logo
نظام الدفاع الجوي الصيني الجديد يمكنه اعتراض الأهداف بسرعة 10 آلاف متر في الثانية.. والصين تستهدف دول الشرق الأوسط

نظام الدفاع الجوي الصيني الجديد يمكنه اعتراض الأهداف بسرعة 10 آلاف متر في الثانية.. والصين تستهدف دول الشرق الأوسط

صوت لبنان٢٦-١١-٢٠٢٤

موقع الدفاع العربي
استضافت الصين النسخة الخامسة عشرة من معرض الصين الدولي للطيران والفضاء، أو معرض الصين للطيران أو معرض تشوهاي الجوي. يقام معرض التجارة الجوية نصف السنوي في تشوهاي، قوانغدونغ.
أبهرت الصين العالم بأحدث أنظمة الأسلحة الرائدة في العالم. وتشمل هذه الأسلحة المركبة الانزلاقية فرط الصوتية GDF-600، والطائرة المقاتلة الجديدة من الجيل الخامس J-35A، وطائرة المقاتلة الحديثة الخاصة بحاملة الطائرات J-15D، ونظام الدفاع الصاروخي Hongqi-19 (HQ-19).
يُمكن مقارنة نظام الدفاع الصاروخي Hongqi-19 (HQ-19) بنظام الدفاع الصاروخي الأمريكي 'ثاد THAAD'.
HQ-19 هو نظام مضاد للصواريخ الباليستية (ABM) والأقمار الصناعية (ASAT)، وهو نسخة متقدمة من نظام الدفاع الجوي الصاروخي أرض-جو بعيد المدى HQ-9.
ووفقًا للتقارير الواردة من معرض تشوهاي الجوي 2024، تم تصميم نظام HQ-19 لمواجهة الصواريخ الباليستية متوسطة المدى. يستهدف النظام الصواريخ الباليستية في منتصف مسارها ومراحلها النهائية، وهو على قدم المساواة مع نظام ثاد الأمريكي.
تم تقديم نظام الدفاع الصاروخي الباليستي HQ-19 رسميًا من قبل القوات الجوية لجيش التحرير الشعبي الصيني (PLAAF) في معرض تشوهاي الجوي 2024.
الغرض الرئيسي من تطوير نظام الدفاع الجوي هذا هو تعزيز إمكانات الصين المضادة للصواريخ.
يتضمن النظام قاذفتين 8×8 مع ستة صواريخ لكل منهما. يستخدم الإطلاق البارد بزاوية شديدة الانحدار وقريبة من العمودية من الجزء الخلفي لمركبة الإطلاق لتحسين إطلاق الصاروخ بشكل مثالي، وفقًا لموقع thedefensepost.com.
HQ-19 هوأنه نظام صاروخي أرض-جو من الجيل التالي مصمم لاعتراض الصواريخ الباليستية على مدى يصل إلى 3000 كيلومتر في كل من ظروف الغلاف الجوي الخارجي (خارج الغلاف الجوي للأرض) والغلاف الجوي السفلي (حوالي 100 كيلومتر فوق سطح الأرض).
