
الرباط ..خبراء و مختصين لمناقشة دور الجمهور في إنجاح التظاهرات الرياضية
انطلقت صباح اليوم الثلاثاء 29 أبريل الجاري، بالرباط المناظرة الجهوية حول التشجيع الرياضي، المنظمة من قبل ولاية جهة الرباط سلا القنيطرة.
وتعرف المناظرة هاته مشاركة نخبة من الخبراء والمختصين، إلى جانب أطر أمنية وقضائية وفاعلين رياضيين وفنانين، بهدف مناقشة دور الجمهور في إنجاح التظاهرات الرياضية الكبرى التي ستحتضنها المملكة، وفي مقدمتها كأس إفريقيا للأمم 2025 وكأس العالم 2030.
وفي كلمته بالمناسبة، أكد والي جهة الرباط سلا القنيطرة، محمد اليعقوبي، أن المناظرة تترجم الرؤية الملكية السامية الرامية إلى تعزيز مكانة الرياضة الوطنية، وترسيخ ثقافة التشجيع الحضاري،موضحا جهة الرباط تُعد نموذجاً رياضياً يحتذى به، حيث تنشط بها ثلاثة فرق في القسم الأول وثلاثة أخرى في القسم الثاني، وتشييد بنيات تحتية مهمة، ستشكل لا محالة قيمة مضافة النسيج الرياضي الوطني.
ودعا اليعقوبي كل المتدخلين للتعاون وتشجيع الرياضة في بيئة آمنة ،مع اعتماد أدوات ذكية، كالكاميرات المتطورة، وتعزيز السلوك الحضاري داخل الملاعب وخارجها.
هذا وأشار والي الرباط ، إلى أن المباريات الرياضية، شأنها شأن العروض الفنية، تتطلب وعياً جماعياً بكونها فضاء للتربية والتكوين والترفيه، داعياً إلى تعزيز الشراكات مع المؤسسات التعليمية والإعلامية، ونشر ثقافة الربح وتقبل الخسارة، مؤكدا في النهاية، أن المغرب يمتلك كل الامكانيات لتنظيم التظاهرات العالمية الرياضية منها والثقافية في ظروف سليمة تضمن الفرجة والمتعة.
وستعرف الجلسة العامة مجموعة من المداخلات ،أولها مداخلة لمحمد امديرة، وهو ٱستاذ التعليم العالي بكلية علوم التربية وخبير في التدبير والحكامة، يتناول فيها الحمامة المتوازية والتدبير الجيد شرطان أساسيان للممارسة الرياضية الآمنة، تتىوهة، مداخلة الأولى ستاذ حسين فرحان،قاض برئاسة النيابة العامة وعضو المجلس التأديبي الوكالة المغربية لمكافحة المنشطات ، سيتناول فيها حماية الفرجة الرياضية على ضوء القانون 09-09 الحصيلة والاكراهات، ثم مداخلة ثالثة للٱستاذ بدر الدين الادريسي ، رئيس تحرير جريدة المنتخب ورئيس الجمعية المغربية للصحافة الرياضية ، يتناول فيها أي دور الاعلام في الرقي بالتشجيع الرياضي ورهانات تحقيق الفرجة السليمة، بعدها مداخلة للأستاذ معاد حجي ،ممثل الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم ،يتناول بالتحليل الجهود المبذولة الرقي بالاشعاع الرياضي ورهانات تحقيق الفرجة السليمة، وأخيرا مداخلة الأستاذ خليل بوبحي ،دكتور في الحقوق وعضو بغرفة التحكيم الرياضي ، كرافعة سوسيو ثقافية للتنمية، هذا بالإضافة إلى مجموعة من الورشات تهتم برقي العمل الرياضي وتأطير الجمهور ومواكبته لتكريس المكانة الرياضية لكرة القدم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم 24
منذ 26 دقائق
- اليوم 24
لقجع: المغرب يطمح إلى إحداث فضاء لترسيخ منطق التعاون جنوب- جنوب من خلال مونديال 2030
أوضح فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، أن المغرب تحت القيادة المتبصرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، يطمح من خلال تنظيم نهائيات كأس العالم 2030، بمعية إسبانيا والبرتغال، « يطمح » إلى إحداث فضاء للتقدم والتنمية الجماعية التي ترسخ منطق التعاون جنوب-جنوب. وتابع لقجع، في كلمة له خلال جلسة الاستثمار في الرياضة، في إطار أشغال مؤتمر النمو العالمي 2025، « نعتبر كأس العالم هذه بمثابة كأس عالم إفريقيا، إذ سيتمكن الشباب في جنوب وشمال المتوسط من تبادل التجارب والتعايش في ما بينهم، وكذا العمل سويا'. وأكد رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، فوزي