logo
بالصور.. أطفال كنيسة الأنبا بيشوي ببورسعيد يصنعون أشكالا مبهجة من الخوص احتفالا بأحد السعف

بالصور.. أطفال كنيسة الأنبا بيشوي ببورسعيد يصنعون أشكالا مبهجة من الخوص احتفالا بأحد السعف

البوابة١٣-٠٤-٢٠٢٥

أبدع اطفال وشباب كنيسة الأنبا بيشوي ببورسعيد، اليوم الأحد، في تصميم أشكال مبهجة ومتميزة من التيجان والصلبان والتصميمات المختلفة المصنوعة من سعف النخيل احتفالا بعيد أحد السعف أو أحد الشعانين - وهو أول أيام أسبوع الآلام.
بالصور.. أطفال كنيسة الأنبا بيشوي ببورسعيد يصنعون أشكالا مبهجة من الخوص احتفالا بأحد السعف
واشتملت احتفالات الإخوة المسيحيين بكنيسة الأنبا بيشوي صناعة العشرات من أشكال "السعف" المختلفة ذات التركيبات المبهجة مثل: "التاج والأسورة والخواتم وغيرها"، بجانب تصميم ضفائر من السعف تم تشكيل منها صلبات وقلوب ورموز دينية قبطية متنوعة، وذلك بإتقان وإبداع كبير.
وكان أقباط محافظة بورسعيد قد أدوا قداس أحد السعف أو "أحد الشعانين" صباح باكر اليوم في تمام الساعة الثامنة صباحا واستمر لقرابة فترة الظهيرة، وذلك بجميع كنائس محافظة بورسعيد وبحضور الكهنة والشمامسة وشعب الكنائس لا سيما كنيسة الأنبا بيشوي الكائنة بميدان المنشية.
IMG-20250413-WA0039
IMG-20250413-WA0037
IMG-20250413-WA0033
IMG-20250413-WA0029
IMG-20250413-WA0031
IMG-20250413-WA0021
IMG-20250413-WA0019
IMG-20250413-WA0017
IMG-20250413-WA0009
IMG-20250413-WA0015

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البابا تواضروس يستقبل الأنبا بولس بوادي النطرون
البابا تواضروس يستقبل الأنبا بولس بوادي النطرون

البوابة

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • البوابة

البابا تواضروس يستقبل الأنبا بولس بوادي النطرون

استقبل البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية، في المقر البابوي بدير القديس الأنبا بيشوي في وادي النطرون، الأنبا بولس أسقف إيبارشية أوتاوا مونتريال وشرقي كندا، لمناقشة بعض الموضوعات الخاصة بخدمته في الإيبارشية. وصل إلى مطار القاهرة الدولي، اليوم الجمعة، قداسة البطريرك مار إغناطيوس أفرام الثاني، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق والرئيس الأعلى للكنيسة السريانية الأرثوذكسية، في زيارة إلى مصر للمشاركة في لقاء البطاركة الأرثوذكس الشرقيين، الذي يُعقد بمركز لوغوس في وادي النطرون. ويشارك في اللقاء كبار رؤساء الكنائس الأرثوذكسية الشرقية في الشرق الأوسط، حيث يجتمع قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، والبطريرك أفرام الثاني، وكاثوليكوس الأرمن الأرثوذكس في لبنان آرام الأول. ومن المقرر أن يُختتم اللقاء الروحي التاريخي بـ قداس إلهي مشترك يُقام صباح الأحد المقبل 18 مايو 2025، في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، وذلك بمناسبة مرور 17 قرنًا على انعقاد مجمع نيقية المسكوني الأول، الذي يُعد من أبرز المحطات العقائدية في تاريخ الكنيسة المسيحية.

خمس شجرات ترمز لمسيرة الإنسان من الخطية إلى الخلاص
خمس شجرات ترمز لمسيرة الإنسان من الخطية إلى الخلاص

