logo
إنزكان.. توقيف "مقرقب" هشم 15 سيارة

إنزكان.. توقيف "مقرقب" هشم 15 سيارة

هبة بريس٠٧-٠٤-٢٠٢٥

هبة بريس- انزكان
أوقفت مصالح الشرطة القضائية لأمن إنزكان، صباح اليوم الاثنين 7 أبريل، شابًا في العشرينات من عمره، كان في حالة غير طبيعية، بعد أن ارتكب سلسلة من الأفعال الإجرامية في حي الدشيرة الجهادية التابع لعمالة إنزكان أيت ملول.
الشاب الذي كان في حالة هيجان، تسبّب في تكسير زجاج 15 سيارة مركونة في الشارع، مستخدمًا أدوات حادة، مما أسفر عن أضرار مادية كبيرة، وأدى إلى حالة من الرعب بين سكان المنطقة.
حسب مصادر أمنية، يرجّح أن يكون هذا السلوك ناتجًا عن تأثير المخدرات أو المواد المهلوسة التي كان يتعاطاها الجاني.
وبعد تلقيها إخطار بالواقعة، سارعت دورية من الأمن إلى المكان، حيث تم توقيفه بعد محاصرته، ليتم نقله إلى مقر الشرطة من أجل التحقيق معه حول دوافع تصرفاته وأسباب اندفاعه بهذا الشكل العنيف.
وقد فتحت النيابة العامة تحقيقًا شاملًا في الحادث لتوضيح جميع الملابسات المحيطة بالواقعة.
هذا وقد عبّر العديد من المواطنين عن استيائهم من الحادث، مطالبين بضرورة الضرب بيد من حديد على مروجي حبوب الهلوسة على الشباب، حيت تنامت ظاهرة العنف بسبب انتشار ' القرقوبي'. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

محمد رمضان يعلق على حكم إيداع نجله في دار رعاية: "ابني تعرض للظلم"
محمد رمضان يعلق على حكم إيداع نجله في دار رعاية: "ابني تعرض للظلم"

هبة بريس

timeمنذ ساعة واحدة

  • هبة بريس

محمد رمضان يعلق على حكم إيداع نجله في دار رعاية: "ابني تعرض للظلم"

هبة بريس – وكالات عبّر الفنان المصري محمد رمضان، عن غضبه واستيائه من الحكم القضائي الذي قضى بإيداع نجله في إحدى دور الرعاية التأديبية، مؤكدًا أن ابنه تعرض للظلم والتشهير، رغم أنه بحسب روايته، لم يكن طرفًا معتديًا في الواقعة التي شهدها أحد النوادي الاجتماعية. وفي أول تعليق رسمي له، نشر رمضان عبر حسابه على 'إنستغرام' مقتطفًا من قانون الطفل المصري، مشيرًا إلى المادة التي تمنع نشر صور أو بيانات أي قاصر متورط أو حتى شاهد في القضايا، مشددًا على أن هذا القانون تم تجاهله تمامًا في حالة ابنه، فقط لأنه نجل شخصية معروفة. محمد رمضان يرد على حكم إيداع نجله في دار رعاية محمد رمضان المصدر: مواقع التواصل 21 مايو 2025، 8:49 م عبّر الفنان المصري عن غضبه واستيائه من الحكم القضائي الذي قضى بإيداع نجله في إحدى دور الرعاية التأديبية، مؤكدًا أن ابنه تعرض للظلم والتشهير، رغم أنه بحسب روايته، لم يكن طرفًا معتديًا في الواقعة التي شهدها أحد النوادي الاجتماعية. وفي أول تعليق رسمي له، نشر رمضان عبر حسابه على 'إنستغرام' مقتطفًا من قانون الطفل المصري، مشيرًا إلى المادة التي تمنع نشر صور أو بيانات أي قاصر متورط أو حتى شاهد في القضايا، مشددًا على أن هذا القانون تم تجاهله تمامًا في حالة ابنه، فقط لأنه نجل شخصية معروفة. وأوضح رمضان أن الواقعة بدأت عندما كان ابنه برفقة شقيقته داخل نادي خاص بمنطقة 'نيو جيزة'، فقد تعرض لاستفزاز وتنمر من عدد من الاطفال ، وُجهت له خلاله عبارات عنصرية تمس لون بشرته وأصول والده، وهو ما وصفه رمضان بأنه 'تنمر طبقي متعمد' يقف خلفه تحريض من بعض الأهالي. وأضاف أنه توجه فورًا إلى النادي عقب إبلاغه بما حدث، وواجه الأطفال المعنيين أمام شهود عيان، بينهم موظفون في النادي، لافتًا إلى أن تسجيلات الكاميرات التي راجعتها النيابة أظهرت أن ابنه لم يبدأ بالاعتداء. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة

المنفذ هتف "فلسطين حرة" وأطلق النار.. مقتل موظفيْن بالسفارة الإسرائيلية في واشنطن
المنفذ هتف "فلسطين حرة" وأطلق النار.. مقتل موظفيْن بالسفارة الإسرائيلية في واشنطن

هبة بريس

timeمنذ 2 ساعات

  • هبة بريس

المنفذ هتف "فلسطين حرة" وأطلق النار.. مقتل موظفيْن بالسفارة الإسرائيلية في واشنطن

هبة بريس – وكالات أعلنت وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية، كريستي نويم، مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في إطلاق نار بالقرب من المتحف اليهودي في واشنطن العاصمة، الأربعاء بالتوقيت المحلي. وتعرض الموظفان، وهما رجل وامرأة، لإطلاق نار ولقيا حتفهما في منطقة قريبة من المتحف. وكان المتحف يستضيف في ذلك الوقت حفل استقبال الدبلوماسيين الشباب الذي تنظمه اللجنة الأمريكية اليهودية. وقالت شرطة واشنطن، إن المشتبه به في تنفيذ إطلاق النار، هو إلياس رودريغيز ويبلغ من العمر 30 عاما، مشيرة إلى أنه لم يكن معروفا لديها سابقا. وبيّنت الشرطة أنها لم تتلق أي معلومات استخباراتية عن تهديد إرهابي أو جريمة كراهية محتملة قبل إطلاق النار. من جهته، قال قائد الشرطة في واشنطن، إن المشتبه به هتف بعد اعتقاله: 'فلسطين حرة'. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة

أكادير: بعد أسبوع على فضيحة "الماستر".. جامعة ابن زهر تصدر بلاغًا "جافًا"
أكادير: بعد أسبوع على فضيحة "الماستر".. جامعة ابن زهر تصدر بلاغًا "جافًا"

هبة بريس

timeمنذ 12 ساعات

  • هبة بريس

أكادير: بعد أسبوع على فضيحة "الماستر".. جامعة ابن زهر تصدر بلاغًا "جافًا"

هبة بريس – عبد اللطيف بركة بعد مرور أسبوع كامل على فضيحة بيع 'شواهد الماستر' بجامعة ابن زهر واعتقال الأستاذ المتهم الذي يوجد رهن التحقيق بسجن الأوداية، خرجت الجامعة، أخيرًا، اليوم الأربعاء 21 ماي الجاري، ببلاغ موجه للرأي العام الطلابي، جاء مخيبًا للآمال وموصومًا بالجفاف اللغوي والفراغ المعلوماتي، مما أثار موجة من الانتقادات والاستغراب. البلاغ، الذي تتوفر 'هبة بريس' على نسخة منه، بدا وكأنه كتب على عجل، وذُيل بتوقيع 'جامعة ابن زهر 2' – وهو توقيع يثير أكثر من سؤال حول مصدره ومغزاه ، حيت لم يتضمن أي جديد يواكب خطورة الاتهامات الموجهة لأستاذ من داخل المؤسسة، بل اكتفى بإعادة ما هو معلوم مسبقًا: 'أن الملف في طور التحقيق والتقاضي'. في ظرفية وطنية حساسة تستوجب الوضوح والشفافية، كان الجميع ينتظر من الجامعة توضيحات دقيقة، وربما إقرارًا بتحمل المسؤولية المعنوية أو الإدارية، أو على الأقل التزامًا واضحًا بإجراءات صارمة لمواجهة مثل هذه التجاوزات إن ثبتت، لكن المفاجأة كانت في بلاغ باهت، أبرز ما فيه هو التنويه بالأساتذة واستمرار تقديم العرض التربوي، وكأن شيئًا لم يحدث. لم يشر البلاغ لا من قريب ولا من بعيد إلى حجم الضرر الذي خلفته هذه القضية على صورة الجامعة ومصداقية شواهدها، ولا إلى الإجراءات التأديبية أو الوقائية الممكن اتخاذها لحماية المؤسسة من أي اختلال مماثل. بل الأدهى، أن غموضه زاد الطين بلة وفتح الباب واسعًا أمام الشائعات والتأويلات التي ستتغذى على صمت المؤسسة الرسمي. والمفارقة المؤلمة أن جامعة ابن زهر، التي تضم عشرات الأساتذة في علوم التواصل والتدبير الإعلامي، وتعج بطلبة الصحافة والإعلام، عجزت عن إنتاج خطاب تواصلي مهني ومسؤول في لحظة دقيقة تتطلب أكثر من أي وقت مضى لغة صريحة وشفافة. باختصار، بلاغ جامعة ابن زهر لم يكن في مستوى الحدث، لا لغويًا ولا إعلاميًا، ليكشف مرة أخرى عن عمق الأزمة التواصلية داخل المؤسسات العمومية، وعن الحاجة المستعجلة لإعادة التفكير في آليات تفاعلها مع الرأي العام، خاصة عندما تكون في قلب فضيحة تهز ثقة المواطنين. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store