
بالتزامن مع زيارة البابا لها.. أبرز المعلومات عن كنيسة العذراء بأرض الجولف
ترأس صباح اليوم السبت، البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، صلوات القداس الإلهي الاحتفال باليوبيل الذهبي لوضع حجر أساس كنيسة العذراء بارض الجولف.
وبالتزامن مع زيارة البابا تواضروس الثاني لها اليوم نستعرض أبرز المعلومات عن الكنيسة:
تشهد كنيسة العذراء بأرض الجولف خلال 2025 اليوبيل الذهبي لها حيث وضع البابا شنودة حجر أساس الكنيسة في 29 مايو 1975 وبدأت فكرة إنشاء الكنيسة قبلها بـ10 سنوات اي 1965 لدي بعض الخدام الأمناء في المنطقة وحصلت الفكرة على بركة وموافقة القديس البابا كيرلس السادس في ذات العام
في 24 فبراير دشن البابا تواضروس الثاني 4 مذابح جديدة بعد أعمال تجديد شاملة
زارها البابا شنودة الثالث 7 مرات في حبريته في عده مناسبات مثل تدشين الكنيسة وافتتاح مبني الخدمات وصلاة القداس الإلهي وكانت الزيارة الأولى عام 1975 والأخيرة عام 2007
زارها البابا تواضروس الثاني 3 مرات حتى الآن في 2015 و2016 و2024 لصلاة القداس الإلهي وإلقاء عظة الأربعاء وتدشين الكنيسة بعد التجديدات
في 12 يناير 1982 تم الانتقال إلى الكنيسة الرئيسية لإقامة القداسات، مع استمرار تنفيذ الديكورات والأيقونات خلال الاستخدام الفعلي.
في 29 مايو 1995 دشن المتنيح البابا شنودة الثالث المذابح وشرقيات الهياكل، وكانت كالتالي: المذبح الرئيسي على اسم السيدة العذراء المذبح الشمالي على اسم مار مرقس الرسول ومذبح الكنيسة الصغيرة على اسم الشهيد أبي سيفين والقديس الأنبا أبرام.
أول قداس في الكنيسة يوم 12 مايو 1975 وخدمه المتنيح الأنبا تيموثاوس أسقف الزقازيق
ومعه الراهب القمص تادرس البراموسي نيافة الأنبا بنيامين مطران المنوفية).
في يونيو 1977 تم بناء الدور السفلي (أم النور)إلى الكنيسة مؤقتًا بسبب زيادة عدد الشعب.
استئجار شقة برك في شارع أحمد تيسير، أطلق عليها اسم "شقة مار مرقس"لتبدأ في خدمة مدارس الأحد واجتماعات اللجنة التنفيذية للمشروع.
بدأت هيئة تحصيل اشتراكات الكنيسة في ذات العام واشترت الكنيسة الأرض رسميًا يوم 4 فبراير 1975
وضعت حجر الأساس في أواخر مايو من عام 1975.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقباط اليوم
منذ 3 ساعات
- الاقباط اليوم
في الذكرى الخمسين لتأسيسها.. البابا تواضروس يصلي القداس الإلهي بكنيسة العذراء بأرض الجولف ويؤكد: الكنيسة تهيئ الإنسان للسماء
صلى قداسة البابا تواضروس الثاني اليوم قداس السبت من الأسبوع الخامس من الخمسين المقدسة في كنيسة السيدة العذراء بأرض الجولف بمصر الجديدة وذلك بمناسبة اليوبيل الذهبي لوضع حجر أساسها بيد مثلث الرحمات البابا شنودة الثالث يوم 29 مايو 1975. ووصل قداسته إلى الكنيسة صباحاليوم وكان في استقباله كهنتها ومجلسها، حيث أزاح الستار عن اللوحة التذكارية التي تؤرخ لمناسبة اليوبيل الذهبي، ثم توجه إلى داخل الكنيسة وسط ترتيل خورس الشمامسة لحن افلوجيمينوس الذي يقال في استقبال الأب البطريرك إلى جانب ألحان القيامة. شارك في صلوات القداس تسعة من أحبار الكنيسة ووكيل عام البطريركية بالقاهرة. وفي عظة القداس قال قداسة البابا: "نحتفل اليوم بتذكار مبارك وهو مرور خمسين عامًا على بداية تأسيسها، ووضع حجر الأساس بيد المتنيح قداسة البابا شنودة الثالث، لتبدأ رحلة خدمة قوية شارك فيها الأحبار الأجلاء والآباء الكهنة والشمامسة والأراخنة وكل الشعب." 