logo
Weekend Max Mara تطلق تشكيلة A Weekend with Ashley Park

Weekend Max Mara تطلق تشكيلة A Weekend with Ashley Park

مجلة هي٠٩-٠٤-٢٠٢٥

كشفت علامة Weekend Max Mara عن إطلاق تشكيلتها الجديدة والمميزة لموسم ربيع وصيف 2025 بعنوان A Weekend with Ashley Park، بالتعاون مع الممثلة اللامعة Ashley Park. وتستمد التشكيلة إلهامها من أجواء الصيف الحيوية وأجمل عطلات الاسترخاء، والأوقات التي يحلو قضاؤها على الشواطئ وفي وجهات المدن.
وقد حازت Ashley على شهرتها الواسعة بفضل مشاركتها في مجموعة من أفضل المسلسلات والأفلام، بما فيها "Beef" و"Only Murders in the Building" وفيلم "Joy Ride"، إلى جانب دورها في المسلسل الذي يحظى بشعبية كبيرة "Emily in Paris". وساهمت الممثلة في إبداع تصاميم التشكيلة ضمن توليفة متنوعة تلائم مختلف المناسبات والوجهات. وتتميز قطع التشكيلة بطابع متنوع يجمع بين شوارع باريس المزدحمة، والشواطئ الذهبية للبحر المتوسط، ومفهوم حب الحياة والاستمتاع بها قدر الإمكان، ما يمنح عاشقات الموضة خيارات مفعمة بالأناقة والراحة لقضاء أجمل الأوقات خلال الصيف.
وتعليقاً على هذا الموضوع، قالت Ashley Park: "تعكس التشكيلة شعوراً يحاكي حيوية ودفء الأجواء الصيفية، والبهجة التي تغمرنا عند الاستمتاع بعطلات لا تنسى على سواحل البحر المتوسط الخلابة. وقد حرصنا خلال هذا التعاون على نقل أجواء مسلسل Emily in Paris المليئة بالفخامة وتحويلها إلى تصاميم تنبض بالأصالة والتنوع، وتجمع بين الأناقة والراحة والإطلالات البارزة، مما يجعلها خيارات مثالية للسفر والعطلات خلال فصل الصيف".
وتنفرد أزياء التشكيلة بلمساتها المرحة والجذابة وفق أعلى درجات الرقي، بما فيها تصاميم تجمع بين البساطة الكلاسيكية والحيوية المريحة بلمسات مستوحاة من صيحات الأزياء النسائية القديمة، والتي تشمل القصات على شكل الساعة الرملية الشهيرة والتفاصيل الناعمة.
كما أعادت العلامة ابتكار مجموعة من تصاميمها الأساسية بأسلوب جديد، بما في ذلك معطف مطري مزين بنقشة خاصة بالعلامة على شكل ضربات من فرشاة الرسم، وفساتين أنيقة بقصات بارزة أو مكشوفة عند الأكتاف، إلى جانب فساتينٍ قصيرة بقصات منسدلة. وتبرز أيضاً ضمن التشكيلة تنسيقات تتناغم فيها الكنزات بدون أكمام مع التنانير بقصات طويلة، وتصاميم الكنزات بياقة تُربط خلف الرقبة التي يمكن تنسيقها مع التنانير الجميلة، وغيرها من إطلالات الكنزات بقصة قصيرة مع السراويل الضيقة المصنوعة من الدنيم.
وتتصدر الأقمشة المريحة وخفيفة الوزن تصاميم التشكيلة مثل الأقمشة الفاخرة من القطن والكتان، التي تثريها نقشات أنيقة تتسم بالرقة والنعومة، بما فيها طبعات جريئة ومرحة على شكل أزهار وتقليمات مموهة بصورة غير متناظرة، بالإضافة إلى تصاميم الدنيم التي تتألق بوزنٍ خفيف ولمساتٍ عصرية.
وتتنوع الألوان ضمن التشكيلة بإلهامٍ من الأحجار الثمينة المتنوعة، لتضم التدرجات المنعشة والحيوية للوردي والأزرق المائل للأخضر.
كما تقدم العلامة هذا الموسم حقيبة Pasticcino بتصاميم جديدة تحاكي الأجواء الصيفية، والتي تتألق بمزيج الأقمشة القطنية المتينة بنقشات مطبوعة وأخرى بارزة، مع سلة منسوجة بإتقان وإبزيم للقفل مزين بكرات محاكة. وتكتمل التشكيلة مع تصاميم الصنادل ذات الأشرطة، والأحذية المسطحة المفتوحة من الخلف والمصنوعة من الأقمشة الشبكية المزينة باللؤلؤ، إلى جانب توليفة من الإكسسوارات الحيوية التي تحاكي جمال المجوهرات، ما يمنح السيدات إطلالة رائعة لا مثيل لها.
وتدعو العلامة عاشقات الموضة إلى استكشاف أحدث الإصدارات ضمن تشكيلتها الجديدة، التي تلبي جميع الأذواق والتفضيلات خلال العطلات الصيفية، سواءً ضمن المدينة أو على الشاطئ.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البداية من روما.. تفاصيل أولى مشاهد الموسم الخامس من "Emily in Paris" وأسباب تعطل تصويره
البداية من روما.. تفاصيل أولى مشاهد الموسم الخامس من "Emily in Paris" وأسباب تعطل تصويره

