
فيديو… فيلم 'وما أدراك ما صيدنايا' للمخرج السوري عبدو مدخنة يظهر إجرام نظام الأسد
دمشق – الناس نيوز ::
يوثق المخرج السوري عبدو مدخنه في الفيلم الذي تم تصويره لصالح قناة الجزيرة مؤخرا ، حجم الجرائم التي أرتكبها نظام الأسد الأب والابن على أكثر من خمسة عقود ، والتي يعجز عن وصفها البشر.
ويصور المخرج مدخنة مدى قسوة تلك الزنازين المليئة برائحة الموت وبحور الدماء التي كانت تنزف تحت التعذيب وتسيل دون أي اكتراث ، دون ان يعرف فيها أحد، دون ان يسأل عنها أحد ، فالسؤال بحد ذاته كان جريمة تحول صاحبه إلى مجرد رقم في عداد المفقودين .
رابط الفيلم الوثائقي عن سجن صيدنايا.
https://youtu.be/tiKbLZYFO00?si=cl9q4RMUJJ13c3jq

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

الرياض
منذ 6 ساعات
- الرياض
ختام مهرجان بطولة العالم لخيل الجزيرة في الرياض..
برعاية كريمة من نائب أمير منطقة الرياض صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز اختتمت اليوم في مدينة الرياض فعاليات مهرجان بطولة العالم لخيل الجزيرة 2025 بتتويج الفحل "الفهد" بذهبية الأفحل. اشتمل المهرجان على بطولة العالم لخيل الجزيرة وبطولة المملكة الدولية لجمال الخيل العربية الأصيلة بنسختها الرابعة بمشاركة ما يزيد من " 200 " رأس من نخبة الجياد العربية . يقام المهرجان تحت إشراف مركز الملك عبدالعزيز للخيل العربية الأصيلة بمشاركات من دولة مختلفة حيث يعد حدثاً بارزاً يجمع بين الأصالة والتراث والتاريخ، كما تعتبر الجزيرة العربية موطن الخيل العربية ثم انتشرت في أنحاء العالم ويسجل التاريخ الاهتمام الكبير للخيل العربية وأهميتها بالمملكة. توشحت بذهبية المهرات عمر سنة المهرة عليا العرب – ذهبية الأمهار عمر سنة للمهر اس كي سيف – ذهبية المهرات ( 2-3 ) سنوات للمهرة عليا الشامخ – ذهبية أمهار ( 2-3 ) سنوات للمهر شقران سما نجد - ذهبية الأفراس للفرس مودة راية العز - ذهبية الفحول للفحل الفهد . بطولة العالم لخيل الجزيرة 2025 توشحت ذهبية المهرات أعمار سنة للمهرة شامة الخالد – ذهبية الأمهار أعمار سنة للمهر سيف الوادي – ذهبية المهرات ( 2-3 ) سنوات للمهرة عيناء الخالد – ذهبية الأمهار ( 2-3 ) سنوات للمهر اس ان سراج – ذهبية الأفراس للفرس دي فنار – ذهبية الفحول للفحل سلام أكمل . أما بطولة الخيل سعودية الأصل والمنشأ ذهبية المهرات للمهرة ديباج – ذهبية الأمهار للمهر مناف المزموم – ذهبية الأفراس للفرس دهيمة عذبة – ذهبية الفحول للفحل فهد العارض .


الموقع بوست
منذ يوم واحد
- الموقع بوست
عن تغطيتها لحرب غزة وسوريا.. "الجزيرة تحصد 22 جائزة منها 3 ذهبية
تصدرت قناة "الجزيرة" الفائزين بجوائز مهرجان "تيللي" الأمريكي في نسخته الـ 46 في نيويورك، حيث حصدت 22 جائزة، منها ثلاثة ذهبيات عن تغطيتها الإخباريّة والبرامجيّة الاستثنائيّة للحرب الإسرائيلية على غزة، وثلاث فضّيات عن التغطية المميزة من سوريا بعد نجاح الثورة. وكانت غزة في صدارة قائمةَ الذهبيات، حتى بين قنوات عربية أخرى، حيث فازت قناة "سكاي نيوز" عربية بأربعة ذهبيات منها اثنتان عن الحرب على غزة، والتلفزيون العربي بأربعة ذهبيات، منها ذهبية واحدة عن غزة. وعلى صعيدِ القنواتِ الأجنبية، فقد فازت "فوكس نيوز" بخمسة جوائز فضية، وبرونزية في تغطية الشأن الأمريكي، كما فازت أي بي سي نيوز بستة جوائز مُناصفة بين الذهبيّة والفضيّة، لتغطيات من داخل سوريا بعد سقوط الأسد، كما فازت "بي بي سي" بثلاث جوائزَ في فئة الحملات. كما توزّعت الذهبياتُ الثلاث على تقرير مراسل "الجزيرة" في غزة هشام زقوت، عن تداعيات الحرب الإسرائيلية على غزة، وتقرير الصحافي محمد الكن عن دبابة الميركافا، وحلقة للقصة بقية، عن الصحافة في وجه الرصاص، للمذيعة فيروز زياني. بالإضافة لذلك حصلت أفلام "الجزيرة" الاستقصائية على ثلاثة جوائز برونزية لأفلام: (غزة بنك الأهداف، وصيدنايا وما أدراك ما صيدنايا، وصناعة رئيس)، إلى جانب البرونزية للقاء الحصري لفيروز زياني مع العسكري السوري المنشق والذي عرف لاحقًا بـ "قيصر"، الذي نجح في تهريب آلاف صور التعذيب والقتل إبان حكم بشار الأسد. كما فازت القناةُ بـ 12 جائزة فضية، توزّعت معظمها بين تغطية الحرب على غزة، وسوريا الجديدة، وتغطية الانتخابات الأمريكية الرئاسية، والحرب في السودان، وأوكرانيا. ونالت تغطية "الجزيرة" للحرب الإسرائيلية على غزة على 10 جوائز، تقديرا من المهرجانات الأمريكية لهذا الإنجاز، حيث فاز تقرير لمراسلها في غزة أنس الشريف ببرونزية، وكان قد نجح في وقت سابق في الوصول لنهائيات مهرجان نيويورك الدولي. كما فازت "الجزيرة" الإنكليزية بسبعة ذهبيات لبرامجها عن المجاعة في غزةَ، في حين فازت منصة "الجزيرة" 360 بـ 3 ذهبيات لفيلمين عن الحرب على غزةَ، وكذلك القطاع الرقْمي الذي فاز بثلاثة ذهبيّات.


