logo
حكيم زياش: تجربة دوري نجوم قطر تعيد ذكريات مونديال 2022

حكيم زياش: تجربة دوري نجوم قطر تعيد ذكريات مونديال 2022

مراكش الآن١٢-٠٣-٢٠٢٥

أعرب النجم المغربي حكيم زياش، لاعب نادي الدحيل القطري، عن استعادته لأجمل لحظات مونديال قطر 2022، وذلك من خلال تجربته الحالية في دوري نجوم قطر.
في مقابلة مع القناة الرسمية لنادي الدحيل، قال زياش: 'بكل صراحة، كانت تجربة رائعة. لقد استمتعنا كثيرًا خلال الشهر الذي قضيناه هنا في كأس العالم'.
وأضاف: 'ما زلت أتذكر الأجواء الحماسية، حيث تواجدت عائلاتنا والصحافيون في المدرجات. لقد صنعنا التاريخ مع المنتخب الوطني المغربي، وهذه الذكريات ستظل محفورة في قلبي وعقلي إلى الأبد'.
أشار زياش إلى أنه لم يكن يتوقع العودة إلى قطر بعد المونديال، قائلاً: 'لم أتصور أنني سأعود إلى هذا المكان، لكن ها أنا هنا مجددًا. دعونا نستمتع ونصنع لحظات جديدة جميلة'.
يُذكر أن حكيم زياش، البالغ من العمر 31 سنة، انضم إلى الدحيل القطري خلال الميركاتو الشتوي الأخير، قادمًا من غلطة سراي التركي، بعقد يمتد حتى صيف 2027.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ليونيل ميسي يسقط في دوامة من الأزمات مع إنتر ميامي!
ليونيل ميسي يسقط في دوامة من الأزمات مع إنتر ميامي!

WinWin

timeمنذ 15 ساعات

  • WinWin

ليونيل ميسي يسقط في دوامة من الأزمات مع إنتر ميامي!

يعيش الأسطورة الأرجنتينية ليونيل ميسي حقبة كارثية بصحبة إنتر ميامي الأمريكي، لتتوالى على "البرغوث" لحظات تحطيم الأرقام القياسية ولكن هذه المرة بمفهومها السلبي، بعد أن كان نجمًا لا يشق له غبار خلال فترات ارتدائه قمصان برشلونة وباريس سان جيرمان على التوالي. وفقًا لما ورد في تقرير خاص عبر موقع "onzemondial" قد يلجأ ميسي إلى الرحيل عن صفوف إنتر ميامي حينما ينتهي عقده في الحادي والثلاثين من ديسمبر/ كانون الأول من العام الجاري 2025، هربًا من دوامة سوء النتائج التي لاحقته في الملاعب الأمريكية. ربما لم يتوقع الفائز بالكرة الذهبية في ثماني مناسبات سابقة، أن يعيش هذه الفترة المظلمة في الدوري الأمريكي بصحبة إنتر ميامي، حيث انتقل من مرحلة المجد عقب التتويج بلقب مونديال قطر 2022، إلى لاعب منغمس في دوامة لا تنتهي من الأزمات والنتائج المخيبة للآمال. كانت الأسابيع القليلة الماضية قاسية بشكلٍ خاص على ميسي، بعد الخروج من بطولة كأس أبطال الكونكاكاف، لتبدأ أزمة عميقة لاحقت الأسطورة الأرجنتينية وفريقه في الدوري الأمريكي، حيث فشل الفريق في تحقيق الانتصار سوى مرة وحيدة خلال المواجهات السبع الأخيرة عبر مختلف المنافسات. أزمة حادة يعيشها ليونيل ميسي حقق ليونيل ميسي في الأسابيع الأخيرة أرقامًا قياسية مجنونة بصحبة إنتر ميامي، وهي الأرقام التي حملت صبغة سلبية، حيث خسر بنتيجة 1-4 أمام مينيسوتا يونايتد، لتصبح هذه الخسارة هي الأعلى في مشوار الأسطورة الأرجنتينية منذ الوصول إلى الملاعب الأمريكية. ليونيل ميسي يثير الشكوك حول مستقبله مع إنتر ميامي اقرأ المزيد الأسوأ من ذلك، أن المواجهة أمام أورلاندو سيتي التي خسرها رفاق ميسي بثلاثية بيضاء، هي أقسى خسارة تعرض لها "البرغوث" على أرضه في 313 مباراة خاضها عبر منافسات الدوري في الملاعب الإسبانية والفرنسية والأمريكية. هذه السيناريوهات، كانت أشبه بكوابيس لا يمكن تخيلها للنجم الأرجنتيني الذي اعتاد تحقيق الانتصارات والنجاحات، مما قد يدفعه للرحيل صوب وجهة جديدة بعيدا عن إنتر ميامي والدوري الأمريكي. وسيكون إنتر ميامي على موعد مع مواجهة فيلادلفيا يونيون متصدر ترتيب القسم الشرقي في البطولة المحلية، الذي يحظى بدفاع قوي وهجوم هائل، ما يجعل زملاء ليونيل ميسي مطالبين بتوخي الحذر لتفادي الخروج بخسارة مؤلمة جديدة.

