
جورج كلوني يكذب شائعات توتر علاقته بـ أمل كلوني ويكشف سر زواجه الناجح: انا الرجل الأوفر حظًا
لا يتوقف النجم العالمي جورج كلوني وزوجته المحامية اللبنانية امل علم الدين عن ابهار الجمهور، ليس فقط بأناقتهما اللافتة وأناقة حضورهما على السجادة الحمراء، بل أيضًا بالعلاقة الزوجية التي تكاد تكون خارجة عن المألوف.
جورج كلوني يكشف سر زواجه الناجح
وفي مقابلة حديثة على برنامج CBS Mornings، كشف النجم العالمي جورج كلوني عن سرٍ صادم لعلاقته الناجحة مع زوجته المحامية والناشطة الحقوقية أمل كلوي، وهو أنهما لم يتشاجرا قط، وجاءت تصريحات كلوني هذه بالتزامن مع انتشار أنباء عن سوء علاقتهما ونيتهما الأنفصال.
بدا جورج، الذي يشارك حاليًا في عرض برودواي Good Night, and Good Luck، متألقًا بإطلالة جديدة بعد أن صبغ شعره بالرمادي الممزوج بالأبيض استعدادًا للدور.
وخلال حواره مع الإعلامية الشهيرة غايل كينغ، تحدّث عن زواجه المستمر منذ 10 سنوات قائلًا: 'نحن نستمتع حقًا بالحياة، ولم نختلف يومًا – أبدًا. حتى عندما كنا معك سابقًا، قلنا أننا لم نتشاجر قط، ولا زلنا كذلك. نحن نحاول أن نجد شيئًا لنتشاجر بشأنه!'
وأكد كلوني أن هذا الأمر قد يبدو نادرًا، لكنه عبّر عن امتنانه الشديد لوجود أمل في حياته، واصفًا إياها بأنها 'امرأة استثنائية'، وأضاف بابتسامة: 'أشعر أنني فزت بالجائزة الكبرى. لا يمر يوم دون أن أشكر حظي لأنني الرجل الأوفر حظًا في العالم. إنها حياة رائعة بالفعل'.
وعن توأمهما ألكسندر وإيلا، قال جورج إنهما في 'سن رائعة'، مشيرًا إلى أنهما يبلغان من العمر سبع سنوات وقريبان من بلوغ الثامنة. 'هما فضوليان ومضحكان جدًا. كل والد يعتقد أن أطفاله رائعون، لكن أطفالنا يملكون حس فكاهي يجعلنا نضحك طوال الوقت.'
تجدر الإشارة إلى أن هذا ليس التصريح الأول من نوعه؛ ففي مقابلة سابقة عام 2022، أكد الثنائي في نفس البرنامج أن الزواج كان 'أسهل شيء حدث لهما على الإطلاق'، مضيفين أنهما لم يختلفا أبدًا. وعندها علّقت أمل ضاحكة: 'لدي ابن عم، وكلما رآنا يسأل أولًا: 'هل تشاجرتما أخيرًا؟' قبل أن يقول مرحبًا!'

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوكيل
منذ 5 أيام
- الوكيل
مارغريت براون.. البطلة التي لم تُغرقها "تيتانيك"
الوكيل الإخباري- رغم شهرة فيلم "تيتانيك"، إلا أن الواقع كان أغنى بالبطولات، ومن أبرزها قصة مارغريت براون، السيدة التي تحولت من مهاجرة فقيرة إلى رمز للشجاعة والإنسانية. اضافة اعلان ولدت مارغريت عام 1867 في ولاية ميزوري لعائلة أيرلندية بسيطة، واضطرت لترك المدرسة بعمر 13 للعمل. لاحقًا، انتقلت إلى كولورادو، وتزوجت من مهندس تعدين اكتشف الذهب، ما جعلها مليونيرة. لكن الثروة لم تُبعدها عن العمل الخيري؛ فقد ساعدت المهاجرين والفقراء وساهمت في إنشاء أول محكمة أحداث بأميركا. في أبريل 1912، كانت في باريس حين وصلها خبر مرض حفيدها، فحجزت على تيتانيك للعودة بسرعة. وعندما اصطدمت السفينة بجبل جليدي وغرقت، ساعدت مارغريت الركاب على الصعود لقوارب النجاة، ووزعت البطانيات، وهدّأت من روع الناجين مستخدمة لغاتها المتعددة للتواصل معهم. بعد نجاتها على متن سفينة "كارباثيا"، جمعت تبرعات للناجين المحتاجين، وواصلت حياتها في خدمة القضايا الإنسانية، من بينها دعم حقوق النساء والمشاركة في جهود الإغاثة بالحرب العالمية الأولى، حيث نالت وسام جوقة الشرف الفرنسية. توفيت مارغريت عام 1932 عن 65 عامًا، لكنها بقيت رمزًا خالداً، ولقّبت بـ**"مولي براون التي لا تغرق"**. وجُسدت قصتها في مسرحية برودواي وفيلم "تيتانيك" عام 1997. قصة مارغريت تذكّرنا بأن البطولة الحقيقية تُولد في الأزمات، ومن شخصيات عادية تصنع مواقف استثنائية.