الناس نيوز
منذ 2 أيام
- الناس نيوز
جمانة حداد توقع كتابها 'وصايا شهرزاد الأخيرة' الصادر عن دار نوفل/أنطوان…
بيروت – الناس نيوز :: بعد خمسة عشر عاما على صدور مانيفستو «هكذا قتلتُ شهرزاد: اعترافات امرأة عربية غاضبة'، الذي ترجم إلى اكثر من عشرين لغة، تكتب الشاعرة والإعلامية اللبنانية المُشاكسة، جمانة حداد هذه المرّة «وصاياها» اللاذعة حول الزواج، والأمومة، والنسويّة، والجسد، والعلاقات، وسواها من اختبارات الحياة. وتوقع الكاتبة والإعلامية البارزة جمانة حداد كتبها ( وصايا شهرزاد الأخيرة ) في بيروت تُقارع فيها النظام الأبوي، بتمظهراته الساطعة وتلك المتوارية، منطلقة كعادتها من التجربتين الذاتية والعامّة، لتشارك أفكارها حول القضايا الراهنة، فيما تسائل معنى النسوية اليوم. وقالت دار النشر نوفل / انطوان هاشيت ، التي تنشر الكتاب في بيان لها تلقت جريدة الناس نيوز الأسترالية نسخة عنه ، الجمعة ، إن هناك أسئلة لا تنضب عن الحرية والحب والعمر وغيرها من الثيمات، تختلف التساؤلات وتتنوّع ليبقى الثابت الوحيد في هذا الكتاب هو الدعوة إلى التحرّر من كل الموروثات التي تقيّد النساء والرجال على السواء. جمانة حدّاد شاعرة وكاتبة وإعلاميّة لبنانيّة، حازت جوائز عربيّة وعالميّة عدّة. شغلت منصب المسؤولة عن الصفحة الثقافيّة في جريدة «النهار»، أسّست مجلّة «جسد»، علّمت الكتابة الإبداعيّة في «الجامعة اللبنانيّة الأميركيّة»، وقدّمت برنامج «كلمة حقّ» على شاشة «الحرّة». لها حاليًا بودكاست بعنوان «قعدة بنات»، تُناقش فيه مواضيع العلاقات والحبّ والجنس وسواها من منظور نسويّ. تكتب دوريًّا في صحف ومواقع عربيّة وعالميّة. ناشطة في مجالات المساواة والعلمانيّة وحريّة التعبير خصوصًا، وحقوق الإنسان عمومًا. اختارتْها مجلّة «آرابيان بيزنيس» واحدةً من المئة امرأة عربيّة الأكثر تأثيرًا في العالم، بسبب نشاطها الثقافيّ والاجتماعيّ. تُتقن سبع لغات، وتُرجمت أعمالها إلى أكثر من 25 لغة، منها «عودة ليليت» و«أنطولوجيا الشعراء المنتحرين»، وعن نوفل «قفص»، «هكذا قتلتُ شهرزاد»، «سوبرمان عربي»، «الجنس الثالث»، «بنت الخيّاطة» و«القتيلة رقم 232. » مقتطف من 'وصايا شهرزاد الأخيرة': ثمّة جراح لا تطيب إلّا إذا نُكئت مرارًا وتكرارًا، ومنها، بل أوّلها، جرحاللامساواة. وسنظلّ، نحن محارِبات هذه القضيّة في العالم أجمع، نصبّ الزيت وننكأ الجرح ونصوّب البوصلة ونصرخ ملء رئاتنا أنّ هذاالموضوع أولويّة مطلَقة وقصوى، حتى نرى تقدّمًا حقيقيًّا على هذاالمستوى، تقدمًّا لا يتزعزع ولا يتداعى ولا تُطيحه رياح البطريركيّة. وأنتِ أيّتها المرأة، تذكّري دائمًا، أينما كنتِ ومهما فعلتِ، أنّ جسدكِ، بمافيه من هيدروجين وأوكسجين وكربون ولحم ودم وأعضاء وأعصابوأحلام ورغبات إلخ…، أنّ هذه المعجزة البيولوجيّة التي تختَبرين بهاالدنيا بطولها وعرضها، والتي غالبًا ما تُسيئين معاملتها لأنّكِ تنسين، في خضمّ جشعكِ للعيش والاختبار، أنّها بحاجة إلى عناية واهتماموحبّ… تذكّري، أقول، أنّ جسدكِ هذا ليس مِلكيّة العائلة، ولا مِلكيّةالمجتمع، ولا مِلكيّة الدين، ولا مِلكيّة التقاليد، ولا مِلكيّة الوطن، ولا مِلكيّةالثقافة، ولا مِلكيّة الزوج/ة، ولا مِلكيّة الحبيب/ة، وهلمّ. جسدكِ، حصرًا وتحديدًا ويقينًا ونهائيًّا، مِلكيّتكِ أنتِ وحدكِ.