1- المسيح هو الطريق الحقيقي: الذي يؤدي إلى الحياة، "لَيْسَ بِأَحَدٍ غَيْرِهِ الْخَلاَصُ" (أع 4: 12). 2- المسيح هو طريق الإنسان الوحيد إلى السماء: كل فلسفات العالم تسعى للارتقاء بحياة الإنسان هنا على الأرض ولكنها لا تقوده نحو السماء. أما المسيحية فتبدأ من السماء وتنتهي في السماء، "هكَذَا أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ." (يو 3: 16). 3- بالمسيح الخلاص من الخطية: التي هي مرض الروح، وهو مرض لا نشفى منه إلا بالمسيح. 4- المسيح هو من يقدم لنا الحياة الحقيقية: وليس الحياة الزائفة، فالعالم ملئ بالزيف، أما في المسيح فالحياة حقيقية كاملة، لذا في يطلب من الإنسان أن يعطيه قلبه (حياته) بالكامل "يَا ابْنِي أَعْطِنِي قَلْبَكَ" (أم 23: 26). 5- المسيح يعطينا مكانًا في السماء: "أَنَا أَمْضِي لأُعِدَّ لَكُمْ مَكَانًا" (يو 14: 2) لنحيا فيه معه وفي معية القديسين، وهو ما يجعلنا نفكر في مكاننا في السماء، ونصلي باستمرار في الصلاة الربانية "كَمَا فِي السَّمَاءِ كَذلِكَ عَلَى الأَرْضِ" (لو 11: 2). ونوه قداسة البابا إلى أنه من أجل هذا تهيئنا الكنيسة للسماء، فهي سفارة السماء على الأرض، من خلال نظام العبادة والطقس، فتجعلنا دومًا نجلس جميعًا متجهين نحو الشرق وهو اتجاه مجئ المسيح. وتضع لنا حامل الأيقونات الذي بأيقونات القديسين الموجودة فيه يعتبر الصف الأول في الكنيسة، نراهم فنتشجع ونكمل جهادنا لنصل إلى السماء. ومن خلال المذبح ندخل بيت الله ونتناول من خبز الحياة في السماء. ومن خلال الصلوات التي ترتبها لنا الكنيسة سواء الصلوات الجماعية أو الفردية في الأجبية والقداسات وكذلك العشيات والتسابيح والقراءات والألحان والمدائح والنهضات وغيرها. وعلى هذا فإننا حينما نبني كنيسة جديدة فإننا نعد الإنسان للحياة في السماء وكذلك نعده للحياة الأمنية على الأرض ليصبح مواطنًا صالحًا في بلده. واختتم بالتهنئة باليوبيل الذهبي، مشيرًا إلى أن كنيسة العذراء بأرض الجولف منارة في وسط الكنائس القبطية التي تقدم خدمة لها رائحة المسيح. وبعد العظة وقع قداسة البابا والآباء المطارنة والأساقفة وكهنة الكنيسة على وثيقة اليوبيل الذهبي. وعقب القداس شهد قداسته الاحتفالية التي أقامتها الكنيسة بهذه المناسبة، وقدمت فرق كورال الكنيسة معًا مجموعة من الألحان والترانيم، من بينها ترنيمة كتبت خصيصًا لمناسبة اليوبيل الذهبي، وشجعهم قداسة البابا. وقدم القمص أنجيلوس رشدي أكبر كهنة الكنيسة كلمة محبة وشكر، وعرض فيلم تسجيلي بعنوان "الحصاد" عن مسيرة الكنيسة منذ أن كانت فكرة عام 1965 ووضع حجر أساسها في مايو 1975، ومراحل البناء، حتى الخدمات التي تقدمها في أيامنا هذه. كما عرض القس موسى هارون الخدمات التي تقدمها الكنيسة داخلها وخارجها. وقدم آباء الكنيسة هدية لقداسة البابا لإضافتها للمكتبة البابوية، عبارة عن كتب تم تجميعها من شعب الكنيسة، بناءً على دعوة قداسته للشعب القبطي لتقديم ما لديهم من كتب قديمة. ثم ألقى قداسة البابا كلمة ثناء وشكر للجميع.

