
ريلمي تطلق هاتف جديد ببطارية 6000 مللي أمبير
تعتزم Realme، إطلاق هاتفها الجديد Realme GT 7 Pro Racing Edition قريبا جدا، مع اقتراب موعد الإعلان الرسمي عنه في وقت لاحق من هذا الأسبوع، ولكن قبل هذا الإعلان المنتظر، قامت الشركة بمشاركة بعض التفاصيل المبدئية التي تكشف عن أبرز مواصفات الهاتف، مما أتاح لمستخدمي التقنية لمحة عن ما ينتظرهم.
وبحسب ما ذكره موقع 'gizmochina'، شاركت شركة ريلمي عدة صور دعائية تكشف عن تصميم الهاتف، مع التأكيد على استخدام شريحة المعالج Snapdragon 8 Elite، التي تعتبر من أقوى شرائح شركة كوالكوم حتى الآن.
ريلمي تطلق هاتف جديد ببطارية 6000 مللي أمبير
يتوقع أن تكون شريحة Snapdragon 8 Elite هي المحرك الأساسي للعديد من هواتف Gen Premium القادمة، ويعد GT 7 Pro Racing Edition من أرخص الهواتف التي ستضم هذه الشريحة الرائدة.
قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ :
أفضل الهواتف الذكية التي توفر أطول دعم للبرامج في 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المغرب اليوم
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- المغرب اليوم
"أبل" تُهرب مخزون آيفون من آسيا إلى أميركا قبل تفعيل رسوم ترامب
في خطوة استباقية لتفادي تداعيات قرار اقتصادي مرتقب، بدأت شركة أبل بنقل مخزون ضخم من أجهزة آيفون المصنّعة في الهند والصين إلى أميركا، وذلك قبل دخول الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضتها إدارة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب حيّز التنفيذ. القرار الجمركي الذي يفرض رسومًا بنسبة 10% على كافة الواردات الأميركية – مع استثناءات قليلة – يُهدد بزيادة أسعار العديد من المنتجات التقنية، في مقدمتها أجهزة آيفون التي تعتمد أبل في تصنيعها وتجميعها على مصانع آسيوية، خصوصاً في الصين والهند. وبينما لم تُعلّق "أبل" رسميًا على هذه الخطوة، تشير مصادر مطّلعة إلى أن هذه الخطوة اللوجستية تأتي لتفادي ارتفاع تكاليف استيراد الأجهزة الجاهزة أو مكوناتها، وهو ما قد ينعكس بشكل مباشر على أسعار بيع هواتف آيفون للمستهلكين داخل أميركا، بحسب تقرير نشره موقع "gizmochina" واطلعت عليه "العربية Business". هل ترتفع أسعار آيفون؟ القلق الأكبر الذي يراود عشاق أجهزة آيفون هو احتمالية ارتفاع الأسعار، لا سيما مع اقتراب إطلاق سلسلة iPhone 17. ورغم أنه لا يزال أمامنا أشهر قبل الإعلان الرسمي، إلا أن التسريبات تُشير إلى أن التحديثات المنتظرة قد لا تكون كافية لتبرير أي قفزة في الأسعار. ويُتوقع أن يتضمن iPhone 17 شريحة A19 الجديدة، بالإضافة إلى تحسينات في الكاميرا – مثل مستشعر بدقة 24 ميغابكسل – وربما عدسة "بيريسكوب" للتقريب البصري بدقة 48 ميغابكسل، مما قد يُتيح تسجيل فيديو بدقة 8K في طرازات Pro. كما يُتداول الحديث عن إضافة نظام تبريد سائل "غرفة بخار" لبعض الإصدارات. لكن رغم هذه التحسينات، فإن محللين يرون أن السلسلة القادمة لا تُعدّ قفزة نوعية مقارنةً بـ iPhone 16، وقد لا تُبرر قفزة متوقعة في الأسعار، خاصة إذا تجاوز الطراز الأساسي حاجز 1100 دولار. آيفون أغلى.. لكن لماذا؟ رغم أن "أبل" شركة أميركية، إلا أن تصنيع منتجاتها يتم خارج الولايات المتحدة، وتعتمد على مكونات مستوردة من دول مثل الصين، تايوان، الهند وفيتنام. ومع دخول التعريفات الجمركية حيّز التنفيذ، ستُجبر الشركة على دفع رسوم على المكونات أو الأجهزة الجاهزة المستوردة. وفي حال قررت "أبل" تمرير هذه التكاليف إلى المستهلك، فقد نشهد ارتفاعاً ملحوظاً في أسعار الأجهزة، خاصة الطرازات الأعلى مثل iPhone 17 Pro Max. يرى كثير من المستهلكين أن أي زيادة في الأسعار يجب أن تُقابل بتحسينات جوهرية، مثل بطارية أقوى، وسرعات شحن أعلى، وسعة تخزين وRAM أكبر. كما تُطالب شريحة واسعة من المستخدمين بترقية Siri – المساعد الصوتي من "أبل" – الذي لم يلقَ تحديثًا نوعيًا حتى الآن، رغم وعود الشركة بـدمج تقنيات الذكاء الاصطناعي بشكل أوسع. وحتى الآن، ما يزال الغموض يحيط بمستقبل سلسلة iPhone 17، سواء من حيث الميزات أو الأسعار. لكن ما هو واضح تمامًا، أن التعريفات الجمركية الجديدة باتت عاملاً رئيسيًا قد يُعيد تشكيل استراتيجية "أبل" في التصنيع والتسعير خلال الفترة المقبلة.