بنعبيشة: "نطمح لتكرار إنجاز الأسود في المونديال وتمثيل الكرة المغربية بأفضل صورة"
بنعبيشة: "نطمح لتكرار إنجاز الأسود في المونديال وتمثيل الكرة المغربية بأفضل صورة"

البطولة

timeمنذ 17 ساعات

  • البطولة

بنعبيشة: "نطمح لتكرار إنجاز الأسود في المونديال وتمثيل الكرة المغربية بأفضل صورة"

كشف حسن بنعبيشة، المدير التقني لنادي الوداد الرياضي، أن الفريق الأحمر بدأ التحضير مبكرًا لمشاركته المرتقبة في كأس العالم للأندية 2025 ، المقرر انطلاقها في يونيو المقبل. وأكد بنعبيشة في تصريحات لموقع "المايسترو الرياضي" المصري، أن الفريق شرع في الإعداد مباشرة بعد نهاية الدوري، مشيرًا إلى أن الإدارة تسعى لتدعيم التركيبة البشرية ببعض العناصر المميزة، لضمان الظهور بمستوى يليق باسم الوداد. وأضاف: "نعيش حالة ذهنية إيجابية جدًا بعد تحقيق ثلاث انتصارات متتالية تحت قيادة المدرب أمين بنهاشم، ونسعى لتكرار ما حققه المنتخب الوطني المغربي في مونديال قطر". وبخصوص مجموعة الوداد في المونديال، قال بنعبيشة: "على الورق، يوفنتوس ومانشستر سيتي هما الأقوى، لكن لم يُتوجا بأي لقب هذا الموسم. في مثل هذه البطولات، الجانب الذهني والتركيز والحماس قد يحدث الفارق". كما وجه رسالة إلى جماهير الفريق، قائلًا: "نطلب من جماهيرنا الوفية أن تواصل دعمها وتتحلى بالصبر، لأن القادم سيكون أفضل بإذن الله".

من الكوت ديفوار إلى مصر.. عقدة جنوب إفريقيا تطارد المغرب قبل إحتضان الحلم القاري
من الكوت ديفوار إلى مصر.. عقدة جنوب إفريقيا تطارد المغرب قبل إحتضان الحلم القاري

عبّر

timeمنذ 2 أيام

  • عبّر

من الكوت ديفوار إلى مصر.. عقدة جنوب إفريقيا تطارد المغرب قبل إحتضان الحلم القاري

خيبة أمل جديدة تلقاها عشاق الكرة المغربية، وهذه المرة من بوابة منتخب الشباب ، الذي ضيّع فرصة التتويج بكأس أمم إفريقيا تحت 20 سنة اليوم الأحد في مصر، بعد خسارته أمام نظيره الجنوب إفريقي في مباراة خيم عليها طيف الإقصاء الأليم لمنتخب الكبار في 'كان' الكوت ديفوار بثنائية نظيفة. القدر الرياضي لعب لعبته مجددًا، والسيناريو بدا وكأنه يُكتب بنفس الحبر جنوب إفريقيا على الجهة الأخرى، المنتخب المغربي يطمح، الجماهير تتعطش للقب، ثم تأتي الصفعة، هذه المرة في نهائي الشباب بنفس السيناريو التي ودع بها الأسود ربع نهائي كان الكوتديفوار، وكانت النتيجة واحدة، الإقصاء والحسرة والأسئلة المؤجلة. المغاربة لم يتجاوزوا بعد مرارة الخروج المبكر لأسود الأطلس بقيادة وليد الركراكي، بعد الأداء المتواضع أمام جنوب إفريقيا، ليأتي السقوط الجديد في نهائي الشبان كمن يُخرج الجرح القديم من تحت الرماد، ويضعه في الواجهة من جديد، ساخنًا ومؤلما. رواد منصات الفضاء التواصلي ارتفعت مجددًا، تتساءل عن الخلل، عن غياب النَّفَس الطويل، عن هشاشة الشخصية في اللحظات المفصلية. كيف لمنظومة كروية باتت تفاخر بتصدير المواهب، وتتباهى بالبنية التحتية والريادة الإفريقية، أن تتعثر مرارًا أمام نفس الخصم، وفي لحظات مصيرية تساوي اقتلاع اللقب. وخلص متتبعون بكون الخسارة أمام جنوب إفريقيا ليست مجرد نتيجة، إنها مرآة تعكس ما هو أعمق لها إرتباط بأزمة ذهنية، وسوء تدبير للمرحلة وكذا افتقار للتركيز ببساطة و'عقدة' نفسية بدأت تتكوّن في اللقاءات الحاسمة. ورغم كل ذلك، فإن في كل سقوط درسًا، وفي كل مرارة حافزًا الكرة المغربية، التي لامست الحلم العالمي في مونديال قطر، وهي مطالبة اليوم بالعودة إلى طاولة المراجعة، ليس فقط في منتخباتها الكبرى، بل في عمق التكوين الذهني والنفسي للاعبين، لأن البطولة لا تُحسم بالمهارة فقط، بل بالعقلية أيضًا. الجماهير المغربية تنتظر بصبر بدأ ينفد، أن ترى منتخبًا مغربيًا يتخطى 'عقدة بافانا بافانا ' ويكتب فصله المنتصر بنفسه، لا أن يتركه للتاريخ يُعيده، خصوصا ونحن مقبلون على إستضافة العرس الإفريقي بعقر الدار وأن الطريق إلى النهائي لن يكون سهلا أمام منتخبات إفريقية لها وزن كبير في مثل هذه المنافسات. يشار إلى أن مشوار أشبال الأطلس توقف اليوم بمصر واحتل مرتبة الوصيف، بعد خسارة غير متوقعة أمام جنوب افريقيا بهدف نظيف، عجز الشبان في تداركه رغم المحاولات التي أتيحت لهم في اللحظات الأخيرة من اللقاء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store