logo
عودة 4 رواد فضاء إلى الأرض بعد تأخير بسبب مشاكل "بوينغ" وإعصار "ميلتون"

عودة 4 رواد فضاء إلى الأرض بعد تأخير بسبب مشاكل "بوينغ" وإعصار "ميلتون"

إذاعة قفصة٢٥-١٠-٢٠٢٤


Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ما هي القنبلة الأمريكية الضخمة القادرة على تدمير المخابئ النووية الإيرانية؟
ما هي القنبلة الأمريكية الضخمة القادرة على تدمير المخابئ النووية الإيرانية؟

Babnet

timeمنذ 11 ساعات

  • Babnet

ما هي القنبلة الأمريكية الضخمة القادرة على تدمير المخابئ النووية الإيرانية؟

" من بين الأسلحة القادرة على ضرب المواقع النووية الإيرانية تحت الأرض، لا يزال هناك سلاح واحد غير مستخدم - وبعيداً عن أيدي إسرائيل حالياً، إنّه قنبلة GBU-57A/B الخارقة للذخائر الضخمة، أكبر قنبلة غير نووية "خارقة للتحصينات" في العالم، والمملوكة حصراً للولايات المتحدة.يُحتمل أن يخترق هذا السلاح دقيق التوجيه، الذي يزن 13,600 كجم، منشأة فوردو لتخصيب الوقود النووي الإيراني تحت الأرض، المدفونة في أعماق جبل.حتى الآن، لم تسمح الولايات المتحدة لإسرائيل بالوصول إلى قنبلة MOP (موب). ترامب يكشف عن إف-47 المقاتلة الأكثر تقدماً في سلاح الجوي الأمريكي ولكن ما هو هذا السلاح، وما هي التحديات التي تواجهه - وهل يمكن استخدامه؟وفقاً للحكومة الأمريكية، تُعتبر قنبلة GBU-57A/B "سلاحاً خارقاً كبيراً قادراً على مهاجمة المخابئ والأنفاق المدفونة بعمق والمحصنة".يُعتقد أن طولها، التي يبلغ ستة أمتار، قادر على اختراق ما يقرب من 61 متراً تحت سطح الأرض قبل أن تنفجر. يمكن إسقاط قنابل متعددة على التوالي، مما يؤدي إلى حفر أعمق مع كل انفجار.صُنعت قنبلة MOP من قِبل شركة بوينغ، ولم تُستخدم قط في القتال، ولكن تم اختبارها في ميدان تجارب الصواريخ "وايت ساندز"، وهو منطقة اختبار عسكرية أمريكية في ولاية نيو مكسيكو.وهي أقوى من قنبلة الانفجار الجوي الهائل (MOAB)، وهي سلاح يزن 9800 كجم، يُعرف باسم "أم القنابل"، والذي استُخدم في القتال في أفغانستان عام 2017.

ما هي القنبلة الأمريكية الضخمة القادرة على تدمير المخابئ النووية الإيرانية؟
ما هي القنبلة الأمريكية الضخمة القادرة على تدمير المخابئ النووية الإيرانية؟

تورس

timeمنذ 13 ساعات

  • تورس

ما هي القنبلة الأمريكية الضخمة القادرة على تدمير المخابئ النووية الإيرانية؟

" من بين الأسلحة القادرة على ضرب المواقع النووية الإيرانية تحت الأرض، لا يزال هناك سلاح واحد غير مستخدم - وبعيداً عن أيدي إسرائيل حالياً، إنّه قنبلة GBU-57A/B الخارقة للذخائر الضخمة، أكبر قنبلة غير نووية "خارقة للتحصينات" في العالم، والمملوكة حصراً للولايات المتحدة.يُحتمل أن يخترق هذا السلاح دقيق التوجيه، الذي يزن 13,600 كجم، منشأة فوردو لتخصيب الوقود النووي الإيراني تحت الأرض، المدفونة في أعماق جبل.حتى الآن، لم تسمح الولايات المتحدة لإسرائيل بالوصول إلى قنبلة MOP (موب). ترامب يكشف عن إف-47 المقاتلة الأكثر تقدماً في سلاح الجوي الأمريكي ولكن ما هو هذا السلاح، وما هي التحديات التي تواجهه - وهل يمكن استخدامه؟وفقاً للحكومة الأمريكية ، تُعتبر قنبلة GBU-57A/B "سلاحاً خارقاً كبيراً قادراً على مهاجمة المخابئ والأنفاق المدفونة بعمق والمحصنة".يُعتقد أن طولها، التي يبلغ ستة أمتار، قادر على اختراق ما يقرب من 61 متراً تحت سطح الأرض قبل أن تنفجر. يمكن إسقاط قنابل متعددة على التوالي، مما يؤدي إلى حفر أعمق مع كل انفجار.صُنعت قنبلة MOP من قِبل شركة بوينغ، ولم تُستخدم قط في القتال، ولكن تم اختبارها في ميدان تجارب الصواريخ "وايت ساندز"، وهو منطقة اختبار عسكرية أمريكية في ولاية نيو مكسيكو.وهي أقوى من قنبلة الانفجار الجوي الهائل (MOAB)، وهي سلاح يزن 9800 كجم، يُعرف باسم "أم القنابل"، والذي استُخدم في القتال في أفغانستان عام 2017. انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.

