
استقرار أسعار النفط بعدما أثار احتمال زيادة العرض موجة بيع
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
استقرار أسعار النفط بعدما أثار احتمال زيادة العرض موجة بيع - بلد نيوز, اليوم الخميس 1 مايو 2025 10:50 صباحاً
مباشر - استقرت أسعار النفط في التعاملات المبكرة اليوم الخميس، لتستقر بعد يوم من انخفاض حاد ناجم عن مؤشرات على أن السعودية قد تزيد الإنتاج وبيانات تظهر انكماش الاقتصاد الأمريكي.
ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 7 سنتات، أي ما يعادل 0.1%، لتصل إلى 61.13 دولارًا للبرميل بحلول الساعة 03:18 بتوقيت غرينتش. وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي سنتًا واحدًا، أي ما يعادل 0.02%، لتصل إلى 58.22 دولارًا. وأغلق خام غرب تكساس الوسيط عند أدنى مستوى له منذ مارس 2021 يوم الأربعاء.
وقال سوغاندا ساشديفا، مؤسس شركة إس إس ويلث ستريت للأبحاث ومقرها نيودلهي: "في الأمد القريب، يظل مسار المقاومة الأقل مائلاً إلى الجانب السلبي".
وقال ساشديفا "إن التأثير المزدوج المتمثل في تدهور الطلب والتوسع الوشيك في العرض خلق توقعات متشائمة للنفط الخام، حيث يبدو خام برنت عرضة لاختبار 55 دولارا للبرميل".
قالت مصادر لرويترز إن السعودية تبلغ حلفاءها وخبراء الصناعة أنها غير مستعدة لدعم سوق النفط من خلال خفض الإمدادات وأنها قادرة على تحمل فترة طويلة من انخفاض الأسعار
أفاد ثلاثة مصادر مطلعة على محادثات أوبك+ أن العديد من أعضاء أوبك+ سيقترحون تسريع وتيرة زيادة الإنتاج في يونيو/حزيران للشهر الثاني على التوالي. وستجتمع ثماني دول أعضاء في أوبك+ في الخامس من مايو/أيار لتحديد خطة الإنتاج لشهر يونيو/حزيران.
وقال ساشديفا "أي مفاجأة في وتيرة أو نطاق تعديلات الإنتاج قد تؤثر بشكل كبير على التقلبات في الجلسات المقبلة".
في الولايات المتحدة، أكبر مستهلك للنفط في العالم، انكمش الاقتصاد للمرة الأولى منذ ثلاث سنوات في الربع الأول، تحت وطأة سيل من الواردات مع تسابق الشركات لتجنب التكاليف المرتفعة الناجمة عن التعريفات الجمركية، مما يسلط الضوء على الطبيعة التخريبية لسياسة الرئيس دونالد ترامب التجارية الفوضوية في كثير من الأحيان.
أشار استطلاع للرأي أجرته وكالة رويترز للأنباء إلى أن الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب زادت من احتمال انزلاق الاقتصاد العالمي إلى حالة ركود هذا العام
أظهر استطلاع للرأي أجرته رويترز يوم الأربعاء أن توقعات الطلب التي خيمت عليها النزاعات التجارية إلى جانب قرار أوبك+ بزيادة الإمدادات ستضغط على أسعار النفط هذا العام.
عدلت شركة التحليلات كبلر توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط في عام 2025 إلى 640 ألف برميل يوميا من 800 ألف برميل يوميا، مشيرة إلى تصاعد التوترات التجارية بين الصين والولايات المتحدة وضعف الطلب الهندي.
توقع استطلاعٌ شمل 40 خبيرًا اقتصاديًا ومحللًا في أبريل أن يبلغ متوسط سعر خام برنت 68.98 دولارًا للبرميل في عام 2025، مقارنةً بتوقعات مارس البالغة 72.94 دولارًا. ويتوقعون أن يبلغ متوسط سعر الخام الأمريكي 65.08 دولارًا للبرميل، بدلًا من 69.16 دولارًا المسجلة الشهر الماضي.
أعلنت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية يوم الأربعاء أن مخزونات النفط الخام الأمريكية انخفضت بمقدار 2.7 مليون برميل الأسبوع الماضي، مدعومةً بارتفاع الصادرات وطلب المصافي. ويقارن ذلك بتوقعات المحللين في استطلاع أجرته رويترز، والتي أشارت إلى ارتفاع قدره 429 ألف برميل.
