logo
2500 لاعب في الجولة الختامية من «أبوظبي جراند سلام للجوجيتسو»

2500 لاعب في الجولة الختامية من «أبوظبي جراند سلام للجوجيتسو»

الاتحاد١٣-٠٥-٢٠٢٥

أبوظبي (وام)
أُغلق اليوم باب التسجيل للمشاركة في الجولة الختامية من بطولة أبوظبي جراند سلام للجوجيتسو، التي تنظمها رابطة أبوظبي لمحترفي الجوجيتسو واتحاد الجوجيتسو، وتستضيفها «مبادلة أرينا» في العاصمة أبوظبي خلال الفترة من 16 إلى 18 مايو الجاري، وسط اهتمام عالمي واسع بالحدث، الذي يُعد مسك ختام موسم استثنائي من البطولات.
وتُشكّل جولة أبوظبي المحطة الأخيرة لسلسلة «أبوظبي جراند سلام» لموسم 2024 - 2025، بعد أن جابت عدداً من المدن والعواصم العالمية الكبرى، شملت إسطنبول، وريو دي جانيرو، وميامي، وطوكيو، وبكين، وروما، وموسكو، ولندن، قبل أن تحط رحالها في العاصمة أبوظبي، التي تحتضن المشهد الختامي بمشاركة نخبة من أبطال العالم.
وبلغ عدد الجنسيات المشاركة في الجولة الختامية 66 جنسية، فيما زاد عدد اللاعبين واللاعبات المسجلين عن 2500 لاعب ولاعبة، من بينهم أكثر من 300 من حملة الحزام الأسود، في تأكيد على الحضور الدولي الواسع والثقة الكبيرة التي تحظى بها البطولة لدى مجتمع الجوجيتسو العالمي.
وتشهد الجولة الختامية لحظة تاريخية بتكريم المصنّفين الأوائل في ترتيب رابطة أبوظبي لمحترفي الجوجيتسو، تقديراً لإنجازاتهم خلال الموسم، بجوائز مالية وتكريمية تصل قيمتها إلى 180 ألف دولار.
ويبرز من بين النجوم الإماراتيين المشاركين كل من عمر السويدي، وخالد الشحي، وشما الكلباني، إلى جانب مجموعة من أبرز الأسماء العالمية، مثل يواندرسون فيريرا، وجوليا ألفيز، وجفرسون جوتيه، ويوري هنريكي.
وتتضمن الفعاليات المصاحبة للبطولة، أنشطة ترفيهية وتعليمية مخصّصة للأطفال، في إطار جهود تعزيز الثقافة الرياضية ونشر رياضة الجوجيتسو بين الأجيال الناشئة.
ونجحت بطولة «أبوظبي جراند سلام» في ترسيخ مكانتها كواحدة من أبرز الفعاليات العالمية في رياضة الجوجيتسو، ليس فقط من حيث التنافس الرياضي، بل أيضاً في دورها المحوري بنشر ثقافة اللعبة وتمكين الأبطال، وتقديم نموذج إماراتي رائد في تنظيم الفعاليات الرياضية الكبرى.
وأكد طارق البحري مدير عام رابطة أبوظبي لمحترفي الجوجيتسو، أنه منذ انطلاقتها الأولى، أسهمت بطولة أبوظبي جراند سلام للجوجيتسو في دعم مسيرة رياضة الجوجيتسو تحت مظلة أبوظبي، من خلال اكتشاف وتطوير المواهب، ورفع مستوى الاحترافية، وتوسيع قاعدة الممارسين للعبة حول العالم، بما يعكس الرؤية الطموحة لدولة الإمارات في جعل أبوظبي عاصمة عالمية للجوجيتسو، بمتابعة حثيثة من سعادة عبدالمنعم الهاشمي رئيس الاتحادين الإماراتي والآسيوي النائب الأول لرئيس الاتحاد الدولي للجوجيتسو.
وقال إن النجاحات المتواصلة للبطولة تجسّد الجهود الكبيرة، التي يبذلها اتحاد الإمارات للجوجيتسو ورابطة أبوظبي لمحترفي الجوجيتسو في تطوير الرياضة، عبر توفير منصات تنافسية عالمية المستوى، وإتاحة الفرصة لأبطال الإمارات والعالم لخوض منافسات متميزة في بيئة احترافية.وتؤكد الجولة الختامية من «أبوظبي جراند سلام» المكانة المرموقة للعاصمة كوجهة رياضية وثقافية عالمية، ودورها الحيوي في ترسيخ القيم الرياضية وتعزيز حضور الإمارات على الساحتين الإقليمية والدولية في رياضة الجوجيتسو.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عائلة إماراتية تعشق الرياضة وتعتلي منصات التتويج بـ 600 ميدالية
عائلة إماراتية تعشق الرياضة وتعتلي منصات التتويج بـ 600 ميدالية

