
في طرابلس.. عملية سلب فاشلة إليكم ما حصل ليلا
تعرّض ليلا المدعو "س.ق" من سكان جسر أبو علي - طرابلس لمحاولة سرقة عند إشارة عزمي قرب بنك عوده وذلك أثناء توجهه لشراء دواء لزوجته، وفق ما أفادت مندوبة " لبنان 24".
وفي التفاصيل، اعترض شخصان على دراجة نارية المدعو "س.ق" حيث أشهر أحدهما سكيناً محاولاً طعنه وسرقة دراجته، إلا أن الأخير تمكن من الإفلات، ما أدى إلى فشل عملية السلب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المنار
منذ 23 دقائق
- المنار
مقتل موظفين اثنين في سفارة الاحتلال بواشنطن على يد أميركي انتقامًا لغزة
انتقامًا لأهل غزة، حمل المواطن الأميركي إلياس رودريغيز السلاح وقتل موظفين في السفارة الصهيونية في واشنطن. رودريغيز، الأميركي من أصل لاتيني، أطلق النار من مسافة قريبة بنحو عشر طلقات باتجاه رجل وامرأة من الصهاينة، وذلك بالقرب من فعالية في المتحف اليهودي بالعاصمة واشنطن، في حادث صنفه الرئيس الأميركي دونالد ترامب ضمن أعمال معاداة السامية. وقال شاهد عيان: 'تجول رودريغيز في المتحف اليهودي وأطلق النار، ولم يفر من موقع الحادث، بل انتظر وصول الشرطة قرب بوابة المتحف. منفذ الهجوم هتف 'الحرية لفلسطين' وقال: فعلت ذلك لأجل غزة'. وأعلنت شرطة العاصمة واشنطن أن رودريغيز من سكان مدينة شيكاغو في ولاية إلينوي، وأوضحت أن سجله يخلو من أي سوابق معروفة تجعله محل مراقبة من قبل أجهزة إنفاذ القانون. وقالت باميلا سميث، رئيسة شرطة واشنطن: 'القتيلان كانا يغادران فعالية في المتحف اليهودي عندما تعرضا لإطلاق نار من قبل مشتبه به واحد تم احتجازه لاحقًا. المشتبه به دخل المتحف بعد الهجوم، حيث تم اعتقاله من قبل أمن الموقع، وخلال احتجازه صرخ 'حرروا فلسطين''. وقد أثارت عملية إطلاق النار حملات إدانة أميركية وصهيونية واسعة، لكن وللمفارقة جاءت بعد ساعات من إطلاق جيش العدو النار باتجاه وفد دبلوماسي عربي ودولي أثناء زيارته مدينة جنين في الضفة الغربية المحتلة. هذا العدوان الإسرائيلي الموصوف استهدف وفدًا دوليًا، ولم يلقَ إدانات دولية بمستوى الحدث، مما يفتح الباب أمام المزيد من التمادي والبطش الصهيونيين.


النهار
منذ 33 دقائق
- النهار
قتيلان بأمطار غزيرة في أستراليا وتقطّع السبل بـ50 ألف شخص
سقط قتيلان وتقطّعت السبل بحوالى 50 ألف شخص جراء فيضانات عارمة نجمت عن أمطار غزيرة هطلت في شرق أستراليا اليوم الخميس، بحسب ما أعلنت السلطات. وقال المصدر إنَّ الشرطة انتشلت جثتين من المياه في منطقة ميد نورث كورست الريفية على مسافة نحو 400 كيلومتر شمال شرق سيدني. وفي بعض المناطق أدت العواصف إلى هطول ما يزيد على نصف أمطار العام في ثلاثة أيام، بحسب مكتب الأرصاد الجوية الحكومي. وقال كريس مينز، رئيس وزراء ولاية نيو ساوث ويلز، للصحافيين: "يجب أن أقول أيضاً إنَّنا نستعدّ لمزيد من الأخبار السيّئة خلال الأربع والعشرين ساعة المقبلة". وأضاف: "كانت هذه الكارثة الطبيعية مروّعة لهذا المجتمع". أمطار غزيرة في أستراليا (وكالات). ولجأ سكان إلى أسطح منازلهم مع ارتفاع مستوى المياه، وفقاً للسلطات التي قالت إنها أرسلت مروحيات وقوارب وطائرات بدون طيار في إطار مهمة بحث وإنقاذ ضخمة. وقالت رئيسة بلدية يمبسي كين رينغ لـ"فرانس برس" إنَّ المدينة الواقعة في منطقة زراعية بين بريسبان وسيدني، غمرتها المياه دون إنذار مسبق. وأضافت: "كانت الأمطار غزيرة وفي كل مرة تمطر نتساءل عما سيحدث".


النهار
منذ 33 دقائق
- النهار
هتَف "فلسطين حرّة" أثناء اعتقاله... الكشف عن هويّة منفّذ هجوم واشنطن
أعلنت الشرطة الأميركية أن المشتبه بتنفيذ الهجوم قرب المتحف اليهودي في واشنطن اسمه إلياس رودريغيز وعمره 31 عاماً. وأوضحت أن المشتبه به اعتُقل وقد "سار قرب المتحف في واشنطن قبل أن يبدأ بإطلاق النار"، مشيرة إلى أنّه كان يخطّط لقتل المزيد من الناس في المتحف. ولفتت الشرطة إلى "أنّنا لم نتلق معلومات عن تهديد إرهابي أو جريمة كراهية قبل هجوم واشنطن، وليس لدى مطلق النار أي سوابق معروفة تجعله محل مراقبة من قبل أجهزة إنفاذ القانون". إلى ذلك، ذكر قائد شرطة واشنطن أن المشتبه به هتف "فلسطين حرة" خلال احتجازه. زلفتت "سي أن أن" إلى أن مطلق النار انتظر وصول الشرطة لنحو 10 دقائق بعد الهجوم ثم قال إنه فعل ذلك "من أجل غزة". بدوره، أكّد عمدة واشنطن أنّه لا يوجد تهديد نشط بعد إطلاق النار على موظّفي السفارة الإسرائيلية. وقد شدّدت السفارة الإسرائيلية في واشنطن على "أننا لدينا ثقة كاملة بسلطات إنفاذ القانون في القبض على مطلق النار ونثق بقدرات السلطات الفيدرالية على حماية الجالية اليهودية". ونقلت "سي أن أن" عن المتحدّث باسم السفارة الإسرائيلية بأن السفير لم يكن موجوداً بموقع حادثة إطلاق النار قرب المتحف اليهودي.