logo
ديباي يخطف الأضواء من نيمار

ديباي يخطف الأضواء من نيمار

الرأي١٣-٠٢-٢٠٢٥

خطف مهاجم كورينثيانز الدولي الهولندي ممفيس ديباي الأضواء من نجم سانتوس البرازيلي الدولي نيمار، عندما قاد فريقه إلى الفوز 2-1 في أول «كلاسيكو ألفينيغرو» بين الفريقين منذ عودة الهدّاف التاريخي لـ «سيليساو» إلى فريقه الأم، في بطولة ساو باولو لكرة القدم.
وهي الهزيمة الأولى لنيمار في ثالث مباراة مع سانتوس منذ عودته إلى صفوفه بعد إنهاء تعاقده مع الهلال السعودي، حيث تعادل في المباراتين السابقتين (نوفوريزونتينو 0-0 وبوتافوغو 1-1) من دون أيّ هدف أو تمريرة حاسمة حتى الآن.
ونجح كورينثيانز في حرمان المخضرم نيمار (33 عاماً) من التألق في «دربي باوليستا» بين الفريقين بفضل ثنائية قلب هجومه يوري ألبرتو (17 و44) وتألق ديباي.
وتعرض نيمار لصيحات الاستهجان في ملعب كورينثيانز من قبل جماهير الأخير التي لم تكن ممتنة جداً له.
وحصل قائد سانتوس على فرصة واضحة لإدراك التعادل عندما كان فريقه متخلفاً 0-1 لكن الحارس هوغو سوزا أبعد تسديدته (28). وبعد معاناة في بداية الشوط الثاني، ترك نيمار مكانه لغابريال بونتيمبو، وسط صيحات الاستهجان (67).
في المقابل، كان اللاعب الآخر الذي يحمل الرقم 10، ديباي، هو من برز في الـ «كلاسيكو».
ويتصدر كورينثيانز بطولة باوليستا برصيد 25 نقطة في 10 مباريات بفارق 6 نقاط أمام ساو برناردو الثاني مع مباراة أقلّ، فيما يحتل سانتوس المركز 11 برصيد 9 نقاط في 9 مباريات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مارتا عادت عن الاعتزال دولياً
مارتا عادت عن الاعتزال دولياً

الرأي

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • الرأي

مارتا عادت عن الاعتزال دولياً

عادت «أسطورة» المنتخب البرازيلي لكرة القدم مارتا عن اعتزالها الدولي بعد غياب 9 أشهر، لخوض مباراتين وديتين أمام اليابان، بحسب ما أفاد الاتحاد المحلي لكرة القدم. وخاضت مارتا (39 عاماً)، التي يتم وصفها بأنها أعظم لاعبة كرة القدم على الإطلاق، مباراتها الأخيرة بقميص البرازيل في نهائي دورة الألعاب الأولمبية الأخيرة التي انتهت بفوز الولايات المتحدة 1-0 في 10 أغسطس في باريس. وقالت مارتا في حينها إنها قد تكون «على الأرجّح» مباراتها الأخيرة على الصعيد الدولي. لكن مدرب المنتخب أرثر إلياس اختارها ضمن قائمة من 26 لاعبة لخوض المواجهتين الوديتين أمام اليابان في 30 الجاري و2 يونيو المقبل في ساو باولو. وتأتي هاتان المباراتان ضمن استعدادات المنتخب لخوض غمار «كوبا أميركا» في يوليو المقبل. وذكر إلياس في بيان: «تحدثت اليها في الفترة الأخيرة، ووضعت نفسها في التصرّف لمساعدة (سيليساو) طالما أنها تلعب على مستوى عالٍ، وهو ما تفعله». وتابع: «حضورها مهمّ جداً لتحفيز اللاعبات الشابات، وهي مهمّة أيضاً خارج الملعب». وتحمل مارتا، الفائزة بجائزة أفضل لاعبة للعام من قبل الاتحاد الدولي «فيفا» 6 مرّات، الرقم القياسي على صعيدي الرجال والسيدات في كأس العالم من خلال تسجيلها 17 هدفاً بفارق هدف عن الألماني الدولي السابق ميروسلاف كلوزه. ويبقى من المستبعد أن تُشارك مع منتخب بلادها في كأس العالم 2027 في البرازيل.

'مشاكل لا تحصى' في طريق أنشيلوتي مع منتخب البرازيل
'مشاكل لا تحصى' في طريق أنشيلوتي مع منتخب البرازيل