لقجع، أن تنظيم الأحداث الرياضية يعد رافعة للتنمية توفر إمكانيات اقتصادية واستثمارية مهمة، موضحا أن المغرب، تحت القيادة الحكيمة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، يهدف إلى جعل الأحداث الرياضية لحظات تاريخية تمكن من مستقبل مزدهر. وأبرز لقجع، أن الأحداث الرياضية الكبرى تفرض تطوير البنيات التحتية من طرق ومطارات وفضاءات لكرة القدم، لافتا إلى أن ذلك يمثل إمكانيات استثمارية بمليارات الدولارات، مشيرا إلى أن هذه الإمكانيات الاستثمارية تلامس أيضا مجالات أخرى مثل اللوجيستيك والسياحة وتعزيز قدرات الإيواء، ومؤكداأن المغرب يحرص على التوزيع العادل للاستثمارات والقيمة المضافة لهذه الأحداث الرياضية على كافة التراب الوطني. وأردف قائلا، 'في ما يتعلق بالاستثمارات نمتلك مشاريع شاملة لها امتدادات في مجالات ومهن مختلفة، ما يتيح لجميع الفاعلين الاقتصاديين، بما فيها المقاولات الناشئة والشركات متعددة الجنسيات من خلق جزء من القيمة المضافة'، مبرزا 'علاوة على أهمية هذه الأحداث، فإنها ستسمح بالاندماج بين المقاولات ومجال الأعمال'. ويعرف 'مؤتمر النمو العالمي 2025' مشاركة أزيد من 600 شخص من أزيد من 50 بلدا، من بينهم وزراء ومسؤولون حكوميون رفيعو المستوى، ورؤساء مؤسسات مالية دولية وإقليمية، وممثلون عن القطاع الخاص، ومستثمرون مؤسساتيون، فضلا عن خبراء رفيعي المستوى.


مراكش الآن
منذ 2 ساعات
- مراكش الآن
لقجع: تنظيم الأحداث الرياضية رافعة للتنمية بإمكانيات استثمارية مهمة
أكد رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، فوزي لقجع، الثلاثاء بالرباط، أن تنظيم الأحداث الرياضية يعد رافعة للتنمية توفر إمكانيات اقتصادية واستثمارية مهمة. وأوضح لقجع، في كلمة خلال جلسة 'الاستثمار في الرياضة'، في إطار أشغال 'مؤتمر النمو العالمي 2025″، الذي ينظمه معهد 'أماديوس' على مدى يومين، أن المغرب، تحت القيادة الحكيمة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، يهدف إلى جعل الأحداث الرياضية 'لحظات تاريخية تمكن من مستقبل مزدهر'. كما استعرض مختلف التظاهرات الرياضية الكبرى التي ستحتضنها المملكة ما بين 2025 و2030 بداية بكأس إفريقيا للأمم للسيدات (من 5 من 26 يوليوز 2025)، وكأس العالم لكرة القدم للسيدات لأقل من 17 سنة (17 أكتوبر – 8 نونبر 2025)، وكأس إفريقيا للأمم لكرة القدم للكبار (21 دجنبر 2025 – 18 يناير 2026)، مسجلا أن 'المغرب سيستمر في احتضان الأحداث الرياضية إلى غاية كأس العالم 2030'. وأبرز لقجع، الذي يشغل أيضا منصب الوزير المنتدب المكلف بالميزانية، أن الأحداث الرياضية الكبرى تفرض تطوير البنيات التحتية من طرق ومطارات وفضاءات لكرة القدم، لافتا إلى أن ذلك يمثل إمكانيات استثمارية بمليارات الدولارات. وتابع لقجع بأن هذه الإمكانيات الاستثمارية تلامس أيضا مجالات أخرى مثل اللوجيستيك والسياحة وتعزيز قدرات الإيواء، مشيرا إلى أن المغرب يحرص على التوزيع العادل للاستثمارات والقيمة المضافة لهذه الأحداث الرياضية على كافة التراب الوطني. وأردف قائلا 'في ما يتعلق بالاستثمارات نمتلك مشاريع شاملة لها امتدادات في مجالات ومهن مختلفة، ما يتيح لجميع الفاعلين الاقتصاديين، بما فيها المقاولات الناشئة والشركات متعددة الجنسيات من خلق جزء من القيمة المضافة'، مبرزا 'علاوة على أهمية هذه الأحداث، فإنها ستسمح بالاندماج بين المقاولات ومجال الأعمال'. وفي ما يخص كأس العالم 2030، الذي ستحتضنه المملكة بشكل مشترك مع كل من إسبانيا والبرتغال، قال السيد لقجع 'نعتبر كأس العالم هذه بمثابة كأس عالم إفريقيا، إذ سيتمكن الشباب في جنوب وشمال المتوسط من تبادل التجارب والتعايش في ما بينهم، وكذا العمل سويا'. وحسب لقجع، يطمح المغرب، تحت القيادة المتبصرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، من خلال كأس العالم 2030، إلى إحداث 'فضاء للتقدم والتنمية الجماعية التي ترسخ منطق التعاون جنوب-جنوب'. من جهتها، أكدت رئيسة الجامعة الملكية المغربية لكرة الطائرة، والاتحاد الإفريقي للعبة، بشرى حجيج، أن 'الرياضة تشكل رافعة مهمة للتنمية الاقتصادية'، مسلطة الضوء على إمكانيات النهوض الاقتصادي التي توفرها المنظومة الرياضية من خلال خلق فرص الشغل التي تحيط بالمجال مثل السياحة والفندقة والبناء والتسويق وأيضا التكنولوجيات الحديثة. وشددت على أنه علاوة على تعبئة الاستثمارات الضخمة وخلق موارد اقتصادية كبيرة، أصبحت الرياضة عامل للتماسك الاجتماعي والتنمية الاقتصادية والثقافية، مبرزة دور الدبلوماسية الرياضية كقوة ناعمة تساهم في إشعاع البلاد. من جانبها، أكدت الوزيرة المنتدبة المكلفة بالتعاون الدولي والفرانكفونية في جمهورية الكونغو الديمقراطية والنائب الرابع لرئيس الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، بيستين كازادي، أن الرياضة تفرض نفسها كصناعة عالمية حقيقية، لافتة إلى أن القارة الإفريقية لا تستفيد بالشكل المطلوب من الثروة التي يحدثها القطاع الرياضي. وسجلت، في هذا الصدد، أن المغرب يعد نموذجا في جذب الاستثمارات الرياضية في القارة الإفريقية، مضيفة أن 'المملكة تستثمر بشكل كبير في كرة القدم للسيدات، وهو قطاع يساهم في التنمية، وفي رياضة الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة من أجل إدماجهم الاجتماعي والاقتصادي'. وأبرزت كازادي أهمية الاستثمار في مراكز التكوين وفي البنيات التحتية الرياضية، مردفة أن الاستثمار في التكنولوجيا الرياضية يقدم إمكانيات اقتصادية واعدة، يجب استثمارها في إفريقيا 'الشابة والمبتكرة'. وسلطت الضوء على دور الاستثمارات الخصوصية والعمومية في إحداث فرص الشغل وفي التنمية الاقتصادية، مؤكدة على أهمية التعاون جنوب – جنوب من أجل جعل الرياضة ركيزة للتنمية الاقتصادية والاجتماعية في إفريقيا. ويعرف 'مؤتمر النمو العالمي 2025' مشاركة أزيد من 600 شخص من أزيد من 50 بلدا، من بينهم وزراء ومسؤولون حكوميون رفيعو المستوى، ورؤساء مؤسسات مالية دولية وإقليمية، وممثلون عن القطاع الخاص، ومستثمرون مؤسساتيون، فضلا عن خبراء رفيعي المستوى. ويهدف هذا المؤتمر إلى البدء في تحليل معمق للديناميات الجيو-اقتصادية الجديدة التي تعيد صياغة قواعد التجارة الدولية وتؤثر في استقطاب الاستثمارات الأجنبية.


زنقة 20
منذ 3 ساعات
- زنقة 20
لقجع : تنظيم الأحداث الرياضية رافعة للتنمية بإمكانيات استثمارية مهمة ومستقبل مزدهر
زنقة 20. الرباط أكد رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، فوزي لقجع، اليوم الثلاثاء بالرباط، أن تنظيم الأحداث الرياضية يعد رافعة للتنمية توفر إمكانيات اقتصادية واستثمارية مهمة. وأوضح السيد لقجع، في كلمة خلال جلسة 'الاستثمار في الرياضة'، في إطار أشغال 'مؤتمر النمو العالمي 2025″، الذي ينظمه معهد 'أماديوس' على مدى يومين، أن المغرب، تحت القيادة الحكيمة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، يهدف إلى جعل الأحداث الرياضية 'لحظات تاريخية تمكن من مستقبل مزدهر'. كما استعرض مختلف التظاهرات الرياضية الكبرى التي ستحتضنها المملكة ما بين 2025 و2030 بداية بكأس إفريقيا للأمم للسيدات (من 5 من 26 يوليوز 2025)، وكأس العالم لكرة القدم للسيدات لأقل من 17 سنة (17 أكتوبر – 8 نونبر 2025)، وكأس إفريقيا للأمم لكرة القدم للكبار (21 دجنبر 2025 – 18 يناير 2026)، مسجلا أن 'المغرب سيستمر في احتضان الأحداث الرياضية إلى غاية كأس العالم 2030'. وأبرز السيد لقجع، الذي يشغل