
أخبار مصر : باسم سمرة: مكناش عارفين إننا هنعمل جزء تاني.. وكنت هموت في العتاولة
الأحد 13 أبريل 2025 06:55 صباحاً
نافذة على العالم - استضاف الإعلامي عمرو أديب، في حلقة خاصة من برنامج "الحكاية"، نجوم مسلسل العتاولة 2، الذي حقق نجاحًا كبيرًا في موسم دراما رمضان 2025، وعلى رأسهم باسم سمرة، فيفي عبده، ونسرين أمين.
وخلال اللقاء، علّق باسم سمرة على الجدل المُثار بشأن استخدام بعض الألفاظ الخارجة في العمل، مؤكدًا أن الدراما تعكس الواقع. وقال:
"الشارع المصري اتغيّر عن زمان، وبقى فيه قضايا كتير بنناقشها، ولما بتكلم عن قضية مش معناه إني بسيء، أنا بس بسلّط الضوء على المشكلة، والحل يبقى عند الدولة مش عند الممثل".
وحول كواليس العمل، كشف سمرة أن تقديم جزء ثانٍ من المسلسل لم يكن مخططًا له منذ البداية: "مكناش عارفين إننا هنعمل جزء تاني، ودوري كان هيخلص وكنت هموت، عشان أنا الشرير... لكن رجعت لما قررنا نستكمل القصة بجزء جديد".
كما عبّر عن سعادته بالتعاون مع النجوم أحمد السقا وطارق لطفي، مؤكدًا: "كنا بنعمل بروفات كتير، وكان عندي مشاهد ارتجالية على الهواء، واستمتعت جدًا بالشغل معاهم".
تفاصيل مسلسل "العتاولة 2"
المسلسل من تأليف مصطفى جمال هاشم، وإخراج أحمد خالد موسى، وإنتاج Cedars Art Production. وقد حصل في استفتاء "خبر أبيض" على لقب "أفضل مسلسل شعبي" في رمضان 2025.
أبطال العمل
أحمد السقا، زينة، طارق لطفي، فيفي عبده، باسم سمرة، نسرين أمين، مصطفى أبو سريع، منة بدر تيسير، هدى الإتربي، ميمي جمال، ثراء جبيل، وغيرهم.
أحداث المسلسل
تدور الأحداث في إطار اجتماعي شعبي، حيث يظهر أحمد السقا بشخصية "نصار فتيحة" الذي ترك عالم السرقة، بينما تؤدي زينة دور "حنة" زوجته الطباخة، ويلعب طارق لطفي دور "خضر فتيحة"، ابن عمه، فيما يواصل باسم سمرة تجسيد شخصية رجل الأعمال الفاسد "عيسى الوزّان".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

بوابة ماسبيرو
منذ 4 ساعات
- بوابة ماسبيرو
من الصعب أن تكون عــادل إمام
يمتلك الخلطة السرية لإضحاك الجمهور والنظرة الثاقبة للاستمرار على القمة الموهبة وحدها لا تكفى أن تكون زعيماً للفن المصرى والعربى، ثمة مجموعة من القدرات الخارقة التى من الممكن أن تؤهل شخصاً ما لأن يكون عادل إمام، وعادل إمام هنا ليس مجرد فنان مصرى استطاع أن يستقر على قمة المجد والشهرة على مدار سنوات طوال تخطت الـ 60 عاماً، لكن ما أقصده هنا هو عادل إمام «البراند» الذى استطاع حفر اسمه من ذهب فى قلوب وعقول ملايين العرب من خلال عشرات الأعمال الخالدة. شخصية مثل عادل إمام لديها تفاصيل مختلفة وإمكانيات مغايرة لا يمتلكها إلا العباقرة، والزعيم الذى نتحدث عنه عبقرى بطبعه وفطرته، فقد شق طريقه نحو الزعامة الفنية التى من المؤكد أنه كان يخطط لها وكانت تراوده فى صحوه ومنامه، بداية من وجوده على هامش الوسط الفنى وصولاً إلى النجومية المطلقة التى استطاع أن يظل على قمتها حتى آخر أعماله التى قدمها للجمهور، وبعد اعتزاله الفن صارت الأضواء هى التى تبحث عنه. ابتعد الزعيم بإرادته عن الأضواء إلا أن حضوره ما زال طاغياً وصورته محفورة فى الذاكرة الجمعية، وضحكته باقية على الشاشات، فمجرد ذكر