
9 ميداليات لـ «الجمباز الفني» في بطولة غرب آسيا
حقق منتخب الجمباز الفني للشباب والناشئين والفتيات إنجازا جديدا بحصاده 9 ميداليات ملونة بواقع 6 ذهبيات وفضية واحدة وبرونزيتين، وذلك في اليوم الثاني من بطولة غرب آسيا التي تستضيفها العاصمة الأردنية (عمان) خلال الفترة من 14 إلى 18 الجاري.
وانتزع لاعب منتخب الشباب عبدالله بهبهاني الميدالية الذهبية في فئة الفردي العام، فيما أضاف اللاعب سعود الرديني الذهبية الثانية في فئة الناشئين، وأحرز موسى الصحاف الميدالية الفضية في الفئة ذاتها.
وفي مسابقة الفرق، عزز منتخبا الشباب والناشئين رصيد الكويت بإحرازهما ميداليتين ذهبيتين بعد نيلهما المركز الأول في كل فئة.
وفي مسابقة الفتيات، حقق المنتخب 4 ميداليات بواقع ذهبيتين وبرونزيتين، وجاءت الذهبية الأولى عن طريق سارة القطان في مسابقة الحركات الأرضية (مرحلة HP3)، في حين جاءت الذهبية الثانية عبر نوال الزامل في مسابقة طاولة القفز (مرحلة HP3)، ونالت فاطمة النما البرونزية في مسابقة الفردي العام لفئة الشابات، وحققت شاهة الملا «برونزية» مسابقة الحركات الأرضية (مرحلة HP3).
من جانبه، أشاد رئيس مجلس إدارة اتحاد الجمباز فهد الصولة بالنتائج المميزة التي يحققها أبطال المنتخب وبطلاته في هذا المحفل رغم قوة المنافسة من جميع الفرق المشاركة، متمنيا أن تتضاعف الغلة من الميداليات في باقي أيام البطولة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 8 ساعات
- الأنباء
توِّج بطلاً لكأس سمو ولي العهد بعد فوزه على العربي بهدف من ركلة جزاء قاصمة
مبارك الخالدي - عبدالعزيز جاسم برعاية وحضور سمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد توج الكويت بطلا لكأس سمو ولي العهد، بعد تغلبه على العربي بهدف نظيف من ركلة جزاء نفذها المغربي يحيى جبران، وقبل أن تتجه المواجهة إلى ركلات الترجيح (120)، لينفرد «العميد» بصدارة أكثر الفرق تتويجا باللقب بواقع 10 مرات ليردد جماهيره «عشرة من عشرة»، ومحققا البطولة الثالثة هذا الموسم بعد لقبي السوبر والدوري. وقد وصل موكب سموه إلى ستاد جابر الأحمد الدولي، حيث استقبل بكل حفاوة وترحيب من قبل رئيس مجلس الوزراء بالإنابة الشيخ فهد اليوسف، ووزير الإعلام والثقافة ووزير الدولة لشؤون الشباب عبدالرحمن المطيري، ورئيس اتحاد كرة القدم الشيخ أحمد اليوسف، ونائب رئيس اللجنة الأولمبية الكويتية الشيخ مبارك فيصل النواف، ومدير عام الهيئة العامة للرياضة بالتكليف بشار عبدالله، ورئيسي مجلسي إدارة الناديين المتنافسين على كأس سموه. وشهد المباراة رئيس المجلس الأعلى للقضاء ورئيس محكمة التمييز المستشار د.