المدى

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • المدى

'مشاكل لا تحصى' في طريق أنشيلوتي مع منتخب البرازيل

يواجه المدير الفني الإيطالي، كارلو أنشيلوتي، 'مشاكل لا تحصى' بعد تعاقده لتدريب منتخب البرازيل لكرة القدم، حيث سيكون أمامه ما يقرب من 12 مباراة فقط قبل قيادته الفريق في بطولة كأس العالم 2026، إذا كان يريد أن يقود منتخب (راقصو السامبا) للتتويج بها. وسوف تتمثل أولى الصعوبات أمام أنشيلوتي في حل المشكلات الدفاعية، وتعزيز خط الوسط، واختيار قائمة لا تعتمد بشكل مفرط على نيمار، الذي دائما ما يعاني من الإصابات. وأعلن الاتحاد البرازيلي لكرة القدم، الإثنين، أن المدرب المخضرم 65 عاما سيرحل عن فريقه الحالي ريال مدريد الإسباني قبل عام واحد من نهاية عقده، لتولي تدريب المنتخب البرازيلي في 26 مايو الجاري، عقب انتهاء المرحلة الأخيرة من منافسات الدوري الإسباني مباشرة، من دون الكشف عن تفاصيل الصفقة. وقال إدنالدو رودريغيز، رئيس الاتحاد البرازيلي لكرة القدم: 'تأثير أنشيلوتي يتجاوز النتائج، فهو مدرب استراتيجي يستطيع تحويل الفرق إلى أساطير. سوف تشكل البرازيل، بتقاليدها الفريدة، وأنشيلوتي، برؤيته الثورية، شراكةً ستخلد في التاريخ'. وسيكون التحدي الأول لأنشيلوتي، هو إعادة الثقة للفريق، صاحب المركز الرابع حاليا في تصفيات قارة أميركا الجنوبية المؤهلة للمونديال، الذي تلقى خسارة مدوية 1 / 4 أمام غريمه التقليدي المنتخب الأرجنتيني، بعد سلسلة من العروض السيئة، التي تسببت في إقالة، دوريفال جونيور، من منصبه كمدير فني للفريق، تماما كما حدث مع سلفيه رامون مينيزيس وفرناندو دينيز. الوسط والهجوم ويعاني خط وسط المنتخب البرازيلي من مشكلة أيضا، وهو ما تسبب في إحباط العديد من أبرز مهاجمي الفريق. وتسبب الافتقاد للأداء المبدع من جانب لاعبي خط الوسط في الحد من قدرة المهاجمين فينيسيوس جونيور، ورافينيا، وماتيوس كونيا، وإندريك على التسجيل. استقبلت شباك البرازيل 31 هدفا في 25 مباراة فقط منذ مونديال قطر الماضي، وعلى عكس القوة الهجومية لمنتخب البرازيل، الذي يضم العديد من اللاعبين المميزين وبعض الخيارات الجيدة في مقاعد البدلاء، افتقر دفاع الفريق لسنوات إلى المواهب في مركزي الظهير الأيمن والأيسر. حتى في حراسة المرمى، سيتعين على أنشيلوتي اتخاذ قرارات مصيرية بشأنها. وتولى أليسون بيكر حراسة عرين الفريق في آخر نسختين لكأس العالم، عندما خرجت البرازيل من دور الثمانية، ومع بداية الموسم الجديد وإصابة حارس مرمى ليفربول الإنكليزي، تولى إيدرسون مورايش، حارس مرمى مانشستر سيتي الإنكليزي المسؤولية. ولكن بعد ذلك، أصيب إيدرسون واستعاد أليسون مكانه الأساسي. وبينما كانا يتنافسان على مركز الحارس الأساسي، أصيب كلاهما، مما أدى إلى تولي بينتو المسؤولية ضد الأرجنتين.

«ماراكانا» يستضيف نهائي كأس العالم للسيدات 2027
«ماراكانا» يستضيف نهائي كأس العالم للسيدات 2027

الرأي

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • الرأي

«ماراكانا» يستضيف نهائي كأس العالم للسيدات 2027

يستضيف ملعب «ماراكانا» الشهير في ريو دي جانيرو، المباراة النهائية لكأس العالم في كرة القدم للسيدات 2027 في البرازيل، بحسب ما أعلن الاتحاد الدولي للعبة «فيفا». وكشف «فيفا» عن الملاعب الثمانية المضيفة للمنافسات هي ريو دي جانيرو، ساو باولو، برازيليا، بيلو هوريزونتي، بورتو أليغري، سالفادور، فورتاليزا وريسيفي. وسبق لهذه الملاعب استضافة مباريات كأس العالم للرجال عام 2014. وقتها استضاف ملعب «ماراكانا» المباراة النهائية التي فازت بها ألمانيا على الأرجنتين 1-0 بعد التمديد. وكان ملعب «مينيراو» في بيلو هوريزونتي مسرحاً للهزيمة التاريخية التي مُنِي بها البلد المضيف أمام ألمانيا 1-7 في نصف النهائي. وستكون كأس العالم 2027 هي النسخة الثانية التي تشهد مشاركة 32 منتخباً في فئة السيدات، كما كان الحال بالنسبة لنهائيات الرجال منذ عام 1998 وحتى عام 2022. ويُسيطر المنتخبان الأميركي والألماني على سجل كأس العالم للسيدات، حيث حصد كل منهما 4 ألقاب في 9 نسخ. ومن دون «الملكة» مارتا، تأمل البرازيل الاستفادة من دعم جماهيرها لإضافة اسمها إلى قائمة المتوّجين، بعد خسارتها في النهائي أمام ألمانيا في عام 2007 في الصين، واكتفائها بالمركز الثالث عام 1999 في الولايات المتحدة. وأعلنت مارتا (39 عاماً)، التي تعتبر أفضل لاعبة في العالم في كل العصور، اعتزالها اللعب دولياً العام الماضي بعد فوزها بالميدالية الفضية الأولمبية الثالثة في باريس. وهُزم منتخب «سيليساو» في المباراة النهائية أمام الولايات المتحدة، كما حدث في دورة الألعاب الأولمبية في أثينا 2004 وفي بكين 2008. ولا تزال مارتا تحمل الرقم القياسي في عدد الأهداف في كأس العالم، لكل من الرجال والسيدات، برصيد 17 هدفاً، بفارق هدف واحد أمام الألماني ميروسلاف كلوزه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store