logo
إل جي تكشف عن يوم في الحياة مع "الذكاء العاطفي" في العرض العالمي الأول لـ إل جي فى CES 2025

إل جي تكشف عن يوم في الحياة مع "الذكاء العاطفي" في العرض العالمي الأول لـ إل جي فى CES 2025

تحيا مصر١٩-٠١-٢٠٢٥

كشفت شركة إل جي إلكترونيكس عن رؤيتها لتجارب العملاء المدعومة بالذكاء الإصطناعي تحت شعار "الحياة جيدة 24/7 مع الذكاء العاطفي" خلال المؤتمر الصحفى العالمى لإل جى فى معرض الإلكترونيات الإستهلاكية CES 2025، الذي يُعتبر الحدث التقني الأكثر تأثيراً في العالم .
شهد المؤتمر الصحفي حضور أكثر من 1,000 مشارك، بما في ذلك وسائل الإعلام العالمية والشركاء، وتم بث الحدث مباشرة عبر الإنترنت.
ولإظهار نطاق تجارب العملاء المدعومة بـ"الذكاء العاطفي"، تم تقسيم المسرح إلى ثلاثة أقسام تمثل المساحات المختلفة في حياة الناس، من المنزل إلى وسيلة التنقل والأماكن التجارية.
وإستعرضت الشركة، من خلال عروض توضيحية تفاعلية تستند إلى سيناريوهات واقعية، كيف يمكن للذكاء الإصطناعي المتطور تحسين الحياة اليومية بشكل جذري .
يُعيد مفهوم "الذكاء العاطفي" من إل جي تعريف الفهم التقليدي للذكاء الاصطناعي من خلال التركيز على إمكانياته في إحداث ثورة في تجارب العملاء .
يعتمد هذا المفهوم على تقنية الذكاء الاصطناعي لفهم العملاء بشكل أعمق وأكثر تعاطفاً، مما يوفر تجارب مخصصة ومتميزة.
إنطلقت الفعالية بفيديو بعنوان "أقل اصطناعية، أكثر إنسانية"، تبعها كلمة رئيسية ألقاها الرئيس التنفيذي لشركة إل جي، ويليام تشو.
وقال تشو: "في إل جي، ندمج الذكاء الإصطناعي بشكل سلس في المساحات المعيشية المحيطة بنا .
نحن ننظر إلى المساحة ليس فقط كموقع مادي بل كبيئة تنبض بالتجارب الشاملة، سواء في المنزل أو أثناء التنقل أو في الأماكن التجارية وحتى في المساحات الافتراضية.
وأضاف: "في هذه المساحات، تتكامل الأجهزة والخدمات لخلق قيمة جديدة كلياً للعملاء، وهنا يبرز دور الذكاء العاطفي بشكل استثنائي .
ثم سلط تشو الضوء على ثلاثة عناصر أساسية لتحقيق هذه الرؤية: الأجهزة المتصلة، والوكلاء الذكاء الاصطناعي، والخدمات المتكاملة.
خيث تُعد الأجهزة المتصلة، التي تمثل نقطة الاتصال الرئيسية للعملاء مع الذكاء الإصطناعي، واحدة من أعظم أصول إل جي .
فهناك بالفعل مئات الملايين من منتجات إل جي الذكية قيد الإستخدام حول العالم. ومع إستحواذ إل جي العام الماضي على مزود حلول المنازل الذكية Athom، أصبحت الشركة تقدم إتصالاً سلساً مع أجهزة إنترنت الأشياء (IoT) لأكثر من 170 علامة تجارية عالمية.
و فيما يتعلق بالوكلاء الذكيين، تستعد إل جي لتعزيز وكيلها الذكي LG FURON، الذي يجمع بين قوة الذكاء الاصطناعي التوليدي المستند إلى النماذج اللغوية الكبيرة مع تقنيات الاستشعار المكاني في الوقت الفعلي والرؤى المستخلصة من أنماط حياة العملاء .
يتمتع هذا الوكيل الذكي بقدرة فريدة على فهم أوضاع العملاء وسياقاتهم بشكل فوري، مما يمكنه من تنسيق الأجهزة والخدمات بسلاسة لتوفير تجربة أكثر استجابة وتخصيصاً، مع ضمان حماية البيانات الشخصية بشكل كامل.
وفي سياق دعم هذه الرؤية، أعلن تشو عن شراكة استراتيجية مع مايكروسوفت تهدف إلى دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في منتجات وخدمات إل جي عبر مختلف القطاعات.
وأوضح جادسون ألثوف، نائب
وفي ختام الكلمة، شدد الرئيس التنفيذي لشركة إل جي على أن الهدف النهائي للشركة هو بسيط وعميق في آن واحد: "إستخدام الذكاء الإصطناعي كوسيلة لخلق قيمة شاملة للعملاء، أينما كانوا." وأضاف: "بغض النظر عن كيفية تطور الذكاء الإصطناعي في حياتنا، هناك شيء واحد لن يتغير أبدًا: التزامنا الدائم بشعار 'Life's Good'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