البيان

timeمنذ 34 دقائق

  • البيان

عائلة إماراتية تعشق الرياضة وتعتلي منصات التتويج بـ 600 ميدالية

في زاوية من زوايا الصالات الرياضية التي اعتادت استقبال الأبطال، تقف ندى النعيمي الملقبة بـ «أم الأبطال»، باعتبارها المدربة الأولى، والمُلهمة، ومهندسة النجاح لعائلة رياضية بات اسمها مرادفاً للإنجاز.. زمزم، غلا، وزايد، ثلاثة أبناء ترعرعوا وسط نزالات الجوجيتسو، وحلبات الفنون القتالية المختلطة، وتحولوا اليوم إلى واجهة مشرقة للرياضة الإماراتية حول العالم. لم يكن الطريق سهلاً، ولم تُصنع الميداليات من الذهب وحده، بل من العزيمة والانضباط والإيمان بأن كل تعب يُترجم على المنصة عزفاً لنشيد الوطن.. والنتيجة أكثر من 600 ميدالية ملونة بمختلف البطولات، في رياضات متنوعة، تشمل الجوجيتسو، الـ MMA، الجودو، الهوكي، الفروسية، والشطرنج. وأكدت ندى النعيمي، في تصريحات لـ «البيان»، أن رحلتهم بدأت من حبها الشخصي للفنون القتالية، فهي نفسها لاعبة جودو حزام أسود، وجوجيتسو حزام بني، نقلت شغفها هذا لأبنائها، قائلة: «نقلت حب الفنون القتالية، وخاصة رياضة الجوجيتسو، إلى أبنائي، لما لها من دور كبير في تنمية الجسد والعقل، وتعزيز الشخصية والثقة بالنفس». وتابعت: «كل بطولة تمثل محطة مهمة، وكل ميدالية تحمل قيمة خاصة، لكن تبقى فرحة قيادتنا الرشيدة وتشجيعهم الدائم لإنجازاتنا، هي الحافز الأكبر، والدافع الحقيقي للاستمرار، والمضي قدماً بثقة وعزيمة». جدول منظم يوميات العائلة تخضع لجدول منظم بدقة، يجمع بين الالتزامات الدراسية والرياضية، فهناك توقيت للدراسة، وآخر للتدريب، ومساحة للتركيز النفسي والبدني، وقالت الأم عن هذا الأمر: «لكل شيء وقته المحدد، نبدأ بيوم دراسي منتظم، يتبعه تدريب الجوجيتسو، ثم تمرينات الفنون القتالية المختلطة (MMA) مباشرة، لا مجال لهدر الوقت». وأضافت: «سر هذا النجاح، يعود إلى توفيق الله أولاً، ثم إلى الدعم الكبير من دولتنا وقيادتنا الرشيدة، نحظى ببيئة رياضية استثنائية، تضم مراكز تدريب حديثة، وأفضل الكفاءات الفنية، إضافة إلى الدعم المعنوي من قيادتنا، وحضورهم الدائم في البطولات». وعن رسالتها للأمهات الإماراتيات، قالت ندى: «شجعي أبناءك، وكوني حاضرة في كل لحظة من مشوارهم.. قدّمي لهم الدعم والثقة، ورافقيهم في كل إنجاز، فوجودك بجانبهم هو مفتاح نجاحهم». هذا الدعم لم يكن ليُثمر دون التزام من الأبناء.. غلا الحمادي، واحدة من أبرز النماذج في العائلة، تشق طريقها بثبات وثقة، غلا لاعبة الجوجيتسو فئة تحت 18 سنة، في وزن 48/52 كغم، توجت مؤخراً بلقبها الرابع على التوالي في بطولة أبوظبي غراند سلام للجوجيتسو، وقالت صاحبة الـ 16 عاماً لـ «البيان»: «فوزي في غراند سلام للمرة الرابعة على التوالي، شعور لا يوصف، خصوصاً أن البطولة فيها تحدٍ كبير، ومنافسون أقوياء». وعن أصعب لحظات البطولة، قالت: «جميع النزالات كانت مليئة بالتحدي، لكن بفضل الله وتوفيقه، تمكنت من تحقيق المركز الأول». وتطمح غلا إلى التتويج بجائزة أفضل لاعبة تحت 18 عاماً، قائلة: «أحلم بأن أسعد وطني وقيادتنا، وأن أرفع علم الإمارات في كل بطولة، سواء كانت محلية أو عالمية»، كما وجهت رسالة إلى الفتيات الإماراتيات، قائلة: «أنصح كل فتاة بخوض تجربة الجوجيتسو، والالتزام بالتدريب بجد واجتهاد، فبذلك يمكنها تحقيق أحلامها، وتمثيل الوطن بأفضل صورة». هذه العائلة تؤكد فكرة أن الدعم الحقيقي، حين يصدر من البيت، ومن قلب أم تُشبه الوطن في عطائها، تكون النتيجة أكثر من مجرد أرقام.. تكون قصة مجد إماراتي مكتوب بالعزيمة والشغف.