تم تصميم HQ-19 لاعتراض الصواريخ الباليستية، ومكافحة المركبات الانزلاقية الفرط الصوتية، والاشتباك مع الأقمار الصناعية، تمامًا مثل نظام THAAD الأمريكي. يتم توجيه الصاروخ بواسطة رادار Type 610A بمدى اكتشاف يبلغ 4000 كيلومتر (2500 ميل)، والصاروخ نفسه قادر على اعتراض الأهداف على بعد 3000 كيلومتر (1900 ميل).
يستخدم الصاروخ التوجيه بالرادار والأشعة تحت الحمراء، مع تثبيت نافذة الأشعة تحت الحمراء على الجانبين لتقليل التداخلات مع الغلاف الجوي. الصاروخ مدعوم بمحرك صاروخي صلب ثنائي النبضات من مرحلتين، مما يسمح للصاروخ بتحقيق نبض محدد لمدة 260 ثانية. تم بناء الصاروخ من ألياف الكربون، مما يوفر إطارًا صلبًا لتحمل قوة 60G في المناورات.
يتضمن HQ-19 تدابير مضادة قوية وقدرات اختراق دفاعية متقدمة، مما يعزز دوره كأداة حاسمة في الترسانة الدفاعية الاستراتيجية للصين، وفقًا لوسائل الإعلام المحلية.
بدأ تصور وتطوير HQ-19 في التسعينيات كمبادرة استراتيجية من جانب الصين تركز على تطوير البحث التكنولوجي والعلمي في الدفاع. وعلى مدار تطويره وتطوره، اجتاز النظام اختبارات مختلفة، بما في ذلك اعتراض الأهداف على ارتفاعات تزيد عن 200 كيلومتر (124 ميلاً) وسرعات تصل إلى 10000 متر (33000 قدم) في الثانية، وفقًا لتقارير zonamilitar.com.
قد يشير عرض HQ-19 في المعرض الجوي أيضًا إلى توفره للتصدير، مع التركيز على الأسواق في مناطق مثل الشرق الأوسط.
أبدت صناعة الدفاع الصينية اهتمامها بتوسيع قاعدة عملائها إلى ما هو أبعد من العملاء الرئيسيين مثل باكستان والمملكة العربية السعودية ومصر، بهدف إنشاء بصمة أكبر في الأسواق الناشئة.
قدرات HQ-19 في اعتراض الصواريخ قد تقدم خيارًا للدول التي تسعى إلى أنظمة دفاعية مماثلة.
ويعكس هذا النهج اهتمام الصين الأوسع بتعزيز قطاع التصدير العسكري إلى جانب نطاقها الاقتصادي العالمي، مع اعتبار التعاون الدفاعي وسيلة لبناء علاقات ثنائية أوثق.
يذكر أن النسخة السابقة من هذا النظام HQ-9B بنسختها التصديرية المعروفة باسم FD-2000B تخدم لدى الجيش المغربي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"القبة الذهبية"... ثورة الصناعات الدفاعية وطريق السباق نحو التسلّح
"القبة الذهبية"... ثورة الصناعات الدفاعية وطريق السباق نحو التسلّح

