
الإذاعة تحتفل بأعياد سيناء
وافق محمد نوار، رئيس الإذاعة، على خطة رؤساء الشبكات للاحتفال بعيد تحرير سيناء على مدار يوم الجمعة 25 أبريل الحالى..
وفى هذا الصدد، تقول أمل مصطفى رئيسة شبكة البرنامج العام «مع إشراقة يوم التحرير (عيد تحرير سيناء الحبيبة)، ستتوالى تغطياتنا لهذا اليوم من خلال الفترة المفتوحة «صباح الخير» وبرامجها والأغانى الوطنية المواكبة للحدث، وعمل حوارات مباشرة مع ضباط عسكريين سابقين شاركوا فى حرب 73، وأيضا لقاءات مع شباب من أبناء سيناء للحديث عن مشروعات تنمية سيناء ومدى تأثيرها فى حياة السيناوية.. بالإضافة إلى فترة بعنوان «على الهوا سوا.. سيناء فى قلوبنا» وتتضمن مداخلات هاتفية مع المستمعين فى سيناء للتعبير عن فرحتهم بعيد تحرير سيناء ولقاء مع مراسلنا فى شمال سيناء وفترة نهاية الأسبوع وتغطية خاصة من خلال مقالات الصحف والشبكات الإخبارية لعيد تحرير سيناء وبناء مصر الحديثة وتأمين حدود مصر الشرقية وكسر شوكة الإرهاب».
وعلى إذاعة «الشرق الأوسط» تقول رئيستها شيرين الخطيب «نستمع فى فترة الصباح لفترة سيناء غنوة مصر، التى تسلط الضوء على الأغانى التى تم غناؤها فى حب سيناء وما زال تأثيرها فى وجداننا، مع إلقاء الضوء على أهم المعالم السياحية والمواقع الأثرية فى سيناء، وفترة «سيناء مشهد من تاريخ الوطن» وتذاع فى فترة الضحى وتتحدث عن الأعمال الفنية التى كانت سيناء حاضرة فيها، وإذاعة جزء من هذه الأعمال منها فيلم «الممر» ومسلسل «الاختيار».. وفترة «سيناء أرض الخير» تذاع فى فترة الظهيرة وتتناول حرص الدولة المصرية على التنمية والاستثمارية فى سيناء وربطها بالدلتا ومحافظات مصر، وإلقاء الضوء على العديد من المشروعات».
وعلى إذاعة «صوت العرب»، يقول عبدالرحمن البسيونى «نستمع إلى أغان وطنية على مدار اليوم، وبرامج «حدث فى مثل هذا اليوم، وصورة، وأسماء فى الأخبار»، وفقرات داخل بانوراما الظهيرة والمساء، و»صباح الخير يا سينا»، وفقرات عن مشروعات التعمير والفعاليات الخاصة بسيناء، وبرنامج «كلام فى الفن» عن الأغانى الوطنية التى تغنت بسيناء».
وعلى إذاعة الشباب والرياضة تقول رئيستها الدكتورة نادية النشار «يتضمن الاحتفال على مدار اليوم فترات بعنوان صباح الخير يا سيناء، أصل وهمزة وصل، مراسلونا على أرض سيناء، على أرض الفيروز، سيناء فى قلب الوطن، أغان من أرض الفيروز، شباب سيناء، إنجازات ومشروعات على أرض الفيروز».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 16 دقائق
- اليوم السابع
المرة الأولى.. قصيدة للشاعر محمد راضى
ننشر قصيدة المرة الأولى للشاعر محمد راضى. بتطير وعيونها الوردة بتلاغي حمام زيّ الأفلام الأبيض وأسود بتِحِسّ بأُلفه وشعور دافي تفاصيل هتعيشها بدون ترتيب وتشوف العالَم بُرنيطه ويكون كافي وحدك هتِحِسّ وهتِخَبِّي وعينيك فَضّاحاك وحديها بتعيش زيّ الفراشات ملكة بتِربّع على الضحكه في بلاد الصمت بالوقت هتعرَف... إنها مزيكا في فندق ع النيل أول مراسيل لكافكا أول إهداء في رسايله وتكون أول واحد غرقان في جَمايلها المرة الأولى وعمايلها ضحكتها الطفلة اللي بتِخطف في مقارنه ما بينها وبين مَشهد لسعاد حسني وهي بتضحك والمخرج هيشدّ في شعره ويقول: "كانت فين؟" في مؤشّر بيقول نجمة سينما وجوايز أوسكار للحلوين ولا عَدّى فـ باله يكتب نَصّ بتدور الفكره لكن يفشل وفي قلبه حنين في دقايق بتمرّ بسرعة وثواني بتمرّ سنين ومدينه وباب من أقصاها سيناريست بيسعى لفيلم جديد في بدايته حمام بيطير وجناح بيعبر عن سعيه السُوّاح ويحط شروط اتنين مجانين ناسين الواقع والعاده وتقليد الأيام مش شرط السِن ولا حتى الألوان في حاجات تِستاهل تمسكها وحاجات بالقيم ممكن ترميها أوام فـ تألّف بيكون بالفِطره وتألّف بيكون أوهام ولذلك كانت بتطير وعينيها الورده بتلاغي حمام زيّ الأفلام الأبيض وأسود محمد راضي