ناسا تعلن إرجاء إطلاق مهمة لإعادة رائدين عالقين بمحطة الفضاء الدولية منذ تسعة أشهر
ناسا تعلن إرجاء إطلاق مهمة لإعادة رائدين عالقين بمحطة الفضاء الدولية منذ تسعة أشهر

Babnet

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • Babnet

ناسا تعلن إرجاء إطلاق مهمة لإعادة رائدين عالقين بمحطة الفضاء الدولية منذ تسعة أشهر

فرانس 24 - تم تأجيل مهمة مأهولة إلى محطة الفضاء الدولية عبر مركبة فضائية تابعة لشركة سبايس إكس المملوكة لإيلون ماسك، كان من المفترض أن تعيد إلى الأرض رائدي فضاء أمريكيين عالقين في الفضاء منذ تسعة أشهر. وكان مقررا أن تنطلق الرحلة في الساعة 19,48 بالتوقيت المحلي (23,48 بتوقيت غرينيتش) من قاعدة كاب كانافيرال بولاية فلوريدا، لكن المهمة ألغيت قبل 45 دقيقة من الموعد المحدد بسبب مشكلة فنية. وقالت وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) إنه "بينما كنا نجري كل الفحوصات (قبل الإطلاق)، لاحظنا وجود مشكلة في النظام الهيدروليكي لذراع التثبيت"، مطمئنة في الوقت ذاته إلى أن "كل شيء كان على ما يرام مع الصاروخ والمركبة الفضائية نفسها". ولم يتم الإعلان في الحال عن موعد إطلاق جديد للمهمة، لكن هيئة تنظيم الطيران الأمريكية قالت إن نوافذ إطلاق جديدة ستُفتح يومي الخميس والجمعة. ولو سارت المهمة كما كان مخططا لها لتمكن رائدا الفضاء العالقان من العودة إلى الأرض بحلول الأحد. وكان رائد الفضاء بوتش ويلمور وزميلته سوني وليامز وصلا إلى محطة الفضاء الدولية في حزيران/جوان بمركبة الفضاء "ستارلاينر" التابعة لشركة بوينغ. وكان من المفترض أن يبقيا في المختبر المداري لثمانية أيام، لكن مشكلات فنية واجهتها المركبة الفضائية دفعت وكالة "ناسا" إلى تغيير خططها. وقد أخذت المهمة في الأسابيع الماضية منحى سياسيا مع عودة دونالد ترامب إلى السلطة، إذ يتهم الرئيس الجمهوري وحليفه المقرب إيلون ماسك إدارة الرئيس السابق جو بايدن بترك رائدي الفضاء لمصيرهما. وكان الملياردير كُلف من جانب وكالة ناسا بإعادتهما منذ صيف عام 2024، لكنه أكد أخيرا أنه كان بإمكانه إنقاذهما منذ فترة طويلة، من دون تحديد الطريقة. انتظار المهمة التالية وأرسلت شركته "سبايس إكس" التي تنفذ منذ سنوات مهمات لنقل الطواقم من محطة الفضاء الدولية وإليها، مركبة فضائية إلى هناك في نهاية أيلول/سبتمبر وعلى متنها رائدا فضاء فقط - بدلا من أربعة كما كان مخططا في البداية - من أجل إفساح المجال لعودة بوتش ويلمور وسوني وليامز. ومن أجل العودة إلى الأرض، ينتظر رائدا الفضاء وصول المهمة التالية، كرو-10 (Crew-10) التي من المقرر أن تنطلق الأربعاء. ويتكون الطاقم الجديد من رائدتي فضاء من وكالة ناسا، آن ماكلين ونيكول آيرز، ورائد الفضاء الياباني تاكويا أونيشي، ورائد الفضاء الروسي كيريل بيسكوف. ومن المقرر أن يجري الرواد الأربعة سلسلة تجارب علمية وعروض تكنولوجية على متن محطة الفضاء الدولية. ولو لم يتم إرجاء المهمة لكان من المفترض أن تلتحم مركبة الفضاء "دراغون" التابعة لشركة سبايس إكس عند الساعة العاشرة صباحا ت غ الخميس لتبدأ بعد ذلك فترة تسليم وتسلم تستمر بضعة أيام، قبل أن يتمكن بوتش ويلمور وسوني وليامز من العودة إلى الأرض إلى جانب الأمريكي نيك هيغ والروسي ألكسندر غوربونوف من مهمة "كرو-9". وبحسب دانا ويغل المهندسة في وكالة ناسا فقد كان متوقعا أن تغادر مركبة الفضاء "دراغون" محطة الفضاء الدولية الأحد إذا كان الطقس مناسبا لتهبط قبالة الساحل الشرقي للولايات المتحدة باستخدام المظلات. وعلى الرغم من أن وقتهما في الفضاء قد طال، إلا أن بوتش ويلمور وسوني وليامز لم يتجاوزا بعد الرقم القياسي الذي سجله رائد الفضاء الأمريكي فرانك روبيو. وكان الأخير قد أمضى 371 يوما على متن محطة الفضاء الدولية في عام 2023، بدلا من الأشهر الستة التي كان مخططا لها في البداية، بسبب تسرب سائل تبريد على متن مركبة فضائية روسية كان مقررا أن يعود من خلالها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store