
أندرويد 16: جوجل تُطلق ميزة الحماية المتقدمة لتعزيز أمان هاتفك بخطوة واحدة!
بدأت جوجل طرح ميزة 'الحماية المتقدمة' لمستخدمي النسخة التجريبية من أندرويد 16 QPR1 Beta 1، لتوفر لهم طريقة سهلة وسريعة لتعزيز أمان أجهزتهم الذكية بضغطة زر واحدة.
تعمل ميزة 'الحماية المتقدمة' على تفعيل مجموعة من أقوى إعدادات الأمان على الجهاز، بما يشمل حماية من السرقة، وتأمين الشبكات، ومنع التطبيقات الضارة، وحماية تصفح الإنترنت، وغيرها من التدابير الأمنية الهامة. المميز في هذه الميزة أنها تُفعّل جميع هذه الضوابط بشكل تلقائي، ولا يمكن تعديلها بشكل فردي، مما يضمن مستوى أمان موحد ومتكامل.
أبرز مزايا 'الحماية المتقدمة':
أمان الجهاز: حماية فعّالة ضد السرقة والاختطاف، مع منع نقل البيانات عبر USB.
حماية فعّالة ضد السرقة والاختطاف، مع منع نقل البيانات عبر USB. حماية التطبيقات: حظر تثبيت التطبيقات غير المعروفة أو الضارة التي قد تؤثر على أداء الجهاز.
حظر تثبيت التطبيقات غير المعروفة أو الضارة التي قد تؤثر على أداء الجهاز. أمان الشبكات: منع الاتصال بالشبكات غير الآمنة مثل 2G وWEP، مع السماح بالاتصال الطارئ فقط.
منع الاتصال بالشبكات غير الآمنة مثل 2G وWEP، مع السماح بالاتصال الطارئ فقط. تصفح آمن: فرض استخدام بروتوكول HTTPS وحظر تشغيل جافا سكريبت على المواقع المشبوهة.
فرض استخدام بروتوكول HTTPS وحظر تشغيل جافا سكريبت على المواقع المشبوهة. حماية المكالمات والرسائل: تقليل المكالمات والرسائل المزعجة والاحتيالية عبر تطبيقات جوجل الخاصة بالهاتف والرسائل.
يمكن للمستخدمين تفعيل هذه الميزة عبر الدخول إلى إعدادات الجهاز، ثم اختيار 'الأمان الشخصي والجهاز'، والبحث عن صفحة 'الحماية المتقدمة'، وتشغيل المفتاح الخاص بها.
تجدر الإشارة إلى أن الميزة ليست مفعّلة بشكل افتراضي، وتحتاج إلى اختيار المستخدم، لكنها تقدم حلاً متكاملاً لمن يبحث عن أعلى درجات الحماية، خاصة في ظل تزايد التهديدات الرقمية.
تُعد هذه الخطوة من جوجل جزءًا من جهودها المستمرة لتعزيز خصوصية وأمان المستخدمين، مع توفير واجهة استخدام مبسطة تجمع بين الحماية والقابلية للتشغيل بسلاسة.