الوكيل
منذ 5 أيام
- الوكيل
مارغريت براون.. البطلة التي لم تُغرقها "تيتانيك"
الوكيل الإخباري- رغم شهرة فيلم "تيتانيك"، إلا أن الواقع كان أغنى بالبطولات، ومن أبرزها قصة مارغريت براون، السيدة التي تحولت من مهاجرة فقيرة إلى رمز للشجاعة والإنسانية. اضافة اعلان ولدت مارغريت عام 1867 في ولاية ميزوري لعائلة أيرلندية بسيطة، واضطرت لترك المدرسة بعمر 13 للعمل. لاحقًا، انتقلت إلى كولورادو، وتزوجت من مهندس تعدين اكتشف الذهب، ما جعلها مليونيرة. لكن الثروة لم تُبعدها عن العمل الخيري؛ فقد ساعدت المهاجرين والفقراء وساهمت في إنشاء أول محكمة أحداث بأميركا. في أبريل 1912، كانت في باريس حين وصلها خبر مرض حفيدها، فحجزت على تيتانيك للعودة بسرعة. وعندما اصطدمت السفينة بجبل جليدي وغرقت، ساعدت مارغريت الركاب على الصعود لقوارب النجاة، ووزعت البطانيات، وهدّأت من روع الناجين مستخدمة لغاتها المتعددة للتواصل معهم. بعد نجاتها على متن سفينة "كارباثيا"، جمعت تبرعات للناجين المحتاجين، وواصلت حياتها في خدمة القضايا الإنسانية، من بينها دعم حقوق النساء والمشاركة في جهود الإغاثة بالحرب العالمية الأولى، حيث نالت وسام جوقة الشرف الفرنسية. توفيت مارغريت عام 1932 عن 65 عامًا، لكنها بقيت رمزًا خالداً، ولقّبت بـ**"مولي براون التي لا تغرق"**. وجُسدت قصتها في مسرحية برودواي وفيلم "تيتانيك" عام 1997. قصة مارغريت تذكّرنا بأن البطولة الحقيقية تُولد في الأزمات، ومن شخصيات عادية تصنع مواقف استثنائية.


جو 24
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- جو 24
لحظة محرجة بين جورج كلوني وجو بايدن في حفل تبرعات
جو 24 : كشفت تقارير حديثة عن موقف محرج حدث في حفل لجمع التبرعات في لوس أنجليس العام الماضي، حين لم يتعرف الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن على نجم هوليوود الشهير جورج كلوني، أحد أبرز المضيفين في الحدث الذي جمع أكثر من 30 مليون دولار لصالح الحزب الديمقراطي. الموقف الذي وثقه كتاب "Original Sin: President Biden's Decline, Its Cover-Up, and His Disastrous Choice to Run Again" للصحفيين جيك تابير وأليكس طومسون، بدأ عندما دخل بايدن القاعة وهو يمر بين الضيوف، موجهاً عبارات الشكر لكل منهم. وعندما وصل إلى كلوني، الذي كان يقف إلى جانب النجمة جوليا روبرتس لاستقبال كبار المتبرعين، قال بايدن ببساطة: "شكراً على حضورك"، دون أن يبدو عليه إدراك هوية من يقف أمامه. وبحسب موقع ديدلاين، فإن كلوني، الذي يعرف بايدن منذ سنوات، شعر بقلق عميق، خاصة عندما حاول أحد مساعدي الرئيس تذكير بايدن به قائلاً: "أنت تعرف جورج"، لكن الرئيس كرر نفس العبارة: "نعم، نعم، شكراً على حضورك". وعندما أوضح المساعد مجدداً أن هذا الشخص هو جورج كلوني، استدرك بايدن الموقف أخيراً وقال: "أوه، نعم.. مرحباً جورج!". ورغم غرابة الموقف، إلا أن هذا المشهد لم يكن سوى جزء جديد من سلسلة مواقف أثارت تساؤلات في وقت سابق حول صحة بايدن وقدرته على الاستمرار في حملته الانتخابية لعام 2024، خاصة بعد أن نُقل عن كلوني قلقه بشأن صحة بايدن، حيث أُبلغ بأن فريق البيت الأبيض يعمل على تحسين طريقة مشي الرئيس بجعله يخطو خطوات أطول. ورغم نجاح الحفل في جمع التبرعات آنذاك، تكررت لحظة محرجة أخرى على المسرح عندما أنهى بايدن حديثه مع باراك أوباما وجيمي كيميل، ووقف متردداً لا يعرف ماذا يفعل، حتى تولى أوباما توجيهه للنزول. ورغم محاولات البيت الأبيض لاحقاً التقليل من شأن التقارير التي تحدثت عن تراجع الحالة الذهنية لبايدن، واصفاً إياها بأنها "فيديوهات رخيصة مزيفة"، لكن أداء بايدن الضعيف في مناظرة لاحقة أثار مزيداً من القلق بين الديمقراطيين، بما فيهم كلوني، الذي نشر مقالاً دعا فيه بايدن إلى الانسحاب من السباق الانتخابي، معتبراً أن استمراره قد يضر بالحزب. ورغم اعتراض جيفري كاتزنبرغ، رئيس حملة بايدن، على مقال كلوني، استمرت الضغوط، إلى أن أعلن بايدن انسحابه من السباق بالفعل. ومع اقتراب موعد نشر الكتاب الذي يوثق هذه الأحداث، ظهر بايدن وزوجته جيل في لقاء إعلامي، نفى خلاله الرئيس الأمريكي السابق الاتهامات بالتدهور العقلي، وقال: "إنهم مخطئون، لأنه لا يوجد ما يدعم ذلك"، بينما صرّحت جيل بايدن قائلةً: "الذين كتبوا تلك الكتب لم يكونوا في البيت الأبيض معنا، ولم يروا كيف عمل جو كل يوم بجد". تابعو الأردن 24 على