مجلة هي

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • مجلة هي

البداية من روما.. تفاصيل أولى مشاهد الموسم الخامس من "Emily in Paris" وأسباب تعطل تصويره

يبدو أن رحلة إميلي مع الموسم الخامس من المسلسل الشهير "Emily in Paris" قد انطلقت أخيرا بعد انتظار طويل، حيث بدأ تصوير الموسم الجديد وسط تساؤلات حول موعد عرضه والمكان الذي بدأ فيه التصوير، فهل كانت البداية من روما كما انتهت أحداث الموسم الرابع، أم أن البطلة عادت من جديد إلى العاصمة الفرنسية باريس؟ وسط هذه التساؤلات، فاجأت النجمة ليلي كولينز الجمهور بنشر أول صورة من كواليس التصوير، والتي استقبلها الجمهور بترحاب كبير. روما تستقبل أبطال الموسم الخامس من "Emily in Paris" استقبلت إيطاليا نجوم مسلسل "Emily in Paris" خلال الأيام الماضية، مع بداية تصوير الموسم الخامس الذي طال انتظاره، وكان محور حديث الجمهور في الشهور الأخيرة، رغم عدم نشر أي صور رسمية من الكواليس من قبل صناع العمل، لكن، انتشرت مؤخرا العديد من الصور للنجمة ليلي كولينز وزميلها الممثل يوجينيو فرانسيشيلي، الذي يجسد في المسلسل شخصية "مارسيلو"، خلال تواجدهما في العاصمة الإيطالية روما لتصوير الموسم الجديد، وقد كانت هذه الصور محل نقاش واسع من الجمهور، بين التوقعات والتكهنات بتفاصيل العلاقة التي تجمع الثنائي، لا سيما بعد نهاية الموسم الرابع المثيرة للجدل. روما تستقبل أبطال الموسم الخامس من "Emily in Paris" ملامح المشهد الأول بين إميلي ومارسيلو صور ليلي كولينز ويوجينيو فرانسيشيلي التي انتشرت لم تكشف عن تفاصيل كثيرة حول المشهد الذي كانا يصورانه، إلا أن بعض الأخبار تداولت أن المشهد تم تصويره في متجر فندي بالعاصمة الإيطالية، وهو ما اعتبره بعض المشاهدين تلميحا لطبيعة عمل مارسيلو، خصوصا أن دار فندي تحتفل بمرور 100 عام على تأسيسها، وقد يكون هناك رابط بين هذا الحدث والمشهد أو الحوار الذي يجمع إميلي ومارسيلو. مشهد مارسيلو وإميلي لم يتوقف عند هذا الحد، بل ظهر الثنائي لاحقا وهما يخرجان من المتجر ويتوجهان إلى دراجة بخارية، للقيام بجولة في شوارع روما، ويبدو أن مارسيلو يحاول إقناع إميلي بأنها أحسنت الاختيار بوجودها في روما بعد الفترة الطويلة التي قضتها في باريس، لتبدأ بذلك مرحلة جديدة من التعرف على العاصمة الإيطالية وأبرز معالمها. مسلسل "Emily in Paris" أحداث عطلت تصوير الموسم الخامس واجه مسلسل "Emily in Paris" بعض الصعوبات خلال الفترة الأخيرة، خاصة في الأيام الأولى من التصوير في إيطاليا، بسبب الأحداث الكبرى التي شهدتها العاصمة روما ودولة الفاتيكان في تلك الفترة، فقد تأثر التصوير على مدار ثلاثة أيام كاملة بسبب الحركة الكثيفة للطائرات الهليكوبتر التي كانت تغطي تلك الأحداث، مما تسبب في فوضى وضوضاء كبيرة أثرت بشكل واضح على عملية التصوير، بحسب ما نقل موقع Us Weekly. أحداث عطلت تصوير الموسم الخامس ومن بين المشاهد