
«ارتحتي من الدنيا الكذابة».. شقيقة إيناس النجار توجه رسالة لها بعد وفاتها
إيناس النجار
ياسمين الأمير
إيناس النجار.. تصدرت الفنانة الراحلة إيناس النجار محركات البحث في جوجل، بعد أن وجهت شقيقتها سوار النجار رسالة غامضة لها بعد وفاتها.
شقيقة إيناس النجار توجه رسالة لها بعد وفاتها
وقالت سوار النجار، شقيقة الفنانة إيناس النجار في منشور عبر صفحتها الشخصية بـ موقع «فيس بوك»: «تسلم الشدة اللي عرّفتنا الحبيب من العدو.. الله يرحمك يا أختي».
وأضافت سوار النجار: «ارتحتي من الدنيا الكذابة كلها، وفاتك كشفت لنا نوايا الناس واللي في قلبهم.. حسبي الله ونعم الوكيل».
إيناس النجار دخلت في علاقة مؤذية تسببت في وفاتها
ومن جانبه، علقت الإعلامية مروة صبري، على ما تم تداوله بشأن الفنانة إيناس النجار ودخولها في علاقة مؤذية كانت السبب في وفاتها.
وقالت مروة صبري في برنامج «قعدة ستات»: «إيناس مكنتش في علاقة مؤذية، كانت بتحب راجل محترم، وكانت هتتجوز بعد رمضان، وبيتها كان جاهز».
تصريحات سوار شقيقة إيناس النجار
وأضافت الإعلامية مروة صبري، نقلًا عن تصريحات سوار شقيقة إيناس النجار: «للناس اللي كانت بتقول إنها كانت علاقة سامة بقالها 7 سنين وهو اللي دمرها وحطمها، وهو السبب في موتها الكلام ده، مالوش أي أساس من الصحة».
وتابعت: «إيناس النجار كانت بتحب راجل محترم، وحفاظًا على إن أختها مش حابة تقول هو مين، والراجل ده كان واقف معاها في فترة الغيبوبة وقال أنا عايز أكتب كتابي عليها، قالوله مينفعش تكتب كتابك عليها وهي في غيبوبة، من كتر ماهو بيحبها، مش عايز يتخلى عنها».
وفاة الفنانة إيناس النجار
يذكر أن الفنانة إيناس النجار، توفيت يوم 31 مارس 2025 الماضي، بعد صراع مع المرض، إثر معاناتها من انفجار في المرارة، و تسمم بالدم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 38 دقائق
- فيتو
أول ظهور لـ السقا عقب إعلانه الانفصال عن مها الصغير
ظهر النجم الكبير أحمد السقا للمرة الأولى عقب تصدره مؤشرات البحث على منصات التواصل الاجتماعى إثر إعلانه الانفصال عن زوجته الإعلامية مها الصغير. وظهر السقا للمرة الأولى عقب الانفصال بجسد نحيف، وهو يشارك الفنانة أسماء جلال احتفالات عيد ميلادها الثلاثين، وظهر برفقتها ورفقة أصدقائه متفاعلا مع أجواء الاحتفال. وأعلن الفنان أحمد السقا انفصاله عن الإعلامية مها الصغير فجر اليوم الأربعاء خلال منشور مؤثر نشره عبر حسابه الشخصي بموقع 'فيس بوك'، وذلك عقب زواج دام لأكثر من 26 عاما. طلاق السقا ومها الصغير قال السقا: إن الانفصال جاء بقرار ورغبة من طليقته، وأكد أنه يعيش حاليا متفرغا لعمله وأولاده وأسرته، وأنه يتمنى كامل الاحترام لطليقته مها الصغير، وأوضح أنها إذا كانت تمتلك الرغبة فى الإفشاء عن سبب طلبها والانفصال فإن لها الحرية. واختتم منشوره: 'كل تمنياتي لأم أولادي بالتوفيق والستر'. وسرعان ما تفاعل نجوم الفن مع منشور النجم 'أحمد السقا' من بينهم الفنان إيهاب فهمي والفنانة راندا البحيرى ومحمد على رزق وغيرهم الكثير. تزوج أحمد السقا من مها الصغير، ابنة خبير التجميل الراحل محمد الصغير، في 17 نوفمبر 1999، أنجبا ثلاثة أبناء هم ياسين وحمزة ونادية. وانفصال أحمد السقا ومها الصغير يمثل نهاية علاقة استمرت لأكثر من ربع قرن. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الجمهورية