النهار

timeمنذ 10 ساعات

  • النهار

"القبة الذهبية"... ثورة الصناعات الدفاعية وطريق السباق نحو التسلّح

مع تطوّر الأسلحة الجوية، على مستوى الصواريخ البالستية والمسيّرات، تزداد الحاجة لأنظمة دفاع جوي مضادة قادرة على إسقاط هذه التهديدات. وبعد "الثورة" الدفاعية التي قامت بها إسرائيل من خلال "القبة الحديدية"، والولايات المتحدة من خلال نظام "ثاد"، وروسيا من خلال نظام "S400"، يخطّط الرئيس الأميركي دونالد ترامب لصناعة "القبة الذهبية"، التي من شأنها أن تخلّف تداعيات سياسية كبيرة. النظام الدفاعي الأميركي من المرتقب أن يدخل الخدمة نهاية ولاية ترامب، والهدف منه مواجهة التهديدات الجوية الجديدة القائمة على تقنيات حديثة، تم استخدامها لصناعة الصواريخ البالستية وكروز والمسيّرات، وقد تم تخصيص 25 مليار دولار للمشروع كمبلغ أولي، علماً أن ثمّة تقديرات تشير إلى أن ميزانية المخطط من المتوقع أن تتجاوز ما هو مرصود. قصّة "القبة الذهبية" تعود إلى بداية عهد ترامب، وبالتحديد بعد سبعة أيام من توليه منصبه، حينما طلب الرئيس الأميركي خططاً لصناعة نظام ردع ودفاع جديد، وقد نتج هذا المشروع عن هذه الأفكار. وبحسب ترامب، فإن نائب رئيس عمليات قوة الفضاء الجنرال مايكل غيتلين سيشرف على المشروع الذي سيتألف من تقنيات متطورة وأجهزة استشعار وصواريخ اعتراضية فضائية. وفق التقارير، فإن "القبة الذهبية" هدفها مواجهة الأسلحة المتطورة والأسرع من الصوت، وأنظمة القصف المداري الجزئي - المعروفة أيضاً باسم "فوبز- Fobs"، القادرة على إطلاق رؤوس حربية من الفضاء. ويقول ترامب إن النظام سيكون "قادراً حتى على اعتراض الصواريخ التي تطلق من الجانب الآخر من العالم، أو تطلق من الفضاء". نظام "ثاد" الأميركي، وهو أكثر الأنظمة الدفاعية تطوراً، يتمتع بنسبة 100 في المئة لجهة نجاح عمليات إسقاط التهديدات الجوية، لكن مع تطور الصناعات الصاروخية والمسيّرات، فإن قدرات "ثاد" قد تكون محدودة نسبياً في المستقبل، وفي هذا الإطار، يشير ترامب إلى أن "القبة الذهبية ستُسقط جميع الصواريخ في الجو قبل أن تصل، ونسبة نجاح النظام قريبة جداً من 100 في المئة". في السياسة، فإن "القبة الذهبية" تندرج في سياق المواجهة الأميركية مع روسيا والصين وإيران، الدول التي أثبتت التجارب قدراتها العالية على صناعة صواريخ ومسيّرات تتحدّى أنظمة الدفاع الجوي، ومحاولات تطوير تكنولوجيا دفاعية لمواكبة التحديات الجديدة، في ظل تحذيرات مسؤولين عسكريين في الولايات المتحدة من عدم قدرة الأنظمة الدفاعية على مجاراة التطور. من المتوقع أن يرى المحور المعارض للولايات المتحدة، وبشكل خاص الدول الثلاث المذكورة، أن التصميم الجديد هو تحدٍ عسكري لقدراته، لكنّ مصدراً عسكرياً يقول إن التقنية الأميركية دفاعية وليست هجومية، وبالتالي من غير المفترض أن تشكّل خطراً على هذه الدول،إنما قد يكون لها دور في حروب مرتبطة بهذه الدول، كإرسال هذا النظام إلى إسرائيل أو أوروبا. إذاً، العالم العسكري على عتبة اختراع جديد قد يغيّر من مفهوم العمل الدفاعي، وسيكون له وقعه على عمليات تصنيع الصواريخ والمسيّرات المتطورة، التي قد تتخذ منعطفاً جديداً للتفوّق على النظام الدفاعي، لكن هذا المشهد كله يشي بأن العالم يخوض سباق تسلح يشبه إلى حد ما السباق بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفياتي.

'أفانغارد' الروسي يثير قلق الغرب بقدرات فرط صوتية تهدد أنظمة الدفاع
'أفانغارد' الروسي يثير قلق الغرب بقدرات فرط صوتية تهدد أنظمة الدفاع

