
لمستخدمي سناب شات.. محرر زمني جديد يسهل إنشاء وتعديل المقاطع مباشرة
أطلق تطبيق سناب شات أداة جديدة باسم «محرر الخط الزمني» (Timeline Editor) تتيح للمستخدمين تعديل الفيديوهات بشكل أكثر سلاسة وفاعلية داخل التطبيق نفسه، من دون الحاجة إلى استخدام برامج خارجية.
وتمنح أداة سناب شات الجديدة صناع المحتوى واجهة مرتبة زمنياً لعرض المقاطع، مع إمكانية القص والتحريك وإعادة الترتيب بسهولة.
أدوات تحرير فيديو جديدة داخل تطبيق سناب شات
أضاف مطورو سناب شات قوالب فيديو جديدة تسهل تحويل الذكريات المحفوظة إلى فيديوهات احترافية بضغطة زر، حيث تتيح اختيار صور ومقاطع من ذكرياتك، وإرفاقها بموسيقى من مكتبة الأصوات، ثم دمجها باستخدام قوالب مصممة مسبقاً.
تحرير فيديوهات سناب شات أصبح أسرع من قبل
أكدت شركة سناب شات أن الأدوات الجديدة تهدف إلى تسريع تجربة التحرير داخل التطبيق، وتوفير الوقت على المستخدمين الذين اعتادوا تعديل فيديوهاتهم عبر تطبيقات مثل CapCut وiMovie، حيث أصبح بمقدرة صناع المحتوى إنتاج فيديو متكامل خلال دقائق، من دون مغادرة التطبيق.
تسعى سناب شات من خلال هذه الميزات إلى دخول ساحة المنافسة المباشرة مع تطبيقات المونتاج الشهيرة، وأوضحت أن التحرير داخل المنصة يجعل تجربة النشر أكثر تكاملاً وسرعة، ويمكن المستخدمين من التركيز على الإبداع بدلاً من التنقل بين تطبيقات متعددة.
ميزة تحرير الفيديو تعمل على نظامي iOS وAndroid
أعلنت شركة سناب شات أن أدوات التحرير الجديدة متاحة على نظامي iOS وAndroid، بعد بدء طرح الميزات بشكل تدريجي عالمياً، مع وعد بإضافة المزيد من التحسينات مستقبلاً بناءً على ملاحظات المستخدمين.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


زاوية
منذ 9 ساعات
- زاوية
كاسبرسكي ترصد برمجية تعدين خبيثة تنتشر عبر بيئات الحاويات غير المحمية
رصد خبراء الخدمات الأمنية لدى كاسبرسكي عملية هجوم سيبراني متقدمة تستغل البيئات المعزولة لتثبيت برمجية لتعدين العملة المشفرة Dero. حيث يقوم المخترقون باستغلال الثغرات في واجهات برمجة تطبيقات Docker - وهي عناصر من منصة Docker مفتوحة المصدر لتطوير الحاويات. تشير إحصاءات عام 2025 إلى وجود نحو 500 منفذ افتراضي لواجهات البرمجية Docker معرض للخطر شهرياً حول العالم. وفي الحملة المرصودة، يستخدم المجرمون السيبرانيون برمجيتين خبيثتين: إحداهما للتعدين والأخرى برمجية خبيثة مصممة لتوسيع نطاق الحملة إلى شبكات الحاويات الضعيفة الأخرى. رصد خبراء كاسبرسكي هذه الحملة الخبيثة أثناء عملهم على مشروع لتقييم الثغرات الأمنية. حسب تقييم الخبراء، فإن أي مؤسسة تشغل بنية تحتية محتواة تصبح هدفاً محتملاً إذا كشفت واجهات برمجة تطبيقات Docker دون ضمانات أمنية صارمة. يمكن أن تتضمن القائمة شركات التكنولوجيا، ومطوري البرمجيات، ومقدمي خدمات الاستضافة والحوسبة السحابية، وغيرها من المؤسسات. يكشف موقع Shodan أن متوسط المنافذ الافتراضية غير المحمية لواجهات برمجة تطبيقات Docker يبلغ 485 [1] منفذاً شهرياً عالمياً في 2025. يعكس هذا العدد نطاق الهجمات المحتملة للحملة