الأزمات لا تنتهي.. شكوى جديدة تصدم الزمالك
الأزمات لا تنتهي.. شكوى جديدة تصدم الزمالك

العين الإخبارية

timeمنذ 3 ساعات

  • العين الإخبارية

الأزمات لا تنتهي.. شكوى جديدة تصدم الزمالك

يبدو أن الأزمات لا تنتهي داخل أروقة نادي الزمالك المصري، بعدما تلقى شكوى جديدة بسبب مستحقات متأخرة. وكان الزمالك أعلن خلال الساعات الماضية تلقيه إخطارا من الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" برفع عقوبة إيقاف القيد التي تتعلق بقضية مستحقات المغربي خالد بوطيب، مهاجم "الأبيض" السابق. وأضاف الزمالك في بيان رسمي، يوم الإثنين الماضي، أنه ينتظر تلقيه إخطاراً برفع إيقاف القيد بشكل نهائي من الفيفا، بعد إرسال مستحقات مدربه البرتغالي السابق جايمي باتشيكو. وقام الزمالك بتحويل مبلغ 983 ألف يورو قيمة المبلغ المتبقي من مستحقات بوطيب، كما سدد مستحقات باتشيكو، المقدرة بحوالي مليون يورو تقريباً، وذلك حتى يتمكن النادي من قيد صفقاته الجديدة عند فتح باب القيد مطلع الشهر المقبل. جوزيه غوميز يشكو الزمالك في فيفا لكن حسب ما ذكرته تقارير إعلامية مصرية، فإن البرتغالي جوزيه غوميز، المدير الفني السابق للزمالك والمدرب الحالي للفتح السعودي، تقدم بشكوى رسمية ضد النادي الأبيض لدى الفيفا بسبب تأخر مستحقاته التي كان من المقرر أن يحصل عليها أثناء رحيله. وكشف موقع "يلاكورة" المصري أن غوميز غوميز قدم شكواه ضد الزمالك في الفيفا، لتبقي مبلغ 60 ألف دولار له كمستحقات متأخرة لم يحصل عليها. وأوضح "يلاكورة" أن المدرب البرتغالي كان قد تنازل عن راتب شهرين من مستحقاته المتأخرة لدى الزمالك لكن تبقى له المبلغ المذكور. وأشار إلى أن المدربين المساعدين الثلاثة لغوميز لديهم أيضاً مستحقات متأخرة، تُقدر بنحو 60 ألف دولار، بواقع 20 ألفا لكل منهم. يذكر أن غوميز قاد الزمالك في الفترة من فبراير/شباط 2024 وحتى ديسمبر/ كانون الأول من العام ذاته، قبل أن يرحل لتولي المهمة مع الفتح في دوري روشن السعودي للمحترفين. aXA6IDgyLjI3LjIyNC4xNjEg جزيرة ام اند امز CA

