مقدم خاطرك مجبور يودع اليمن.. ويتجه إلى هذه الدولة

غادر الاعلامي الشهير مقدم برنامج خاطرك مجبور عبداللطيف الزيلعي اليمن.
وظهر الزيلعي في ماليزيا باحدى المحميات الطبيعية برفقة عدد من اصدقائه.
وقال الزيلعي:تشرفت بكوني في ضيافة سعادة سفير اليمن في ماليزيا
الدكتور عادل باحميد
ماليزيا هذا البلد الإسلامي أثبت مكانته بين الدول المسلمة
و فتح أبوابه بكل كرم ومحبة #للمواطن_اليمني دون الحاجة إلى فيزة أو معاملات معقدة
واضاف:لان اليمنيون هم من حملوا نور الإسلام إلى هذا البلد المبارك،
وها هي ماليزيا ترد الجميل وتستقبلهم بكل تقدير واحترام
ماليزيا، عبداللطيف الزيلعي،خاطرك مجبور
شارك على فيسبوك
شارك على تويتر
تصفّح المقالات
السابق
إنذار بالخطر.. منازل صنعاء في مرمى المداهمات المفاجئة.. ما الأسباب؟
التالي
خبير اقتصادي يفجر مفاجأة: هذا هو سبب تراجع أرباح 'يمن موبايل' رغم الارتفاع الكبير في الإيرادات

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

وكالة الأنباء اليمنية

منذ 4 أيام

• وكالة الأنباء اليمنية

حجة .. عرض كشفي لطلاب الدورات الصيفية بمركز المحافظة

حجة - سبأ : نظمّت اللجنة التنفيذية للأنشطة والدورات الصيفية عرضاً كشفيا لطلاب الدورات الصيفية بمركز محافظة حجة تحت شعار "علم وجهاد". جسّد طلاب الدورات الصيفية من خلال اللوحات الإبداعية، ما اكتسبوه من مهارات وقدرات ومواهب في المجال الكشفي وعرض جانب مما تم إنتاجه وابتكاره وتصنيعه خلال فترة الدورات الصيفية. وأكد المشاركون في العرض، أن الدورات الصيفية، مثلت بيئة تعليمية وتأهيلية رسّخت ارتباطهم بالقرآن الكريم وتدبر معانيه والتزود بوعيه وبصيرته وثقافته وعززت هويتهم الإيمانية واكسبتهم مهارات وقدرات علمية ومعرفية في شتى المجالات. وخلال العرض، أشاد وكيل وزارة الشباب لقطاع الشباب - نائب رئيس اللجنة العليا للأنشطة والدورات الصيفية عبدالله الرازحي، بثمار الدورات الصيفية وبما قدمه الطلاب من إبداعات، جسّدت ما تلقوه من علوم في حفظ كتاب الله وعلوم القرآن الكريم والعلوم والمعارف النافعة. وأكد أن جيل الإسلام وبناة الغد والمستقبل المشرق، هم الأمل المستنير الذي يعول عليهم تصحيح وتغيير واقع الأمة .. مشيرًا إلى أن مخرجات الدورات الصيفية نواة حقيقية لبناء وتحرير الأمة مما تعانيه من الاضطهاد والذل والتبعية العمياء لقوى الطاغوت والتحرر من كل الثقافات المغلوطة والأفكار الهدامة. واعتبر الرازحي، الدورات الصيفية محطة مثلى ومنارة عليا في تنوير الأجيال بالمنهج القرآني والقيم والمبادئ الإيمانية والتزود بهدى الله والوعي والبصيرة والاهتمام بقضايا الأمة وفي مقدمتها القضية الفلسطينية. وأشاد بدور القائمين والعاملين والداعمين للدورات الصيفية الذين أسهموا في إنجاح أهدافها وأنشطتها .. مثمناً وعي أولياء أمور الطلاب وحرصهم واهتمامهم بإلحاق أبنائهم في الدورات والمدارس الصيفية. حضر العرض الكشفي وكيل المحافظة محمد القاضي ومسؤول التعبئة بالمحافظة حمود المغربي وعميد كلية البدر للقرآن الكريم الدكتور علي المعنقي ومسؤول قطاع التربية علي القطيب ومديرية مركز المحافظة وعلماء وقيادات تنفيذية وتعبوية وتربوية وأمنية.