المصدر

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


موجز نيوز
منذ 2 ساعات
- موجز نيوز
جوجل تغلق برنامجًا خبيثًا استغل تقويم جوجل لسرقة البيانات.. التفاصيل الكاملة
كشفت مجموعة جوجل لاستخبارات التهديدات (GTIG)، أن تقويم جوجل استُخدم كقناة اتصال من قِبل مجموعة من المتسللين لاستخراج معلومات حساسة من الأفراد. وفي أكتوبر 2024، اكتشف قسم الأمن السيبراني في شركة التكنولوجيا العملاقة موقعًا إلكترونيًا حكوميًا مُخترقًا، ووجد أنه يُستخدم لنشر برمجيات خبيثة ، وبمجرد إصابة الجهاز، يُنشئ البرنامج الخبيث منفذًا خلفيًا باستخدام تقويم جوجل، مما يسمح للمُشغّل باستخراج البيانات، وقد قامت مجموعة جوجل بالفعل بتعطيل حسابات التقويم والأنظمة الأخرى التي استخدمها المتسللون. وفصّل فريق GTIG طريقة نشر البرمجية الخبيثة ، وكيفية عملها، والإجراءات التي اتخذها فريق جوجل لحماية المستخدمين ومنتجاتها ، ويُقال إن المخترق المرتبط بهذا الهجوم هو APT41، المعروفة أيضًا باسم HOODOO، وهي جماعة تهديد يُعتقد أنها مرتبطة بالحكومة الصينية. وكشف تحقيق أجرته GTIG أن APT41 استخدمت أسلوب التصيد الاحتيالي الموجه لإيصال البرامج الضارة إلى الأهداف ، والتصيد الاحتيالي الموجه هو شكل مستهدف من التصيد الاحتيالي، حيث يُخصّص المهاجمون رسائل بريد إلكتروني لأفراد محددين. واحتوت هذه الرسائل الإلكترونية على رابط لملف ZIP مُستضاف على الموقع الإلكتروني الحكومي المُخترق ، وعندما فتح شخصٌ الملف، أظهر ملف اختصار LNK (.lnk)، مُموّهًا ليبدو كملف PDF، بالإضافة إلى مجلد. واحتوى هذا المجلد على سبع صور JPG لمفصليات (حشرات وعناكب، إلخ). لكن GTIG لفتت إلى أن المدخلين السادس والسابع هما صورتان وهميتان تحتويان في الواقع على حمولة مشفرة وملف مكتبة ارتباط ديناميكي (DLL) لفك تشفير الحمولة. وعندما يضغط الهدف على ملف LNK، يُفعّل كلا الملفين ، ومن المثير للاهتمام أن ملف LNK يُحذف تلقائيًا ويُستبدل بملف PDF مزيف يُعرض للمستخدم ، ويُشير هذا الملف إلى ضرورة الإعلان عن الأنواع المعروضة للتصدير، وذلك على الأرجح لإخفاء محاولة الاختراق وتجنب إثارة الشكوك. وبمجرد إصابة الجهاز بالبرمجيات الخبيثة، تعمل على ثلاث مراحل مختلفة، حيث تُنفّذ كل مرحلة مهمةً بالتسلسل ، وقد بيّنت GTIG أن جميع المراحل الثلاث تُنفّذ باستخدام تقنيات تخفي متنوعة لتجنب الكشف. المرحلة الأولى فك تشفير ملف DLL باسم PLUSDROP وتشغيله مباشرةً في الذاكرة ، المرحلة الثانية تُشغّل عملية Windows شرعية وتُجري عملية تفريغ للبرامج وهي تقنية يستخدمها المهاجمون لتشغيل برمجيات خبيثة متخفيةً في صورة عملية شرعية لحقن الحمولة النهائية. الحمولة النهائية، TOUGHPROGRESS، تُنفّذ مهامًا خبيثة على الجهاز وتتواصل مع المُهاجم عبر تقويم جوجل ، وتستخدم التطبيق السحابي كقناة اتصال عبر تقنية القيادة والتحكم (C2). عندما يرسل المهاجم أمرًا مشفّرًا، فإنه يفك تشفيره وينفّذه ، ثم يرسل النتيجة بإنشاء حدث جديد في الدقيقة صفر مع المخرجات المشفّرة. ولتعطيل حملة البرمجيات الخبيثة، ابتكر فريق GTIG أساليب كشف مخصصة لتحديد حسابات تقويم جوجل التابعة لـ APT41 وإزالتها ، كما أغلق الفريق مشاريع جوجل وورك سبيس التي يسيطر عليها المهاجم، مما أدى فعليًا إلى تعطيل البنية التحتية المستخدمة في العملية. بالإضافة إلى ذلك، قامت شركة التكنولوجيا العملاقة أيضًا بتحديث أنظمة اكتشاف البرامج الضارة الخاصة بها وحظرت المجالات وعناوين URL الضارة باستخدام التصفح الآمن من Google. كما قامت GTIG بإخطار المؤسسات المتضررة، وزودتها بعينات من حركة مرور الشبكة الخاصة بالبرامج الضارة وتفاصيل حول الجهة المسؤولة عن التهديد للمساعدة في جهود الكشف والتحقيق والاستجابة.