LG تطلق شاشة منحنية 34 بوصة بنسبة 21:9 تعمل بنظام webOS لتشغيل الوسائط وOffice 365 بدون حاسب
LG تطلق شاشة منحنية 34 بوصة بنسبة 21:9 تعمل بنظام webOS لتشغيل الوسائط وOffice 365 بدون حاسب

أخبار مصر

timeمنذ 6 أيام

  • أخبار مصر

LG تطلق شاشة منحنية 34 بوصة بنسبة 21:9 تعمل بنظام webOS لتشغيل الوسائط وOffice 365 بدون حاسب

LG تطلق شاشة منحنية 34 بوصة بنسبة 21:9 تعمل بنظام webOS لتشغيل الوسائط وOffice 365 بدون حاسب أطلقت LG شاشة جديدة من فئة MyView الذكية تحمل اسم LG 34SR63QA-W، وتأتي بقياس 34 بوصة ونسبة عرض إلى ارتفاع 21:9، بدقة 3440 1440 بكسل، وتستهدف الاستخدامات المتنوعة في العمل والترفيه.تعمل الشاشة بنظام webOS 23، وتدعم تقنيات Bluetooth 5.0 وWi-Fi 802.11ac، مما يتيح توصيل الأجهزة الطرفية اللاسلكية، إلى جانب دعم Apple AirPlay وApple Home لبث المحتوى، والوصول المباشر إلى خدمات البث مثل Netflix، وMicrosoft Office 365، والتلفاز المباشر، وغير ذلك من الخدمات عبر الإنترنت، وكل ذلك دون الحاجة إلى توصيل حاسب. تأتي الشاشة بانحناء 1800R، أي أن نصف قطر الدائرة التي تُشكّلها الشاشة يبلغ 1800 ملم، ما يمنح المستخدم تجربة مشاهدة محيطية أكثر عمقًا.وتتميز اللوحة المضادة للانعكاس بمعدل تحديث يبلغ…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

بحضور رئيس هيئة النيابة الإدارية
بحضور رئيس هيئة النيابة الإدارية

الجمهورية

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • الجمهورية

بحضور رئيس هيئة النيابة الإدارية

وتنفذ هذه البرامج التدريبية ضمن بروتوكول التعاون الموقع بين مديرية العمل بأسيوط وشركة أسيوط لتكرير البترول، بدعم من وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، ووزارة العمل، ووزارة البترول والثروة المعدنية، في إطار تعزيز التحول الرقمي وتمكين الشباب من أدوات المستقبل تنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي بتأهيلهم لمجالات الرقمنة والذكاء الاصطناعي، في ضوء رؤية مصر 2030. شارك في الفعالية المحاسب عدلي أبو عقيل السكرتير العام للمحافظة، وخالد عبد الرؤوف السكرتير العام المساعد، والمهندس محمود ناجي رئيس شركة أسيوط لتكرير البترول، وعلي سيد وكيل وزارة العمل والعميد مهندس محمد نصر الدين مدير المنطقة التكنولوجية بمدينة أسيوط الجديدة، إلى جانب عدد من قيادات وزارة الاتصالات، وشخصيات تنفيذية وشركاء في تنفيذ المبادرة. وخلال جولته التفقدية، اطلع محافظ أسيوط ورئيس هيئة النيابة الإدارية ومرافقوهم على سير البرامج التدريبية التي تشمل 12 مساراً تدريبياً، من بينها التسويق الإلكتروني، التصنيع الرقمي، إنترنت الأشياء (IoT)، تطوير واجهة وتجربة المستخدم (UI/UX)، بالإضافة إلى مجالات تحليل البيانات، تطوير الواجهة الأمامية والخلفية، التعلم الآلي، وعلوم البيانات ومن المقرر تنفيذ هذه البرامج حتى 30 يونيو المقبل. وأكد محافظ أسيوط أن الدولة بقيادة الرئيس السيسي تضع تأهيل الشباب على رأس أولوياتها، خاصة في مجالات التكنولوجيا المتقدمة التي تمثل مستقبل سوق العمل محلياً وعالمياً، مشيراً إلى أن التحول الرقمي لم يعد خياراً بل ضرورة لافتًا إلى استعداد المحافظة لتقديم كافة أوجه الدعم لإنجاح مثل هذه المبادرات، التي تستثمر في العقول الشابة وتفتح أمامهم آفاقاً مهنية جديدة. كما أشار اللواء دكتور هشام أبوالنصر إلى الشراكة المثمرة بين القطاعين الحكومي والخاص، في دعم مشروعات التنمية المجتمعية، مؤكداً أهمية تكرار مثل هذه النماذج الناجحة في كافة المحافظات لتعظيم الاستفادة من طاقات الشباب. وأعلن المحافظ عن عزمه البدء في مشروع لتدوير الإلكترونيات وأجهزة الحاسب الآلي القديمة، بهدف إعادة تأهيلها واستخدامها في التدريب العملي للشباب ، مما يسهم في توفير أدوات تعليمية حديثة ويعزز من كفاءة التدريب التقني موضحًا أن هذا المشروع سيسهم كذلك في الحفاظ على البيئة وتقليل المخلفات الإلكترونية، مع فتح مجالات جديدة لريادة الأعمال للشباب في مجال صيانة وتطوير الأجهزة. من جانبه، أشاد المستشار عبدالراضي صديق، رئيس هيئة النيابة الإدارية، بهذه البرامج التدريبية التي تعد نموذجًا حيويًا لتكامل الجهود بين مؤسسات الدولة والقطاع الخاص، مؤكدًا أن دعم الشباب وتزويدهم بالمهارات الرقمية هو استثمار حقيقي في مستقبل مصر، ويعكس التزام الدولة بتوفير بيئة داعمة للابتكار والتطوير في جميع القطاعات، ومنها القطاع القضائي، الذي يتجه بدوره نحو التحول الرقمي الشامل. Previous Next تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي

«الذكاء» الغبى أحيانا
«الذكاء» الغبى أحيانا

بوابة الأهرام

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • بوابة الأهرام

«الذكاء» الغبى أحيانا

البعض يستلهم الحبكات الهوليودية فى التحذير من مستقبل عالم يحكمه «الذكاء الاصطناعى»، منقلبا على الإنسان شر إنقلاب. لكن الواقع يحمل من الأدلة ما يكفى بتأكيد أن « الذكاء الاصطناعى» يعانى من الغباء أحيانا كثيرة، ويرتكب من الحماقات الكثير جدا أيضا. لكن هل تكفى هذه الأحيان وهذه الحماقات، بحيث يصدر حكم مطلق أخر، بقصور «الذكاء الاصطناعى» ومحدوديته؟. الوقائع تغرى بذلك جدا، ولو على سبيل طمأنة الإنسان بأن منافسه المفترض ليس بالقوة المطلقة. طمأنة مطلوبة، خاصة مع تأكيدات مثل تلك التى أطلقتها مجلة «الأيكونوميست» المرموقة قبل ثمانية أعوام تقريبا بأن الموارد الأكثر طلبا وندرة حاليا، باتت «المعلومات»، وليس « البترول» وأن العالم دخل بالفعل عهد « اقتصاد المعلومات». وتأكيدات « الأيكونوميست» جاءت يدا فى يد مع ترجيحات خبراء المجال الرقمى بأن نمط التعليم الذاتى للمكينات، والإدارة بواسطة «الذكاء الاصطناعى» سيكونان وراء جانب كبير من الاستثمارات الحاضرة والمستقبلية فى مجالات اقتصادية شتى. المجد بات للذكاء الاصطناعى إذن؟! .. الإجابة: ليس تماما، وإلا ما كان مهندس البرمجيات الفرنسى فرانسوا شوليه ( 35 عاما) كرس وقته ومجهوده فى مجال ما يعرف بـ «التعليم العميق» ليثبت أن الواقع الراهن ليس بالمثالية المفترضة وأنه مازالت هناك فجوة بين قدرات «الذكاء الاصطناعى» القائمة فى الأساس على التدريب المتكرر لإتقان المهام، أو حفظ واستيعاب كميات هائلة من المعلومات، وبين الذكاء الابتكارى والإبداعى الذى يتمتع به المخ البشري. وفقا لتقرير نشره موقع «ذا أتلانتك» مؤخرا، فإن الاختبار الذى وضعه شوليه عام 2019 وبات يعرف اختصارا بمسمى ARC-AGI أو « إيه.أر. سي- إيه. جى. أى» لاختبار الفروق بين أداء «الذكاء الاصطناعى « و«الذكاء البشرى»، شهد لصالح الإنسان. ويؤكد تقرير «ذا أتلانتك» أنه طوال الأعوام الأخيرة أحرز البشر نتيجة ما بين 60% و70% عند خوض الاختبار، وذلك رغم أنهم لم يكونوا قد خضعوا له مسبقا. وفى المقابل، والعهدة على « ذا أتلانتك» نقلا عن شوليه، فإن النسخ الأولية من برنامج ChatGPT الأشهر نالت صفرا كبيرا، رغم تكرار خضوعه للاختبار ما يفترض أن يحقق عنصر التدريب والمحاكاة. والأدهى، أن شوليه يؤكد أن « الذكاء الاصطناعى» بدأ مؤخرا فى مجاراة الإنسان. شوليه وغيره من أقطاب عالم الرقمنة لا يهدفون إلى فضح «الذكاء الاصطناعى» من أجل طمأنة بنى البشر. هدفهم الحقيقى هو التحذير مما يعتبر بدايات لـ « تكاسل» وضلال أقطاب صناعة « الذكاء الاصطناعى» عن هدفهم