بوابة الفجر
منذ 13 ساعات
- بوابة الفجر
إشادات نقدية للفيلم المصري عائشة لا تستطيع الطيران في نظرة ما بمهرجان كان السينمائي الدولي
بعد العرض العالمي الأول المميز في مهرجان كان السينمائي الثامن والسبعين ضمن قسم نظرة ما، يحظى فيلم عائشة لا تستطيع الطيران للمخرج المصري مراد مصطفى بإشادة نقدية واسعة النطاق من نقاد السينما الدوليين والجمهور على حد سواء. شهد الفيلم إقبالًا شديدًا على عرضه، ونال تصفيقًا حارًا في عرضه، وهو الآن يحظى بإشادة واسعة باعتباره أول فيلم روائي مؤثر وملفت للنظر لمخرجه معززًا لمكانة مصطفى كواحد من أهم الأصوات في السينما العربية المعاصرة. إشاده النقاد بالعمل: أشاد النقاد بالعمق العاطفي للفيلم، وبمضمونه السياسي، والأداءات اللافتة. كتب الناقد المصري أحمد شوقي من فاصلة عن أهمية الفيلم في المشهد السينمائي المصري "في الزمن الذي صار صناع الأفلام المصريين فيه يمارسون على أنفسهم أكبر قدر ممكن من الرقابة الذاتية، خوفًا من المنع تارة ومن مقصلة الجماهير تارة أخرى، جاء فنان شاب ليُخل بذلك التوازن الآمن السقيم ويُلقي حجرًا في المياه الراكدة، حجرًا دمويًا عنيفًا اسمه «عائشة لا تستطيع الطيران»". كما وصف آلان هانتر من سكرين ديلي الفيلم بأنه "دراما إنسانية مشوقة تُركّز على معاناة الضعفاء العالقين في عالم يسعى لاستغلالهم"، مشبهًا إياه بفيلم City of God لما يحمله من تصوير واقعي صارخ لوجه القاهرة الخفي، ولما يمثل نجاح الفيلم في مهرجان كان محطة فارقة للسينما المصرية، كونه أول فيلم مصري يُختار لقسم "نظرة ما" منذ فيلم اشتباك في عام 2016. وبفضل سرديته المؤثرة، ودعمه من إنتاجات دولية، وفريق عمل إبداعي من أصحاب الكفاءة، يُواصل فيلم عائشة لا تستطيع الطيران مسيرته المهرجانية بزخم ونجاح. يمنحه من "إحساس بمنطقة خارجة عن القانون". كما أثنى على براعة مصطفى في نسج سردية سياسية أوسع ضمن خلفية الفيلم، من خلال "نشرات الأخبار التي تظهر في الخلفية وحروب العصابات المستمرة". تفاصيل فيلم " عائشة لا تستطيع الطيران": فيلم عائشة لا تستطيع الطيران إنتاج مشترك بين مصر وفرنسا وألمانيا وتونس والسعودية وقطر والسودان، ويدور حول عائشة وهي شابة سودانية تبلغ من العمر 26 عامًا وتعمل في مجال الرعاية الصحية، تعيش في حيّ بقلب القاهرة، حيث تشهد التوتر بين زملائها المهاجرين الأفارقة وعصابات محلية. عالقة بين علاقة غامضة مع طباخ مصري شاب، وعصابة تبتزّها لتُبرم صفقة غير أخلاقية مقابل حمايتها، ومنزل جديد مُكلّفة بالعمل فيه. تُكافح عائشة للتغلّب على مخاوفها ومعاركها الخاسرة، مما يُؤدي إلىتقاطع أحلامها مع الواقع، ويقودها إلى طريق مسدود. الفيلم من بطولة بوليانا سيمون إلى جانب مغني الراب المصري زياد ظاظا وعماد غنيم وممدوح صالح، ومونتاج محمد ممدوح، مع مدير التصوير السينمائي المصري مصطفى الكاشف الذي سبق له التعاون مع مراد في الفيلم القصير عيسى، وتصميم أزياء نيرة الدهشوري ومهندس صوت مصطفى شعبان، ومهندسة ديكور إيمان العلبي.

