
تضامن: "تكافل وكرامة" أكبر مظلة اجتماعية تستثمر في الإنسان المصري
قال المتحدث باسم وزارة التضامن الاجتماعي الدكتور محمد العقبي، إن برنامج تكافل وكرامة يقدم دعما نقديا مشروط سواء الأسر الأكثر احتياجا أو الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة أو كبار السن.
وأشار العقبي، خلال مداخلة هاتفية لفضائية "إكسترا نيوز"، إلى أن الدولة المصرية وفرت مظلة حماية اجتماعية قوية تتشكل من أكثر من 22 برنامجا من أهمها برنامج "تكافل وكرامة"، مشيرًا أن حوالي 3 ملايين أسرة خرجت من تكافل وكرامة بعد تحسن أحوالهم وارتفاع دخولهم خلال الـ10 سنوات الماضية نتيجة انضمامهم للبرنامج.
وأضاف المتحدث باسم التضامن، أن الدعم النقدي مشروط بضرورة أن تلتزم الأسر بتعليم أبنائها وتكون على اتصال مستمر بالوحدات الصحية وضمان أن تكون الخصائص السكانية لهذه الأسر أفضل، موضحا أن برنامج "تكافل وكرامة" قائم على الاستثمار في الإنسان المصري، حيث تتحسن أوضاع الأسر التي تقوم بتعليم أبنائها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
وزير الزراعة: الصادرات تجاوزت 10 مليارات دولار وجودة المنتج المصري تعزز مكانته عالميًا
قال الدكتور علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، إن الصادرات الزراعية المصرية حققت ارتفاعًا ملحوظًا، حيث وصلت إلى 10.6 مليار دولار مؤخرًا، مقارنة بـ9 مليارات دولار خلال عام 2022، مضيفًا أن جودة المنتج المصري وتغيرات المناخ العالمية ساهمت في زيادة الطلب على المنتجات المصرية، خاصة من دول أوروبا. وأوضح في مداخلة على قناة "إكسترا نيوز"، أن الدولة تستثمر في المعامل المركزية لتكون معتمدة دوليًا ومتوافقة مع معايير الاتحاد الأوروبي، مما يُعزز من فرص التصدير ويُحقق قيمة مضافة للاقتصاد الوطني. وأشار الوزير إلى إن الرئيس عبدالفتاح السيسي يولي اهتمامًا خاصًا بتوطين الصناعة وتقليل الاعتماد على الواردات، مشيرًا إلى أن الدولة تعمل من خلال جميع أجهزتها لتحقيق هذا الهدف، الذي يُعد أحد محاور التنمية الزراعية والصناعية. وأضاف، أن مبادرة "حياة كريمة" أحدثت نقلة نوعية في حياة المواطنين في الريف المصري، حيث يستفيد منها أكثر من 45 مليون مواطن، بينهم مزارعون وأسرهم، مؤكدًا أن الدولة تسعى لتوفير مقومات الحياة الكريمة وتحقيق الأمن الغذائي. وفيما يتعلق بالمحاصيل الاستراتيجية، أوضح الوزير أنه تم زراعة نحو 3.14 مليون فدان من القمح هذا العام، والإنتاجية تتراوح بين 20 و25 أردبًا للفدان، مشيرًا إلى أن الدولة أعلنت سعر توريد عادل بلغ 2200 جنيه للإردب، ما شجع المزارعين على التوريد. كما أشار إلى أن الدولة اهتمت بمحصول القطن، وقدمت دعما ماليا لشراء القطن بأسعار تفوق الأسعار العالمية، حيث تم تحديد سعر قطن وجه بحري بـ12,000 جنيه، ووجه قبلي بـ10,000 جنيه.


البوابة
منذ يوم واحد
- البوابة
بث مباشر.. الرئيس السيسي يشهد فعاليات موسم حصاد القمح 2025
تقدم البوابة نيوز بثًا مباشرًا من فضائية "إكسترا نيوز" اليوم الأربعاء، لوصول الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى مقر مشروع "مستقبل مصر" للإنتاج الزراعي وحصاد القمح 2025 بمنطقة الضبعة. ويشهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الأربعاء، فعاليات انطلاق موسم حصاد القمح من داخل مشروع "مستقبل مصر" للإنتاج الزراعي بمنطقة الضبعة، كما يتفقد الرئيس السيسي مدينة مستقبل مصر الصناعية، وذلك في إطار متابعة جهود الدولة لتعزيز الأمن الغذائي وزيادة الرقعة الزراعية من خلال المشروعات القومية الكبرى. ويُعد مشروع "مستقبل مصر" أحد أهم المشروعات الزراعية التي تهدف إلى تحقيق الاكتفاء الذاتي من المحاصيل الاستراتيجية، وتوفير فرص العمل، وتعزيز التنمية المستدامة.


البوابة
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- البوابة
متحدث الزراعة: «سيل» يهدف إلى دعم وتمكين الشباب والمرأة والأسر الفقيرة
قال الدكتور محمد القرش المتحدث باسم وزارة الزراعة، إنّ مشروع «سيل» هو أحد المشروعات المهمة التي تنفذها الدولة المصرية بالتعاون مع وزارة الزراعة والصندوق الدولي للتنمية الزراعية، بهدف دعم صغار المزارعين، موضحا أن هذا المشروع يتم تنفيذه في العديد من المحافظات من ضمنها كفر الشيخ وأسوان، لذا فإنه يحظى باهتمام كبير من قبل الوزارة. وأضاف «القرش»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح»، المذاع على فضائية «إكسترا نيوز»، أنّ مشروع «سيل» يهدف إلى خدمة ودعم وتمكين الشباب والمرأة والأسر الفقيرة ومساعدتهم في تحقيق مزيد من الأرباح والمنافع لمشروعاتهم، مشيرا إلى أن الدولة مهتمة برفع الكفاءة وتحسين البنية التحتية، من خلال التركيز على فكرة الحقول الإرشادية والمزارع الحقلية من أجل إتاحة القدرة على تطوير إنتاجيتهم وتحسين دخلهم. وتابع: «المدارس الحقلية تلعب دورا كبيرا في توصيل المعلومة الإرشادية للمزارعين، إذ أنها عبارة عن حقل نموذجي تُطبق فيه التوصيات ومن ثم يراها الفلاح بعينيه وتُطبق على أرض الواقع بالتالي يستطيع الاستفادة منها لتحسين إنتاجيته».