منذ 44 دقائق
- الجمهورية
رانيا فريد شوقي تحيي الذكرى الثانية لخالتها
شاركت رانيا فريد شوقي صورة للراحلة عبر حسابها الرسمى بموقع إنستجرام وعلقت: السنوية التانية لخالتي سمارة اسم الدلع لكن اسمها سناء .. أنا ربنا أنعم عليا بـ ٦ أمهات ما شاء الله عشت في حضنهم وحنيتهم". تابعت: كنت بستنى يوم الخميس عشان بنتجمع كلنا الخالات وأولاد خلاتي وجدو وأحلى هزار وضحك وغنا وأكل وفسح، عشت أحلى طفولة كلها حب وفرح ومودة حتى لما كبرنا فضلنا برضو نتجمع فعلا. أضافت: ربنا يرزق كل الناس بمحبة الأهل وبرهم، الله يرحمك يا حبيبتي ويغفرلك ويسكنك الفردوس الأعلى. عرض هذا المنشور على Instagram تمت مشاركة منشور بواسطة Rania Farid Shawky (@rania_farid_shawky)


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : شمس البارودي وحسن يوسف.. حين يلتقي الفن بالإيمان في دروب الحياة
الجمعة 23 مايو 2025 03:00 مساءً نافذة على العالم في زمنٍ كانت فيه الشاشة الفضية تنبض بأحلام العشّاق، كان لقاء شمس البارودي وحسن يوسف أكثر من مجرد تعاون مهني. كان وعدًا خفيًا بين روحين، قدر لهما أن تتلاقيا وسط الأضواء ليبدآ معًا رحلة أكثر عمقًا من أي سيناريو كُتب لهما على الورق. شمس البارودي، النجمة ذات الحضور الطاغي والعينين المشتعلتين، صنعت لنفسها مسارًا فنيًا مغايرًا. دخلت السينما بشجاعة امرأة تعرف تمامًا ما تريد، واختارت الأدوار الجريئة التي صنعت منها أيقونة إغراء في زمن كانت فيه الجرأة بحد ذاتها بطولة. خلف الكاميرا، كانت امرأة مرهفة، تبحث عن معنى يتجاوز الشهرة والعدسات، ومع الوقت بدأ صوت الداخل يعلو فوق ضجيج المجد. أما حسن يوسف، فكان وجهًا مألوفًا للحب والبراءة والفتى الذي يقع في الغرام بسهولة ويصعب على القلوب نسيانه. تنقّل بين الكوميديا والرومانس، واحتفظ دومًا بسمعة الممثل المحبوب الذي جمع بين خفة الدم وصدق الأداء. ومع شمس، وجد شريكته في الحياة والفن، في الحب والتغيير. زواجهما لم يكن مجرد رباط اجتماعي، بل رحلة نضج وتحوّل ووقوف مشترك على مفترق الطرق. شاركا في أفلام جسّدت الحب بجرأة ودفء، ثم انسحبا معًا من ضجيج العالم ليخوضا تجربة من نوع آخر، أكثر هدوءًا وعمقًا. اعتزلت شمس البارودي التمثيل في لحظة صدق مع الذات، واختارت الانسحاب بكامل إرادتها، لا ندمًا على ما مضى، بل احترامًا لما آمنت به. ومثلما وقف بجانبها في ذروة المجد، وقف حسن يوسف إلى جوارها في قرار الاعتزال، واختار بدوره أن يبدّل مسار تجربته الفنية. لم يعتزل، لكنه أعاد تموضعه، وقدّم أعمالًا دينية وتاريخية أصبحت محطات هامة في مسيرته، مؤكدًا أن الإيمان لا يلغي الفن، بل يهذّبه. سنوات طويلة مرّت، ظلّت فيها شمس البارودي رمزًا للقرار الحر، للمرأة التي واجهت نفسها بشجاعة، وظلّ حسن يوسف صوتًا هادئًا متزنًا، يجمع بين الفنان والزوج والراوي لتفاصيل التحوّل الإنساني. في زمنٍ تغيّر فيه كل شيء، بقيت قصتهما تروى بهدوء، كأنها صلاة حب همس بها الزمن… بين السينما والإيمان، بين العيون التي أضاءتها الكاميرات وتلك التي أغمضتها خشوعًا، وبين نجمين اختارا أن يصنعا مجدهما في الحياة لا فقط على