دفاع العرب

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • دفاع العرب

'أفانغارد' الروسي يثير قلق الغرب بقدرات فرط صوتية تهدد أنظمة الدفاع

يشكل نظام 'أفانغارد' الصاروخي الروسي، المزود برأس قتالي فرط صوتي، تهديدًا متزايدًا لدول الغرب، وذلك وفقًا لما أوردته صحيفة L-FRII في مقال تحت عنوان 'روسيا تثير قلق فرنسا والولايات المتحدة بأسرع صاروخ لديها'. وأوضحت الصحيفة أن الوحدة القتالية فرط الصوتية المحمولة على متن الصاروخ الباليستي مصممة خصيصًا لاختراق منظومات الدفاع الصاروخي التابعة للخصم. كما نقلت الصحيفة عن مصادر روسية تأكيدها بأن هذا الصاروخ يعد الأسرع من نوعه على مستوى العالم، الأمر الذي يجعله يشكل تهديدًا استراتيجيًا غير مسبوق للولايات المتحدة وحلفائها الغربيين. وأشار كاتب المقال إلى أن السرعة الهائلة التي يتمتع بها نظام 'أفانغارد' وقدرته العالية على المناورة تجعلان مساره يصعب التنبؤ به، وهو ما يقلل من فعالية منظومات الدفاع الصاروخي الحالية في مواجهته. وشددت الصحيفة على أنه نظرًا لأن منظومتي THAAD وAegis مصممتان لاعتراض أهداف ذات مسارات يمكن توقعها، فإن نظام 'أفانغارد' يشكل اختراقًا استراتيجيًا هامًا في مجال الردع النووي. وتجدر الإشارة إلى أن وسائل الإعلام الروسية كانت قد أفادت في أواخر عام 2023 بتجهيز فوجين تابعين لفرقة الصواريخ الاستراتيجية 'ياسنسكايا' بصواريخ 'أفانغارد' الفرط صوتية. ووفقًا للبيانات المتاحة، فإن الوحدة القتالية المنزلقة التابعة لنظام 'أفانغارد' الصاروخي قادرة على اجتياز مسافات عابرة للقارات بسرعة فائقة تتجاوز 27 ضعف سرعة الصوت. كما أن التصميم الفريد والمواد المستخدمة في صناعة هيكلها تمكنها من تحمل درجات حرارة عالية تصل إلى 1600 درجة مئوية، وقد ترتفع في بعض مراحل التحليق إلى 2000 درجة مئوية، مع الحفاظ على خصائص ديناميكية هوائية مستقرة وقدرة تحكم كاملة طوال فترة الطيران.

أمريكا تستعد لمواجهة التهديدات الصينية عبر شبكة أقمار صناعية بالذكاء الاصطناعي
أمريكا تستعد لمواجهة التهديدات الصينية عبر شبكة أقمار صناعية بالذكاء الاصطناعي