عادل بورسلي، والمستشار بديوان سمو ولي العهد ضاري عبدالله العثمان، ووزير شؤون الديوان الأميري الشيخ محمد العبدالله وكبار المسؤولين بالدولة. هذا وقد تفضل سمو ولي العهد، حفظه الله، بتسليم الكأس إلى فريق نادي الكويت الفائز بكأس سموه الغالية. وشهدت المواجهة إهدار العربي ركلة جزاء بواسطة المغربي حمزة خابا بعدما تصدى لها الحارس سعود الحوشان بثبات (66). وانطلقت أفراح الكويت بعد إطلاق صافرة النهاية مع جماهيره التي عاشت إفراحا متكررة هذا الموسم. ومثل الكويت سعود الحوشان في حراسة المرمى، وفي الدفاع علي حسين ومالك زولا وامين ابوالفتح ومحمد فريح، وفي الوسط محمد مرهون ورضا هاني ويحيى جبران، وفي الهجوم عمرو عبدالفتاح ومحمد دحام وطه الخنيسي. وفي المقابل دخل العربي المباراة بتشكيل مكون من سليمان عبدالغفور في حراسة المرمى، وفي الدفاع عبدالوهاب العوضي وجمعة عبود وسفيان بوشار وحمد القلاف، وفي الوسط كميل الاسود وحسين اشكناني وعلي عزيز، وفي المقدمة كريستوفر جون وانايو ايوالا وحمزة خابا. وفي الشوط الأول كان الأخضر الطرف الأفضل تنظيما وانتشارا واستحواذا على الكرة ووصل لمرمى الحارس الحوشان، وفي المقابل لم يظهر الابيض بمستواه المعهود وغابت خطورة مرهون ودحام وعبدالفتاح، وكانت اولى المحاولات عن طريق تسديدة ضعيفة لعلي عزيز تصدى لها الحوشان (3)، وأبعد المدافع امين ابوالفتح الكرة قبل ان تصل لأقدام خابا في فرصة واعدة (6) من تحضير للعوضي ليتواصل الضغط العرباوي. ووجه اشكناني كرة قوية ذهبت بعيدة عن المرمى (14)، ومن جملة فنية عبر الجبهة اليمنى توغل كريستوفر جون وسدد كرة قوية تصدى لها الحوشان ببراعة (27). وفي الربع ساعة الاخير استعاد الابيض توازنه مع تحركات دحام وعبدالفتاح وتقدم الظهيرين علي حسين وفريح للمساندة الهجومية، وتابع فريح كرة عرضية هيأها بشكل مثالي لمرهون الذي سدد الكرة بقوة لكنها علت العارضة (41)، وذهبت رأسية الخنيسي قريبة من القائم الأيسر للحارس عبدالغفور (45+4) لينتهي الشوط الاول بالتعادل السلبي. ركلة جزاء مهدرة وفي الشوط الثاني ارتفعت وتيرة اللقاء وتبادل الفريقان الهجمات مع أفضلية للعربي وتراجع لأداء الكويت، وألغى حكم المباراة قراره باحتساب ركلة جزاء للعربي بعد سقوط ايوالا داخل المنطقة (59)، وذلك بعد الرجوع لتقنية الفيديو، كما احتسب ركلة جزاء اخرى للعربي بعد الرجوع لتقنية الفيديو بعد تدخل زولا على خابا داخل المنطقة ونفذها خابا لكن الحارس الحوشان تصدى للركلة ببراعة (65). ولم يشهد ما تبقى من الشوط جديدا ليلجأ الفريقان إلى شوطين إضافيين. هدف «جبران» وفي الشوط الإضافي الثاني تحصل محمد مرهون على ركلة جزاء نفذها يحيى جبران بنجاح على يسار الحارس عبدالغفور (119)، ليهدي فريقه الكأس الغالية. أدار المباراة الحكم الفنزويلي خيسوس فالنزويلا وأجاد في ادارتها، وأنذر حمزة خابا وعبدالوهاب العوضي وايوالا من العربي، وأمين ابوالفتح وأحمد الظفيري وعلي حسين ومحمد دحام من الكويت. المطيري: رعاية سمو ولي العهد للنهائي تجسد اهتمام القيادة السياسية بدعم الرياضيين قال وزير الإعلام والثقافة ووزير الدولة لشؤون الشباب عبدالرحمن المطيري إن رعاية وحضور سمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد للمباراة النهائية على كأس سموه لكرة القدم، التي أقيمت مساء أمس بين فريقي الكويت والعربي، تجسد اهتمام