24 القاهرة
منذ 10 ساعات
- 24 القاهرة
محطات تطور الإنترنت منذ النشأة في مصر
قبل 33 عاما تم تثبيت أقدام الإنترنت في مص ر، لتقتصر الخدمات البدائية على الوزارات والهيئات الحكومية، وبعض الجامعات، لتقديم خدمة إنترنت بدائي، قبل دخول الألفية الحالية، لتبدأ عملية تطوير الخدمة شيئا فشيئا، عبر وضع وصلة التليفون الأرضي داخل كارت المودم، بعد أن ظهرت خدمات الجيل الأول من الاتصالات، وإضافة نظام الاتصالات العالمي (GSM) في مصر، وهو النظام الذي يمثل بداية الجيل الأول من الاتصالات. محطات تطور الإنترنت منذ النشأة في مصر وخلال العقد الأول من الـ 2000، ظهرت ابت كارات وتطور ات تاريخية شهدها العملاء في تلك الحقبة، ليكون الأمر الأول من نوعه، وهو التمكن من التصفح عبر الإنترنت بكل سهولة، في الوقت الذي بدأ انتشار منصات فيسبوك ويوتيوب، والتواصل من الشرق للغرب عالميا، مع مزايا خرافية بعد التمكن من إتاحة خدمات الاتصال الصوتية والرسائل النصية القصيرة والـ 2G. وبدأت شركات الاتصالات بالتعاون بدعم وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، في تطوير خدمة الإنترنت مع إتاحة خدمات الجيل الثالث لتوفير بيانات أكثر سرعة، مثل تصفح الإنترنت وتنزيل الملفات، مع الحصول على أقصى سرعة للتنزيل في الجيل الثالث حتى 1 ميجابت في الثانية وأقصى سرعة للتحميل حتى 380 كيلوبت في الثانية. شركة المصرية للاتصالات وظهرت منافسات شرة بين شركات الاتصالات، في العقد الثاني من الـ 2000، لتتسارع الشركات في التميز بخدمات أكبر عن البقية، لاستقطاب أكبر شريحة ممكنة من العملاء، حتى جاء اليوم المشهود، بعد أن فازت شركة المصرية للاتصالات بالرخصة الرابعة للهاتف المحمول في مصر، في 18 سبتمبر 2017 أطلقت المصرية للاتصالات خدمات الهاتف المحمول في السوق المصري لتصبح أول مشغل متكامل في مصر ورابع شركة اتصالات محمولة، بعد أن ظهرت خدمات الجيل الرابع لأول مرة عالميا في 2009. هيئة الدواء تحذر من شراء الأدوية عبر الإنترنت: قد تكون مغشوشة ومسببة للوفاة مصر تتقدم 9 مراكز عالميا في سرعة الإنترنت الثابت خلال الربع الأول من 2025 وتمكنت شركات المصرية للاتصالات وفودافون وأورنج وإي آند مصر ( اتصالات مصر سابقا)، من إتاحة أحدث إدخال تقنية 4G ثورة في سرعات الإنترنت عبر الهاتف المحمول والاتصال، وتقديم سرعات تنزيل وتحميل أسرع بعدة مرات من سابقاتها، مهدت شبكة الجيل الرابع الطريق لمزيد من التطبيقات والخدمات كثيفة البيانات، كما أصبح بث مقاطع الفيديو عالية الوضوح وممارسة الألعاب عبر الإنترنت وإجراء مؤتمرات الفيديو على الأجهزة المحمولة ليس ممكنًا فحسب، بل أصبح أيضًا تجارب سلسة. وبدعم وتوجيهات رئاسية، استمر قطاع الاتصالات، في التطوير والدعم، ليصبح القطاع الأعلى نموا خلال آخر 5 سنوات، بمعدل وصل إلى 16%، مع إعلان صريح وواضح من وزارة الاتصالات، ببدء تطبيق خدمات الجيل الخامس، في غضون بضعة أيام، ليستمتع العميل بجميع الخدمات المتقدمة والتي تتيح سرعة أعلى من المعدلات السابقة للعملاء. وجاءت خطة شركات الاتصالات الأربعة، لإتاحة خدمات الجيل الخامس، بعد أن تمكنوا من الحصول على الرخصة من الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات مقابل 675 مليون دولار، مع إنهاء كافة الاختبارات والإجراءات لبدء إتاحة الخدمة بشكل رسمي للعملاء.


