
مصرع عنصر جنائى وضبط بؤر إجرامية للاتجار بالمخدرات والأسلحة
وأكدت معلومات وتحريات قطاع الأمن العام بالتنسيق مع قطاع مكافحة المخدرات والأسلحة والذخائر غير المرخصة، قيام بؤر إجرامية منظمة تضم عناصر جنائية شديدة الخطورة، بجلب كميات ضخمة من المواد المخدرة والأسلحة تمهيدًا لترويجها.
وعقب تقنين الإجراءات واستصدار الأذونات القانونية، شنت الأجهزة الأمنية حملة مكبرة بالتنسيق مع قطاع الأمن المركزي، أسفرت عن مصرع عنصر جنائي شديد الخطورة مطلوب ضبطه وإحضاره في قضايا 'اتجار بالمخدرات – شروع في قتل – إطلاق أعيرة نارية'، وذلك أثناء تبادل إطلاق النار مع قوات الشرطة في محافظة أسيوط.
وشملت المضبوطات 150 كيلو جراما من المواد المخدرة المتنوعة: (حشيش – هيدرو – شابو – هيروين – أفيون)، 23 ألف قرص مخدر، 38 قطعة سلاح ناري: 10 بنادق آلية – 17 بنادق خرطوش – بندقية رصاص – 9 فرد محلي – طبنجة.
وقُدرت القيمة المالية للمواد المخدرة المضبوطة بأكثر من 37 مليون جنيه وتم اتخاذ الإجراءات القانونية حيال المتهمين.
Previous Next
تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي
جوجل نيوز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأموال
منذ 2 ساعات
- الأموال
ضبط 12 مليون جنيه حصيلة قصايا الاتجار بالنقد الأجنبي خلال 24 ساعة
تواصل أجهزة الامن بوزارة الداخلية حملاتها الأمنية المكثفة لمواجهة جرائم الاتجار غير المشروع في النقد الأجنبي والمضاربة بأسعار العملات خارج الإطار القانوني، في إطار جهودها لحماية الاقتصاد الوطني من الممارسات التي تُخل باستقراره. قضايا إتجار بالنقد الأجنبي وأسفرت الحملات الأمنية التي تم تنفيذها من خلال قطاع الأمن العام، بالتعاون مع الإدارة العامة لمكافحة جرائم الأموال العامة ومديريات الأمن، خلال 24 ساعة فقط، عن ضبط عدد من القضايا المتعلقة بالاتجار في العملات الأجنبية المختلفة، خارج نطاق السوق المصرفي، بقيمة مالية تُقدر بحوالي 12 مليون جنيه. وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.


الأموال
منذ 3 ساعات
- الأموال
ضبط تشكيل عصابي تخصص في النصب على المواطنين واختراق حساباتهم المالية
تمكنت أجهزة وزارة الداخلية، من ضبط تشكيل عصابي تخصص في النصب وسرقة أموال المواطنين من ماكينات الصراف الآلي. النصب والاحتيال على المواطنين وكشفت أجهزة الأمن عن واقعة شمل الفيديو شكوى أحد المواطنين من تعرضه لعملية نصب وسرقة بطاقته البنكية وكلمة السر الخاصة بها، من قِبل إحدى السيدات أثناء تواجده أمام ماكينة صراف آلي بمنطقة الساحل في محافظة القاهرة وبالفحص تبيّن أن قسم شرطة الزيتون بمديرية أمن القاهرة قد تلقى بلاغًا من أحد المواطنين، مقيم بدائرة قسم شرطة المطرية، يفيد بتعرضه لعملية احتيال من قِبل سيدتين أثناء محاولته سحب مبلغ مالي من ماكينة ATM. و قامت المتهمتان بادعاء مساعدته، واستغلتا الموقف في استبدال بطاقته البنكية بكارت آخر، وسحبتا مبلغًا ماليًا من حسابه. وبتكثيف التحريات، نجحت الأجهزة الأمنية في تحديد وضبط مرتكبي الواقعة، وهم سيدتان وشخصان – لهم معلومات جنائية سابقة، وضبط أحد المتهمين وبحوزته فرد خرطوش. وبمواجهتهم، أقروا بتكوينهم تشكيلًا عصابيًا تخصص في سرقة مدخرات ومعاشات المواطنين، وخاصة كبار السن، باستخدام أسلوب "المغافلة"، واعترفوا بارتكاب 5 وقائع سرقة أخرى بنفس الطريقة.

مصرس
منذ 3 ساعات
- مصرس
قوات حرس الحدود توجه ضربة لمهربى المخدرات
محمد الجزارنجحت قوات حرس الحدود فى توجيه الضربات القاصمة للعناصر المهربة خلال الفترة الماضية، ونتيجة لتكثيف أعمال جمع المعلومات وإجراءات التأمين على جميع الاتجاهات الاستراتيجية للدولة.تمكنت قوات حرس الحدود من توجيه ضربة قوية لمهربى المواد المخدرة ومروجيها؛ حيث تم ضبط عربة نقل محملة بكمية من الخضروات عثر بداخلها على ( 6047) لفافة هيدرو بإجمالى وزن (6123) كجم، و(66147) قطعة حشيش بإجمالى وزن (6614) كجم مخبأين داخل العربة والتى كانت معدة لإغراق المجتمع المصرى بسمومها؛ حيث تم اكتشافها بواسطة أطقم التفتيش باستخدام أحدث أجهزة الكشف عن المهربات بجهة نفق الشهيد أحمد حمدى. وتقدر القيمة المالية للمضبوطات بمليار ومائتىّ مليون جنيه تقريبًا، وقد تم إحالة المضبوطات إلى جهات الاختصاص لاتخاذ الإجراءات القانونية حيالها.. يأتى ذلك استمرارًا للجهود المكثفة التى تبذلها قوات حرس الحدود لتأمين حدود الدولة وإجهاض المخططات والمحاولات التى تستهدف المساس بالأمن القومى المصرى. الجامعات المصرية تتصدر التصنيفات الدولية لعام 2025كشف تقرير للمركز الإعلامى لمجلس الوزراء حجم التقدم الذى أحرزته الجامعات المصرية فى التصنيفات الدولية، فى ظل التوسع غير المسبوق فى إنشاء الجامعات وتطوير منظومة التعليم العالى، ما انعكس على القفزة النوعية للجامعات المصرية ضمن أبرز التصنيفات الدولية لعام 2025. وأظهر المركز أن مصر تصدّرت الدول العربية والإفريقية فى عدد الجامعات المدرجة بتصنيف «Times Higher Education» لعام 2025، الذى يقيم أكثر من 2000 جامعة استنادًا إلى 13 مؤشرًا فرعيًا تشمل مجالات التدريس، والبحث، وإتاحة المعرفة، والنظرة الدولية.وارتفع عدد الجامعات المصرية المدرجة بالتصنيف منذ صدوره، ليصل إلى 35 جامعة عام 2025، مقابل 28 جامعة عام 2024، و26 جامعة عام 2023، بعد أن كانت جامعة واحدة عام 2011، فى حين لم تدرج أى جامعة مصرية بالتصنيف خلال أعوام «2013 و2014 و2015».وجاءت مصر فى المرتبة الأولى إفريقيًا والثانية عربيًا فى عدد الجامعات المدرجة فى تصنيف «سيماجو» الإسبانى لعام 2025، الذى يقيم المؤسسات الأكاديمية والبحثية بناءً على مؤشرات الأداء البحثى والمخرجات الابتكارية والتأثير المجتمعى المقاس بمدى ظهورها على الويب.وارتفع عدد الجامعات المصرية المدرجة فى هذا التصنيف إلى 52 جامعة فى 2025، مقابل 51 جامعة فى 2024، و15 جامعة فقط فى 2009، كما تقدمت 12 مركزًا بمؤشر «Scimago» للنشر العلمى منذ صدوره، لتحتل المرتبة 25 عام 2024، مقابل المرتبة 37 عام 1996. الأزهر والفاتيكان.. الحوار مستمرصبحى مجاهدأكد الأزهر الشريف أن الحوار مع الفاتيكان مستمر ومتجدد، عقب تولى البابا ليو الرابع عشر منصبه الجديد على رأس الكنيسة الكاثوليكية. وفى اتصال هاتفى، هنأ فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، البابا الجديد، معربًا عن تطلعه لتعزيز أواصر التعاون بين المؤسستين الدينيتين فى مجالات الحوار بين الأديان، ونشر ثقافة التسامح والتعايش المشترك.وأفادت مصادر رسمية بأن الاتصال شهد تأكيداً متبادلاً على أهمية استكمال مسيرة التقارب التى انطلقت منذ توقيع «وثيقة الأخوة الإنسانية» فى أبو ظبى عام 2019، والتى أرست دعائم قوية للتعاون بين الأزهر والفاتيكان فى مواجهة التعصب والتطرف، والعمل المشترك من أجل السلام العالمي.وفى تهنئته الرسمية، قال الإمام الطيب: «نأمل أن يستمر التعاون بين الأزهر والفاتيكان من أجل خير البشرية وتعزيز قيم الأخوة والرحمة».يُذكر أن البابا ليو الرابع عشر، الذى تم انتخابه مؤخرًا، يُعرف باهتمامه العميق بقضايا العدالة الاجتماعية والحوار بين الأديان، مما يعزز الآمال فى استمرار مسيرة التعاون البناء مع الأزهر الشريف فى مختلف الملفات الإنسانية والدينية.كما أشارت مصادر مطلعة إلى احتمال تنظيم لقاء ثنائى بين الإمام الأكبر والبابا الجديد خلال الأشهر المقبلة، فى إطار دفع جهود التعاون وتنسيق المبادرات المشتركة، لا سيما فى ظل التحديات المتزايدة التى تواجه العالم. وقد لاقت هذه الخطوة ترحيبًا من مؤسسات دينية ودولية اعتبرتها إشارة قوية على استمرارية مسار الاعتدال والحوار فى عالم تتزايد فيه التوترات الدينية والثقافية.