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
ترشيحات
فرنسا: على أوروبا الرد بشكل موحد على رسوم ترامب الجمركية
وزير المالية الألماني: روسيا لن تعود لمجموعة السبع
رهان بافيت يثير ارتفاعًا بأسهم شركات التداول اليابانية
مخاطر النمو ببريطانيا تضع مستثمري السندات في حالة تأهب قصوى
وزراء مالية مجموعة السبع يبحثون التجارة العالمية والنمو الاقتصادي
الطاقة الدولية تخفض توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشروق
منذ 2 أيام
- الشروق
الجزائر عاشر أكبر مستورد للقهوة في العالم
سجّلت واردات الجزائر من القهوة خلال الفترة الممتدة من جوان 2024 إلى نفس الشهر من عام 2025، انخفاضا محسوسا مقارنة بموسم 2020-2021، بلغ نحو 18 ألف طن. ووفقا للمعطيات الصادرة عن وزارة الزراعة الأمريكية، اطلعت عليها 'الشروق أونلاين' تحتلّ الجزائر صدارة قائمة أكبر مستوردي القهوة في الوطن العربي، والعاشرة (10) عالميا خلف كل من الاتحاد الأوروبي وأمريكا واليابان والصين وروسيا. وحسب ذات المصدر، استوردت الجزائر خلال موسم 2024-2025 حوالي 114000 طن من القهوة (روبوستا-أرابيكا) بانخفاض قدره 6000 طن عن موسم 2022-2023 ونحو 18000 طن عن موسم 2020-2021. وفي قراءة لبورصة نيويورك، بلغ سعر القهوة خلال تداولات أول أمس الجمعة 365.65 دولار للكيس (60 كلغ)، أي 6.08 دولار للكيلوغرام الواحد (1380 دج – بسعر الصرف الموازي)، بارتفاع قدره 2.33 دولارا (536 دج) عن نفس الفترة من العام الماضي، وذلك راجع لانخفاض المعروض في دولتي البرازيل وفيتنام، جراء سوء الأحوال الجوية. وبخصوص الاستهلاك المحلّي للقهوة، فقد احتلت الجزائر المركز الـ 17 عالميا، بكمية بلغت 117000 طن، وذلك خلال الفترة الممتدة من جوان 2023 إلى نفس الشهر من العام الماضي 2024، ما يجعلها أكبر دولة عربية استهلاكا للقهوة والثانية افريقيا خلف اثيوبيا التي تعدّ خامس (05) أكبر منتج للبن في العالم بقدرات تصل الى 501600 طن سنويا.

جزايرس
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- جزايرس
دوافع الطلب على النفط وسط الحروب التجارية
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. وقد ارتفع سعر الذهب إلى مستوى قياسي، الملجأ الرئيس عند الاضطرابات، (تراجع حالياً بعد التوصل لاتفاق مبدئي بين أميركا والصين)، وزاد النزاع الجمركي على حدة الخلافات ما بين الدولتين الاقتصاديتين الكبريين عالمياً، الولايات المتحدة والصين، كما أدى هذا الخلاف إلى بروز خلافات غير مسبوقة بين الولايات المتحدة وحلفائها الأوروبيين، ومع كل من كندا والمكسيك. وقد طغت هذه النزاعات على أجندة الرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال الأشهر الثلاثة الأولى من ولايته الثانية. ولا تزال هذه الخلافات تحتل أولوية الأجندات لهذه الدول، إذ لم يتم الاتفاق سوى ما بين الولايات المتحدة وبريطانيا، وأخيراً مع الصين. احتلت الطاقة نصيباً في هذه النزاعات، خصوصاً بين الولايات المتحدة وكندا من جهة والمكسيك من جهة أخرى. إلا أن النزاع برمته ترك بصماته على النفط. وهذا أمر متوقع. فالنفط هو السلعة الاستراتيجية الأوسع استعمالاً في التجارة العالمية. وقد شهد النفط منذ بداية النزاع تدهوراً في سعره من نحو 70 دولاراً للبرميل إلى 59 دولاراً، ثم عاد ليرتفع ثانية إلى فوق 66 دولاراً، بعد الاتفاق التجاري الأولي بين أميركا والصين.وتدل المعلومات الصادرة عن مصافي التكرير إلى ارتفاع الطلب على المنتجات البترولية، خصوصاً البنزين، في فصلي الربيع والصيف، حيث يزداد الإقبال على استعمال السيارات للتنزه لمسافات طويلة، ومن ثم تخزين كميات ضخمة من البنزين.