المهمة التي تأثرت بهذه الظروف، مشهد يجمع بين ليلي كولينز والممثل الفلبيني ليروي بوليو، والذي جرى تصويره قرب الدرج الإسباني الشهير، حيث اضطر فريق العمل إلى إيقاف التصوير وإعادة المشهد عدة مرات بسبب الضوضاء الشديدة التي تسببت بها الطائرات، لكن في نهاية المطاف، أصر صناع العمل على استكمال التصوير بأسرع وقت، وسط ضغوط متزايدة من الجمهور المتحمس لمتابعة الموسم الجديد خلال الربع الأخير من عام 2025. "Emily in Paris" ليلي كولينز تحتفل بانطلاق الموسم الخامس رغم انطلاق التصوير منذ أيام، كانت ليلي كولينز، بطلة المسلسل، مشغولة بتصوير مشاهدها في إيطاليا، لكنها كشفت أخيرًا عن أول صورة رسمية من كواليس الموسم الجديد، جاءت من قلب العاصمة الإيطالية روما، وقد أكدت الصورة أن الأحداث ستسير على نفس منوال نهاية الموسم الرابع، حيث ظهرت ليلي على دراجة بخارية، وهي وسيلة التنقل التي تحدث عنها الجمهور، والتي ستلعب دورا مهما خلال تواجدها في روما، ونشرت ليلي تعليقا على الصورة جاء فيه: "الأضواء، الكاميرا، والحب – الموسم الخامس من إيميلي في باريس قيد الإنتاج الآن!" وقد تلقت عشرات الرسائل من المتابعين الذين عبروا عن سعادتهم ببداية التصوير، لا سيما أن شريحة واسعة من الجمهور كانت تترقب هذا الإعلان. ليلي كولينز تحتفل بانطلاق الموسم الخامس تفاصيل الموسم الخامس من "Emily in Paris" تشير المعطيات إلى أن أحداث الموسم الخامس من "Emily in Paris" ستبدأ من حيث انتهت أحداث الموسم الرابع، مع بداية جديدة تعيشها إميلي في إيطاليا لافتتاح المكتب الجديد لوكالة "جراتو" في روما، بينما تظل باريس مقر الوكالة الرئيسي، وهكذا، تصبح روما جزءا جديدا من حياة إميلي، وربما أيضًا المكان الذي سيتواجد فيه حبيبها الجديد. ومع ذلك، فإن هذا لا يعني أن البطلة ستنتقل بشكل دائم، إذ أكد الكاتب والمنتج التنفيذي للمسلسل، دارين ستار، في تصريحات لموقع Deadline، أن إميلي لن تغادر باريس بشكل نهائي، بل ستظل العاصمة الفرنسية جزءًا محوريا في القصة. تفاصيل الموسم الخامس من "Emily in Paris" ومن المتوقع أن يشهد الموسم الخامس عودة جميع أبطال العمل، باستثناء إحدى الشخصيات الرئيسية التي غابت عن قائمة المشاركين، وهي الممثلة كاميْل رازات، التي أدّت دور "كاميْل"، صديقة إميلي ومنافستها على قلب "غابرييل". ورغم أن غيابها كان مفاجئًا للبعض، إلا أن نهاية الموسم الرابع مهدت لهذا التطور، خصوصًا بعد محاولة كاميْل التلاعب بمشاعر غابرييل والادعاء بأنها حامل، مما يجعل استبعادها من الموسم الخامس يبدو منطقيًا في سياق تطور الحبكة. الموسم الخامس من "Emily in Paris" حتى الآن لم يتم حسم موعد عرضه، إلا أن قطاعا واسعا من الجمهور يتمنى أن يتم الانتهاء منه في أقرب وقت، من أجل عرضه في موسم الخريف، أو في نهاية شهور الصيف، لا سيما أن هذا هو نفس التوقيت الذي عرض فيه الموسم الرابع. الصور من حسابات المسلسل وأبطاله على انستجرام.