مصرس
منذ 5 ساعات
- مصرس
البابا تواضروس يصلي القداس الإلهي ب كنيسة «العذراء» بأرض الجولف
صلى قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، اليوم، قداس السبت من الأسبوع الخامس من الخمسين المقدسة في كنيسة السيدة العذراء بأرض الجولف بمصر الجديدة وذلك بمناسبة اليوبيل الذهبي لوضع حجر أساسها بيد مثلث الرحمات البابا شنودة الثالث يوم 29 مايو 1975. ووصل قداسة البابا إلى الكنيسة صباح اليوم وكان في استقباله كهنتها ومجلسها، حيث أزاح الستار عن اللوحة التذكارية التي تؤرخ لمناسبة اليوبيل الذهبي، ثم توجه إلى داخل الكنيسة وسط ترتيل خورس الشمامسة لحن افلوجيمينوس الذي يقال في استقبال الأب البطريرك إلى جانب ألحان القيامة.كما شارك في صلوات القداس 9 من أحبار الكنيسة ووكيل عام البطريركية بالقاهرة.وفي عظة القداس قال قداسة البابا تواضروس الثاني: «نحتفل اليوم بتذكار مبارك وهو مرور خمسين عامًا على بداية تأسيسها، ووضع حجر الأساس بيد المتنيح قداسة البابا شنودة الثالث، لتبدأ رحلة خدمة قوية شارك فيها الأحبار الأجلاء والآباء الكهنة والشمامسة والأراخنة وكل الشعب.»ونوه قداسة البابا إلى أنه من أجل هذا تهيئنا الكنيسة للسماء، فهي سفارة السماء على الأرض، من خلال نظام العبادة والطقس، فتجعلنا دومًا نجلس جميعًا متجهين نحو الشرق وهو اتجاه مجئ المسيح، وتضع لنا حامل الأيقونات الذي بأيقونات القديسين الموجودة فيه يعتبر الصف الأول في الكنيسة، نراهم فنتشجع ونكمل جهادنا لنصل إلى السماء.وتابع: ومن خلال المذبح ندخل بيت الله ونتناول من خبز الحياة في السماء، ومن خلال الصلوات التي ترتبها لنا الكنيسة سواء الصلوات الجماعية أو الفردية في الأجبية والقداسات وكذلك العشيات والتسابيح والقراءات والألحان والمدائح والنهضات وغيرها، وعلى هذا فإننا حينما نبني كنيسة جديدة فإننا نعد الإنسان للحياة في السماء وكذلك نعده للحياة الأمنية على الأرض ليصبح مواطنًا صالحًا في بلده.واختتم بالتهنئة باليوبيل الذهبي، مشيرًا إلى أن كنيسة العذراء بأرض الجولف منارة في وسط الكنائس القبطية التي تقدم خدمة لها رائحة المسيح.وبعد العظة وقع قداسة البابا والآباء المطارنة والأساقفة وكهنة الكنيسة على وثيقة اليوبيل الذهبي.وعقب القداس شهد قداسة البابا الاحتفالية التي أقامتها الكنيسة بهذه المناسبة، وقدمت فرق كورال الكنيسة معًا مجموعة من الألحان والترانيم، من بينها ترنيمة كتبت خصيصًا لمناسبة اليوبيل الذهبي، وشجعهم قداسة البابا.وقدم القمص أنجيلوس رشدي أكبر كهنة الكنيسة كلمة محبة وشكر، وعرض فيلم تسجيلي بعنوان «الحصاد» عن مسيرة الكنيسة منذ أن كانت فكرة عام 1965 ووضع حجر أساسها في مايو 1975، ومراحل البناء، حتى الخدمات التي تقدمها في أيامنا هذه. كما عرض القس موسى هارون الخدمات التي تقدمها الكنيسة داخلها وخارجها.وقدم آباء الكنيسة هدية البابا لإضافتها للمكتبة البابوية، عبارة عن كتب تم تجميعها من شعب الكنيسة، بناءً على دعوة قداسته للشعب القبطي لتقديم ما لديهم من كتب قديمة.


