logo
المنتخب الوطني المغربي يتأهل إلى ربع نهائي كأس إفريقيا لأقل من 20 سنة بفوزه على تونس

المنتخب الوطني المغربي يتأهل إلى ربع نهائي كأس إفريقيا لأقل من 20 سنة بفوزه على تونس

هبة بريس٠٧-٠٥-٢٠٢٥

هبة بريس – رياضة
حجز المنتخب المغربي لأقل من 20 سنة بطاقة العبور إلى ربع نهائي كأس أمم أفريقيا، بعد فوز مثير على نظيره التونسي بنتيجة 3-1، في مباراة جمعت بينهما مساء الأربعاء، ضمن الجولة الثالثة والأخيرة من دور المجموعات.
وعرف الشوط الأول ندية كبيرة بين الطرفين، قبل أن يتمكن أيمن أركيك من افتتاح التسجيل للمنتخب المغربي في الدقيقة 44، منهيا النصف الأول بتفوق 'أشبال الأطلس' بهدف دون رد.
في الشوط الثاني، تمكن المنتخب التونسي من تعديل النتيجة في الدقيقة 53 عن طريق اللاعب أنيس دوبال، غير أن الكلمة الأخيرة كانت للمغاربة، حيث سجل إسماعيل بختي الهدف الثاني في الدقيقة 86، قبل أن يختتم جونز العبدلاوي الثلاثية في الدقيقة 90+2.
وبهذا الفوز، أنهى المنتخب المغربي للشبان مرحلة المجموعات في صدارة المجموعة برصيد 7 نقاط، متقدما على نيجيريا التي حلت في المركز الثاني بـ5 نقاط. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البطل المراكشي في الألعاب الالكترونية مهدي طهرجي يتأهل إلى بطولة العالم في لعبة « اي-فوتبول »
البطل المراكشي في الألعاب الالكترونية مهدي طهرجي يتأهل إلى بطولة العالم في لعبة « اي-فوتبول »

مراكش الإخبارية

timeمنذ 11 ساعات

  • مراكش الإخبارية

البطل المراكشي في الألعاب الالكترونية مهدي طهرجي يتأهل إلى بطولة العالم في لعبة « اي-فوتبول »

فاز البطل المراكشي في الألعاب الالكترونية، مهدي طهرجي (سبارتا Sparta)، من فريق « اكس بروجيكت » (Xprojekt) بالمرحلة الوطنية من التصفيات الوطنية في تخصص لعبة « أي فوتبول » صنف الكونسول (eFootball Console)، متغلبا على أفضل اللاعبين في المملكة. وبفضل هذا الفوز، ضمن مهدي تذكرة التأهل إلى بطولة العالم للرياضات الإلكترونية (WEC25)، التي ينظمها الاتحاد الدولي للرياضات الإلكترونية (IESF)، للمرة الثانية، بعد مشاركته في النسخة الأولى التي أقيمت في الرياض نهاية السنة الماضية. وسيكون المنتخب المغربي ممثلا في بطولة العالم للعبة « اي-فوتبول »، التي ستحتضنها المملكة العربية السعودية شهر غشت القادم للسنة الثانية على التوالي، بكل من مهدي طهرجي صاحب المركز الأول على المستوى الوطني ومنعم بلحاج صاحب المركز الثاني ونوفل الحسناوي الذي حل ثالثا.

المواي طاي المغربي في مواجهة العالم: هل تتحول التحديات إلى فرص استراتيجية؟
المواي طاي المغربي في مواجهة العالم: هل تتحول التحديات إلى فرص استراتيجية؟