سموه ودعمه لأبنائه الرياضيين. وأعرب الوزير المطيري، في تصريح صحافي عقب المباراة النهائية التي انتهت بتتويج نادي الكويت باللقب، عن بالغ اعتزاز وتقدير الأسرة الرياضة بهذه الرعاية السامية التي تعد ترجمة لرعاية القيادة السياسية للشباب الرياضي والاهتمام بهم باعتبارهم ركيزة أساسية في مسيرة التنمية للبلاد. وأكد الحرص على دعم مسيرة التطوير الرياضي في الكويت بما يعزز من مكانة الرياضة كرافد مهم في بناء الإنسان وتنمية المجتمع، لاسيما أن الرياضة لها دور محوري في بناء الإنسان وتحصين المجتمع وتعزيز روح التنافس والإيجابية لدى الشباب. ٭ قام الجمهور بالتصفيق عند وصول سمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد إلى أرض الملعب وقام سموه برد التحية لهم. ٭ قام لاعبو الفريقين بعملية الإحماء قبل الحفل الغنائي وعادوا لعملية الإحماء لدقائق معدودة بعد الحفل. ٭ حرصت الجماهير على التشجيع بقوة قبل انطلاق المباراة وخلال مجرياتها. ٭ شهدت المباراة النهائية تنظيما مميزا خاصة عند بوابات الدخول حتى جلوس الجماهير بالمدرجات، وعند الخروج من الملعب، حيث شهد سلاسة كبيرة لتواجد رجال الأمن والمنظمين بصورة مكثفة ما ساهم في عدم وجود أي مشاكل. ٭ حرصت اللجنة المنظمة على وضع «وحدات مكيفة» في المدرجات لتخفيف درجة الحرارة العالية نوعا ما. ٭ شهد الحفل الختامي للمباراة إقامة عدد من الفقرات المميزة سواء من خلال أضواء الليزر، وكذلك عرض بالكرة «Football Freestyle» بالإضافة إلى فقرة غنائية قدمها ناصر المشاري وهدى عبدالعزيز. ٭ حضور إعلامي مميز شهده النهائي سواء من القنوات التلفزيونية أو الصحف الورقية والإلكترونية وكذلك المصورون الفوتوغرافيون.


الأنباء
منذ 8 ساعات
- الأنباء
عمادة شؤون الطلبة تنظّم البطولة الأولى لكرة الطائرة للطلاب
أكدت أهمية الرياضة في الحياة الجامعية طلاب الجامعة يشاركون في البطولة الأولى للكرة الطائرة آلاء خليفة في إطار حرصها على تنمية الأنشطة الرياضية وتشجيع الطلبة على تبني نمط حياة صحي وتعزيز روح المنافسة، نظمت عمادة شؤون الطلبة في جامعة عبدالله السالم البطولة الأولى لكرة الطائرة، بمشاركة 24 طالبا، وذلك في صالة الألعاب الرياضية بالحرم الجامعي في الخالدية. وشهدت البطولة منافسات متتالية موزعة على 4 فرق تحت نظام مجموع النقاط، حيث توج فريق الزمايل بقيادة الطالب أحمد سليمان العمار بالمركز الأول، بينما حص ل فريق النخبة بقيادة الطالب يوسف محمد الطوخي على المركز الثاني، وحرص عميد شؤون الطلبة د.عبدالعزيز الهداب على تكريم الفريقين تقديرا لأدائهما المميز وتشجيعا للطلبة على المشاركة في الفعاليات الرياضية. وأكدت عمادة شؤون الطلبة أن هذه البطولة تأتي ضمن جهودها المستمرة لتعزيز النشاط الرياضي بين الطلاب، لما للرياضة من دور كبير في تنمية المهارات الحركية والفكرية، وتعزيز الروح التنافسية والعمل الجماعي، وتبادل الخبرات الرياضية بما يسهم في بناء شخصية الطالب وتعزيز نجاحه الأكاديمي والاجتماعي.


