
مدحت العدل يعلن عن عرض مسرحي موسيقي يجسد حياة أم كلثوم
الوكيل الإخباري- أعلن الكاتب والسيناريست المصري مدحت العدل عن إطلاق أول عرض مسرحي موسيقي يتناول حياة كوكب الشرق، أم كلثوم، في خطوة جديدة ضمن مسيرته في تقديم المسرحيات الغنائية بعد "كوكو شانيل" و"تشارلي شابلن". جاء الإعلان خلال مؤتمر صحفي أقيم في القاهرة بحضور نخبة من المعنيين بالشأن الفني وورثة رموز الموسيقى الذين تركوا بصمتهم في مسيرة سيدة الغناء العربي، مثل الشاعر أحمد رامي، الملحن بليغ حمدي، والموسيقار رياض السنباطي.
اضافة اعلان
تفاصيل العرض المسرحي
كشف مدحت العدل أن المسرحية ستعرض رؤية فنية غير مسبوقة عن رحلة أم كلثوم، مشيرًا إلى أن العمل لن يقتصر فقط على استعراض أعمالها الغنائية، بل سيتناول محطات بارزة في حياتها، بما في ذلك بداياتها الفنية، أفلامها، أغانيها، ودورها الوطني خلال الأحداث السياسية الكبرى مثل نكسة 1967. وأكد العدل أن المسرحية ستُعرض بأسلوب بصري متطور باستخدام تقنيات الإنتاج المسرحي الحديثة، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي والمؤثرات الخاصة، لضمان تقديم عرض يليق باسم أم كلثوم، خاصة مع مرور 50 عامًا على رحيلها.
الإخراج وفريق العمل
أوضح العدل أنه تم ترشيح المخرج أحمد فؤاد لإخراج المسرحية، في حين لا يزال اختيار الممثلة التي ستجسد شخصية أم كلثوم قيد البحث. وقال العدل إن هناك عدة خيارات مطروحة بين ممثلة محترفة أو وجه جديد يمتلك المهارات المطلوبة في الغناء والتمثيل، خصوصًا أن العمل سيعتمد على ثلاث ممثلات لتجسيد مراحل مختلفة من حياة أم كلثوم: الطفولة، الشباب، وفترة نضجها الفني. وأكد أن الممثلة المختارة يجب أن تكون قادرة على التعامل مع تحديات المسرح الموسيقي، خاصة وأن العروض ستستمر لفترات طويلة داخل مصر والدول العربية، بالإضافة إلى عروض مرتقبة في لندن وباريس.
موعد العرض والمسرح المستضيف
حدد القائمون على العمل شهر سبتمبر 2025 موعدًا لانطلاق العروض على مسرح موفنبيك بمدينة الإنتاج الإعلامي. وأكد مدحت العدل أن العمل يجري تحضيره بعناية ليكون نقلة نوعية في المسرح الموسيقي العربي، بما يعكس عظمة وقيمة سيدة الغناء العربي أم كلثوم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوكيل
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- الوكيل
أسرة أم كلثوم تُهدد وتتخذ إجراءات قانونية.. إليكم السبب
الوكيل الإخباري- أعلنت أسرة كوكب الشرق، الفنانة الراحلة أم كلثوم، عن نيتها اتخاذ إجراءات قانونية ضد أي جهة تستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي لإنتاج مقاطع فيديو تقلّد صوتها أو تُظهرها وهي تؤدي أغنيات معاصرة، معتبرة ذلك انتهاكًا لإرثها الفني وتاريخها الموسيقي العريق. اضافة اعلان ويأتي هذا التصعيد بعد انتشار واسع على مواقع التواصل الاجتماعي لمقاطع فيديو تُظهر أم كلثوم – باستخدام الذكاء الاصطناعي – وهي تغني أغانٍ لمغني الراب المصري "ويجز"، ما أثار استياء عائلتها واعتبروه تشويهاً لصورتها الفنية. وفي بيان رسمي، أكدت العائلة أن أم كلثوم كانت وما زالت أيقونة للفن العربي بصوتها وأسلوبها الذي لا يُضاهى، وأن التعدي على هذا التراث من خلال فيديوهات مفبركة يُعد "محاولة لطمس هويتها الغنائية الفريدة". من جانبها، أعربت جيهان، حفيدة أم كلثوم، عن انزعاجها في تصريحات صحفية قائلة: "شاهدنا فيديوهات تُظهر أم كلثوم وهي تغني باستخدام الذكاء الاصطناعي لأغاني ويجز، وهذا أمر مستفز للغاية. نجاحها بلونها الغنائي وتاريخها كافٍ ليبقى خالداً، فلماذا يُظهرونها بهذه الطريقة؟" وأضافت: "سنقوم كعائلة باتخاذ كل الإجراءات القانونية إذا تكرر هذا الأمر." وأكدت الأسرة أنها لن تتهاون في حماية إرث الفنانة الكبيرة، وستلجأ إلى القضاء لمنع أي محاولات لتزييف صورتها الفنية، مشددة على أن هذه الفيديوهات تُعد انتهاكًا لاحترام الجمهور الكبير الذي ما زال يُجلّ اسم أم كلثوم بعد عقود من رحيلها. يُذكر أن استخدام الذكاء الاصطناعي في تقليد أصوات الفنانين الراحلين أصبح ظاهرة متنامية، أثارت جدلاً واسعاً في الأوساط الفنية والقانونية حول العالم، خاصة في ظل غياب تشريعات واضحة تنظم حقوق الملكية الفكرية المتعلقة بهذه التقنية الجديدة.


خبرني
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- خبرني
أسرة أم كلثوم تهدد بمقاضاة منتجي فيديوهات الذكاء الاصطناعي
خبرني - أعلنت أسرة أم كلثوم عن نيتها اتخاذ إجراءات قانونية ضد أي جهة تستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي لإنتاج مقاطع فيديو للفنانة الراحلة. وجاء هذا التصعيد بعد انتشار واسع لفيديوهات على مواقع التواصل الاجتماعي تظهر كوكب الشرق وهي تغني أغانٍ لمغني الراب ويجز، الأمر الذي أثار استياء العائلة. وفي بيان رسمي، أكدت أسرة أم كلثوم أن الفنانة الراحلة تمتعت بأسلوب غنائي فريد جعلها أيقونة في عالم الفن العربي والعالمي، وأن نشر هذه الفيديوهات المسيئة يعد محاولة لطمس هويتها الفنية الأصيلة. وأعربت جيهان حفيدة أم كلثوم عن استيائها في تصريحات صحافية، قائلة: "شاهدنا فيديوهات تظهر أم كلثوم وهي تغني باستخدام الذكاء الاصطناعي لأغاني ويجز، وهذا أمر مستفز للغاية. نجاحها بلونها الغنائي وتاريخها كافٍ ليبقى خالداً، فلماذا يُظهرونها بهذه الطريقة؟ سنقوم كعائلة باتخاذ كل الإجراءات القانونية إذا تكرر هذا الأمر". وأكدت الأسرة أنها لن تتهاون في حماية إرث أم كلثوم الفني الذي تميز بلونها الغنائي الخاص، وأعلنت أنها ستلجأ إلى القضاء لوقف أي محاولة لتشويه تاريخها المشرف، مشددة على أن هذه الفيديوهات المفبركة تتنافى مع الاحترام الذي تحظى به الفنانة الراحلة. وخلال الفترة الأخيرة، لاقت فيديوهات أم كلثوم المصنوعة بالذكاء الاصطناعي وهي تغني أغاني معاصرة انتشاراً واسعاً.


الوكيل
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- الوكيل
أسرة أم كلثوم تُهدد وتتخذ إجراءات قانونية.. إليكم السبب
الوكيل الإخباري- أعلنت أسرة كوكب الشرق، الفنانة الراحلة أم كلثوم، عن نيتها اتخاذ إجراءات قانونية ضد أي جهة تستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي لإنتاج مقاطع فيديو تقلّد صوتها أو تُظهرها وهي تؤدي أغنيات معاصرة، معتبرة ذلك انتهاكًا لإرثها الفني وتاريخها الموسيقي العريق. اضافة اعلان ويأتي هذا التصعيد بعد انتشار واسع على مواقع التواصل الاجتماعي لمقاطع فيديو تُظهر أم كلثوم – باستخدام الذكاء الاصطناعي – وهي تغني أغانٍ لمغني الراب المصري "ويجز"، ما أثار استياء عائلتها واعتبروه تشويهاً لصورتها الفنية. وفي بيان رسمي، أكدت العائلة أن أم كلثوم كانت وما زالت أيقونة للفن العربي بصوتها وأسلوبها الذي لا يُضاهى، وأن التعدي على هذا التراث من خلال فيديوهات مفبركة يُعد "محاولة لطمس هويتها الغنائية الفريدة". من جانبها، أعربت جيهان، حفيدة أم كلثوم، عن انزعاجها في تصريحات صحفية قائلة: "شاهدنا فيديوهات تُظهر أم كلثوم وهي تغني باستخدام الذكاء الاصطناعي لأغاني ويجز، وهذا أمر مستفز للغاية. نجاحها بلونها الغنائي وتاريخها كافٍ ليبقى خالداً، فلماذا يُظهرونها بهذه الطريقة؟" وأضافت: "سنقوم كعائلة باتخاذ كل الإجراءات القانونية إذا تكرر هذا الأمر." وأكدت الأسرة أنها لن تتهاون في حماية إرث الفنانة الكبيرة، وستلجأ إلى القضاء لمنع أي محاولات لتزييف صورتها الفنية، مشددة على أن هذه الفيديوهات تُعد انتهاكًا لاحترام الجمهور الكبير الذي ما زال يُجلّ اسم أم كلثوم بعد عقود من رحيلها. يُذكر أن استخدام الذكاء الاصطناعي في تقليد أصوات الفنانين الراحلين أصبح ظاهرة متنامية، أثارت جدلاً واسعاً في الأوساط الفنية والقانونية حول العالم، خاصة في ظل غياب تشريعات واضحة تنظم حقوق الملكية الفكرية المتعلقة بهذه التقنية الجديدة.