اسم عادل إمام فى أى وقت سواء على وسائل التواصل الاجتماعى أو فى الجلسات الخاصة كفيل بأن يسحب البساط من أى حديث آخر. انسحب عادل إمام من المشهد وهو فى كامل تألقه على طريقة لاعبى كرة القدم الذين يعتزلون اللعب وهم فى كامل نجوميتهم حتى يتركوا ذكرى طيبة دائمة لدى جمهورهم، وهذا ما فعله الزعيم عندما ابتعد عن الوسط الفنى وهو فى عز تألقه التليفزيونى وهو الذى كان يحصل على أعلى أجر بالإضافة إلى أنه كان صاحب الإعلانات الأكثر على مسلسله التليفزيونى الرمضانى. عادل إمام صاحب الخلطة السرية لإضحاك الجمهور والنظرة الثاقبة للاستمرار على القمة وصاحب البصيرة المتفردة، فما إن وصل إلى مرحلة عمرية معينة حتى استبصر المستقبل وعلم بحسه وفطرته وموهبته أن الشباب هم القادمون وأنه لا يمكن أن يستمر فى تفوقه بمعزل عن هؤلاء الشباب. اتخذ الزعيم قراره الجرئ بدمج الشباب معه فرادى فى بعض الأعمال ثم جمعهم ككتلة واحدة ناجحة لها ثقلها فى أعمال أخرى مثل «أمير الظلام» و«التجربة الدنماركية» وغيرها من الأعمال الأخرى فقد استعان بتامر عبد المنعم وشيرين سيف النصر ومجدي كامل وأحمد التهامى وخالد سرحان وتامر هجرس والنجمة اللبنانية نيكول سابا، واستمر على هذا النحو فى باقى أعماله. رغم أن عدداً كبيراً من زملائه النجوم الكبار حذوا نفس حذوه إلا أنهم لم يكونوا أبطالاً فى هذه الأعمال لكنهم كانوا مساعدين للبطل. لا يمكن أن نقلل أبدًا من شأن النجم محمود عبدالعزيز عندما عمل مع أحمد السقا فى «إبراهيم الأبيض» أو نور الشريف مع أحمد عز فى «مسجون ترانزيت» وكذلك النجم الكبير محمود ياسين مع أحمد السقا فى «الجزيرة» لكن ما أقصده هنا أن النجم عادل إمام استعان بالشباب ليكون هو البطل الأول والأخير لأعماله في وجودهم. وعلى الرغم من أن السينما للشباب من منطلق أن جمهور الفن السابع من شرائح عمرية صغيرة، فكيف لرجل تخطى السبعين أن يقنع شاباً وفتاة لا يتخطى عمرهما الـ 16 سنة أن يشاهدا فيلم سينمائيًا هو بطله، وهذا هو سر عظمة النجم عادل إمام الذى كسر كل القواعد الفنية. ما فعله عادل إمام فى السينما وقدرته على حصد إعجاب الجمهور كان مثار اندهاش الجميع، خاصة أن ذلك حدث فى توقيت ساد خلاله مصطلح «سينما الشباب» والذى ازدهر من خلال نجوم صغار فى السن استطاعوا التعبير عن آمال وطموحات أبناء جيلهم، وهذا ما يجعلنا نقول ونؤكد أن ما فعله النجم عادل إمام جاء ضد الطبيعة وضد المنطق. الزعيم ذلك النجم الواثق فى نفسه دائماً ما كان يؤكد أنه لا يخشى من منافسة أحد لأن الزمن هو منافسه الوحيد، هذه الجملة الأيقونية التى أبدعها عادل إمام فى حواره مع الإعلامى الكبير الراحل مفيد فوزى وهو ما يؤكد الرغبة الشديدة لدى هذا النجم الفذ فى تقديم كل شىء بجعبته، لذا ينشغل دائماً بأعماله ويقدم أكثر من فيلم فى العام الواحد بالإضافة لمسرحية بصورة يومية. فيكفى أن عام 83 قدم فيه أفلاماًً مثل «حب فى الزنزانة»، «المتسول»، «الحريف»، «لا من شاف ولا من درى»، «عنتر شايل سيفه»، وبعد ذلك فى عام 84 قدم أفلاماً مثل «حتى لا يطير الدخان»، «الأفوكاتو»، «احترس من الخط»، «واحدة بواحدة»، «مين فينا الحرامى». إذا أردت فهم ظاهرة عادل إمام وكيف أصبح هذا الاسم علامة