الأنباء
منذ 8 ساعات
- الأنباء
محافظ الأحمدي يؤكد حرص واهتمام الكويت بمجالات الحوسبة والذكاء الاصطناعي المتنوعة
أكد محافظ الأحمدي الشيخ حمود الجابر حرص دولة الكويت على الاهتمام بمجال الحوسبة والذكاء الاصطناعي وغيرها من مجالات التقدم التكنولوجي المتنوعة التي تعد مجالات حيوية وجزءا لا يتجزأ من حاضر البلاد ومستقبلها. وقال الشيخ حمود الجابر في تصريح لـ (كونا) خلال حضوره حفل ختام (منافسات أولمبياد العالم للروبوتات الكويت 2025) إن تقديم الدعم والتشجيع من جميع الجهات الرسمية المشاركة يأتي إيمانا بضرورة مواكبة المتغيرات واللحاق بركب التطور بغية الانطلاق نحو التنمية المستدامة في جميع المجالات. وأضاف أن العالم يشهد اليوم تطورات متسارعة ومتلاحقة في هذه المجالات التي تعد عنصرا رئيسيا لا غنى عنه في حياتنا، مشددا على أن هذه المناسبة تعكس مدى تضافر الجهود الرسمية والمجتمعية للعمل على صقل مهارات هذا الجيل الواعد من المبتكرين. وأشار إلى أن الجيل الحالي شغوف بالتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي وعالم الروبوتات ويستحق المساندة والدعم لتعزيز مهاراته وقدراته ومساعدته على إيجاد حلول قائمة على تكنولوجيا المعلومات بما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة وجعل حياتنا أفضل وأكثر سهولة. وأعرب عن شكره للقائمين على تنظيم هذا الحدث من المشاركين والشركاء والرعاة مهنئا جميع الفائزين المتأهلين وتمنى لهم التوفيق وتحقيق المزيد من النجاحات. من جهتها، قالت المنظم الوطني لأولمبياد العالم للروبوتات في دولة الكويت حميدة رحيمي في تصريح مماثل لـ(كونا) إن التحضيرات للموسم بدأت منذ يناير هذا العام في 100 دولة حول العالم. وأضافت رحيمي أن تلك التحضيرات تمثلت بالتواصل مع الجهات المتنوعة إذ نظمت خلال تصفيات اختتمت اليوم بمعرض (أحمد الجابر) للنفط والغاز التي تأهلت فيها 5 فرق إلى سنغافورة نهايات العالم بالروبوتات و11 فريقا تأهيلا لبطولات أقليمية. وأكدت أن نجاح التنظيم واستخلاص فرق قادرة على التأهل والمنافسة جاء بتضافر جهود الجهات الداعمة والراعية للفعالية مثل شركة نفط الكويت والشريك الاستراتيجي مركز (صباح الأحمد للموهبة والابداع) وجامعة الشرق الاوسط الأميركية والهيئة العامة للشباب إلى جانب اهتمام اتحاد المدارس الخاصة بالمشاركة بـ180 مدرسة خاصة. بدوره، أوضح مدير إدارة التطوير التكنولوجي بمركز (صباح الأحمد) للموهبة والابداع سالم الباز لـ(كونا) أن المركز قدم جميع الخدمات التي يستفيد منها المشاركون منها تدريب الفرق وتقديم حقائب علمية وروبوتات وحلبات السباق وغيرها مبينا أن المركز سيواصل عطاءه بتقديم خدماته للمتأهلين في سنغافورة والمسابقات الاقليمية. وقال الباز إن المشاركين يتمتعون بموهبة لافتة لاسيما بمجال التكنولوجيا مشيرا إلى أن المشاركين بذلوا جهدا مضاعفا خلال فترة التدريب والتأهيل الذي يعكس رغبتهم الحقيقية في كسب المعرفة والشغف المتواصل للوصول إلى مراكز متقدمة في هذا المجال. وشارك في حفل ختام النسخة الثانية من (أولمبياد العالم للروبوتات - الكويت 2025) عدد من الجهات الرسمية المتنوعة تنافس بها أكثر من 200 مشارك من المواطنين والمقيمين للفئات العمرية ما بين 8 و22 عاما ويحكم مشروعاتهم العلمية 60 محكما في مجال التصميم وبرمجة الروبوتات، إذ تأهلت 5 فرق للتصفيات النهائية في سنغافورة إلى جانب 11 فريقا للمنافسات الإقليمية.