الشاشة. هكذا، تمضي حكاية شمس البارودي وحسن يوسف كأنها درس نادر في المعنى… حيث لا يُقاس المجد بعدد الأفلام، ولا تُختصر البطولة بعدد الجوائز. بل في الشجاعة على التغيير، في الوفاء لقيم القلب، وفي القدرة على اتخاذ القرار الأصعب حين يكون الطريق السهل مفروشًا بالتصفيق. إنها ليست مجرد قصة نجمين أحبّا وانسحبا، بل سيرة حقيقية لرحلة الإنسان بين الضوء والسكينة، بين الشهرة والصمت، بين ما تراه العيون وما تهتف به الأرواح. وحين نرويها اليوم، فإننا لا نستحضر فقط تاريخ فنيين، بل نُضيء على لحظة نادرة ينتصر فيها القلب على كل شيء، ويُصبح فيها الفن حوارًا مع الله. هكذا، تمضي حكاية شمس البارودي وحسن يوسف كأنها درس نادر في المعنى… حيث لا يُقاس المجد بعدد الأفلام، ولا تُختصر البطولة بعدد الجوائز. بل في الشجاعة على التغيير، في الوفاء لقيم القلب، وفي القدرة على اتخاذ القرار الأصعب حين يكون الطريق السهل مفروشًا بالتصفيق. إنها ليست مجرد قصة نجمين أحبّا وانسحبا، بل سيرة حقيقية لرحلة الإنسان بين الضوء والسكينة، بين الشهرة والصمت، بين ما تراه العيون وما تهتف به الأرواح. وحين نرويها اليوم، فإننا لا نستحضر فقط تاريخ فنيين، بل نُضيء على لحظة نادرة ينتصر فيها القلب على كل شيء، ويُصبح فيها الفن حوارًا مع الله. هكذا، تمضي حكاية شمس البارودي وحسن يوسف كأنها درس نادر في المعنى… حيث لا يُقاس المجد بعدد الأفلام، ولا تُختصر البطولة بعدد الجوائز. بل في الشجاعة على التغيير، في الوفاء لقيم القلب، وفي القدرة على اتخاذ القرار الأصعب حين يكون الطريق السهل مفروشًا بالتصفيق. إنها ليست مجرد قصة نجمين أحبّا وانسحبا، بل سيرة حقيقية لرحلة الإنسان بين الضوء والسكينة، بين الشهرة والصمت، بين ما تراه العيون وما تهتف به الأرواح. وحين نرويها اليوم، فإننا لا نستحضر فقط تاريخ فنيين، بل نُضيء على لحظة نادرة ينتصر فيها القلب على كل شيء، ويُصبح فيها الفن حوارًا مع الله. هكذا، تمضي حكاية شمس البارودي وحسن يوسف كأنها درس نادر في المعنى… حيث لا يُقاس المجد بعدد الأفلام، ولا تُختصر البطولة بعدد الجوائز. بل في الشجاعة على التغيير، في الوفاء لقيم القلب، وفي القدرة على اتخاذ القرار الأصعب حين يكون الطريق السهل مفروشًا بالتصفيق. إنها ليست مجرد قصة نجمين أحبّا وانسحبا، بل سيرة حقيقية لرحلة الإنسان بين الضوء والسكينة، بين الشهرة والصمت، بين ما تراه العيون وما تهتف به الأرواح. وحين نرويها اليوم، فإننا لا نستحضر فقط تاريخ فنيين، بل نُضيء على لحظة نادرة ينتصر فيها القلب على كل شيء، ويُصبح فيها الفن حوارًا مع الله. هكذا، تمضي حكاية شمس البارودي وحسن يوسف كأنها درس نادر في المعنى… حيث لا يُقاس المجد بعدد الأفلام، ولا تُختصر البطولة بعدد الجوائز. بل في الشجاعة على التغيير، في الوفاء لقيم القلب، وفي القدرة على اتخاذ القرار الأصعب حين يكون الطريق السهل مفروشًا بالتصفيق. إنها ليست مجرد قصة نجمين أحبّا وانسحبا، بل سيرة حقيقية لرحلة الإنسان بين الضوء والسكينة، بين الشهرة والصمت، بين ما تراه العيون وما تهتف به الأرواح. وحين نرويها اليوم، فإننا لا نستحضر فقط تاريخ فنيين، بل نُضيء على لحظة نادرة ينتصر فيها القلب على كل شيء، ويُصبح فيها الفن حوارًا مع الله.