شخصية رئيسية تغيب عن الموسم الخامس من مسلسل "Emily in Paris".. وهل تترك البطلة العاصمة الفرنسية؟
شخصية رئيسية تغيب عن الموسم الخامس من مسلسل "Emily in Paris".. وهل تترك البطلة العاصمة الفرنسية؟

مجلة هي

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • مجلة هي

شخصية رئيسية تغيب عن الموسم الخامس من مسلسل "Emily in Paris".. وهل تترك البطلة العاصمة الفرنسية؟

يستعد صناع مسلسل "Emily in Paris" للعودة إلى مواقع التصوير، لأجل المشاركة في أحداث الموسم الخامس، بعد الانتهاء من كافة التحضيرات الخاصة به خلال الفترة الأخيرة، الموسم الجديد سوف يحمل الكثير من التفاصيل التي يتشوق الجمهور لمعرفة المزيد عنها، لا سيما مع وجود بعض المعلومات حول عدم مشاركة كاميل رازات التي لعبت دور كاميل في المواسم السابقة، وهذه أحدث المعلومات حول الموسم الخامس من "Emily in Paris"، الذي من المتوقع أن يعرض على شبكة نتفليكس في نهاية عام 2025. انطلاق تصوير الموسم الخامس من "Emily in Paris" ينطلق تصوير مسلسل "Emily in Paris" في شهر مايو القادم، بعد انتظار طويل وشوق من قبل الجمهور حول العالم لهذا الموسم، الذي من المتوقع أن يحمل الكثير من المفاجآت والتفاصيل التي يترقب الجمهور معرفتها، وتحديدا بعد نهاية عرض الحلقة الأخيرة من الموسم الرابع في شهر سبتمبر الماضي، وذلك حسب ما كشفت عنه شبكة Netflix، الموسم الجديد سوف يتم تصويره ما بين العاصمة الفرنسية باريس والعاصمة الإيطالية روما، وهذا ما كان يتوقعه عدد كبير من المتابعين، لا سيما أن المسلسل اكتسب خصوصية بسبب طبيعة اسمه، رغم نهاية أحداث الموسم الرابع بانتقال إميلي إلى روما لبدء خطوات جديدة في حياتها. انطلاق تصوير الموسم الخامس من "Emily in Paris" حضور قوي لمعظم نجوم "Emily in Paris" الموسم الخامس من مسلسل "Emily in Paris" سوف يشهد عودة نجوم العمل بشكل كامل، تتصدرهم ليلي كولينز التي تجسد شخصية إميلي كوبر، لكن الأبرز هو تواجد لوكاس برافو، الذي يجسد شخصية غابرييل، لا سيما بعد حديثه العام الماضي عن استيائه من تطورات شخصيته، خاصة أن القصة الرومانسية الأولى كانت تجمعه بإميلي في الموسم الأول، لكنها تدهورت على مدار المواسم، وذلك حسب لقاء جمعه مع IndieWire، كما ستظهر أيضا آشلي بارك، إحدى نجمات المسلسل والتي تؤدي شخصية ميندي تشين، وصديق إميلي السابق ألفي الذي يجسد شخصيته لوسيان لافيسكونت، ومن بين النجوم الذين تأكد حضورهم في الموسم الجديد كل من أوجينيو فرانشيسكيني صاحب شخصية مارسيلو، والذي ظهر في أحداث الموسم الرابع، إلى جانب صامويل أرنولد بدور جوليان، وبرونو غويري بدور لوك، وويليام أبادي بدور أنطوان لامبرت. حضور قوي لمعظم نجوم "Emily in Paris" كاميل تغيب عن الموسم الخامس رغم التأكيدات بأن الموسم الخامس من مسلسل "Emily in Paris" سوف يشهد عودة جميع هؤلاء النجوم، إلا أن هناك بطلة رئيسية في أحداث المواسم الأربعة السابقة سوف تغيب عن الموسم الجديد، وهي كاميْل رازات التي تؤدي في المسلسل شخصية كاميْل، صديقة إميلي، والتي كانت تنافسها بشكل رئيسي على قلب غابرييل، البعض اعتبر الأمر غير صادم، لا سيما أن أحداث الموسم الرابع ونهايته مهدت لهذا الأمر، خاصة بعد محاولة كاميْل خطف قلب غابرييل والادعاء بأنها حامل، لتصبح الأحداث أكثر منطقية فيما يخص الموسم الخامس المنتظر. كاميل تغيب عن الموسم الخامس ملامح الموسم الخامس من "Emily in Paris" الموسم الخامس من مسلسل "Emily in Paris" سوف تنطلق أحداثه من العاصمة الإيطالية روما، وذلك لتتابع الأحداث بعد نهاية الموسم الرابع، حيث انتقلت إميلي إلى هناك، لكن سوف تعود الأحداث من جديد إلى العاصمة الفرنسية باريس، إذ تم الإعلان عن أن إميلي لن تنتقل بشكل دائم إلى روما، ولن تغادر باريس، حسب ما أكده الكاتب والمنتج التنفيذي للمسلسل دارين ستار، في تصريحات لموقع Deadline. في الوقت ذاته، تثار التساؤلات حول مستقبل علاقة إميلي ومارسيلو، بعدما تبدأ الأولى في فتح فرع روماني لوكالة Agence Grateau في العاصمة الإيطالية، فهل تنجح إميلي في خلق توازن بين حياتها العاطفية والعملية؟ أم أن العلاقة قد تنتهي بشكل سريع، خاصة مع الحديث عن العودة إلى باريس؟ ملامح الموسم الخامس من "Emily in Paris" الموسم الخامس من "Emily in Paris" حتى الآن لم يتم حسم موعد عرضه، إلا أن قطاعا واسعا من الجمهور يتمنى أن يتم الانتهاء منه في أقرب وقت، من أجل عرضه في موسم الخريف، أو في نهاية شهور الصيف، لا سيما أن هذا هو نفس التوقيت الذي عرض فيه الموسم الرابع. نجاح ضخم لمسلسل "Emily in Paris" مسلسل "Emily in Paris" استطاع أن يصبح واحدا من أنجح الأعمال التي قدمت في السنوات الأخيرة، فخلال المواسم الأربعة التي عرض فيها، اكتسب شعبية واسعة حول العالم، وارتبط به جمهور كبير، لا سيما أن أحداث المسلسل التي دارت في العاصمة الفرنسية باريس كانت مصدر إعجاب واهتمام، وهذا ما جعل البعض يرفض فكرة انتقال الأحداث إلى روما بشكل كامل، وأن يكون توجه إميلي إلى هناك مجرد زيارة مؤقتة. نجاح ضخم لمسلسل "Emily in Paris" وقد ساهم المسلسل بقوة في الترويج السياحي لفرنسا، وذلك حسب دراسة نفذها المركز الوطني الفرنسي للسينما والرسوم المتحركة، حيث كشفت الدراسة عن حجم تأثير المسلسل على السياح، إذ أشار ما يقارب 38% منهم إلى أن مسلسل "Emily in Paris" يعد من الأسباب التي دفعتهم بقوة إلى زيارة العاصمة الفرنسية، وأن العمل والمواقع التي تم تصويره فيها باتت محطات يرغب الكثير من السياح في زيارتها خلال تواجدهم في باريس. كما أن المسلسل ساهم بشكل كبير في تفكير البعض في الانتقال إلى العاصمة الفرنسية، مما يشير إلى التأثير الكبير الذي أحدثه العمل على مدار مواسمه الأربعة. الصور من حساب المسلسل على انستجرام.

