logo
وجدان سعيد تتألق بأغنيتها الجديدة "إنهي الجدل" وتتصدر "الطوندونس" المغربي

وجدان سعيد تتألق بأغنيتها الجديدة "إنهي الجدل" وتتصدر "الطوندونس" المغربي

هبة بريسمنذ يوم واحد

هبة بريس – فن
واصلت الفنانة الصاعدة وجدان سعيد، نجمة الموسم الثاني من برنامج 'قسمة ونصيب'، تأكيد حضورها اللافت على الساحة الفنية، بعد أن تصدرت قائمة الفيديوهات الأكثر مشاهدة في 'الطوندونس' المغربي خلال أقل من 24 ساعة.
وطرحت وجدان سعيد، مساء أمس الخميس، أحدث أعمالها الغنائية بعنوان 'إنهي الجدل' عبر قناتها الرسمية على منصة يوتيوب، في ثالث تجربة لها ضمن مسيرتها الغنائية المتصاعدة.
الأغنية، التي جاءت باللهجة المصرية، حملت توقيع الشاعر محمد المصري من حيث الكلمات، أما الألحان فكانت للمبدع محمد الشاذلي، وتم تصويرها على شكل فيديو كليب احترافي.
ولقي العمل تفاعلاً واسعًا من طرف الجمهور المغربي والعربي، حيث أثنى الكثيرون على أداء وجدان سعيد، معتبرين أنها نجحت في نقل الإحساس بصدق وعفوية، ما يعكس تطورها الفني اللافت. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

يوسف الجندي يتألق في السلسلة البوليسية "BAG" ويتلقى تفاعلاً واسعاً مع دوره
يوسف الجندي يتألق في السلسلة البوليسية "BAG" ويتلقى تفاعلاً واسعاً مع دوره

هبة بريس

timeمنذ 5 ساعات

  • هبة بريس

يوسف الجندي يتألق في السلسلة البوليسية "BAG" ويتلقى تفاعلاً واسعاً مع دوره

هبة بريس تميّز الممثل يوسف الجندي بأداء قوي ولافت في السلسلة البوليسية الجديدة 'BAG'، التي أخرجها إدريس الروخ وتُعرض على القناة الأولى مساء كل يوم خميس. الحلقة الرابعة، التي عرضت الخميس الماضي، شهدت ظهور الجندي بصورة مختلفة ومميزة مقارنة بأدواره السابقة. وقد نال دوره في السلسلة تفاعلاً كبيراً على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث اعتبر الجمهور أن يوسف الجندي قدم جانباً جديداً من شخصياته، خصوصاً بعدما عرفه الجمهور سابقاً بدور الدركي في الفيلم التلفزيوني الشهير 'البرتقالة المرة'. في 'فرقة مكافحة الجريمة'، يجسد يوسف الجندي دور رجل شرطة إلى جانب مجموعة من الوجوه الفنية البارزة، ما أضاف عمقاً للسلسلة وأكسبه إشادة كبيرة. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة

شيماء عبد العزيز تعيش أزمة نفسية حادة بسبب 'خيانة من المقربين'
شيماء عبد العزيز تعيش أزمة نفسية حادة بسبب 'خيانة من المقربين'

هبة بريس

timeمنذ 8 ساعات

  • هبة بريس

شيماء عبد العزيز تعيش أزمة نفسية حادة بسبب 'خيانة من المقربين'

هبة بريس أثارت الفنانة المغربية شيماء عبد العزيز موجة كبيرة من التفاعل والتعاطف عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بعد ظهورها في مقطع فيديو مؤثر تحدثت فيه بجرأة عن تعرضها لـ'الغدر والخيانة' من أشخاص مقربين منها. وخلال الفيديو، كشفت شيماء عن معاناتها النفسية العميقة، مؤكدة أن الألم الذي تعيشه ليس جسدياً بل نفسياً، ما جعل المرحلة التي تمر بها أكثر صعوبة وتعقيداً. وأوضحت خريجة برنامج 'ذا فويس' أنها تبذل جهداً كبيراً للحفاظ على توازنها النفسي حرصاً على سلامة جنينها، لا سيما وأنها على مشارف الولادة. وأرفقت شيماء الفيديو برسالة مؤثرة قالت فيها: 'الله يبعد عليكم الخيانة من أقرب الناس.. بغيت ربي يشافيني من النفسية ديالي والله يفرجها عليا.' هذا التصريح لاقى تفاعلاً واسعاً من جمهورها، الذين عبّروا عن تعاطفهم الكبير معها، مؤكدين دعمهم وداعين لها بالصبر وتجاوز هذه المرحلة الصعبة، خصوصاً في هذه الفترة الحساسة من حملها.