عروض وورود ورقصات شعبية في استقبال «ملك آسيا»
عروض وورود ورقصات شعبية في استقبال «ملك آسيا»

الاتحاد

timeمنذ 4 ساعات

  • الاتحاد

عروض وورود ورقصات شعبية في استقبال «ملك آسيا»

علي معالي (أبوظبي) عادت بعثة فريق الشارقة لكرة القدم إلى أرض الوطن، بعد التتويج بلقب دوري أبطال آسيا 2، بالفوز في المباراة النهائية على ليون سيتي السنغافوري 2-1، وكان في استقبال الفريق في مطار الشارقة الدولي الشيخ خالد بن عصام القاسمي، رئيس دائرة الطيران المدني، والشيخ محمد بن حميد القاسمي، رئيس دائرة الإحصاء والتنمية المجتمعية، والشيخ فيصل بن سعود، مدير هيئة مطار الشارقة الدولي، والشيخ أحمد بن عبدالله آل ثاني، رئيس مجلس إدارة نادي الشارقة السابق، وكان العرض العسكري مع الورود والحلويات والرقصات الشعبية، في استقبال الملك، الذي حظي بحضور المسؤولين وعدد كبير من جماهيره بأرض المطار. ونجح الملك الشرقاوي في أن يكتب تاريخاً جديداً له، وللكرة الإماراتية في القارة الصفراء، بعد سباق مثير، تكلل في الختام بلقب هو الأول للملك، ولكرتنا الإماراتية في هذه البطولة، بنظاميها القديم والجديد، وبخلاف الكأس حقق الشارقة العديد من الإنجازات من هذه البطولة، ومنها الفوز بـ 2.5 مليون دولار القيمة المالية لصاحب المركز الأول، وتحقيق الفريق للقب هو الأول في مسيرته، واستعادة الثقة بعد ختام الموسم ببطولة آسيا، في ظل ضياع كافة الألقاب المحلية التي كان الفريق منافساً عليها حتى الرمق الأخير، خاصة دوري أدنوك للمحترفين وكأس صاحب السمو رئيس الدولة. مشوار الملك الشرقاوي في البطولة كان مثيراً للغاية في النسخة الأولى من تواجده في دوري أبطال آسيا 2، حيث أصبح هو «ملك» الأهداف في الوقت لضائع، وحدث ذلك في آخر مباراتين، في الدور قبل النهائي، في مباراة الإياب أمام التعاون السعودي، وظل الفريق متأخراً بهدف حتى الدقيقة 94، عندما سجل عثمان كمارا هدف الشارقة الأول، وفي الدقيقة 99 سجل فراس بالعربي هدف التأهل للمباراة النهائية، وكرر الفريق نفس السيناريو في المباراة النهائية ضد ليون سيتي السنغافوري، حيث خطف ميلوني هدف اللقب في الدقيقة 97 ووقتها كانت المباراة في طريقها للوقت الإضافي بعد التعادل 1-1، لكن هدف ميلوني قلب الموازين لمصلحة الشارقة. ومثلما نجا الشارقة من ركلات الترجيح في دور الـ 16 وربع نهائي دوري أبطال آسيا لكرة القدم، في نصف النهائي، كان الشارقة على بُعد دقائق من الإقصاء على يد التعاون السعودي، ثم كاد يصل لوقت إضافي أمام ليون سيتي، ولم يكن مفاجئاً أن يُظهر الشارقة