أحمد سليم خليل غادر ولم يعُد.. هل من يعرف عنه شيئًا؟
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
صـدر عـــن المديريـّة العامّـة لقــوى الأمــن الدّاخلـي _ شعبــة العلاقــات العامّــة
مـــا يلــــــــي:
تُعمِّم المديريّة العامّة لقوى الأمن الداخلي بناءً على إشارة القضاء المختص صورة المفقود:
– احمد سليم خليل (مواليد عام 1994، لبناني)
الذي غادر بتاريخ 25-05-2025 منزل ذويه الكائن في محلّة بئر حسن – خلف الفانتزي وورلد إلى جهةٍ مجهولة، ولم يَعُد لغاية تاريخه.
لذلك يرجى من الذين شاهدوه أو يعرفون مكان وجوده، الاتصال بفصيلة الأوزاعي في وحدة الدرك الإقليمي على الرقم 450897/01، للإدلاء بما لديهم من معلومات.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 8 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
صورٌ تُوثّق ما جرى في منزل طفولة الأميرة ديانا... وهذا ما كشفه شقيقها
في حادث أثار القلق وأعاد الأنظار إلى منزل طفولة الاميرة ديانا، اندلع حريق ضخم في مزرعة مهجورة ضمن أراضي "آلثورب هاوس"، مقر نشأتها، ومكان دفنها في بريطانيا. وأعرب شقيقها، تشارلز سبنسر، عن صدمته إزاء الحادث، مشيراً إلى أن الحريق يُشتبه بأنه متعمَّد، وكتب عبر حسابه على "إنستغرام": "لحسن الحظ، لم يكن المنزل مأهولاً وقت الحريق، لكن من المزعج للغاية أن أحد منازلنا الريفية قد أُحرق بفعل التخريب الليلة الماضية". (ارم نيوز) انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ 10 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
دوي سُمع في البقاع... ما مصدره؟
أفادت مندوبة "لبنان 24" أنّ "الدوي الذي سُمع في البقاع ناتج عن خرق لجدار الصوت لحظة الغارات على وادي برغز القريب من البقاع الغربي، ولا يوجد أي عدوان على البقاع". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ 11 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
هكذا تعمل إسرائيل على إبعاد أهالي الجنوب عن قراهم 22-05-2025
ذكر موقع "الجزيرة"، أنّ الجيش الإسرائيليّ أشعل بعشرات القنابل الفوسفورية الحارقة وباعتداءين منفصلين خلال أقل من 48 ساعة، بساتين الزيتون في بلدة مركبا - قضاء مرجعيون في جنوب لبنان. وعمل حسن منذر مع رجال الإطفاء على إخماد النيران، وأكد أن الجيش الإسرائيلي تعمد إحراق هذه البساتين الناجية من الحرب، حيث أتت النيران على الأشجار المعمّرة من زيتون وسنديان، واختنقت المنطقة برائحة المواد الفوسفورية المؤذية. من جانبها، وثقت "جمعية الجنوبيين الخضر" الناشطة بيئيا هذا الاعتداء بالصور، ويؤكد رئيسها هشام يونس أن أهمية التوثيق تكمن في أنها تفضح الجرائم والانتهاكات التي ترتكبها إسرائيل، وكذلك تشكل مادة أساسية لمتابعة المسار القانوني، سواء برفع دعاوى أو تقديم تقارير إلى الجهات المحلية والدولية كالأمم المتحدة والهيئات البيئية والمنظمات الحقوقية. ويقول يونس إن العودة إلى استخدام الفوسفور الأبيض ليست حدثا عرضيا، خاصة أنه الاستهداف الثاني في أقل من 48 ساعة، بل يعبّر عن إستراتيجية ممنهجة تعتمدها إسرائيل لجعل المناطق الحدودية "ميتة" تُمنع فيها العودة، ويصبح البقاء فيها صعبا إن لم يكن مستحيلا. ويُضيف أنّ هذا التصعيد يكشف بوضوح أن إسرائيل كانت ولا تزال تستخدم الإبادة البيئية والزراعية وسيلة ضغط ممنهجة، من خلال القصف المتكرر بالقذائف الفوسفورية. وينوه إلى أن إسرائيل لا تكتفي بحرق المحاصيل وتلويث الأراضي الزراعية وتحويلها إلى بيئات غير صالحة للحياة أو الإنتاج، بل أيضا تُوجّه سلاحا حارقا وكيميائيا قاتلا، مهددة بذلك حياة الأهالي الصامدين أو الذين يستعدون للعودة إلى أرضهم. وطالب الدولة اللبنانية بالتحرك بفاعلية أكبر لمواجهة هذه الاعتداءات المتواصلة، التي تُشكل "خرقا فاضحا للقانون الدولي الإنساني، وتهديدا مباشرا لحق الأهالي في الأرض والحياة". من جهته، يؤكد حسن منذر أنه تعرض وعشرات الشبان في بلدته مركبا لهجوم من مسيّرة إسرائيلية رمت عليهم قنبلة متفجرة أدت إلى إصابة ابنه وابن عمه بجروح، وأن إسرائيل عمدت عدة مرات إلى رمي قنابل صوتية على تجمعات للمواطنين، ويضيف: "يريدون من هذه الاعتداءات ترويع الناس وإرغامهم على الخروج من البلدة، ولكن هذا لن يثنينا عن العودة إلى ديارنا حتى إن كانت مدمرة". بدوره، يؤكد خضر شيت، ابن بلدة كفركلا مشاهدته لجنود إسرائيليين وهم يطلقون النار قبل أيام قليلة على رجل أعزل كان واقفا أمام سيارته في البلدة، مما أدى إلى إصابته بشكل مباشر في كتفه، وحالته اليوم مستقرة. ويتابع: "منذ بضعة أيام ألقت مسيّرة إسرائيلية قنبلة مسمارية على عائلة كانت تتفقد منزلها المدمر، والحمد لله لم يُصب أحد بأذى، وكذلك ترمي المسيّرات القنابل الصوتية على الناس بشكل مستمر ومتكرر وفي مناطق متفرقة من البلدة والبلدات المحيطة بها، في محاولة لمنع الناس من الوصول إلى أرضها وأرزاقها، وخلق حالة من الرعب لدفعهم إلى المغادرة". (الجزيرة) انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News