اليمن الآن

١١-٠٥-٢٠٢٥

• اليمن الآن

كان من ضمن العالقين في الأردن .. مقدم برنامج خاطرك مجبور يعود الى ارض الوطن ويعلق بكلمات مؤثرة

عاد مقدم برنامج خاطرك مجبور عبداللطيف الزيلعي إلى اليمن . وقال الزيلعي: بفضل الله ورعايته عدت الى الوطن برفقة 30 من العالقين في الأردن من بينهم نساء وأطفال وكبار السن من المرضى الذين كانوا في أمسّ الحاجة للعودة إلى الوطن رغم أن حقائبنا لا تزال هناك واضاف : فقد غادر اغلب الركاب الميسورين الى دول أخرى وتبقى حوالي 11 عالق من الشباب واختتم: كل الشكر والتقدير لكل من شاركني هم هذه الرحلة وعلى رأسهم أخي وصديقي توفيق الشاوش و أحمد حميد وأبو عبدالله الخضر وعبدالله الحوصلي وفيصل ابراهيم وفؤاد الجمل الذين كانوا سند ودعم حقيقي في هذه الظروف الصعبة.. نسأل الله أن ييسر الأمور للجميع، ويحفظ أهلنا وبلدنا من كل سوء.

اليمن الآن

٠٧-٠٥-٢٠٢٥

• اليمن الآن

الاعلامي الزيلعي: شعرت بضيقٍ شديدٍ وأنا عالق في مطار صنعاء.. لكن رؤية صور الدمار غيّرت كل شيء

في لحظاتٍ إنسانية مؤثرة، كشف الاعلامي عبداللطيف الزيلعي عن تجربته الشخصية وهو ينتظر لساعات طويلة في مطار صنعاء الدولي بعد توقف الرحلات الجوية بشكل مفاجئ، مشيراً إلى أنه شعر في البداية بحالة من الاختناق والضيق الشديد، كأن الدنيا أغلقت أبوابها أمامه. وقال الزيلعي في تصريحات صحفية: "ربما شعرت بضيقٍ كبير وأنا عالق في المطار، ووجدت نفسي أتألم من الإرهاق والانتظار الطويل، وكأن الحياة توقفت بي، لكن كل ذلك تغير فجأة عندما رأيت صور الدمار والمعاناة التي تعم البلاد، خاصة في المناطق المتضررة من الحرب أو تلك التي تعاني من تفاقم الأوضاع الإنسانية". وأضاف: "في تلك اللحظة، خجلت من تفكيري المؤقت، وبدأت أشعر بأن ما أعانيه لا يُقارَن بما يمر به الآلاف من أبناء بلادي يومياً، سواء من النزوح القسري، أو فقدان الموارد، أو انعدام الخدمات الأساسية. سرعان ما تلاشى قلقي وإرهاقي، إذ لم يكن سوى محنة صغيرة قد تمتد ليوم أو ثلاثة، بينما معاناة الوطن مستمرة منذ سنوات". وأوضح الزيلعي أن الجهات المعنية قامت بجهود مقدرة لنقل العالقين في المطار إلى فندق قريب داخل محيط المطار، لتوفير الحد الأدنى من الراحة لهم إلى حين صدور الإشعار الرسمي من شركة الخطوط الجوية اليمنية بشأن استئناف الرحلات. واختتم حديثه بالدعاء قائلاً: "نسأل الله الفرج القريب، ورحمته التي لا حدود لها، أن يُغيّر حال هذا الشعب الكريم، وأن يرفع البلاء عن اليمن وأهلها، وأن يجعل الخير والنماء حليفًا لها في الأيام القادمة". تجربة الزيلعي تعبيرٌ صادق عن حالة الوعي الإنساني والوطني الذي يعكس التعاطف الحقيقي مع قضية الشعب اليمني، ويعيد التذكير بأهمية التضامن والتواصل في أوقات الشدة.