نافذة على العالم
منذ 11 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : جوجل تطلق تطبيقًا جديدًا لتشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي على الموبايل بدون إنترنت
الأحد 1 يونيو 2025 07:30 مساءً نافذة على العالم - في خطوة قد تغيّر مستقبل الذكاء الاصطناعي على الهواتف الذكية، أطلقت شركة جوجل بهدوء تطبيقًا جديدًا يحمل اسم AI Edge Gallery، يسمح لمستخدمي نظام أندرويد بتشغيل نماذج ذكاء اصطناعي متقدمة محليًا على أجهزتهم دون الحاجة إلى الاتصال بالإنترنت. ويتيح التطبيق للمستخدمين إنشاء صور، وكتابة أكواد برمجية، والحصول على إجابات ذكية بشكل فوري وكل ذلك دون إرسال أي بيانات إلى خوادم سحابية. الميزة الأبرز في هذا التوجه هي تعزيز الخصوصية وسرعة الأداء، إذ إن المعالجة تتم بالكامل على الجهاز، ما يقلل من مخاطر تسرب البيانات ويوفر استجابات لحظية دون أي تأخير. في قلب هذا النظام يوجد نموذج لغوي باسم Gemma 3 1B، بحجم لا يتجاوز 529 ميغابايت، ويستطيع معالجة ما يصل إلى 2,585 رمزًا (Token) في الثانية، ما يضمن تجربة تفاعلية وسلسة في إنشاء النصوص وتحليل المستندات والردود الذكية في تطبيقات المحادثة. التطبيق يستفيد من مكتبة Hugging Face المفتوحة التي تُعد من المصادر الموثوقة في مجال نماذج الذكاء الاصطناعي، وهو مبني على منصة Google AI Edge التي تعتمد على تقنيات مثل TensorFlow Lite وMediaPipe، ما يتيح تحسين الأداء على مختلف الأجهزة، بما في ذلك الأجهزة متوسطة أو ضعيفة المواصفات. ومع ذلك، أشارت جوجل إلى أن الأداء قد يختلف حسب قدرات الجهاز، لذا يُفضل اختيار نماذج خفيفة مع الهواتف الأقدم. يتميز التطبيق بواجهة استخدام سهلة وبسيطة، حيث تتوفر أدوات مثل AI Chat وAsk Image للوصول السريع إلى قدرات الذكاء الاصطناعي، إلى جانب قسم يُدعى Prompt Lab يتيح تجربة أوامر قصيرة مع إعدادات قابلة للتخصيص لتعديل استجابات النموذج. ورغم أن التطبيق لا يزال في ما وصفته جوجل بـ'مرحلة تجريبية أولية (Alpha)', إلا أنه مفتوح المصدر بالكامل بموجب رخصة Apache 2.0، ما يمنح المطورين والشركات حرية استخدامه وتعديله ودمجه في منتجاتهم التجارية. كما أن إصدارًا مخصصًا لأجهزة iOS قيد التطوير أيضًا. يأتي هذا الإطلاق في وقت حساس تواجه فيه جوجل تدقيقًا متزايدًا بشأن طموحاتها في مجال الذكاء الاصطناعي، خاصة بعد أن فتحت وزارة العدل الأمريكية تحقيقًا لمكافحة الاحتكار حول اتفاقها مع شركة الناشئة، والذي يُعتقد أنه محاولة للالتفاف على مراجعة اتحادية للاندماج. ورغم هذه الضغوط، يُعد تطبيق AI Edge Gallery خطوة استراتيجية متقدمة تضع جوجل في موقع ريادي لتوفير ذكاء اصطناعي آمن، شخصي، وجاهز دائمًا — حتى بدون وجود اتصال بالإنترنت.