logo
بيان: شركة النفط اليمنية في مأرب ترفع أسعار الوقود مؤقتًا

بيان: شركة النفط اليمنية في مأرب ترفع أسعار الوقود مؤقتًا

اليمن الآن١١-٠٥-٢٠٢٥

يمن ديلي نيوز:
أعلن فرع شركة النفط اليمنية في محافظة مأرب (شمال شرقي اليمن)، يوم الأحد 11 مايو/أيار، عن رفع أسعار مادة البنزين مؤقتًا، وذلك بسبب بدء أعمال الصيانة الشاملة في المصافي، والتي من المتوقع أن تستمر لمدة 12 يومًا.
وذكرت الشركة، في بيانٍ تابعه 'يمن ديلي نيوز'، أن قرار رفع السعر يأتي بناءً على مذكرةٍ تلقتها من الشركة اليمنية لتكرير النفط بتاريخ 14 إبريل/نيسان 2025، والتي تضمنت موعد بدء الصيانة الشاملة لمصافي التكرير، ابتداءً من يوم غدٍ الاثنين.
وأوضحت الشركة أن سعر اللتر الواحد من البنزين خلال فترة الصيانة سيكون 1,250 ريالًا، مشيرةً إلى أن هذه الإجراءات تهدف إلى ضمان استمرار تموين السوق المحلية بالمشتقات النفطية رغم توقف المصافي عن العمل مؤقتًا.
ودعت الشركة جميع محطات الوقود إلى الالتزام بتموين المواطنين وفق السعر المحدد، حتى انتهاء أعمال الصيانة وعودة الإنتاج إلى وضعه الطبيعي.
وبهذا، سيرتفع سعر الجالون (سعة 20 لترًا) من 8,000 ريال إلى 25,000 ريال، وذلك خلال فترة خضوع المصافي لأعمال الصيانة.
مرتبط

فرع مأرب
شركة النفط اليمنية


Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الاقتصاد النقدي في بلادنا وفر بيئة جاذبة للمضاربة بسعر الصرف
الاقتصاد النقدي في بلادنا وفر بيئة جاذبة للمضاربة بسعر الصرف