هذا، ومن المتوقع في معظم الحالات ازدياد الطلب عند انخفاض الأسعار. فكان السبب وراء تدهور الأسعار هو توقعات بانكماش الحركة التجارية العالمية إلى حين وضوح الرسوم الجمركية المتفق عليها، والسلع التي تغطيها.تشير المعلومات في الوقت نفسه إلى تراوح الطلب العالمي على النفط في نطاق 103 – 105 ملايين برميل يومياً، وهو معدل الطلب العالمي الذي تم التوصل إليه فعلاً بعد انتهاء جائحة كوفيد – 19.ويؤكد ارتفاع الطلب على النفط بعد «كوفيد – 19»، واستقرار معدلات الطلب حالياً على مستوى عالية، صحة ما توقعته منظمة «أوبك» منذ فترة، وذلك باستمرار ارتفاع الطلب على النفط، رغم توسع استعمال الطاقات المستدامة من الرياح والشمس.والسبب لهذا التوقع، الذي برهنت على صحته فترة الأزمات الجمركية، التي كانت الأصعب منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، أن السبب الذي أوردته «أوبك» في حينه لتوقعها باستمرار ارتفاع الطلب على النفط هو الزيادة المستمرة في عدد سكان العالم، والارتفاع المستمر في مستوى المعيشة في الدول النامية، الأمر الذي يعني زيادة استعمال السيارات والحافلات، ناهيك عن السفر الجوي أو البحري، وازدياد استعمال الأدوات الكهربائية في المنازل. وحتى في حال انخفاض الطلب على النفط في الدول المتقدمة، فإن الزيادة العالية لسكان الدول النامية، والفرق ما بين مستواهم الاجتماعي والاقتصادي الحالي والمتوقع مستقبلاً، كما هي الحال في الصين والهند وبقية دول جنوب وشرق آسيا، سيشكل كل ذلك الدعم الرئيس لزيادة الطلب على النفط. وخير دليل على ما نقوله هنا، هو أن استهلاك الصين حالياً نحو 10 ملايين برميل يومياً، أو نحو 10 في المائة من مجمل الطلب العالمي. وإضافة إلى هذا وذاك، فإن التقدم العلمي الحاصل، يعتمد على الكهرباء، ولتوليد الكهرباء سيحتاج العالم إلى مزيد من النفط. وخير مثال على ذلك: استهلاك وسائل الذكاء الاصطناعي والسيارات الكهربائية كثيراً من الكهرباء، ومن ثم الحاجة إلى توليدها من النفط وغيره من مصادر الطاقة. الشرق الأوسط


الشروق
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- الشروق
اتفاق أمريكي صيني يُغير أسعار النفط والذهب
سجّلت أسعار النفط والذهب اليوم الاثنين تغيّرا ملحوظا في بورصة لندن، بعد الاتفاق الصيني الأمريكي القاضي بتغيير مستوى الرسوم الجمركية الثنائية إلى 10 % بالنسبة للصين و 30 % لأمريكا. وحسب البيانات الصادرة عن موقع 'وول برايس – oil price' فقد سجّل النفط -إلى غاية كتابة هذا المقال- ارتفاعا بنحو 03 % ليصل إلى مستوى 65,80 دولارا للبرميل. في حين سجّل الذهب خسائر كبيرة تجاوزت 100 دولار في الأونصة الواحدة، خلال جلسة اليوم، حيث بلغ السعر عند الساعة 10:35 صباحا بتوقيت الجزائر، مستوى 3221 دولارا للأونصة (أوقية) و103 دولار للغرام، بعد بلوغه مستوى قياسي هو الأول من نوعه، حيث بلغ يوم 22 أفريل الماضي مستوى 3500 دولار للأونصة. ومن المتوقع أن تستمر أسعار النفط في الصعود إلى مستويات قد تفوق 70 دولارا قبل نهاية الأسبوع، حيث تُشير التوقعات إلى تسجيل انتعاشٍ كبير في الاقتصاد العالمي، ما سيُؤدّي حتما إلى ارتفاع الطلب على هذه المادة من قبل الاقتصادات الكبرى، في مقدّمتها الصين. بدوره، من المتوقع أن يستمر سعر الذهب في الانخفاض مقارنة بالنفط، حيث سيلجأ الكثير من المضاربين إلى خفض استثماراتهم في المعدن الأصفر والتوجه إلى سوق الأسهم التي يُتوقّع لها ارتفاعا كبير والعودة الى مستويات ما قبل رسوم ترمب الجمركية.