عبر حصر «نقاط الدخول» - وهي المنافذ غير المحمية التي قد يستغلها المهاجمون. عندما يكتشف المهاجمون واجهة برمجة تطبيقات Docker غير محمية، يقومون إما باختراق الحاويات القائمة أو إنشاء حاويات خبيثة جديدة مبنية على نسخة Ubuntu الأصلية. بعد ذلك يقومون بزرع نوعين من البرامج الخبيثة داخل الحاويات المخترقة: «nginx» و«cloud». هذا الأخير هو برمجية لتعدين العملة المشفرة Dero، أما «nginx» فهو برمجية خبيثة تضمن البقاء في النظام وتشغيل برنامج التعدين والبحث عن بيئات غير محمية أخرى. يستطيع المهاجمون، عبر هذه البرمجية الخبيثة، تجاوز الحاجة لخوادم التحكم التقليدية (C2)، إذ تعمل كل حاوية مخترقة بشكل منفرد لمسح الشبكة ونشر برنامج التعدين إلى أهداف جديدة. مخطط سلسلة العدوى يشرح أمجد وجيه، خبير الاستجابة للحوادث وتقييم الاختراقات لدى خدمات كاسبرسكي الأمنية قائلاً: «قد تنمو الإصابات بصورة متسارعة خلال هذه الحملة، إذ تتحول كل حاوية مصابة إلى نقطة هجوم جديدة، ما لم تُطبق تدابير حماية عاجلة في الشبكات المعرضة للخطر.» ويضيف: «الحاويات هي الأساس لتطوير البرمجيات ونشرها وقابليتها للتوسّع. انتشار استخدامها في البيئات السحابية الأصلية، وعمليات التطوير، وهندسة الخدمات المصغرة يجعلها هدفاً جذاباً للمهاجمين السيبرانيين. هذا الاعتماد المتزايد يتطلب من المؤسسات تبني نهج شامل للأمن - يجمع بين حلول أمنية قوية مع الكشف الاستباقي عن التهديدات وتقييمات الاختراق الدورية.» أدرج المهاجمون الاسمين «nginx» و«cloud» مباشرة في الملف الثنائي - وهو ملف تنفيذي ثابت يتألف من أوامر ومعلومات مخصصة للمعالج، وليست للبشر. هذا أسلوب تمويه معروف يسمح للبرمجية الخبيثة بالتخفي على هيئة أداة مشروعة، بهدف تضليل المحللين وآليات الحماية التلقائية. للتخفيف من التهديدات المتعلقة بالحاويات، تقدّم كاسبرسكي التوصيات التالية: على الشركات التي تستخدم واجهات برمجة تطبيقات Docker إجراء مراجعة فورية لأمن بنيتها التحتية غير المحمية - خاصة تجنب نشر واجهات برمجة تطبيقات Docker إلا للضرورة التشغيلية، مع دراسة تأمينها باستخدام TLS. تعرف على الهجمات السيبرانية الحالية والهجمات السابقة التي لم يتم اكتشافها وتجاوزت أنظمة المراقبة، عبر خدمة Kaspersky Compromise Assessment. تعتبر تقنية الحاويات الطريقة الأكثر رواجاً في تطوير التطبيقات حالياً. غير أن المخاطر قد تنشأ في أي عنصر من عناصر البنية التحتية للحاوية وقد تؤثر بشكل كبير على سير الأعمال. تعد حماية بيئات الحاويات أمراً حيوياً ويستلزم استخدام حلول أمنية مخصصة. يقدم نظام Kaspersky Container Security حماية شاملة لكافة مراحل تطوير التطبيقات القائمة على الحاويات. بالإضافة إلى عملية التطوير، يوفر الحل حماية لبيئة التشغيل، حيث يضمن تشغيل الحاويات الموثوقة فقط، ويراقب عمل التطبيقات والخدمات داخل الحاويات وحركة البيانات. استخدم خدمات كاسبرسكي الأمنية المُدارة التي تشمل تقييم الاختراق، و الكشف والاستجابة المُدارة (MDR)، و الاستجابة للحوادث، والتي تغطي كامل دورة إدارة الحوادث - بدءاً