اليمن الآن

timeمنذ 9 دقائق

  • اليمن الآن

الاقتصاد النقدي في بلادنا وفر بيئة جاذبة للمضاربة بسعر الصرف

هذا المقال يهدف إلى تحليل كنة وطبيعة الاقتصاد في مناطق الشرعية والخروج برؤية . ومن أجل ذلك علينا أن نفرق بين الاقتصاد الحقيقي والاقتصاد النقدي والاخير تناغم مع غياب أو ضعف مؤسسات الدولة وانحسار الموارد وفتح ٱفاقا لانتشار وتوسع ظاهرة الفساد . نقصد بالاقتصاد الحقيقي ذلك الجزء من الاقتصاد الذي يولد النمو الاقتصادي ويخلق الوظائف ويزيد من الإنتاج والإنتاجية ويوجه الاستثمار في القطاعات الإنتاجية والخدمية.اما الاقتصاد النقدي فنعني به تلك النشاطات المرتبطة بتداول النقود والاموال دون أن تنعكس على زيادة الإنتاج أو تحسين معيشة الناس كما هو حاصل في بلادنا. منذ بدء الأزمة السياسية والاقتصادية مرورا بانتقال البنك المركزي إلى عدن في سبتمبر 2016وقعت البلاد في فخ الاقتصاد النقدي على إثر توقف انتاج وتصدير النفط والغاز اعتبارا منذ 2015 ومغادرة شركات النفط الأجنبية ومعه توقف الاستثمار الخاص والعام التي بناء عليه فقط ينمو الناتج المحلي الإجمالي ويتحسن الوضع المعيشي للناس . حينها لم يسارع الأشقاء بتعويض اليمن عن توقف انتاج وتصدير النفط الذي كان يرفد الموازنة العامة ب 70 في المائة من الموارد ويشكل أكثر من 34 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي . ومنذ ذلك الوقت تراجعت الموارد العامة السيادية الضريبة و الجمركية التي تغذي حساب الحكومة بالبنك المركزي وبشكل حاد واختفت تقريبا في نهاية المطاف . إلى هنا القصة واضحة و معروفة . لكن في هذه الظروف كان الخيار الوحيد أمام حكومة الشرعية ومعها بنكها المركزي عدن الذي استنزفت احتياطياتة النقدية البالغة 5.2مليار دولار المثبتة نهاية 2014 قبل انتقال البنك المركزي إلى عدن لذلك كان الخيار الوحيد المتاح أمام الحكومة للوفاء برواتب موظفي الدولة المدنيين والعسكريين يتمثل في توفير السيولة المحلية عبر الاصدار التضخمي للعملة عبر طباعة العملة في الخارج وهي عملية سهلة وغير مكلفة كثيرا لكن كان لها تكلفه اجتماعية واقتصادية باهظة للغاية وبذلك امام هذه الأوضاع الصعبة بدأت مرحلة من طباعة النقود المفرط حدث ذلك بدافع الضرورة من اجل الوفاء برواتب موظفي الدولة والنفقات التشغيلية للمؤسسات. وتاسيسا على ذلك كانت تخرج من البنك المركزي أكثر من 85 مليار ريال شهريا كرواتب ونفقات تشغيلية لكنها لاتعود مجددا الى البنك المركزي عبر افرازات النشاط الاقتصادي بل تستقر لدى شركات الصرافة ووحداتها وبدرومات المؤسسات التجارية والمصرفية حتى وصل حجم المعروض النقدي خارج القطاع المصرفي نهاية 2021 أكثر من خمسة ترليون ريال وهو رقم يفوق حجم الاقتصاد وحاجة المبادلات الاقتصادية. وهنا ولد وتعاظم الاقتصاد النقدي بعيدا عن الاقتصاد الحقيقي حدث ذلك بالتوازي مع عجز متزايد عن تحصيل الموارد العامة للدولة . نقول هذا لأن هذه الكمية الضخمة من السيولة كان يجري ضخها للسوق بعيدا عن القنوات المصرفية التي تعطل دورها بفعل العقوبات الدولية وفقدان الثقة بها داخليا عدا عن انقسامها بين عدن وصنعاء والتي كان يجب أن تعيد ضخها في شكل استثمارات وقروض واستهلاك منتج وبدلا عن ذلك استقرت الكتلة النقدية الكبيرة لدى شركات الصرافة كما أسلفنا و التي أصبحت تتحكم فعليا في سوق الصرف الأجنبي وتضارب بالعملة خاصة مع توسع دورها في تصريف العملات الأجنبية التي تدخل البلاد كرواتب للقوات المدعومة من قبل دول التحالف العربي إضافة إلى تحويلات المغتربين. وبتعطل الدورة الاقتصادية لم تتغير الكتلة النقدية حتى مع عملية بيع الدولار عبر المنصة الإلكترونية لأن مايتم سحبة من فائض السيولة يعاد انفاقه مرة أخرى كرواتب لموظفي الدولة وبذلك بقت هذه العملية تشبه عمل نافورة الماء تكرر نفسها .. لكن هذه الكتلة النقدية جرى تدويرها في دائرة مغلقة غير منتجة وغير ذات صلة بالاستثمار الحقيقي وهذه هي المعضلة الحقيقة والحلقة المفرغة في الاقتصاد . وهكذا وجدت البلاد نفسها في حالة دورة اقتصادية معطلة وسيطرة متزايدة للصرافين على سوق العملات وتضاؤل قدرة البنك المركزي في التحكم بالادوات النقدية خاصة في ظل الحرب الاقتصادية التي تشنها صنعاء بجدارة وفرض ظروف القوة القاهرة على صادرات النفط . وكانت النتيجة التي ترافقت مع عمليات المضاربة بسعر الصرف بهدف التربح والاثراء تتمثل فيما يلي : ـ تٱكل مستمر في قيمة العملة الوطنية . وتضخم ينهك القدرة الشرائية للمواطن ـ وبيئة اقتصادية غير مواتية تهدد أي أفق للتعافي الاقتصادي . رؤية لمواجهة الوضع : أمام هذه التحديات الناتجة عن الاختلالات الاقتصادية الكلية وفي الموازنة العامة للدولة على وجه الخصوص و في ظل غياب الاستثمارات في البنية الاقتصادية والإنتاجية العامة والخاصة وتسيد الاقتصاد النقدي تحت عنوان المضاربة بسعر الصرف . تبقى المساعدات الخارجية تؤدي وظيفة إسعافية ودورها مؤقت لكن بعيدا عن الحلول الاقتصادية المستدامة . ولذلك لابد أن يتجه الجزء الأكبر من العون الخارجي نحو التنمية المستدامة المولده للدخل والوظائف والنمو الاقتصادي على ان يجري ذلك عبر اتباع السياسية الاقتصادية والنقدية الرشيدة تعزيز الدور السيادي للعملة الوطنية بعد أن فقدت العديد من وظائفها ومنها وظيفتها الإدخارية وعبر التخفيف من دولرة الاقتصاد عبر فرض القانون وتعزيز دور البنوك للقيام بدورها الاقتصادي والاجتماعي والعمل على إجراء تحسن ملموس ومضطرد في حجم وكفاءة الموارد العامة واستخدماتها والبدء بتصدير النفط والغاز . وهذه هي المداخل لمواجهة الأزمة الاقتصادية والتغلب على التحديات التي يجب على حكومة الشرعية التغلب عليها لتوفير بيئة جديدة ٱمنه تؤمن بدء مرحلة جديدة من الاستقرار والتعافي الاقتصادي في البلاد . عدن 22مايو 2025