تليكسبريس
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- تليكسبريس
'Galaxy Ring'.. خاتم 'سامسونغ' الذكي سيتحكم في أجهزتك
تشير براءة اختراع جديدة قدمتها 'سامسونغ' إلى أن Galaxy Ring القادم لن يكون مجرد أداة لتتبع الصحة، بل قد يتحول إلى جهاز تحكم ذكي يمكنه التفاعل مع مختلف الأجهزة الإلكترونية عبر الإيماءات. بحسب الوثائق المسجلة لدى المنظمة العالمية للملكية الفكرية، تعمل 'سامسونغ' على تطوير حلقة ذكية قادرة على التواصل مع الأجهزة الأخرى لاسلكيًا، مما يمنح المستخدمين طريقة جديدة للتحكم في الحواسيب المحمولة والأجهزة اللوحية وحتى الهواتف الذكية بمجرد إيماءات اليد، بحسب تقرير نشره موقع 'gizmochina'. من تتبع الصحة إلى التحكم في الأجهزة حاليًا، يمتلك Galaxy Ring ميزات تركز على الصحة واللياقة، مثل مراقبة معدل ضربات القلب وتحليل النوم، لكنه قد يشهد نقلة نوعية قريبًا مع إضافة وظائف تحكم أكثر تقدمًا، تشبه تلك التي يوفرها قلم S Pen ولكن بشكل أكثر سلاسة وبديهية. لم تؤكد 'سامسونغ' رسميًا ما إذا كانت هذه التقنية ستظهر في Galaxy Ring 2، الذي يُقال إنه قيد التطوير، أم أن الشركة فقط تستكشف إمكانياتها المستقبلية. لكن إذا أصبحت هذه الميزة واقعًا، فقد يكون الخاتم الذكي هو البديل الجديد لأجهزة التحكم التقليدية، مما يعزز تجربة المستخدمين في عالم الأجهزة المتصلة.


تليكسبريس
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- تليكسبريس
الذكاء الاصطناعي من 'ميتا' يستطيع قراءة الأفكار بدقة 80%
يقترب فريق أبحاث الذكاء الاصطناعي في شركة ميتا من فك شفرة الأفكار البشرية. فقد طورت الشركة، بالتعاون مع المركز الباسكي للإدراك والدماغ واللغة، نموذج ذكاء اصطناعي قادر على إعادة بناء الجمل من نشاط الدماغ بدقة تصل إلى 80%. ويعتمد البحث على طريقة غير جراحية لتسجيل نشاط الدماغ، بحسب تقرير نشره موقع 'gizmochina'. ووفقًا للشركة، يمكن أن يسهم هذا البحث في تمهيد الطريق أمام التكنولوجيا التي تساعد الأشخاص الذين فقدوا القدرة على الكلام. كيف يعمل؟ على عكس واجهات الدماغ والحاسوب الحالية التي تتطلب غالبًا غرسات جراحية، يستخدم نهج 'ميتا' تخطيط الدماغ المغناطيسي (MEG) وتخطيط كهربية الدماغ (EEG). تقيس هذه التقنيات نشاط الدماغ دون جراحة. تم تدريب نموذج الذكاء الاصطناعي على تسجيلات الدماغ من 35 متطوعًا أثناء كتابتهم للجمل. عند اختباره على جمل جديدة، يزعم 'ميتا' أنه يمكنه التنبؤ بدقة بما يصل إلى 80٪ من الأحرف المكتوبة باستخدام بيانات تخطيط الدماغ المغناطيسي، وهو ما يزيد مرتين على الأقل عن فك التشفير القائم على تخطيط كهربية الدماغ. لاتزال هذه الطريقة محدودة، إذ تتطلب تقنية تخطيط الدماغ المغناطيسي غرفة محمية مغناطيسيًا، ويجب على المشاركين البقاء ساكنين للحصول على قراءات دقيقة. كما تم اختبار هذه التقنية على أفراد أصحاء فقط، لذا فإن فعاليتها بالنسبة لأولئك الذين يعانون من إصابات في الدماغ لا تزال غير مؤكدة. الذكاء الاصطناعي يرسم أيضًا كيفية تشكيل الكلمات إلى جانب فك تشفير الأفكار وتحويلها إلى نص، يساعد الذكاء الاصطناعي في 'ميتا' الباحثين أيضًا على فهم كيفية تحويل الدماغ للأفكار إلى لغة. يحلل نموذج الذكاء الاصطناعي تسجيلات MEG، ويتتبع نشاط الدماغ على مستوى ميلي ثانية. ويكشف كيف يحول الدماغ الأفكار المجردة إلى كلمات ومقاطع وحتى حركات الأصابع الفردية عند الكتابة. ومن بين النتائج الرئيسية التي توصلوا إليها أن الدماغ يستخدم 'شفرة عصبية ديناميكية' ـ وهي آلية تربط بين مراحل مختلفة من تكوين اللغة مع الحفاظ على إمكانية الوصول إلى المعلومات السابقة. وهذا من شأنه أن يفسر كيف يستطيع الناس بناء الجمل بسلاسة أثناء التحدث أو الكتابة. تؤكد أبحاث 'ميتا' أن الذكاء الاصطناعي قد يمكّن يومًا ما من إنشاء واجهات كمبيوتر دماغية غير جراحية للأشخاص الذين لا يستطيعون التواصل لفظيًا. ولكن في الوقت الحالي، لا تزال التكنولوجيا غير جاهزة للاستخدام في العالم الحقيقي. تحتاج دقة فك التشفير إلى تحسين، والقيود المفروضة على أجهزة MEG تجعلها غير عملية خارج إعدادات المختبر. تستثمر 'ميتا' في الشراكات لتعزيز هذا البحث، أعلنت الشركة عن تبرع بقيمة 2.2 مليون دولار لمستشفى مؤسسة روتشيلد لدعم الدراسات الجارية، كما تعمل أيضًا مع مؤسسات مثل NeuroSpin وInria وCNRS في أوروبا.