العيد يحضر بلا أضاحي و لكن دفء الزيارات يعوّض الغياب
العيد يحضر بلا أضاحي و لكن دفء الزيارات يعوّض الغياب

هبة بريس

timeمنذ 9 ساعات

  • هبة بريس

العيد يحضر بلا أضاحي و لكن دفء الزيارات يعوّض الغياب

هبة بريس – عبد اللطيف بركة رغم أن صباح العيد هذا العام جاء خاليًا من أصوات التكبير المصاحبة لأصوات الأضاحي، إلا أن الفرح لم يتسلل خارج البيوت، بل وجد لنفسه مدخلًا جديدًا عبر أبواب الأهل والأحبة. في مشهد بدا مختلفًا عمّا اعتاد عليه الناس، خلت الساحات من مشاهد الذبح، وغياب شعيرة الأضحية لأسباب فُرضت ظروف قاهرة هذا العام، سواء كانت اقتصادية أو تنظيمية، ألقى بظلاله على طقوس العيد. غير أن المجتمع المغربي لم يسمح للحزن أن يتسلل، بل أعاد صياغة أفراحه بروح من القرب العائلي والترابط الاجتماعي الذي يميزه . – زيارة الأهل… الطقس الأجمل منذ انتهاء صلاة العيد، التي امتلأت بها الساحات بمختلف جهات المملكة، بالتكبير والتهليل، توجّه المواطنون جماعات وأفرادًا إلى بيوت الأقارب، كان المشهد لافتًا، حيث بدت شوارع الأحياء كأنها تتنفس المحبة، وأبواب البيوت مفتوحة تستقبل الأحضان والضحكات. تقول السيدة أم إبراهيم ، وهي جدة في السبعين من عمرها: 'ما ذبحنا هاد العيد '، لكن الحمد لله كيتجمعوا الوليدات وأحفادي كلهم تحت سقف واحد. هذا هو العيد الحقيقي.' وفي منزل آخر، علت أصوات الأطفال بالضحك، يتسابقون للسلام على الجيران وهم الاول من يستقبلون الضيوف، فيما يجلس كبار السن يتبادلون أطراف الحديث وكؤوس الشاي والحلويات المغربية بأنواعها ، وكأنهم يعوّضون الغياب الرمزي للأضحية بحضور معنوي أكبر: صلة الرحم. – العيد بأرواحنا قبل طقوسنا وبرغم أن الذبح واحد من شعائر العيد الكبرى، فإن هذا العام أثبت أن العيد لا يتوقف عند طقس واحد، بل هو حالة اجتماعية وروحية، تجد معناها في تفاصيل بسيطة: زيارة، مصافحة، دعوة، أو حتى ابتسامة على عتبة بيت. في نهاية اليوم، يتبادل الناس صورهم العائلية على وسائل التواصل الاجتماعي، مصحوبة بعبارات مثل ' اعواشركم مبروكة'، و'كل عيد وأنتم بألف خير '. – الفرح قابل للتجدد هكذا أثبتت الحياة مرة أخرى أن الظروف قد تغيّر المظاهر، لكنها لا تقوى على انتزاع المعنى، فالعيد هذا العام لم يكن كما عهدناه، لكنه حمل من الدفء ما لم تحمله أعوام سابقة، وكأن المجتمع قد أعاد اكتشاف ذاته، فعاد إلى جوهر العائلة والتي هي أساس الانطلاقة الصحيحة .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store