ارتفاع جديد في أسعار الروتي بتعز
ارتفاع جديد في أسعار الروتي بتعز

اليمن الآن

timeمنذ 42 دقائق

  • اليمن الآن

ارتفاع جديد في أسعار الروتي بتعز

كريتر سكاي/خاص تعيش مدينة تعز، التي تعاني ظروفًا معيشية صعبة أصلاً، تدهورًا متسارعًا في جودة الحياة اليومية، حيث تضاف أزمة جديدة إلى سلسلة الأزمات التي تثقل كاهل المواطنين. فبعد معاناة مستمرة من أزمة المياه الخانقة وارتفاع أسعارها، تشهد المدينة الآن تفاقماً في أزمة الغاز المنزلي، بينما قفز سعر الروتي القرص الواحد إلى 100 ريال يمني.

تعرف على أسعار صرف الريال اليمني مساء الخميس 22 مايو 2025
تعرف على أسعار صرف الريال اليمني مساء الخميس 22 مايو 2025

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

تعرف على أسعار صرف الريال اليمني مساء الخميس 22 مايو 2025

سجل الريال اليمني تراجع طفيف مقابل العملات الأجنبية، مساء اليوم الخميس الموافق 22 مايو 2025م، في أسواق الصرف بالعاصمة عدن والمحافظات المحررة، وذلك بعد أيام من التحسن. وحسب مصادر مصرفية لـ"عدن تايم" فإن أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني مساء اليوم الخميس، هي على النحو التالي:- الدولار الأمريكي 2530ريال يمني للشراء 2544ريال يمني للبيع الريال السعودي 665ريال يمني للشراء 667ريال يمني للبيع وبهذا يكون الريال اليمني قد سجل تراجع طفيف أمام العملات الأجنبية مساء اليوم الخميس، بواقع 2 ريال يمني في صرف السعودي بالمقارنة مع أسعار مساء أمس الأربعاء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store