
مقتل 4 جنود باكستانيين في هجوم بإقليم بلوشستان
قتل أربعة جنود باكستانيين، في هجوم على نقطة تفتيش سمند الواقعة بمنطقة خضدار في إقليم بلوشستان جنوبي غرب باكستان.
وأفادت مصادر محلية باكستانية بأن مسلحين أطلقوا النار على نقطة تفتيش أمنية، ما أدى إلى خسائر فادحة في الأرواح وأثار مخاوف أمنية خطيرة في المنطقة.
ودأبت قوات الأمن والجيش في باكستان على تنفيذ عمليات أمنية في مناطق البلاد المختلفة لمطاردة الجماعات المسلحة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
«رمياً بالرصاص».. اغتيال سكرتيرة رئيسة بلدية مكسيكو
مكسيكو - أ ف ب قُتلت السكرتيرة الشخصية لرئيسة بلدية مكسيكو المقربة من رئيسة البلاد اليسارية كلاوديا شينباوم، بالرصاص، الثلاثاء، على يد مسلحين في العاصمة المكسيكية إلى جانب مستشار في الحكومة المحلية، حسبما أفادت بلدية المدينة. وقال مكتب رئيسة بلدية مكسيكو كلارا بروغادا في بيان: «للأسف قضت السكرتيرة الشخصية لرئيسة البلدية خيمينا غوسمان والمستشار خوسيه مونيوس في هجوم». ووقع الهجوم في جادة كالسادا دي تلالبان الرئيسية التي تربط وسط المدينة بجنوب العاصمة. وكلاهما عضوان في حزب مورينا الذي تتزعمه الرئيسة كلوديا شينباوم. وتجري السلطات تحقيقات لتحديد «الدافع وراء الهجوم» بحسب رئاسة البلدية. وأضافت بروغادا أنه يتم فحص كاميرات المراقبة في المنطقة لكشف المنفذين الذين كانوا على دراجة نارية. وأضاف المصدر: «لن يكون هناك إفلات من العقاب سيتم توقيف المسؤولين وسيحالون إلى القضاء». ومن المقرر أن تعقد السلطات المحلية مؤتمراً صحفياً في الساعة 11,00 بالتوقيت المحلي (17,00 بتوقيت غرينتش). وقدمت الرئيسة كلاوديا شينباوم، تعازيها خلال مؤتمرها الصحفي الصباحي. وغالباً ما تقع حوادث إطلاق نار وهجمات في الكثير من الولايات المكسيكية بسبب وجود عصابات المخدرات، لكن مدينة مكسيكو تسجل مستويات أقل من العنف مقارنة بمناطق أخرى في البلاد.


صحيفة الخليج
منذ 4 ساعات
- صحيفة الخليج
مأساة التنقيب عن الذهب في مصر.. 5 شباب يموتون عطشاً بعد ضياعهم في الصحراء
شهدت مصر مأساة إنسانية مؤلمة، بعد العثور على جثث 5 شبان فقدوا في قلب الصحراء، أثناء محاولتهم التنقيب عن الذهب. وقعت الحادثة في إحدى المناطق الحدودية النائية، حيث خرج الشبان في رحلة بحث عن الذهب، وهو نشاط غير رسمي انتشر بشكل متزايد خلال السنوات الأخيرة، خاصة في المناطق الصحراوية. رحلة تنقيب تنتهي بمأساة مروعة في قلب الصحراء خرج الشباب في رحلتهم باستخدام سيارة دفع رباعي إلى إحدى المناطق الصحراوية جنوب مصر بهدف البحث عن الذهب. وبعد عدة أيام من اختفائهم، تم العثور على السيارة في عمق الصحراء وقد نفد منها الوقود والماء، كما نفذت بطاريات الهواتف المحمولة. وعثرت قوات الأمن على الجثث بعيداً عن السيارة، ما يشير إلى أنهم حاولوا السير في اتجاهات متفرقة بحثاً عن النجاة بعد نفاد مصادر الماء المتاحة معهم. وبحسب تقرير الطب الشرعي المبدئي، يعود سبب الوفاة إلى الجفاف الشديد نتيجة العطش ودرجات الحرارة المرتفعة. وكشفت التحقيقات أن 3 منهم من أبناء محافظة أسوان، و2 من محافظة سوهاج. وتم نقل الجثامين إلى مشرحة أسوان تحت تصرف النيابة العامة التي باشرت التحقيقات في الواقعة. جدير بالذكر أن منطقة العلاقي التي تم العثور على جثث الشباب فيها، من أبرز المناطق التي تشهد نشاطاً مكثفاً للتنقيب العشوائي عن الذهب. ويتوجه العديد من الشباب، المعروفين بـ«الدهابة»، للبحث عن الذهب دون تراخيص رسمية، معرضين أنفسهم لمخاطر كبيرة، بسبب صعوبة المناخ وغياب وسائل الأمان. ويجرم