من رصد التهديدات وحتى الحماية المستمرة والإصلاح. توفر هذه الخدمات الحماية من الهجمات الإلكترونية المراوغة، والتحقيق في الحوادث، والاستفادة من خبرات متخصصة حتى في حال نقص كوادر الأمن السيبراني بالشركة. التحليل التقني الكامل متوفر على Securelist. تحدد منتجات كاسبرسكي هذه البرمجيات الخبيثة المدمجة وفق التصنيفات التالية: و نبذة عن كاسبرسكي: تأسست كاسبرسكي عام 1997، وهي شركة عالمية متخصصة في مجال الأمن السيبراني والخصوصية الرقمية. وفرت الشركة حلول الحماية لأكثر من مليار جهاز من التهديدات السيبرانية الناشئة والهجمات الموجهة، وتتطور خبرة الشركة العميقة دوماً في مجال معلومات التهديدات والأمن، وهي توظف خبرتها لتقديم حلول وخدمات مبتكرة لحماية الأفراد، والشركات، والبنية التحتية الحيوية، والحكومات، حول العالم. وتقدم محفظة الحلول الأمنية الشاملة للشركة حماية رائدة لحياة رقمية على الأجهزة الشخصية ، وتوفر منتجات وخدمات أمنية مخصصة للشركات، وحلول المناعة السيبرانية لمكافحة التهديدات الرقمية المعقدة والمتطورة. تقدم الشركة خدماتها لملايين الأفراد وأكثر من 200,000 عميل من الشركات، وتساعدهم في حماية المعلومات المهمة لديهم. لمزيد من المعلومات: -انتهى-


البوابة العربية للأخبار التقنية
منذ 17 ساعات
- البوابة العربية للأخبار التقنية
لأول مرة .. واتساب تبدأ عرض الإعلانات في تبويب 'التحديثات'
أعلنت شركة ميتا، المالكة لتطبيق واتساب، بدء عرض الإعلانات رسميًا داخل التطبيق، وذلك عبر تبويب 'التحديثات Updates' الذي يعرض الحالات والقنوات. ووفقًا لما نشرته ميتا يوم الاثنين، فإن المستخدمين سوف يرون إعلانات من الشركات ضمن قسم 'الحالة'، إلى جانب الحالات التي ينشرها الأصدقاء أو أفراد العائلة. وتتيح خاصية 'الحالة' للمستخدمين نشر نصوص وصور ومقاطع صوتية ومقاطع فيديو قصيرة تختفي بعد 24 ساعة. وكانت فكرة إدخال الإعلانات إلى واتساب محل جدل داخلي منذ سنوات، إذ عارضها مؤسسو التطبيق منذ البداية. ومع أن ميتا تراجعت عن خطط إدراج الإعلانات داخل التطبيق عام 2020، فإن رئيس واتساب، ويل كاثكارت، أكّد في 2023 أن الشركة ما زالت تطور آلية لإطلاق هذه المزايا. وأوضحت ميتا أن الإعلانات الجديدة ستُعرض بناءً على اهتمامات المستخدمين، من خلال معلومات 'محدودة' مثل المدينة أو البلد، أو اللغة، أو القنوات التي يتابعونها، وطريقة تفاعلهم مع الإعلانات. ويمكن للمستخدمين تعديل تفضيلات الإعلانات من مركز حسابات ميتا. وقالت الشركة في بيانها: 'لقد تحدثنا لسنوات عن بناء نموذج أعمال لا يقطع المحادثات الشخصية، ونرى أن تبويب التحديثات هو أنسب لتقديم هذه المزايا الجديدة'. وأضافت ميتا أن أرقام الهواتف لن تُباع أو تُشارك مع المعلنين، وأنها لا تستخدم الرسائل أو المكالمات أو المجموعات لاستهداف المستخدمين بالإعلانات. وتشمل التحديثات الجديدة أيضًا عرض قنوات مروّجة للمستخدمين عند النقر على زر 'استكشاف' بهدف مساعدتهم في العثور على قنوات جديدة، كما سيحصل المستخدمون قريبًا على خيار الاشتراك المأجور في بعض القنوات لتلقي 'تحديثات حصرية'.