المفترض. فالمفروض، وهو ما يعمل شوليه وأمثاله على تحقيقه، هو بلوغ ما يعرف بـ «الذكاء الاصطناعى العام». يعنى ذلك أن يبلغ « الذكاء الاصطناعى» حدا من الأصالة والقدرة على توفير الإجابات المبتكرة ووضع الحلول الخلاقة فى مواجهة مختلف المعضلات. المهندس فرانسوا شوليه لكن كيف يتحقق ذلك وأبسط المهام والتحديات كشفت عن تعثر لصاحب «الذكاء الإصطناعي؟. فإحدى سلاسل شطائر الهمبورجر الشهيرة فى أمريكا قررت نهاية العام الماضى وقف محاولة توظيف «الذكاء الاصطناعى» فى تقديم خدمة « طلبات السيارة». القرار جاء رغم البداية القوية للاستعانة بالذكاء الاصطناعى فى أكثر من مائة فرع لتقديم هذه الخدمة. لكن المشكلات تكررت، والاستياء زاد فى أوساط الزبائن، مع انتشار فيديوهات مصورة عبر «مواقع التواصل» تحاول إقناع مقدم الخدمة ذى «الذكاء الاصطناعى» بالتوقف عن زيادة قطع الدجاج التى تجاوزت المائتى قطعة فى الصندوق الواحد. كل ذلك أجبر السلسلة الأمريكية على تعليق التجربة حتى إشعار أخر. أما شركة الطيران الكندية، فقد اضطرت فى فبراير 2024 إلى دفع تعويضات عن الأضرار التى لحقت بأحد الركاب من جراء تعامله مع مقدم خدمة افتراضى زوده بمعلومات اتضح لاحقا عدم دقتها. وما زاد الطين بلة، أن الراكب المتضرر كان يحاول ترتيب رحلته بشكل سريع من أجل اللحاق بجنازة قريب له. وفى بريطانيا، توالت الأدلة على أن ما كان فى أعقاب جائحة « كوفيد 19» من استعانة كثير من الجهات الطبية بـ «الذكاء الاصطناعى» من أجل سرعة ودقة فحص وتشخيص المريض، قد تعثر عثرات مؤلمة. فحسب « معهد تورنيج»، وهو مركز بريطانى معنى بالعلوم المعلوماتية و«الذكاء الاصطناعى»، فإن هذه التقنيات فشلت فى لعب دورها المتوقع. وأن أغلب مظاهر هذا الفشل ترجع إما إلى ثغرات فى أنماط التدريب والمحاكاة التى خضعت لها هذه التقنيات مسبقا، أو إلى سوء توظيف للمعلومات المتاحة. مع هذه الأمثلة، والتى تتكرر فى مجالات وبلدان شتى، كيف يمكن الوثوق بحلم فرانسوا شوليه ببلوغ « الذكاء الاصطناعى» القادر على إيجاد حلول مبتكرة وإجابات وافية أمام اسئلة حول « التغيرات المناخية « و« الفقر» و»الوباء القادم»؟ الإجابة أن «الذكاء الاصطناعى» قد يعانى حاليا من بعض مظاهر الغباء، لكنه غباء مؤقت. فمثله مثل أغلب المنجزات التكنولوجية، تشهد تقدما وتطورا متسارعا، فأحوال اليوم ستكون أبعد ما تكون عن أحوال الغد. هكذا تبرهن تجربة منظمة « أوبن إيه . أى» الأمريكية OpenAI والتى جرت فى ديسمبر الماضى على نموذج معدل من « الذكاء الإًصطناعى» والذى استطاع أن يحرز نسبة 87% فى اختبار ARC-AGI. إذن «الذكاء الاصطناعى» ليس ذكيا تماما .. لكنه يحاول.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store