أيضا منصب الوزير المنتدب المكلف بالميزانية، أن الأحداث الرياضية الكبرى تفرض تطوير البنيات التحتية من طرق ومطارات وفضاءات لكرة القدم، لافتا إلى أن ذلك يمثل إمكانيات استثمارية بمليارات الدولارات. وتابع السيد لقجع بأن هذه الإمكانيات الاستثمارية تلامس أيضا مجالات أخرى مثل اللوجيستيك والسياحة وتعزيز قدرات الإيواء، مشيرا إلى أن المغرب يحرص على التوزيع العادل للاستثمارات والقيمة المضافة لهذه الأحداث الرياضية على كافة التراب الوطني. وأردف قائلا 'في ما يتعلق بالاستثمارات نمتلك مشاريع شاملة لها امتدادات في مجالات ومهن مختلفة، ما يتيح لجميع الفاعلين الاقتصاديين، بما فيها المقاولات الناشئة والشركات متعددة الجنسيات من خلق جزء من القيمة المضافة'، مبرزا 'علاوة على أهمية هذه الأحداث، فإنها ستسمح بالاندماج بين المقاولات ومجال الأعمال'. وفي ما يخص كأس العالم 2030، الذي ستحتضنه المملكة بشكل مشترك مع كل من إسبانيا والبرتغال، قال السيد لقجع 'نعتبر كأس العالم هذه بمثابة كأس عالم إفريقيا، إذ سيتمكن الشباب في جنوب وشمال المتوسط من تبادل التجارب والتعايش في ما بينهم، وكذا العمل سويا'. وحسب السيد لقجع، يطمح المغرب، تحت القيادة المتبصرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، من خلال كأس العالم 2030، إلى إحداث 'فضاء للتقدم والتنمية الجماعية التي ترسخ منطق التعاون جنوب-جنوب'. من جهتها، أكدت رئيسة الجامعة الملكية المغربية لكرة الطائرة، والاتحاد الإفريقي للعبة، بشرى حجيج، أن 'الرياضة تشكل رافعة مهمة للتنمية الاقتصادية'، مسلطة الضوء على إمكانيات النهوض الاقتصادي التي توفرها المنظومة الرياضية من خلال خلق فرص الشغل التي تحيط بالمجال مثل السياحة والفندقة والبناء والتسويق وأيضا التكنولوجيات الحديثة. وشددت على أنه علاوة على تعبئة الاستثمارات الضخمة وخلق موارد اقتصادية كبيرة، أصبحت الرياضة عامل للتماسك الاجتماعي والتنمية الاقتصادية والثقافية، مبرزة دور الدبلوماسية الرياضية كقوة ناعمة تساهم في إشعاع البلاد. من جانبها، أكدت الوزيرة المنتدبة المكلفة بالتعاون الدولي والفرانكفونية في جمهورية الكونغو الديمقراطية والنائب الرابع لرئيس الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، بيستين كازادي، أن الرياضة تفرض نفسها كصناعة عالمية حقيقية، لافتة إلى أن القارة الإفريقية لا تستفيد بالشكل المطلوب من الثروة التي يحدثها القطاع الرياضي. وسجلت، في هذا الصدد، أن المغرب يعد نموذجا في جذب الاستثمارات الرياضية في القارة الإفريقية، مضيفة أن 'المملكة تستثمر بشكل كبير في كرة القدم للسيدات، وهو قطاع يساهم في التنمية، وفي رياضة الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة من أجل إدماجهم الاجتماعي والاقتصادي'. وأبرزت السيدة كازادي أهمية الاستثمار في مراكز التكوين وفي البنيات التحتية الرياضية، مردفة أن الاستثمار في التكنولوجيا الرياضية يقدم إمكانيات اقتصادية واعدة، يجب استثمارها في إفريقيا 'الشابة والمبتكرة'. وسلطت الضوء على دور الاستثمارات الخصوصية والعمومية في إحداث فرص الشغل وفي التنمية الاقتصادية، مؤكدة على أهمية التعاون جنوب – جنوب من أجل جعل الرياضة ركيزة للتنمية الاقتصادية والاجتماعية في إفريقيا. ويعرف 'مؤتمر النمو العالمي 2025' مشاركة أزيد من 600 شخص من أزيد من 50 بلدا، من بينهم وزراء ومسؤولون حكوميون رفيعو المستوى، ورؤساء مؤسسات مالية دولية وإقليمية، وممثلون عن القطاع الخاص، ومستثمرون مؤسساتيون، فضلا عن خبراء رفيعي المستوى. ويهدف هذا المؤتمر إلى البدء في تحليل معمق للديناميات الجيو-اقتصادية الجديدة التي تعيد صياغة قواعد التجارة الدولية وتؤثر في استقطاب الاستثمارات الأجنبية.