدا الإخراج: عمرو قنديل وأسامة فضل. مخرج منفذ: أشرف الحلو. المهرجان ينفذ من خلال الإدارة العامة للمسرح برئاسة سمر الوزير، التابعة للإدارة المركزية للشئون الفنية برئاسة الفنان أحمد الشافعي. وتتواصل فعالياته اليوم الثلاثاء، حيث تعرض مسرحية "انتحار معلق" لفرقة الزقازيق، تأليف ياسر إسماعيل، وإخراج سهر عثمان، في السادسة مساء، يعقبها عرض "بائع الكتب المزورة" لفرقة الزقازيق، تأليف محمد ياسين، وإخراج زياد ياسر. ويعد مهرجان نوادي المسرح من أبرز المنصات الثقافية لاكتشاف ودعم المواهب المسرحية الشابة من مختلف المحافظات، حيث تتيح الهيئة العامة لقصور الثقافة من خلاله مساحة حرة للإبداع والتجريب، تعزيزا لدورها في تحقيق العدالة الثقافية وتنشيط الحراك الفني بالمجتمع.

البحث عن الحقيقة خارج الكادر.. فرقة المنصورة تقدم "انتحار معلق" بالمهرجان الختامي لنوادي المسرح
البحث عن الحقيقة خارج الكادر.. فرقة المنصورة تقدم "انتحار معلق" بالمهرجان الختامي لنوادي المسرح

بوابة الفجر

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • بوابة الفجر

البحث عن الحقيقة خارج الكادر.. فرقة المنصورة تقدم "انتحار معلق" بالمهرجان الختامي لنوادي المسرح

شهد مسرح قصر ثقافة القناطر الخيرية، اليوم الاثنين، عرض مسرحية "انتحار معلق"، ضمن المهرجان الختامي لنوادي المسرح في دورته الثانية والثلاثين، الذي يقام تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، وتنظمه الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة اللواء خالد اللبان، وتنفذ فعالياته بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة. أحداث مسرحية انتحار معلق العرض من تقديم فرقة المنصورة المسرحية، من تأليف ياسر إسماعيل، وإخراج محمود الزيني، ويحكي عن شاب يجد نفسه مدفوعا نحو قرار الانتحار بفعل الضغوط الاجتماعية وقسوة الأسرة كما يراها. وقبيل لحظة موته، تفاجئه شخصية تدعى "الذاكرة"، فتستعرض أمامه مشاهد ومحطات مؤثرة من حياته، ليبدأ في إدراك أن نظرته للأحداث كانت محدودة وضيقة، وأن تأملها من خارج الكادر يمنحه فهما أعمق وأكثر إنصافا لكل ما مر به. فكرة العرض المسرحي وأشار المخرج محمود الزيني إلى أن فكرة العرض تنطلق من تأمل الطريقة التي يرى بها الإنسان حياته أو أزماته من منظور محدود (داخل الكادر)، مما يجعله يشعر بالخذلان أو الظلم من أقرب الناس إليه كالأب أو الأم أو الزوجة أو الأصدقاء، غير أن اتساع زاوية الرؤية (خارج الكادر) يكشف له الصورة كاملة، ويدفعه إلى فهم أن تصرفات هؤلاء لم تكن نابعة من قصد الإيذاء، بل من مشاعر الحب، أو الخوف عليه، أو من ظروف خفية لم يكن يدركها. وشدد الزيني على أن جوهر الفكرة هو أن "أحكامنا السريعة داخل الكادر قد تخدعنا، بينما تتجلى الحقيقة بوضوح خارج الكادر.. وللأسف، أحيانا لا نراها إلا بعد فوات الأوان". من جهته، أوضح المؤلف ياسر إسماعيل أن "انتحار معلق" يغوص في عقل المنتحر خلال اللحظة الحرجة بين القرار والموت، حيث تتصارع مشاعر الندم والأمل والخوف والحنين. وأشار إلى أن النص يستعرض لحظة يتوقف فيها الزمن، وتتداخل فيها الذكريات والخيال، لمحاولة فهم الحياة بعد فوات الأوان. وأكد أن العرض يقدم مواجهة أخيرة مع النفس، لافتا إلى أن واحدة من أهم رسائله هي أن الإنسان لا يرى الحقيقة كاملة إلا عندما يخرج خارج الكادر. وأعرب علاء الحسيني عسكر، بطل العرض، عن تقديره لرسالة النص التي وصفها بالقوية والمؤثرة، موضحا أن استعراض حياة الإنسان في لحظاته الأخيرة وتسليط الضوء على سوء الفهم الذي قد يعيشه، يمنح العمل عمقا إنسانيا خاصا. وأضاف أن الهدف من العرض هو التوعية بخطورة الانتحار، ودعوة الناس لإعادة التفكير في قراراتهم المصيرية، لا سيما في ظل الأحداث المؤلمة التي شهدتها المنصورة في وقت سابق. أما دانا فوزي، التي تؤدي دور "الأم"، فأشارت إلى أن هذه المشاركة تمثل ظهورها الثاني في مهرجان نوادي المسرح، لافتة إلى خبرتها التي تمتد لأربع سنوات على خشبة المسرح. وأكدت أن العرض يوجه رسالة واضحة للشباب بأن الحياة أوسع وأجمل مما يبدو داخل الإطار الضيق، وأن الأمل يظل قائما مهما اشتدت الأزمات. لجنة التحكيم شهد العرض حضور المخرج محمد الطايع مدير المهرجان، والكاتب والناقد يسري حسان، وأعضاء لجنة التحكيم: د. محمد زعيمة، الكاتب سعيد حجاج، المخرج سامح مجاهد، الموسيقار د. وليد الشهاوي، ود. مصطفى حامد، إلى جانب ربيع عوض مدير قصر ثقافة القناطر الخيرية. صناع العرض المسرحي وشارك في بطولة العرض كل من: علاء عسكر، محمد صلاح، دانا فوزي، وعد ياسر، مصطفى عامر، سيف وليد، والطفل ياسين أحمد. غناء: أحمد جمعة، ديكور: محمد هاشم، ملابس: رانيا موسى، ماكياج: أريج عز، إكسسوارات: بسنت العربي، إضاءة: حازم أحمد، إعداد موسيقي: أحمد تامر، مساعدا الإخراج: عمرو قنديل وأسامة فضل. مخرج منفذ: أشرف الحلو. المهرجان ينفذ من خلال الإدارة العامة للمسرح برئاسة سمر الوزير، التابعة للإدارة المركزية للشئون الفنية برئاسة الفنان أحمد الشافعي. وتتواصل فعالياته اليوم الثلاثاء، حيث تعرض مسرحية "انتحار معلق" لفرقة الزقازيق، تأليف ياسر إسماعيل، وإخراج سهر عثمان، في السادسة مساء، يعقبها عرض "بائع الكتب المزورة" لفرقة الزقازيق، تأليف محمد ياسين، وإخراج زياد ياسر. ويعد مهرجان نوادي المسرح من أبرز المنصات الثقافية لاكتشاف ودعم المواهب المسرحية الشابة من مختلف المحافظات، حيث تتيح الهيئة العامة لقصور الثقافة من خلاله مساحة حرة للإبداع والتجريب، تعزيزا لدورها في تحقيق العدالة الثقافية وتنشيط الحراك الفني بالمجتمع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store