الاقباط اليوم
منذ 5 ساعات
- الاقباط اليوم
في يوبيلها الذهبي.. تعرف على تاريخ كنيسة القديسة العذراء مريم بأرض الجولف
تشهد كنيسة السيدة العذراء بأرض الجولف في مصر الجديدة بالقاهرة، اليوم السبت، اليوبيل الذهبي لها، حيث وضع المتنيح البابا شنودة الثالث حجر أساس الكنيسة في 29 مايو 1975. بدأت فكرة إنشاء الكنيسة قبلها بـ 10 سنوات أي 1965 لدى بعض الخدام الأمناء في المنطقة، وحصلت الفكرة على بركة وموافقة القديس البابا كيرلس السادس في نفس العام، حيث تم استئجار شقة بالدور الأرضي في شارع أحمد تيسير، أطلق عليها اسم شقة مار مرقس لتبدأ فيها خدمة مدارس الأحد واجتماعات اللجنة الخادمة للمشروع. بدأت تحصيل اشتراكات عضوية الكنيسة في ذات العام واشترت الكنيسة الأرض رسميا يوم 30 يناير 1966 وصدر القرار الجمهوري بترخيص بناء الكنيسة يوم 4 فبراير 1975 يوضع حجر الأساس في أواخر مايو من العام ذاته. أقيم أول قداس في الكنيسة يوم 30 مايو 1975 وخدمة المتنيح الأنبا تيموثاوس الأسقف العام ومعه الراهب القمص تادرس البراموسى نيافة الأنبا بنيامين مطران المنوفية حاليا). في يونيو 1977 تم بناء الدور السفلي قاعة أم النور حاليا)، وانتقلت إليه الكنيسة مؤقتا بسبب زيادة عدد الشعب. في 12 يناير 1982 تم الانتقال إلى الكنيسة الرئيسية لإقامة القداسات، مع استمرار تنفيذ الديكورات والأيقونات خلال الاستخدام الفعلي. في 29 مايو 1995 دشن المتنيح البابا شنودة الثالث المذابح وشرقيات الهياكل، وكانت كالتالي: المذبح الرئيسي على اسم السيدة العذراء المذبح الشمالي على اسم مار مرقس الرسول ومذبح الكنيسة الصغيرة على اسم الشهيد أبي سيفين والقديس الأنبا أبرام. وقد زارها مثلث الرحمات البابا شنودة الثالث 7 مرات في حبريته، في عدة مناسبات، مثل تدشين الكنيسة، وافتتاح مبنى خدماتها، وصلاة القداس الإلهي مع أبنائها،كانت الزيارة الأولى عام 1975 ، والأخيرة عام 2007. و زارها قداسة البابا تواضروس 3 مرات حتى الآن لصلاة القداس الإلهي، وإلقاء عظة الأربعاء، وتدشين تجديدات الكنيسة. في 24 فبراير 2024 دشن قداسة البابا تواضروس الثاني مذابح جديدة بعد أعمال تجديد شاملة، المذبح القبلي في الكنيسة الرئيسية على اسم رئيس الملائكة غبريال، والمذبح الرئيسي في الكنيسة الملحقة على اسم الشهيد أبي سيفين، ومذبح آخر في الكنيسة الملحقة على اسم القديس الأنبا أبرام، ومذبح في مبنى أم النور الملحق على اسم رئيس الملائكة ميخائيل، بالإضافة إلى عدد من الأيقونات والأواني واليوم أيضا زار الكنيسة قداسة البابا تواضروس الثاني، للاحتفال باليوبيل الذهبي لوضع حجر الأساس، وصلى قداسته القداس الإلهي مع أبناء الكنيسة ليشاركهم الاحتفال.