مصرس
منذ 13 ساعات
- مصرس
إشادات نقدية للفيلم المصري عائشة لا تستطيع الطيران في نظرة ما بمهرجان كان السينمائي الدولي
بعد العرض العالمي الأول المميز في مهرجان كان السينمائي الثامن والسبعين ضمن قسم نظرة ما، يحظى فيلم عائشة لا تستطيع الطيران للمخرج المصري مراد مصطفى بإشادة نقدية واسعة النطاق من نقاد السينما الدوليين والجمهور على حد سواء. شهد الفيلم إقبالًا شديدًا على عرضه، ونال تصفيقًا حارًا في عرضه، وهو الآن يحظى بإشادة واسعة باعتباره أول فيلم روائي مؤثر وملفت للنظر لمخرجه معززًا لمكانة مصطفى كواحد من أهم الأصوات في السينما العربية المعاصرة. إشاده النقاد بالعمل: أشاد النقاد بالعمق العاطفي للفيلم، وبمضمونه السياسي، والأداءات اللافتة. كتب الناقد المصري أحمد شوقي من فاصلة عن أهمية الفيلم في المشهد السينمائي المصري "في الزمن الذي صار صناع الأفلام المصريين فيه يمارسون على أنفسهم أكبر قدر ممكن من الرقابة الذاتية، خوفًا من المنع تارة ومن مقصلة الجماهير تارة أخرى، جاء فنان شاب ليُخل بذلك التوازن الآمن السقيم ويُلقي حجرًا في المياه الراكدة، حجرًا دمويًا عنيفًا اسمه «عائشة لا تستطيع الطيران»". كما وصف آلان هانتر من سكرين ديلي الفيلم بأنه "دراما إنسانية مشوقة تُركّز على معاناة الضعفاء العالقين في عالم يسعى لاستغلالهم"، مشبهًا إياه بفيلم City of God لما يحمله من تصوير واقعي صارخ لوجه القاهرة الخفي، ولما يمثل نجاح الفيلم في مهرجان كان محطة فارقة للسينما المصرية، كونه أول فيلم مصري يُختار لقسم "نظرة ما" منذ فيلم اشتباك في عام 2016. وبفضل سرديته المؤثرة، ودعمه من إنتاجات دولية، وفريق عمل إبداعي من أصحاب الكفاءة، يُواصل فيلم عائشة لا تستطيع الطيران مسيرته المهرجانية بزخم ونجاح. يمنحه من "إحساس بمنطقة خارجة عن القانون". كما أثنى على براعة مصطفى في نسج سردية سياسية أوسع ضمن خلفية الفيلم، من خلال "نشرات الأخبار التي تظهر في الخلفية وحروب العصابات المستمرة". تفاصيل فيلم " عائشة لا تستطيع الطيران": فيلم عائشة لا تستطيع الطيران إنتاج مشترك بين مصر وفرنسا وألمانيا وتونس والسعودية وقطر والسودان، ويدور حول عائشة وهي شابة سودانية تبلغ من العمر 26 عامًا وتعمل في مجال الرعاية الصحية، تعيش في حيّ بقلب القاهرة، حيث تشهد التوتر بين زملائها المهاجرين الأفارقة وعصابات محلية. عالقة بين علاقة غامضة مع طباخ مصري شاب، وعصابة تبتزّها لتُبرم صفقة غير أخلاقية مقابل حمايتها، ومنزل جديد مُكلّفة بالعمل فيه. تُكافح عائشة للتغلّب على مخاوفها ومعاركها الخاسرة، مما يُؤدي إلىتقاطع أحلامها مع الواقع، ويقودها إلى طريق مسدود. الفيلم من بطولة بوليانا سيمون إلى جانب مغني الراب المصري زياد ظاظا وعماد غنيم وممدوح صالح، ومونتاج محمد ممدوح، مع مدير التصوير السينمائي المصري مصطفى الكاشف الذي سبق له التعاون مع مراد في الفيلم القصير عيسى، وتصميم أزياء نيرة الدهشوري ومهندس صوت مصطفى شعبان، ومهندسة ديكور إيمان العلبي.