خاص "هي": 3 نساء من أجيال مُختلفة.. بنين نعيم، عزة المغيري، ولينا السمان يناقش مفاهيم الجمال والتقدم في العمر
خاص "هي": 3 نساء من أجيال مُختلفة.. بنين نعيم، عزة المغيري، ولينا السمان يناقش مفاهيم الجمال والتقدم في العمر

مجلة هي

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • مجلة هي

خاص "هي": 3 نساء من أجيال مُختلفة.. بنين نعيم، عزة المغيري، ولينا السمان يناقش مفاهيم الجمال والتقدم في العمر

في عالم تحكمه معايير الجمال المتغيرة، وتضغط فيه التوقعات المجتمعية على النساء للحفاظ على مظهر شبابي دائم، يبرز سؤال جوهري: كيف ننظر إلى التقدم في العمر اليوم؟ هل هو مرحلة تُفرض علينا أم رحلة نعيد تعريفها وفق رؤيتنا الخاصة؟ في هذا الحوار الصريح والملهم، نجتمع مع ثلاث نساء من أجيال مختلفة: المؤثرة بنين نعيم، الإعلامية ومدربة الرياضة عزة المغيري، ومؤثرة الموضة وسيدة المجتمع لينا السمان، لمناقشة مفاهيم الجمال والتقدم في العمر، والثقة بالنفس، وتقبّل الذات عبر مراحل الحياة. من مخاوف الشباب إلى الحكمة التي تجلبها السنوات، نكتشف كيف تؤثر التجارب الشخصية والثقافات المختلفة في رؤيتنا للتقدم في العمر، وكيف يمكن للمرأة أن تتجاوز الضغوط المجتمعية لتعانق تطورها الطبيعي بقوة وثقة. لأن التقدم في العمر ليس تراجعا، بل هو رحلة تفيض بالجمال والنضج، نعيد اليوم تعريفه كقوة تدفعنا نحو مزيد من القبول والحكمة، بعيدا عن معايير الجمال غير الواقعية التي لطالما فرضها المجتمع. من اليمين الى اليسار: بنين نعيم: جاكيت من Magda Butrym لينا السمان: جاكيت وفستان من Weekend Max Mara عزة المغيري: جاكيت من Max Mara المؤثرة بنيـن نعـيــم: التقدّم في العمر ليس عدوًا، بل رحلة يجب احتضانها قميص وتنورة من Fabric of Society جيل زد يعيد تعريف الجمال بالشمولية والأصالة، كيف تنظرين إلى التقدم بالعمر في هذه المرحلة من حياتك؟ أرى التقدم في العمر كأنه الارتقاء إلى مستوى جديد في الحياة. كنت أخاف منه في السابق، لكن لماذا يجب أن نخشى شيئا هو جزء من الطبيعة؟ الجميع يتقدمون في العمر في نهاية المطاف، ولا أحد يستطيع البقاء شابا إلى الأبد. في مراهقتي، كنت منشغلة بمحاربة التقدم في العمر، لكنني أدركت لاحقا أن التقدم في العمر ليس عدوا، بل رحلة يجب احتضانها. اليوم، أستمتع بمرحلة شبابي من دون خوف مما سيأتي، بل بحماس لمواكبة كل مراحل الحياة مع الاعتناء بنفسي، ليس لإيقاف الزمن، ولكن لأعيش كل لحظة بجمالها. هل ترين التقدّم في العمر مجرد مرحلة تفرضها الطبيعة، أم تجربة يمكنك تشكيلها واحتضانها بإرادتك؟ نعم، التقدم في العمر هو بلا شك أمر حتمي، لكنه واقع يجب احتضانه. كل شيء يعتمد على طريقة اعتنائنا بأنفسنا، سواء من الناحية الجسدية أو العقلية أو حتى الطاقة التي نحملها في داخلنا. العناية بالنفس لا تعني محاربة الزمن، بل جعل هذه الرحلة أكثر راحة وجمالا. في عصر الرقمنة، كيف أثرت وسائل التواصل الاجتماعي في نظرتك للجمال والضغط للحفاظ على مظهر معين؟ هل تعتقدين أن جيلك لا يزال يخشى التقدم في العمر؟ لا شك في أن وسائل التواصل الاجتماعي أثرت بشكل كبير في مفهوم الجمال لدينا. فهي تضع معايير، وتخلق اتجاهات، وتجعل مظاهر معينة تبدو كأنها المقياس الوحيد للجمال. لكنها في الوقت نفسه فتحت المجال أمام التنوع، وأعطت مساحة للتعبير عن الجمال بطرق أكثر فرديّة وشخصيّة. تعلمت أن أفرز هذا الكمّ الهائل من المعلومات، وأركز فقط على ما يجعلني أشعر بالثقة، بدلا من مطاردة معايير غير واقعية. أما عن الخوف من التقدم في العمر، فلا يمكن إنكاره تماما، لكنه تغير في مفهومه. جيلنا يهتم كثيرا بالعناية بالنفس، ليس فقط لمجرد الحفاظ على المظهر، بل للشعور بالرضى في كل مراحل الحياة. لم يعد الأمر متعلقا بالخوف من الزمن، بل بضمان أن نشعر بالجمال والثقة في كل الأعمار. الكثير من النساء الشابات يخشين التقدم في العمر بسبب الضغوط المجتمعية، ما الذي يجب أن يتغير ليصبح التقدم في العمر رحلة إيجابية بدلا من مصدر للخوف؟ ليس من السهل أن تكوني امرأة في مجتمع يضع "تاريخ صلاحية" للجمال. من أكثر الشخصيات التي تلهمني في الحياة في هذا الجانب هي "أودري هيبورن" Audrey Hepburn، التي كانت مثالا رائعا للمرأة التي تتقدّم في العمر بجمال طبيعي وتحتضن وتحب جسدها مهما تقدمت في العمر. علينا أن نعيد تعريف التقدم في السن على أنه تطوّر ونضج، وليس تراجعا أو اختفاء. عندما نركز على العناية بأنفسنا، ونتقبل التغيرات، ونعيد تعريف الجمال بشروطنا الخاصة، يتحول التقدم في العمر من شيء نخافه إلى شيء نفخر به. هل تعتقدين أن "جيل زد" قد تحرّر من معايير الجمال التقليدية، أم لا تزال هناك توقعات غير واقعية؟ "جيل زد" بلا شك تحدّى الكثير من معايير الجمال التقليدية، وجعل مفهوم الجمال أكثر شمولية وتنوّعا. لكن دعونا نكن واقعيين: لا تزال هناك توقعات غير واقعية، ومعايير قد تكون أحيانا قاسية. وسائل التواصل الاجتماعي منحتنا تمثيلا أوسع للجمال، لكنها في الوقت ذاته تخلق اتجاهات جديدة قد تجعل البعض يشكّك في نفسه أحيانا. ومع ذلك، أصبح الجمال اليوم أكثر ارتباطا بالتميّز والثقة بالنفس، وليس فقط بمظهر معيّن. لا يزال هناك ضغط، لكن لدينا حرية أكبر في تحديد معاييره بطريقتنا الخاصة. إذا أتيحت لك فرصة طرح سؤال على امرأة أكبر منك سنا حول التقدم في العمر، فماذا سيكون؟ سأطرح عليها هذا السؤال: ما أكبر كذبة يروّجها المجتمع للنساء عن التقدم في العمر؟ الإعلامية ومدربة الرياضة الإماراتية عزة المغيري: اتباع الآخرين سهل، ولكن أن تكوني نفسك هو الأصعب عباية من 1309 Studios وفستان من LIMÉ كيف تطورت نظرتك إلى التقدم في السن على مر السنين؟ أعتقد أن الأمر الأساسي الذي تغير بالنسبة لي مع التقدم في العمر والنضج هو فكرة تقبل الأمر من دون الإفراط في التفكير بشأن العمر وكيفية الظهور بشكل شاب أو عدم الظهور بمظهر كبير في السن، بل العيش وفهم أنه لا يوجد عمر محدد لأي شيء. لقد لمست هذا الأمر بالفعل هذا العام مع دخولي في مجال عمل جديد. لكونك في مجال الإعلام، هل شعرتِ يوما بالضغط للظهور بطريقة معينة؟ نعم، خسرت الكثير من الوظائف، لأنني لم أكن أتمتع بالمظهر الذي كانوا يبحثون عنه في التلفزيون، وكان ذلك قبل 18 عاما، حيث كانت هناك معايير محددة للجمال في التلفزيون، وخاصة فيما يتعلق بشكل الأنف. الحمدلله أنني لم أُجارِ ما كان مطلوبا، لأنني لم أكن أرى مشكلة في مظهري، وفي النهاية حصلت على وظيفة مراسلة تلفزيونية، ولا أزال أعمل في مجال الاعلام المرئي. في ذلك الوقت، كنتُ أعارض بشدة عمليات التجميل وأي تغيير من أجل الآخرين، وليس من أجل نفسي. كيف تحافظين على ثقتك بنفسك في مجال غالبا ما يمجد الشباب؟ من خلال أن أكون أنا بكل بساطة! أن أكون فريدة في مجال يبدو فيه الجميع كأنهم نسخة واحدة. صدقيني، هذا ما جعلني أتميز في النهاية. أن أكون صادقة وحقيقية ومختلفة في مجال أصبح المشاهدون اليوم أكثر وعيا، والعملاء يبحثون عن التفرد. لقد أعادت وسائل التواصل الاجتماعي تعريف معايير الجمال، أحيانا للأفضل وأحيانا للأسوأ. كيف تتفادين هذه الضوضاء وتبقين صادقة مع نفسك؟ أدركت، خصوصا من خلال عملي ووجودي في وسائل التواصل الاجتماعي، أنه يجب عليكِ أن تستمعي لنفسك فقط. أعني أن تكوني حقيقية، أن تكوني أنتِ. اتباع الآخرين سهل، ولكن أن تكوني نفسك هو الأصعب، لكنه مجزٍ في النهاية. عندما بدأت في هذا المجال منذ تسع سنوات، قررت أن أطرح موضوعات مجتمعية، ولا أستخدم الماكياج أو الفيلر، وأن أكون حقيقية، وهذا لم يكن شائعا حينها. انظري الآن، أصبح هذا هو الاتجاه، وهو ما يحبه الناس. نعم، وسائل التواصل الاجتماعي حسّنت المعايير، وأصبح الجمال أكثر طبيعية وبساطة، ولكن لا يزال الجمهور يتابع الحياة المزيفة والرفاهية المبالغ فيها، بينما من يكونون طبيعيين وبسطاء يتعرضون للتنمر أو لا يحققون الكثير من المتابعين. في النهاية، تتعلمين أن تكوني نفسك في هذا المجال. برأيك، ما الذي تفعلينه بشكل مختلف فيما يتعلق بتقبل التقدم في السن مقارنة بالأجيال السابقة؟ أنا أفعل كل الأشياء التي قيل لنا في السابق إنه لا يمكننا فعلها في سن معينة أو عندما نكبر أو نصبح أمهات. أصر على القول إنه لا يوجد عمر محدد لبدء وظيفة جديدة أو الزواج أو أن تكوني أمّا أو أن تبدئي شيئا جديدا، وأهم من ذلك فكرة أن تظهري بعمرك الحقيقي. معظم السيدات في الأربعينيات وما فوق وأنا على وشك أن أكون من بينهن، لا يبدون حتى في سن الثلاثين. المهم ألا يجبرن أنفسهن على ألا يبدون بسنّهن. إذا كان بإمكانك تقديم نصيحة واحدة لنفسك في سن العشرين حول الجمال والتقدم في العمر، فماذا ستكون؟ يا عزة الشابة، أعدك بأن ما يقال صحيح، العمر مجرد رقم. وما ترينه جميلا قد لا يراه الآخرون كذلك، وهذا أمر طبيعي. إذا كان هناك شيء في نفسك لا تحبينه، فغيّريه من أجلك، سواء كان في وجهك أو جسدك، فهذا أيضا نوع من حب الذات. إن مُنحتِ مرآة سحرية تظهر لك نفسك في المستقبل، فكيف تأملين أن يكون مظهرك وأفكارك ومشاعرك؟ بصراحة، تماما كما أنا الآن أو كما من المفترض أن أكون. خلال السنتين الماضيتين، تعلمت أنني لا أحتاج إلى التخطيط أو اتخاذ قرارات حول كيف يجب أن أكون أو أين أو كيف يجب أن أبدو. بدلا من ذلك، أقول: "ما هو الأفضل لي، فليأتِ" وهذه كانت أفضل سنوات حياتي. مؤثرة الموضة وسيدة المجتمع لينا السمان: التقدم في العمر ليس عبئاً بل رحلة غنية بالتجارب جاكيت وسروال من الدينيم من Magda Butrym كيف تطورت نظرتك إلى التقدم في العمر على مرّ السنين؟ وهل كنتِ تخشين ذلك في السابق؟ وإذا كان الأمر كذلك، فما الذي تغيّر؟ في السابق كنت أعيش اللحظة، وأستمتع فيها ولم أكن أفكر كثيرا في موضوع التقدم في العمر إلا بمحاولة اكتساب التجارب والنضج لأقصى حدّ، وحينها لم أكن أخشى ذلك بالطبع. لكن عندما بدأت السنون تمضي بإيقاع سريع، وبدأت ظروف الحياة بالتغيّر كمرورنا بجائحة "كورونا" بدأت أشعر بأهمية الوقت والاستفادة منه والاستمتاع بشكل أكبر، وهذه نصيحة لكل الأجيال وليس لي ولجيلي فقط. العمر هو رحلة مليئة بالتعلم والتطور والحكمة والراحة مع الذات. يُقال إن الثقة بالنفس تزداد مع العمر، هل كان هناك لحظة فارقة شعرتِ فيها حقا بهذا التغيير داخلك؟ بصراحة وصدق أجيبك بأن الثقة بالنفس بالنسبة لي كانت موجودة معي في كل مراحل حياتي وهذا ما قد يميزني. التـــقـــدم في الـــعـمــــر في العـــالــــم العــــربي يحــمـــــل مجموعة من التــــوقعــــات. هل شعــــــرتِ يومـــــا بثقل هــــذه التوقعات المجتـــمــعــيـــة؟ وإذا كان بإمكانك إعـــــادة صيـــاغـــــة معايير الجمال والتقدم في العمر في منطقتنا، فما الصورة النمطية التي تودين محوها إلى الأبد؟ لقد تغيرت المفاهيم والأطر التي كانت مفروضة سابقا في العالم العربي حينما كانت الصورة النمطية تربط الجمال حصريا بالشباب. اليوم هناك طـــــرق كثيرة تمــكّن النـــساء من المحــــــــافظة على جمــالــهــــن، فلــم يعـــد هنـــــاك أي مشكلـــة، وأنا شخصـيــــــــــا ضد المبالغة عند بعض النساء. أرغب في التركيز بشكل أكبر على النضج والحكمة اللذين يأتيان مع العمر. كما الجمال ألا يجب أن يكون محددا بسن معينة، بل بمقدار الراحة التي يشعر بها الشخص مع ذاته. غالبا ما يربط المجتمع الجمال بالجاذبية، برأيكِ، هل يمنح التقدم في العمر المرأة حرية التحرر من هذا الرابط، أم أنه يضيف طبقة جديدة من التعقيد؟ برأيي الكاريزما والثقة بالنفس والخبرة مع النضج والجمال الداخلي هي أهم بكثير وأبقى من الشكل الخارجي الفارغ. ما الدروس التي تعلمتِها عن التقدم في العمر من والدتك؟ وما الدروس التي تأملين في نقلها لبناتك؟ والــــــــدتي كانت سيــدة عظيمة ومحافظة على صحتها وجـــمــالــهــــــا وأناقتها ومبادئها بشهادة كل من عرفها، وأنا اكتسبـــــت قدر ما أستــطيــــع منــهـــا كالمحافــظـــة عــلى الشغــــف بالحيــــــاة رغم التغيرات. كما أنني حاولت ولا أزال أحاول أن أزرع في بناتي "تالا وتمارا" الحكمة وتطبيق القيم الصحيحة في كل أمور حياتهما والعناية بالنفس جسديا وعاطفيا. العمر هو رحلة غنيّة بالتجارب، وليس عبئا وأنا متحمسة لما يحمله المستقبل الجميل إن شاء الله. عززت وسائل التواصل الاجتماعي النقاشات حول الجمال والتقدم في العمر. برأيك، هل ساعد ذلك النساء على تقبّل أعمارهن، أم زاد من الضغوط عليهن للجوء إلى الخيارات الطبية التجميلية؟ وسائــــــل الـــتــــــواصـــل الاجــتــمـــــاعيــــــة لعبت دورا مزدوجــــا، فهناك نماذج مُلهمة لنساء ناجحات وجميلات من مختلف الأعمار، وخصوصا من يظهرن جمالهن "الطبيعي" الداخلي والخارجي من غير تكـــلـــف. من ناحيـــــة أخـــــرى، زادت الضغـــــــــوط على فئة من النساء الأخريات بسبب المقارنات المستمرة مع الصور المزيفة والمعدلة رقميا والمثالية غير الواقعية التي تنتشر عبر بعض مواقـــــع التـــــواصل الاجتـــمـــاعي، وبــعــضـها مضحك للأسف. في النهاية تأثير وسائل التواصل الاجتماعي يعتمد على كيفيـــــة استـخــدامهـــــا، ويختـــلف حســـب وعي الفـــــرد وطــريــقـــــة تعـــامــلـــه مع المحتوى المعروض.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store