القانون المصري التنقيب العشوائي عن المعادن، حيث تنص المادة 42 من قانون الثروة المعدنية رقم 198 لسنة 2014، والمعدل بالقانون رقم 145 لسنة 2019، على أن يُعاقب بالحبس مدة لا تقل عن سنة وغرامة لا تقل عن 50 ألف جنيه ولا تزيد على 5 ملايين جنيه، أو بإحدى هاتين العقوبتين، كل من استخرج خاماً من المناجم أو المحاجر دون ترخيص. تفاصيل اللحظات الأخيرة قبل وفاة الشباب الخمسة انطلقت رحلة الشباب بسيارة دفع رباعي، لكن بعد أيام من اختفائهم، عُثر على السيارة وقد نفد منها الوقود. وقد وجدت جثثهم متفرقة في الصحراء، وسط درجات حرارة تصل إلى 50 درجة مئوية. ومن المعروف أن منطقة العلاقي، معروفة بانتشار عروق الذهب الخام وسط الجبال. وبعد مرور أيام دون تواصل، أبلغت عائلاتهم الجهات الأمنية عن اختفائهم. بلاغات من الأهالي تكشف مكان الجثث بعد اختفاء أيام وفقاً للتحقيقات والتقارير الإعلامية، فإن بلاغات الأهالي لعبت دوراً محورياً في الكشف عن موقع جثث الشباب الخمسة الذين لقوا حتفهم عطشاً، أثناء تنقيبهم عن الذهب في منطقة جبال العلاقي جنوب أسوان. وبعد اختفاء دام عدة أيام دون أي تواصل من الشباب مع أسرهم، بدأ القلق يتصاعد. وتقدم الأهالي ببلاغات إلى الجهات الأمنية تفيد باختفاء أبنائهم الذين غادروا للتنقيب عن الذهب في جبال العلاقي. وشكلت قوات الأمن فرق بحث من أجهزة الإنقاذ، وتم تتبّع تحركاتهم الأخيرة استناداً إلى معلومات الأهالي والمكالمات الأخيرة التي أجروها. في النهاية، تم العثور على الجثث متفرقة في الصحراء، ما يدل على أنهم حاولوا البحث عن مساعدة ولكن دون جدوى، حتى أنهكهم العطش والإجهاد ولقوا حتفهم.


سكاي نيوز عربية
منذ 10 ساعات
- سكاي نيوز عربية
الهند وباكستان.. الحرب توقفت لكن التجسس مستمر
وقتل 60 شخصا على الأقل من الجانبين عقب المواجهات التي وقعت في مايو، وأثارت مخاوف من حرب واسعة بين الجارتين النوويتين. وأتت المواجهات على خلفية هجوم استهدف سياحا في الشطر الهندي من كشمير في 22 أبريل، اتهمت نيودلهي إسلام أباد بدعم المجموعة التي حملتها مسؤوليته، وهو ما نفته باكستان. وأوردت صحيفة "إنديا تايمز" أن إجمالي الموقوفين بلغ 11، مشيرة إلى أنهم "استدرجوا إلى شبكة التجسس عبر وسائل التواصل الاجتماعي والحوافز المالية والوعود الكاذبة، وتطبيقات المراسلة والزيارات الشخصية إلى باكستان". وأفادت قناة "إن دي تي في" الهندية، الإثنين، بتوقيف 9 أشخاص يشتبه بأنهم " جواسيس"، في ولايات هريانا والبنجاب وأوتر براديش شمالي البلاد. وأفاد المدير العام لشرطة البنجاب غوراف ياداف، الإثنين، بتوقيف شخصين "يشتبه بضلوعهما في تسريب معلومات عسكرية حساسة"، مشيرا إلى تلقي "معطيات استخبارية موثوقة" بأنهما متورطان في نقل "تفاصيل مصنفة سرية"، مرتبطة بالضربات التي شنتها الهند على باكستان ليل 6 مايو. وأوضح أن التحقيق الأولي كشف أن هذين الموقوفين كانا "على تواصل مباشر" مع عناصر في وكالة الاستخبارات الباكستانية، ونقلا "معلومات حساسة متعلقة بالقوات المسلحة الهندية". وكانت الشرطة الهندية اعتقلت الأسبوع الماضي امرأة على خلفية شبهة مماثلة. وتقول الشرطة إن الموقوفة، وهي مدوّنة مهتمة بالسياحة والسفر، زارت باكستان مرتين على الأقل وكانت على تواصل مع مسؤول في سفارة إسلام أباد، حسبما نقلت وسائل إعلام محلية. وشملت قائمة الموقوفين طالبا وحارسا أمنيا ورجل أعمال. وبعد 4 أيام من مواجهات هي الأسوأ منذ عام 1999 استخدمت خلالها الصواريخ والطائرات المسيّرة والمدفعية وأثارت مخاوف من حرب واسعة، وافقت الهند وباكستان على اتفاق لوقف إطلاق النار بوساطة أميركية.