وماركة مسجلة يجب عليك أن ترجع للوراء كثيراً، خاصة أن الإبداع والنجاح يولدان فى بعض الأحيان من رحم المعاناة، فهذه القدرة الكبيرة على التفوق تؤكدها البدايات التى قد تكون صعبة. فى ستينات القرن الماضى، ظهر إمام لأول مرة على الساحة الفنية من خلال دور ثانوى أسند له فى مسرحية «أنا فين وأنت فين» مع نجم الكوميديا فى هذه المرحلة فؤاد المهندس، لينطلق بعدها بعيداً عن مسرح الجامعة، حيث كان طالباً فى كلية الزراعة، وقدم العديد من الأدوار الثانوية، ثم الدور الثانى مع كبار الفنانين فى هذا الوقت. البطولة الأولى للزعيم سينمائياً كانت فى أوائل السبعينات وبالتحديد فى عام 1973 من خلال فيلم «البحث عن فضيحة»، وهو آخر أعمال الكاتب الراحل أبوالسعود الإبيارى الشريك فى نجاحات نجم الكوميديا الراحل إسماعيل ياسين، ومن إخراج نيازى مصطفى. قدم عادل إمام أعمالاً سينمائية تنتمى لجميع الألوان وتنوعت ما بين الكوميديا والتراجيديا وقدم قضايا الوطن والمواطن من خلال هذه الأفلام مثل أفلامه «طيور الظلام» و«الإرهابى» و«اللعب مع الكبار» وغيرها من الأعمال، كما أنه تسيد المسرح وقدم مسرحيات ظلت تحمل لافتة «كامل العدد» على مدار سنوات طويلة، حيث شهدت مسرحيات الزعيم إقبالاً كبيراً من جمهوره فى مصر والوطن العربى، ما أدى إلى استمرار عرضها لفترات قياسية، تراوحت ما بين 4 أعوام و11 عاماً متواصلة، حيث قدم عادل إمام 4 مسرحيات فقط طوال 34 عاماً بين عامى 1976 و2010، مثل مسرحية «شاهد ما شافش حاجة» التى حققت نجاحاً كبيراً منذ عرضها فى 12 يونيو 1976، واستمر عرض المسرحية لمدة 4 سنوات، فى مصر والعديد من الدول العربية. أما مسرحية «الواد سيد الشغال» فقد بدأ عرضها لأول مرة فى 20 يوليو 1985، واستمر عرضها 8 سنوات حتى عام 1993، أما مسرحية «الزعيم» فقد عُرضت لمدة 6 سنوات فى الفترة ما بين عامى 1993 و1999، وكان ختام مسرح عادل إمام مع «بودى جارد» وهى صاحبة أطول فترة عرض على خشبة المسرح، إذ استمر عرضها 11 عاماً على خشبة مسرح الهرم بالقاهرة ما بين عامى 1999-2010، وعرضت فى أكثر من بلد عربى. البداية التليفزيونية لعادل إمام جاءت عام 1978 عندما قرر خوض تجربة البطولة فى الدراما التليفزيونية من خلال مسلسل «أحلام الفتى الطائر» وكان وقتها التعاون الأول بين الزعيم والمؤلف الراحل وحيد حامد، وبعدها بعامين كرر الزعيم تجربة الدراما التليفزيونية من خلال مسلسله الأشهر «دموع فى عيون وقحة» وحقق نجاحاً كبيراً واعتبر من أشهر الأعمال المخابراتية، وبعد نجاحه فى هذا المسلسل قرر الزعيم الابتعاد عن التليفزيون لفترة طويلة. عاد عادل إمام إلى الدراما التليفزيونية مرة أخرى عام 2011 بمسلسل «فرقة ناجى عطا الله» والذى حقق نجاحاً كبيراً على مستوى المشاهدة ليقرر الزعيم استكمال المشوار فى التليفزيون ليصبح الزعيم نجم الدراما الأول بوجوده بشكل متتالٍ فى شهر رمضان من كل عام، وتوالت مسلسلاته من «العراف» عام 2013، «صاحب السعادة» عام 2014، «أستاذ ورئيس قسم» عام 2015، «مأمون وشركاه» عام 2016، «عفاريت عدلى علام» عام 2017، «عوالم خفية» عام 2018، وغاب عن رمضان 2019، ثم عاد بعد ذلك فى 2020 بتقديمه «فلانتينو» الذى يعد آخر أعماله الفنية بوجه عام.