صدى البلد

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • صدى البلد

أمريكا تستعد لمواجهة التهديدات الصينية عبر شبكة أقمار صناعية بالذكاء الاصطناعي

لطالما اعتمدت الهيمنة الأمريكية في الفضاء على شبكة واسعة من الأقمار الصناعية العسكرية، لكن الصين تسعى لتحدي هذا التفوق، ما يضع أنظمة الأقمار الصناعية الأمريكية تحت التهديد. وفقًا لتقرير نشرته Defense News الشهر الماضي، تعمل البحرية الأمريكية على تطوير شبكة من الأقمار الصناعية المستقلة تمامًا، والتي يمكنها التنقل بدون الاعتماد على GPS أو التحكم الأرضي، لتعزيز أمن الفضاء الأمريكي في مواجهة التهديدات المتزايدة. سباق الهيمنة على الأقمار الصناعية تعتبر السيطرة على الفضاء قضية استراتيجية بالغة الأهمية، حيث توفر الهيمنة على البنية التحتية للأقمار الصناعية تفوقًا استخباراتيًا وقدرة على تنفيذ ضربات دقيقة في أي نزاع مستقبلي، وفقًا لميلاني غارسون، أستاذة العلاقات الدولية في University College London. وأوضحت غارسون، أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يعزز قدرات المراقبة والتجسس، كما سيمكن الأقمار الصناعية من التصدي للهجمات الإلكترونية أو الحروب الطيفية، التي يمكن أن تشنها الدول المنافسة مثل الصين وروسيا. حاليًا، تمتلك الولايات المتحدة مئات الأقمار الصناعية العسكرية في المدار، بينما تسعى الصين وروسيا إلى تقليل الفجوة من خلال تعزيز قدراتهما الفضائية. تهديدات الصين لأنظمة الفضاء الأمريكية في حال نشوب صراع بين الولايات المتحدة والصين، يعتقد خبراء عسكريون أن بكين قادرة على إلحاق ضرر كبير بالأصول الفضائية الأمريكية باستخدام قدراتها المتقدمة في الحرب المضادة للأقمار الصناعية (ASAT)، بما في ذلك برمجة أقمارها الصناعية لاستهداف الأقمار الأمريكية. ووفقًا لتقرير وكالة المخابرات المركزية (CIA) المُسرّب في عام 2023، فإن الصين تركز على تطوير قدرات القرصنة الإلكترونية لاستهداف أنظمة التحكم في الشبكات الأمريكية للأقمار الصناعية، وهو ما يُعرف بـ "حرب المواجهة وتدمير الأنظمة"، وهو تكتيك عسكري صيني بارز في الحروب المستقبلية. ووفقًا للتقرير، فإن تعطيل هذه الأنظمة قد يشل عمليات نقل الاتصالات والبيانات ويمنع الأقمار الصناعية من التنسيق فيما بينها، مما يعرض التفوق الفضائي الأمريكي للخطر. دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز قدرات الأقمار الصناعية الأمريكية يُعد الذكاء الاصطناعي أداة حاسمة للحفاظ على التفوق الأمريكي في الفضاء، حيث يمكن أن يزود الأقمار الصناعية بالقدرة على العمل بشكل مستقل دون الحاجة إلى تدخل بشري مستمر. يقول كلايتون سوب، نائب مدير مشروع أمن الفضاء في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية (CSIS)، إن الأقمار الصناعية المستقلة ستكون أقل عرضة للهجمات الإلكترونية والتشويش على الإشارات، لأنها لا تعتمد على البنية التحتية الأرضية بنفس القدر. وتضيف كريستا لانجلاند، نائبة رئيس مبادرة RAND الفضائية، أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يساعد في اكتشاف الهجمات الفضائية والتعامل معها بشكل فوري، مما يعزز مرونة أنظمة الأقمار الصناعية الأمريكية. الذكاء الاصطناعي لمعالجة البيانات وتجنب الهجمات معالجة كميات هائلة من البيانات الفضائية بشكل أسرع وأكثر كفاءة. التعرف بسرعة على الأقمار الصناعية المعادية واتخاذ إجراءات وقائية. تجنب التصادمات العرضية أو الهجمات المتعمدة من قبل الخصوم عبر المناورة الذكية. المستقبل: نحو أقمار صناعية ذاتية التحكم بالكامل رغم التقدم الملحوظ، لا تزال هذه التكنولوجيا تحتاج إلى 10 إلى 15 عامًا للوصول إلى مستوى الاستقلالية الكاملة، وفقًا لما ذكره فرانك كالفيللي، المسؤول السابق عن عمليات الاستحواذ في القوة الفضائية الأمريكية. ومع ذلك، تتسارع الجهود لتحقيق هذا الهدف، حيث كشفت البحرية الأمريكية عن مشروع "Autosat"، وهو نموذج أولي لقمر صناعي مستقل بالكامل. وقال ستيفن ميير، مدير مختبر الأبحاث البحرية في قمة عُقدت مؤخرًا بولاية فيرجينيا: "لقد أثبتنا مبادئ هذا النظام في تجارب سابقة، ونبحث الآن عن تمويل لبناء نظام متكامل وإطلاقه في الفضاء." ختامًا تستعد الولايات المتحدة لعصر جديد من السباق الفضائي، حيث سيكون للذكاء الاصطناعي دور حاسم في تعزيز الأمن الفضائي والتصدي للهجمات الصينية والروسية. وبينما لا يزال تحقيق الاستقلالية الكاملة للأقمار الصناعية قيد التطوير، فإن الجهود الأمريكية المتسارعة تشير إلى مستقبل تقني قد يعيد رسم موازين القوى في الفضاء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store