المغرب الآن

timeمنذ 12 ساعات

  • المغرب الآن

المواي طاي المغربي في مواجهة العالم: هل تتحول التحديات إلى فرص استراتيجية؟

بين 23 ماي و1 يونيو 2025، ترفع النخبة الوطنية المغربية للمواي طاي راية المملكة في سماء أنطاليا التركية، خلال مشاركتها في بطولة العالم التي ينظمها الاتحاد الدولي للمواي طاي (IFMA). حضور مغربي لافت، بشرياً ورياضياً، يعكس تطور هذه الرياضة القتالية في المغرب، لكنه يفتح أيضًا باب الأسئلة حول موقع المملكة في الخارطة الدولية للرياضات القتالية، وحول الرؤية الوطنية لتأطير وتأهيل هذه المواهب الصاعدة. فالبعثة المغربية، التي غادرت الوطن صباح الخميس 22 ماي، تضم عشرات الأسماء الشابة، من فئة أقل من 23 سنة، إلى جانب عناصر النخبة، وتشمل حضوراً نسوياً قوياً، ما يعكس اهتماماً ملحوظاً بتنويع قاعدة الأبطال من حيث النوع والسن والخبرة. هل نحن أمام تحول نوعي في سياسة انتقاء وتكوين الرياضيين في المغرب؟ أم أن الأمر ما يزال محكوماً بالمجهودات الفردية والجهوية أكثر من كونه نابعاً من رؤية مؤسساتية وطنية واضحة المعالم؟ من طرابلس إلى أنطاليا: مسارات متسارعة أم طفرة مؤقتة؟ المنتخب المغربي شارك قبل أسابيع قليلة فقط في البطولة الإفريقية للمواي طاي بطرابلس، وعاد ليُلتحق مباشرة بمعسكر مغلق بالمعهد الملكي مولاي رشيد بسلا، قبل التوجه إلى أنطاليا. هذا النسق المكثف يعكس روحاً تنافسية عالية، لكنه يدفعنا للتساؤل: هل هذه الاستراتيجية تأهيلية مستدامة؟ وهل هناك منظومة متكاملة لمرافقة هؤلاء الرياضيين بدنيًا ونفسيًا وتقنيًا؟ وإذا كانت أسماء مثل هبة الكراوي، سمية التولاوي، أو عثمان غوني بدأت تُرسم في الذاكرة الرياضية الوطنية، فهل تملك هذه النخبة الشابة الدعم الكافي لتشق طريقها نحو العالمية؟ أم أنها تواجه واقعاً هشاً قد يُهدد استمراريتها في غياب رعاية مستقرة وتمويل متوازن؟ الرهان على رياضات 'الظل': أي موقع للمواي طاي في السياسة الرياضية الوطنية؟ رياضات مثل المواي طاي لا تحظى في العادة بنفس الزخم الإعلامي أو السياسي الذي تستفيد منه كرة القدم أو ألعاب القوى. ومع ذلك، تملك هذه الرياضات قدرة استثنائية على الترويج لصورة المغرب القوي والمنضبط والمبدع في المحافل الدولية. فهل ستستثمر الدولة هذا الزخم؟ هل سيتم إدراج المواي طاي ضمن 'أولويات الرياضة الوطنية' في الاستراتيجية المقبلة لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة؟ بين الدعم والتحكيم والتأطير: بنية الوفد المغربي مؤشر على نضج تنظيمي؟ لا تقتصر البعثة المغربية على الرياضيين والمدربين فقط، بل تضم أيضاً طاقماً تحكيمياً ومؤطراً وإدارياً، منهم العربي هموش رئيس الوفد، والدكتور نبيل بوجيدة، ومصطفى الغنام، وراشيد الصاهيري، وسكينة رفيع. هذه التركيبة تؤشر إلى نضج تنظيمي نسبي في تدبير المشاركات الخارجية. غير أن السؤال الأعمق هو: هل هذا التماسك يعكس سياسة مركزية داعمة؟ أم مجهودات معزولة تصطدم في كثير من الأحيان بضعف الميزانيات وغموض الأدوار بين الجامعة والوزارة واللجنة الأولمبية؟ في العمق: هل تتهيأ المملكة لريادة إفريقية جديدة في الرياضات القتالية؟ إن المغرب، الذي احتضن مؤخراً بطولات كبرى في الجوجيتسو، والكيك بوكسينغ، والفنون القتالية المختلطة، يبدو مرشحاً موضوعياً لريادة إقليمية وقارية في هذا المجال. غير أن هذه الريادة لا تُبنى فقط على الميداليات، بل على البنية التحتية، والحوكمة الرياضية، ورؤية استراتيجية طويلة المدى. فهل ستتحول مشاركة أنطاليا إلى منصة إقلاع جديدة؟ أم تبقى مجرّد حلقة عابرة في سلسلة مشاركات بلا تراكم حقيقي؟ في الختام ، تمثل مشاركة المنتخب الوطني المغربي للمواي طاي في بطولة العالم محطة رمزية واستراتيجية في آن واحد. رمزية لارتباطها بحضور شاب نسوي وواعد، واستراتيجية لما تحمله من دلالات على قوة المغرب الصاعدة في الرياضات القتالية. غير أن السؤال المركزي الذي يظل قائماً هو: هل نحن أمام نظام رياضي يؤسس للمستقبل، أم أننا ما زلنا نشتغل بالحد الأدنى من الإمكانات والحد الأقصى من النوايا الحسنة؟

وزارة برادة تطلق تكوينا لتدريس "الهيب هوب" و"البريكينغ"
وزارة برادة تطلق تكوينا لتدريس "الهيب هوب" و"البريكينغ"

هبة بريس

timeمنذ يوم واحد

  • هبة بريس

وزارة برادة تطلق تكوينا لتدريس "الهيب هوب" و"البريكينغ"

محمد منفلوطي – هبة بريس أطلقت مديرية الارتقاء بالرياضة المدرسية التابعة لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، دورة تكوينية لفائدة أساتذة التربية البدنية والرياضية تهدف إلى إعداد مكونين جهويين في الهيب هوب والبريكينغ. 'عبد السلام ميلي' مدير الارتقاء بالرياضة الندرسية بالوزارة، وفي اتصال هاتفي بـ'هبة بريس'، قال إن الخطوة تأتي انسجاما مع التوجه الاستراتيجي لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة الرامي إلى دعم قدرات أساتذة التربية البدنية والرياضية في مختلف الأنواع الرياضية. وأضاف عبد السلام ميلي أن الدورة ستنظم بشراكة مع الجامعة الملكية المغربية للرياضات الوثيرية الرشاقة البدنية الهيب هوب والأساليب المماثلة، وبتعاون مع الجامعة الملكية المغربية للرياضة المدرسية. وأشار 'عبد السلام ميلي'إلى أن مديريته وجهت مذكرة إلى مديري الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين بالمملكة، لاقتراح إطارين (مفتش (ة) / أستاذ(ة) لمادة التربية البدنية والرياضية، شريطة أن يكونا نشيطين في الرياضة المدرسية ومهتمين بهذا النشاط ومستعدين لتقاسم التكوين مع الأساتذة على الصعيدين الجهوي والإقليمي، لحضور هذه الدورة التكوينية التي سحدد تاريخها ومكانها لاحقا، والتي سيؤطرها الخبير الدولي في الهيب هوب والبريكين طوماس رميرس (Thomas Ramires). تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store