البوابة

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • البوابة

خمس شجرات ترمز لمسيرة الإنسان من الخطية إلى الخلاص

في تأمل روحي عميق ألقاه قداسة البابا تواضروس الثاني خلال قداس أحد الشعانين لعام 2025، تحدث عن 'رحلة الإنسان من الخطية إلى الخلاص' من خلال خمس محطات رمزية، تمثلت في خمس شجرات رافقت هذه الرحلة، منذ السقوط الأول وحتى فداء البشرية. 1. شجرة الخطية: في الفردوس بدأ التأمل من جنة عدن، حيث وُجدت شجرة معرفة الخير والشر، التي أكل منها الإنسان فسقط في الخطية. كانت هذه الشجرة البداية المؤلمة في رحلة البشر بعيدًا عن الله. 2. شجرة المحبة: مزود الميلاد في مشهد ميلاد السيد المسيح، أشار البابا إلى أن المزود الذي وُضع فيه الطفل يسوع كان مصنوعًا من خشب الشجر، معبرًا عن لقاء المحبة الإلهية بالبشر، حين تجسد الكلمة ليبدأ طريق الخلاص. 3. شجرة التوبة: زكا العشار في لقاء المسيح مع زكا، صعد زكا على شجرة ليرى يسوع، فكان هذا اللقاء نقطة تحول في حياته، حيث أعلن التوبة والتغيير، ليتحول الشجر هذه المرة إلى رمز للتوبة. 4. شجرة الفرح: سعف النخيل في أحد الشعانين عند دخول المسيح أورشليم، استقبلته الجموع بسعف النخيل، وهي أغصان شجر تعبر عن الفرح والتمجيد، فصار الشجر رمزًا لفرح اللقاء بالمخلص. 5. شجرة الخلاص: خشبة الصليب في يوم الجمعة العظيمة، كانت خشبة الصليب المصنوعة من الشجر أداة الفداء، حيث عُلّق عليها يسوع ليخلص العالم، فكانت هذه الشجرة خاتمة الرحلة، ورمز الخلاص الأبدي. وبهذه التأملات، قدّم البابا تواضروس رؤية روحية فريدة تربط بين عناصر الطبيعة ومسيرة الإنسان الروحية، مؤكدًا أن حتى الشجر كان شاهدًا ومشاركًا في قصة الخلاص، من السقوط إلى القيامة.

رسائل قداسة البابا في قداس أحد الشعانين بالإسكندرية
رسائل قداسة البابا في قداس أحد الشعانين بالإسكندرية

البوابة

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • البوابة

رسائل قداسة البابا في قداس أحد الشعانين بالإسكندرية

صلى قداسة البابا تواضروس الثاني صباح اليوم قداس أحد الشعانين المعروف شعبيًّا بـ "أحد السعف" في الكاتدرائية المرقسية بالإسكندرية. واستقبل خورس الشمامسة قداسة البابا بالسعف والصلبان وهم يرتلون لحن الشعانين "افلوجيمينوس"، حيث صلى قداسته طقس دورة الشعانين التي يطوفون فيها داخل الكنيسة ويتوقفون أمام بعض الأيقونات والبابين البحري والقبلي للكنيسة وموضع اللقان، ويقرأون في كل نقطة توقف وعددها ١٢ نقطة، فصلاً من الإنجيل يتناسب موضوعه مع الأيقونة أو الباب الواقفين عنده. ثم استكمل قداسته صلوات القداس الإلهي، وألقى عظة القداس، وأشار فيها إلى أن "أحد الشعانين" هو حدث فريد في التاريخ وفي طقس الكنيسة، موضحًا أن حدث دخول المسيح أورشليم ذكره البشيرون الأربعة، ويتميز أيضًا بأنه يختتم بصلاة التجنيز العام. ولفت قداسة البابا إلى أنه من مظاهر "أحد الشعانين" استخدام سعف النخيل وأغصان الزيتون. واستكمل: "للشجر مدلول هام في الكتاب المقدس حيث بدأت الأشجار الرحلة مع الإنسان في الفردوس، وذكرها داود في المزمور الأول "فَيَكُونُ كَشَجَرَةٍ مَغْرُوسَةٍ عِنْدَ مَجَارِي الْمِيَاهِ" (مز ١: ٣) واستمرت الرحلة حتى وُلِدَ الرب في مذود مصنوع من خشب الشجر وهو ما يمكن أن نسميه "لقاء الحب"، وتقابل في خدمته مع زكا العشار الذي صعد على شجرة جميز وهو ما يمكن أن نسميه "لقاء التوبة"، واليوم استقبله الجموع بسعف النخيل وأغصان شجر الزيتون في "لقاء الفرح" ثم يأتي يوم الجمعة العظيمة الذي صلب فيه الرب على خشبة الصليب في "لقاء الخلاص". ومن خلال هذه الرحلة مع الشجرة وفي هذا العيد المفرح يرسل لنا الله عدة رسائل منها: ١- الله يريد أن يملك على قلبك في نقاوة هدوء واتضاع. ٢- المسيح يبكي على خطاياك طالبًا توبتك وخلاصك. ٣- المسيح يدعوك أن تعيش في طاعة الوصية ووسائط النعمة. وفي نهاية العظة قدم قداسته التهنئة لجموع الشعب باسم الاباء الاحبار الاجلاء الاساقفة الحضور وابونا الوكيل ويعد أحد الشعانين المعروف شعبيًّا بـ "أحد الزعف" ، أحد الأعياد السيدية السبعة الكبرى، ويبدأ بعده مباشرة أسبوع البصخة المقدسة الذي ينتهي بعيد القيامة المجيد. وعقب انتهاء القداس صلى قداسته صلوات "الجناز العام" بحسب الترتيب الطقسي للكنيسة والذي يلي قداس الشعانين، وقبل الانخراط في صلوات البصخة المقدسة. شارك في الصلوات الآباء الأساقفة العموم المشرفون على القطاعات الرعوية بالإسكندرية، والقمص أبرآم إميل وكيل عام البطريركية بالاسكندرية والاباء كهنة الكنيسة، وأعداد كبيرة من الشعب امتلأت بهم الكاتدرائية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store