المصري اليوم
منذ 10 ساعات
- المصري اليوم
أول تعليق من ياسين السقا بعد انفصال والده ووالدتها
علق ياسين نجل الفنان أحمد السقا، على انفصال والده ووالدته الإعلامية مها الصغير، إذ وجه رسالة شكر لمن اتصلوا وطلب منهم احترام الخصوصية. وكتب ياسين عبر خاصية القصص القصيرة على إنستجرام: «أشكر كل اللي اتصلوا بي وخاصة السادة الصحفيين وآسف على عدم الرد، أرجو احترام خصوصية الأمور الشخصية.. شكرًا». ونشر حساب شخصي يحمل اسم الفنان احمد السقا بموقع «فيسبوك» أن الطلاق قد تم منذ شهرين في حين أن الانفصال وقع منذ 6 أشهر وأوضح: «عشان الناس اللي بتسأل أنا والسيدة مها محمد عبدالمنعم، منفصلين منذ 6 شهور، وتم الطلاق منذ شهرين تقريبًا وأعيش حاليا لأولادي وعملي وأصدقائي المقربين، وأمي وأختي، وكل تمنياتي لأم أولادي بالتوفيق والستر». وأضاف الحساب المنسوب للسقا: «مش عايز رغي في الموضوع ده رجاء من الصفحات الخاصة والأخوة الصحفيين، وسبحان مقلب القلوب ومبدلها، مضيفًا: أعتقد إن أعلن بينما تأخرت هي في الإعلان ففي هذا قمة الاحترام والرقي، ولها كامل الاحترام، التي قد توضح هذه الرغبة قريبًا. واختتم: «أمنياتي لها بالسعادة والنجاح، في قرارها وحياتها اللي فوجئت بها مثلكم، ربنا يسعدها في حياتها المستقبلية واختياراتها». وأثار البوست المنشور حول انفصال أحمد السقا ومها الصغير حالة كبيرة من التفاعل والجدل والتعليقات من الفنانين على حساب السقا الشخصي الذين عبروا عن أسفهم لانفصال الثنائي، منهم الفنانين وفاء عامر وضياء عبدالخالق وإيهاب فهمي. وبينما لم يتم تأكيد أو نفي الانفصال عبر بيان رسمي أو الحسابات الرسمية للسقا والإعلامية مها الصغير أو إصدار بيان رسمي نشرت الإعلامية مها الصغير آية قرآنية عبر خاصية الاستوري بموقع «انستجرام» وكتبت: «اصبر حتى يحكم الله وهو خير الحكمين». من ناحية أخرى، علق عدد من الفنانين على المنشور المنسوب للسقا معبرين عن حزنهم لأنباء الانفصال، وأبرزهم الفنان إيهاب فهمي، حيث كتب: «قدر الله وما شاء فعل»، وعلقت الفنانة وفاء عامر عبر المنشور قائلًا: «لا حول ولا قوة إلا بالله». بينما علق الفنان محمد على رزق، قائلا: «قدر الله وما شاء فعل.. ربنا ييسر لك الحال ويكتبلك كل خير يا رب»، وعلق الفنان مؤمن نور: «قدر الله وما شاء فعل ربنا يكتبلك كل الخير يا رب». اقرأ أيضًا:


أخبار مصر
منذ 13 ساعات
- أخبار مصر
بسمة وهبة: 'السقا قالي صارف 150 مليون جنيه في آخر سنة وعمره ما مد إيده على مها'
بسمة وهبة: 'السقا قالي صارف 150 مليون جنيه في آخر سنة وعمره ما مد إيده على مها' كشفت الإعلامية بسمة وهبة، عن تفاصيل ما دار بينها وبين الفنان أحمد السقا بعد جدل انفصاله عن زوجته الإعلامية مها الصغير.وقالت بسمة وهبة، ببرنامج '90 دقيقة' المذاع عبر قناة المحور: 'مينفعش يتقال أحمد السقا مش بيصرف على بيته وبيضرب مراته .. أحمد السقا أقسم لي بالله أنه عمره ما مد إيده على مها طول علاقته بيها وعمره ما قالها لفظ'. وتابعت بسمة: 'السقا قالي شخصية مها في الفترة الأخيرة اتغيرت تماما واتحولت 180 درجة، وقالي مها مبقتش مها، واتغيرت واتحولت، مش دي مها اللي اتجوزتها واللي عرفتها'.واستكملت: 'قولتله (ينفع ست هى اللي تصرف على ولادها).. سكت ولقيت عنده حالة من الذهول والصدمة، ووراني حاجات الحقيقة أثبتلي بيها كلامه، إن هو بيصرف على ولاده وعلى مها وإزاي بكرم وبزخ قد إيه'.وأضافت: 'السقا قالي (بدفع مصاريف الولاد طبعا، وفي سنة واحدة دافع 150 ألف جنيه استرليني في آخر سنة، و150 مليون جنيه مصري في آخر سنة برضو مستشفيات وعمليات…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه