logo
جازابلانكا.. برمجة 26 حفلا موسيقيا ومشاركة أزيد من 180 فنانا من مختلف القارات

جازابلانكا.. برمجة 26 حفلا موسيقيا ومشاركة أزيد من 180 فنانا من مختلف القارات

LE12١٨-٠٤-٢٠٢٥

video.video-ad {
transform: translateZ(0);
-webkit-transform: translateZ(0);
}
تعد الدورة الثامنة عشرة لمهرجان جازابلانكا، المزمع تنظيمها من 3 إلى 12 يوليوز المقبل بالدار البيضاء، بتقديم طبق موسيقي متنوع من خلال
وأفاد بلاغ للمنظمين بأن هذه الدورة ستشهد تنظيم 26 حفلا موسيقيا بمشاركة 14 فنانا يمثلون المملكة المتحدة وفرنسا و الولايات المتحدة الأمريكية و أستراليا و نيوزيلندا و بولندا و البرازيل و لبنان و فلسطين و تونس و الجزائر و كوبا و مالي وجمهورية الكونغو الديمقراطية.
وأضاف المصدر ذاته أن المغرب سيمثل في هذه التظاهرة بخمسة فنانين وهم هندي زهرة و العيطه مون آمور والثلاثي مجيد بقاس وأوم، والثنائي حميد القصري ومهدي نسولي .
وستقدم 'أوم '، أيقونة المشهد الموسيقي المغربي المعاصر، على منصة 'كازا أنفا'، سفرا موسيقيا ممزوجا بالحيوية ، حيث تتداخل المؤثرات الموسيقة الصحراوية مع الجاز والسول، في تعبير فني متجذر ومنفتح على العالم.
وفي حفل اختتام الدورة الـ18، سيقدم 'جازابلانكا' عملا إبداعيا أصيلا غير مسبوق، يلتقي فيه عملاقا الموسيقى الكناوية حميد القصري ومهدي نسولي.
هذا المشروع، الذي صمم خصيصا للمهرجان، سيجمع على المنصة فنانين من جيلين مختلفين، والحاملين لأساليب فنية متكاملة، إذ يتوفر كل منهما على خبرة غنية في مجال الموسيقى الكناوية.
وضمن أبرز لحظات المهرجان لقاء الجمهور، يوم 5 يوليوز على المنصة 21 ، مع عازفة الساكسفون البريطانية نوبيا غارسيا والنجمة الصاعدة في مشهد الجاز اللندني، وفرقة 'كارافان بالاس' الفرنسية، أيقونة موسيقى الإلكترو-سوينغ.
وفي 10 يوليوز ، سيكون الجمهور على موعد مع العازف الأمريكي كوري هنري وفرقته 'ذي فانك أبستلز' بمنصة كازا أنفا من خلال عرض يزاوج بين 'الغوسبل' و 'الجاز' و 'الفانك'، متبوعا بأداء الفرقة الأسترالية 'بارسيلز' لموسيقى الإندي بوب التي تلهب حماس الجماهير عالميا.
وفي اليوم الموالي، وعلى المنصة 21، سيكتشف الجمهور الفنانة الكندية دومينيك فيلس-آيمي بصوتها الساحر، والتي تدمج بمهارة بين 'السول' و 'الجاز' و الالتزام الاجتماعي في عالمها الموسيقي.
يذكر أن برمجة 'جازابلانكا' بحديقة أنفا تتوزع على ثلاث محطات ، حيث أنه ابتداء من 3 إلى 5 يوليوز، سيفتتح المهرجان فعالياته بموسيقى الجاز المفعمة بالحيوية وموسيقى السول العاطفية وموسيقى الفانك الخالدة.
ومن 6 إلى 9 يوليوز، ستقدم المنصة 21 برنامجا متميزا، وتتحول القرية إلى مختبر إبداعي حقيقي من خلال أداء فرق موسيقية ستقدم تجارب موسيقية غنية ومتنوعة مليئة بالاكتشافات، ولقاء يجمع التقاليد المغربية والتأثيرات الإلكترونية المعاصرة.
وفي الفترة ما بين 10 و 12 يوليوز، تعود منصة كازا أنفا، مع المنصة 21، لاحتفالية متميزة، مع نجوم عالميين سيقدمون أعمالا إبداعية فريدة ومتنوعة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

طنجة تحتضن الدورة العاشرة من المهرجان الدولي لفن القفطان
طنجة تحتضن الدورة العاشرة من المهرجان الدولي لفن القفطان

اليوم 24

timeمنذ 3 أيام

  • اليوم 24

طنجة تحتضن الدورة العاشرة من المهرجان الدولي لفن القفطان

تستعد عروس الشمال، مدينة طنجة، يوم السبت 24 ماي 2025، لاحتضان الدورة العاشرة من المهرجان الدولي لفن القفطان « Art du Caftan »، بشراكة مع وزارة الشباب والثقافة والتواصل والمكتب الوطني المغربي للسياحة. وأفاد بلاغ صادر عن منظمي المهرجان أن الحدث يسعى إلى الحفاظ على الذاكرة الجماعية المغربية من خلال خيوط القفطان وجمالياته الخالدة، حيث عرفت الدورة السابقة، التي احتضنتها مدينة الرباط، نجاحًا كبيرًا وتفاعلًا واسعًا، حيث تألقت بمنصة فنية استثنائية بمشاركة نخبة من ألمع الفنانين المغاربة، من بينهم الفنانة العربية جنات، و الفنانة زينة الداودية،والفنان زكريا الغافولي، والمعلم حميد القصري. وفي تصريح له، أكد مدير المهرجان عصام الفيلالي أن هذه الدورة العاشرة ترمز إلى نضج تجربة فنية وثقافية تسعى إلى تعزيز مكانة القفطان المغربي عالميًا، ودعم المصممين والمصممات في تقديم رؤية إبداعية تحافظ على الأصالة المغربية بلمسة متجددة وعصرية. ومن مدينة إلى أخرى، يواصل « Art du Caftan » مسيرته بثبات، حاملاً معه رسائل الجمال، والتميز، والوفاء لروح التراث المغربي. وأعلن المصدر أن الدورة العاشرة من المهرجان الدولي لفن القفطان ستعرف عرض القفطان المغربي في حلله المتجددة من توقيع نخبة من المصممات والمصممين، وهم: أمل بنكران، مها بوزباع، كوثر السلاوي، ندى الرابيل، الطاحاني حنان، أميمة ومريم بنبوخريص، سامية أوليهم، ألاء الشايري، خديجة الجامعي، صبرين ميا، وخولة الركراكي. وأضاف البلاغ أن الحدث الفني سيتخلل عروض موسيقية متميزة يقدمها نجوم تألقوا في الساحة الفنية المغربية، وهم: الفنانة زينة الداودية، الفنانة ابتسام تسكت، والفنان منعم السليماني، والفنان ولازارو. و سيشهد المهرجان حضور ضيوف شرف بارزين من عالم الفن والإعلام، من بينهم: فاتي جمالي، ابتسام العروسي، مراد العشابي، سارة بيرلز، وكوثر تيسية، إلى جانب مجموعة من النجوم الآخرين الذين سيحلون ضيوفًا على هذا الحدث الفني.

رئيس الإذاعة المصرية الأسبق يوجه انتقادات لاذعة لياسمين عبد العزيز
رئيس الإذاعة المصرية الأسبق يوجه انتقادات لاذعة لياسمين عبد العزيز

كش 24

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • كش 24

رئيس الإذاعة المصرية الأسبق يوجه انتقادات لاذعة لياسمين عبد العزيز

يستعد عشاق الموسيقى والتلاقح الثقافي لاستقبال دورة جديدة ومتميزة من مهرجان كناوة موسيقى العالم بالصويرة، المقرر انعقاده في الفترة من 19 إلى 21 يونيو 2025. هذا الحدث الفريد، الذي ترسخ منذ عام 1998 كمنصة عالمية تحتفي بفن كناوة العريق وتلاقيه مع مختلف الأنماط الموسيقية من شتى أنحاء العالم، أصبح حدثًا موسيقيًا مميزًا يُعنى بإحياء التراث الكناوي، ويُتيح للزوار تجربة موسيقية فريدة تمزج بين الماضي والحاضر، بين إفريقيا والأمريكتين، وأوروبا وآسيا. ويستمر المهرجان في إبراز هذا المزج المذهل بين التقليد والحداثة، ليُظهر قوة التعاون بين موسيقيين من مختلف الثقافات. وأعلن المهرجان عن سلسلة جديدة من حفلات المزج التي ستُميز هذه الدورة السادسة والعشرين. كما سيتم تقديم حفلات موسيقية ولحظات بارزة أخرى خلال الأسابيع القادمة. تعاون موسيقي استثنائي: المعلم خالد صانصي × سِيمافنك يبرز المعلم خالد صانصي، أحد الوجوه الجديدة في ساحة فن كناوة، كممثل للابتكار والتجديد في هذا المجال، حيث يعيد إحياء التراث الكناوي بطريقته الخاصة التي تجمع بين الروحانية والرقص والأداء المعاصر. هذا العام، يعود المعلم خالد صانصي ليجمع قواه الموسيقية مع سِيمافنك، الظاهرة الكوبية التي تمزج بين الفانك والإيقاعات الأفرو-كوبية، في لقاء موسيقي يُعد الأول من نوعه. إنها لحظة استثنائية يمزج فيها الفانك مع الطقوس الكناوية لخلق تجربة موسيقية غنية وقوية. حوار صوفي بين إرثين: المعلم مراد المرجان × ظافر يوسف يُعد المعلم مراد المرجان من أبرز الأوجه الجديدة في فن كناوة، حيث يتميز أسلوبه التعبيري المفعم بالعاطفة. يلتقي في هذه الدورة مع الفنان التونسي ظافر يوسف، الذي يُعتبر من أبرز نجوم العود والجاز الروحي في العالم. هذا اللقاء يُشكل حوارًا بين شكلين موسيقيين عريقين، حيث تتناغم نغمات الكمبري مع العود الصوفي في تجربة موسيقية معبرة ومؤثرة. أصوات نسائية قوية: أسماء حمزاوي وبنات تمبكتو × رقية كوني ومن جانب آخر، يشهد المهرجان مشاركة الفنانة أسماء حمزاوي، التي تواصل إحياء فن كناوة بنكهة نسائية جديدة من خلال فرقتها "بنات تمبكتو". تلتقي أسماء في هذا اللقاء مع الفنانة المالية رقية كوني، التي تُعد من أبرز الأصوات النسائية في إفريقيا، لتقديم لحظات موسيقية تحمل رسائل قوية حول الهجرة والذاكرة. منذ بداياته، حرص المهرجان على تكريم الأصوات النسائية الإفريقية العظيمة، في تفاعل مع المعلمين - كما حدث مع أومو سنغاري وفاطوماتا ديوارا. هذا الثنائي الجديد يواصل هذا التقليد، بين التبادل، والأخوة الموسيقية، ومزج الإرث. حفلات فردية مميزة إلى جانب الحفلات المشتركة، يُقدم كل من سِيمافنك، رقية كوني، وظافر يوسف حفلات فردية على منصة مولاي الحسن. هذه الحفلات تُعد فرصة للجمهور لاستكشاف العوالم الموسيقية لكل فنان بشكل خاص، في لحظات منفردة غنية بالإبداع. جدير بالذكر أن مهرجان كناوة وموسيقى العالم بالصويرة يعد أكثر من مجرد حدث موسيقي، إنه رحلة حافلة بالتبادل الثقافي، والإبداع، والانفتاح على عوالم جديدة. يجسد هذا المهرجان روح التعاون بين الثقافات المختلفة، ويُعد فرصة نادرة لاكتشاف موسيقى بلا حدود. من 19 إلى 21 يونيو 2025، سيجتمع فنانون من مختلف أنحاء العالم في الصويرة لتقديم تجربة موسيقية فريدة ستظل في ذاكرة جمهورهم طويلاً.

الصويرة تستقبل من جديد أصوات العالم في مهرجان كناوة
الصويرة تستقبل من جديد أصوات العالم في مهرجان كناوة

كش 24

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • كش 24

الصويرة تستقبل من جديد أصوات العالم في مهرجان كناوة

يستعد عشاق الموسيقى والتلاقح الثقافي لاستقبال دورة جديدة ومتميزة من مهرجان كناوة موسيقى العالم بالصويرة، المقرر انعقاده في الفترة من 19 إلى 21 يونيو 2025. هذا الحدث الفريد، الذي ترسخ منذ عام 1998 كمنصة عالمية تحتفي بفن كناوة العريق وتلاقيه مع مختلف الأنماط الموسيقية من شتى أنحاء العالم، أصبح حدثًا موسيقيًا مميزًا يُعنى بإحياء التراث الكناوي، ويُتيح للزوار تجربة موسيقية فريدة تمزج بين الماضي والحاضر، بين إفريقيا والأمريكتين، وأوروبا وآسيا. ويستمر المهرجان في إبراز هذا المزج المذهل بين التقليد والحداثة، ليُظهر قوة التعاون بين موسيقيين من مختلف الثقافات. وأعلن المهرجان عن سلسلة جديدة من حفلات المزج التي ستُميز هذه الدورة السادسة والعشرين. كما سيتم تقديم حفلات موسيقية ولحظات بارزة أخرى خلال الأسابيع القادمة. يبرز المعلم خالد صانصي، أحد الوجوه الجديدة في ساحة فن كناوة، كممثل للابتكار والتجديد في هذا المجال، حيث يعيد إحياء التراث الكناوي بطريقته الخاصة التي تجمع بين الروحانية والرقص والأداء المعاصر. هذا العام، يعود المعلم خالد صانصي ليجمع قواه الموسيقية مع سِيمافنك، الظاهرة الكوبية التي تمزج بين الفانك والإيقاعات الأفرو-كوبية، في لقاء موسيقي يُعد الأول من نوعه. إنها لحظة استثنائية يمزج فيها الفانك مع الطقوس الكناوية لخلق تجربة موسيقية غنية وقوية. حوار صوفي بين إرثين: المعلم مراد المرجان × ظافر يوسف يُعد المعلم مراد المرجان من أبرز الأوجه الجديدة في فن كناوة، حيث يتميز أسلوبه التعبيري المفعم بالعاطفة. يلتقي في هذه الدورة مع الفنان التونسي ظافر يوسف، الذي يُعتبر من أبرز نجوم العود والجاز الروحي في العالم. هذا اللقاء يُشكل حوارًا بين شكلين موسيقيين عريقين، حيث تتناغم نغمات الكمبري مع العود الصوفي في تجربة موسيقية معبرة ومؤثرة. أصوات نسائية قوية: أسماء حمزاوي وبنات تمبكتو × رقية كوني ومن جانب آخر، يشهد المهرجان مشاركة الفنانة أسماء حمزاوي، التي تواصل إحياء فن كناوة بنكهة نسائية جديدة من خلال فرقتها "بنات تمبكتو". تلتقي أسماء في هذا اللقاء مع الفنانة المالية رقية كوني، التي تُعد من أبرز الأصوات النسائية في إفريقيا، لتقديم لحظات موسيقية تحمل رسائل قوية حول الهجرة والذاكرة. منذ بداياته، حرص المهرجان على تكريم الأصوات النسائية الإفريقية العظيمة، في تفاعل مع المعلمين - كما حدث مع أومو سنغاري وفاطوماتا ديوارا. هذا الثنائي الجديد يواصل هذا التقليد، بين التبادل، والأخوة الموسيقية، ومزج الإرث. حفلات فردية مميزة إلى جانب الحفلات المشتركة، يُقدم كل من سِيمافنك، رقية كوني، وظافر يوسف حفلات فردية على منصة مولاي الحسن. هذه الحفلات تُعد فرصة للجمهور لاستكشاف العوالم الموسيقية لكل فنان بشكل خاص، في لحظات منفردة غنية بالإبداع. جدير بالذكر أن مهرجان كناوة وموسيقى العالم بالصويرة يعد أكثر من مجرد حدث موسيقي، إنه رحلة حافلة بالتبادل الثقافي، والإبداع، والانفتاح على عوالم جديدة. يجسد هذا المهرجان روح التعاون بين الثقافات المختلفة، ويُعد فرصة نادرة لاكتشاف موسيقى بلا حدود. من 19 إلى 21 يونيو 2025، سيجتمع فنانون من مختلف أنحاء العالم في الصويرة لتقديم تجربة موسيقية فريدة ستظل في ذاكرة جمهورهم طويلاً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store