روحاً قتالية لا تعرف الاستسلام في كل هذه المراحل، خاصة في النهائي ضد ليون سيتي على ملعب بيشان، بعد أن افتتح فراس بن العربي التسجيل في الدقيقة 74، وتعادل ماكسيم ليستيان في الدقيقة الأولى من الوقت بدل الضائع، وبدلاً من الانتقال لوقت إضافي، واصل الملك الضغط بقوة، ثم أشعل هدف ماركوس ميلوني حماس جماهير الفريق، البالغ عددهم 500 مشجع. وعاشت بعثة الملك ليلة سعيدة في سنغافورة، رغم عناء السفر، حيث كان لكأس البطولة مفعول السحر لدى كل أفراد البعثة، وكان ميلوني (24 عاماً)، صاحب هدف البطولة، واحداً من هؤلاء الذين رسموا الفرحة على وجه جماهير الفريق، معبراً عن سعادته بالمباراة وما قدمه مع بقية زملائه بالملعب وقال: «سعداء وفخورون جداً باللقب، هذا يعني الكثير للاعبين والفريق والوطن، لأننا عملنا بجد لتحقيق هذا اللقب، وكنا نتحدث عن ذلك على العشاء الأخير ليلة المباراة، وعن معاناتنا طوال منافسات البطولة، وأنا سعيد بتسجيل هدف للفريق وللمدرب، لأنه يستحق ذلك». معاناة مع الرطوبة أكد كايو لوكاس (31 عاماً)، الذي توج بلقب أحسن لاعب في البطولة، أنه عانى من الرطوبة بسبب هطول الأمطار خلال المباراة، وقال: «كانت المباراة صعبة، وبدأ بعض اللاعبين يشعرون بالتعب، وفي الشوط الثاني، عندما كنت أركض وأسدد، لم أستطع رؤية أي شيء واضطررت للاستلقاء، لكننا لم نتوقف، بل بذلنا قصارى جهدنا حتى صافرة النهاية». كوزمين: لا تتوقفوا عند هذا الحد أُثبت الروماني أولاريو كوزمين جدارته بلقب قاري هو الأول في مسيرته، وقال: «خضنا ثماني مباريات خلال 28 يوماً، واضطررنا لتغيير لاعبينا لتجنب الإصابات ولزيادة فعاليتنا، وأحياناً نضطر للتضحية ببعض البطولات لنكون مستعدين لبطولة أخرى، وكان علينا التركيز على البطولة التي نمتلك فيها أكبر فرصة للفوز، وفي النهاية، نجحت استراتيجيتنا، وكان لدينا أهداف وحققناها». مع رحيل أولاريو بعد فوزه بخمسة كؤوس في أربعة مواسم مع الفريق، يأمل في أن يتمكن الشارقة من البناء على هذا النجاح في سعيه لقيادة منتخب الإمارات إلى ظهوره الثاني فقط في كأس العالم بعد أول مشاركة لها عام 1990. وقال: «آمل أن تكون هذه بداية عهد جديد للشارقة، وأن يبدأوا في بناء فريق قوي بعقلية قوية، قد أرحل، لكن بالنسبة لهم، آمل ألا يتوقفوا عند هذا الحد، وأن يستمروا ويصبحوا أكبر وأقوى». أحد أحلامي هو المشاركة في كأس العالم، وسأبذل قصارى جهدي لتحقيقه. أعتقد أن هذه الأمة الرائعة تستحق ذلك لما قدّمته من تطوير وتنمية للرياضة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store