البيان
منذ 18 ساعات
- البيان
تايوان تدرج «هواوي» و«إس إم أي سي» على القائمة السوداء
أدرجت وزارة التجارة التايوانية شركتي هواوي للتكنولوجيا الصينية والشركة الدولية لصناعة أشباه المواصلات «إس إم أي سي» ضمن قائمة مراقبة الصادرات «القائمة السوداء»، في ظل تزايد النزاعات التكنولوجية والتجارية بين تايوان والصين والولايات المتحدة. ويعني الإدراج في قائمة «السلع الاستراتيجية التكنولوجية» أن الشركات التايوانية في حاجة للحصول على تراخيص تصدير قبل بيع سلع لهذه الشركات. وتضمن القائمة كيانات مثل طالبان والقاعدة، بالإضافة إلى شركات أخرى في الصين وإيران وأماكن أخرى. وقالت «إدارة التجارة الدولية» في تايوان، في بيان نُشر على موقعها الإلكتروني، إنّ إدراج «هواوي» و«SMIC» جاء ضمن 601 كيان أجنبي جديد أُضيفت إلى القائمة، بسبب تورّطها في أنشطة تتعلّق بانتشار الأسلحة وغيرها من المخاوف المرتبطة بالأمن القومي. وكانت «هواوي» و«SMIC» قد أُدرجتا سابقاً على القائمة السوداء التجارية في الولايات المتحدة، وتعرضتا لقيود شديدة بموجب السياسات الأمريكية الهادفة إلى فرض ضوابط صارمة على تصدير الرقائق المتقدّمة. وتلتزم شركات مثل «TSMC»، عملاق صناعة الرقائق التايواني، بهذه القيود الأمريكية بالفعل. تورّطت شركة TSMC في جدل واسع خلال أكتوبر من العام الماضي، بعدما كشفت شركة الأبحاث (TechInsights) عن وجود شريحة من تصنيع TSMC في بطاقة تدريب ذكاء اصطناعي تابعة لشركة «هواوي». وعقب هذا الاكتشاف، أمرت وزارة التجارة الأمريكية شركة TSMC بوقف تزويد العملاء الصينيين بالشرائح المستخدمة في خدمات الذكاء الاصطناعي، وفقاً لتقرير نشرته وكالة «رويترز». كما أفادت تقارير بأن TSMC قد تواجه غرامة تصل إلى مليار دولار، لتسوية تحقيق أمريكي في القضية. وتسعى «هواوي» إلى تطوير بدائل فعّالة للوحدات المعالجة العامة التي تصنّعها شركة «إنفيديا» والمستخدمة في تطبيقات الذكاء الاصطناعي، إلا أن خبراء يؤكدون أن التقدّم الذي تحقّقه الشركة في هذا المجال لا يزال محدوداً، بسبب القيود المفروضة على التصدير، وضعف منظومة إنتاج الرقائق محلياً من حيث الحجم والقدرات. ومع ذلك، يُعتقد أن «هواوي» حصلت على عدة ملايين من وحدات GPU dies من شركة TSMC لاستخدامها في رقائق الذكاء الاصطناعي، مستغلةً ثغرات سابقة في نظام الرقابة، قبل أن تُكتشف، بحسب ما أشار إليه بول تريولو، الشريك ونائب الرئيس الأول لشؤون الصين في شركة الاستشارات «دي جي إيه – ألبرایت ستونبريدج غروب».