
"الشرع حلل أربعة"تبرير الرجال..فما حكم الزواج بأخرى دون عذر واضح؟
استنكر فضيلته اتجاه الرجل إلى الزواج بأخرى قائلا:"كأنه أقام الشرع كله ويأتى عند تلك النقطة ويريد تنفيذها، هذا مدخل لخراب البيت فطالما الله أعطاك بيت وزوجة وأولاد اقنع بما وهبك الله واحمد الله عليهم".
تابع أمين الفتوى هناك حالات يجوز فيها الزواج بأخر كأن تكون الزوجة مريضة أو لا تقوى على خدمة الرجل،أما إذا كانت الزوجة تكفي بيتها وتقوم عليه وعلى رعاية الأبناء فلا داعي للزواج بأخرى لأن الله سيعاقبك على خراب بيتك،فقد وهبك بيتا آمنا مستقرا فليس هناك داعي للزواج الثاني.
أوصى د.عويضة بالتفكير فى الأمر،وما عليه من واجبات تجاه أسرته،منوها إلى أنه من حق الزوجة رفض زواج الرجل بغيرها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 28 دقائق
- الدستور
الكنيسة الأرثوذكسية تواصل تجليس الأساقفة الجدد
تواصل الكنيسة الأرثوذكسية صلوات تجليس الأساقفة الجدد بالإيبارشيات، حيث شهدت إيبارشية دير مواس تجليس الأنبا بقطر،بالكنيسة مساء اليوم وشارك مجمع الكهنة بإيبارشية ديرمواس ودلجا في صلاة عشية تجليس نيافة الأنبا بقطر أسقفًا لإيبارشية دير مواس ودلجا وتوابعها، من كنيسة القديسة السيدة العذراء مريم بديرمواس - المنيا. وحضر بصلوات التجليس عدد من الأساقفة من بينهم الأنبا ديمتريوس أسقف ملوي وتوابعها بالمنيا. في السياق، أقيم ضمن صلوات عشية أمس، طقس تجليس نيافة الأنبا مينا على كرسي إيبارشية برج العرب والعامرية، وهي إيبارشية جديدة كانت تابعة لإيبارشية البحيرة ومطروح والخمس مدن الغربية. شارك في الصلوات عدد من الآباء المطارنة والأساقفة، حيث قرأوا تقليد الأسقفية، وأجلسوا نيافته على كرسيه. وألقيت عدة كلمات وأختتمت بكلمة محبة وشكر من نيافة الأنبا مينا للجميع كما احتفلت إيبارشية البلينا أمس الأول باليوبيل الذهبي لسيامة نيافة الأنبا ويصا أسقفًا للإيبارشية في كاتدرائية القديس مار مرقس الرسول (مقر المطرانية). شهد الحفل عدد كبير من الآباء المطارنة والأساقفة وعدد من القيادات الأمنية والقيادات التنفيذية والمحلية والدينية بمحافظة سوهاج. احتفلت إيبارشية هولندا، بالكنيسة الأرثوذكسية خلال الأسبوع الجاري بعيد تأسيسها الثاني عشر وسيامة أسقفها نيافة الأنبا أرساني أسقف هولندا. حضر الاحتفالية إلى جانب نيافته مجمع كهنة الإيبارشية وأعداد كبيرة من شعبها من مختلف كنائسها، وذلك في كاتدرائية السيدة العذراء والقديسة ڤيرينا بمدينة بوسوم. بدأ الاحتفال بالقداس الالهي، وعقب انتهائه ألقيت عدة كلمات عن عمل الله في الإيبارشية، ورتلت فرق الكورال من مختلف كنائس الايبارشية تسابيح وترانيم تراثية وألحان وصاحبتها الأوركسترا الموسيقية بقيادة لوريس ماهر. كما حضر الاحتفالية وقدم التهنئة عمدة المدينة السيد وعدد من الشخصيات العامة في هولندا


بوابة الأهرام
منذ 30 دقائق
- بوابة الأهرام
بريد الجمعة تكتبــه ــ هناء دكرورى الطلاق الرمادى
هناك تزايد ملحوظ فى معدلات ما يعرف بـ«الطلاق الرمادى»وهو المصطلح الذى يستخدم لوصف حالات الانفصال بين الأزواج ممن تجاوز عمرهم الخمسين بعد عقود طويلة من الزواج. ومن بين الأسباب التى رصدها الخبراء للأقدام على الطلاق فى مثل هذه السن المتقدمة هو التحولات المجتمعية التى طرأت خلال السنوات الماضية والتى تمنح الأولوية لسعادة الفرد حتى لو جاءت على حساب الكل. *** تعد متابعتى لبريد الجمعة مع فنجان القهوة فى الصباح طقسا من طقوس نهاية الأسبوع منذ سنوات طويلة ومع ذلك عندما أردت أن أكتب إليك أدركت أنه ليس من السهل أن يروى المرء قصته أو مشكلته اذ أنه أحيانا لا يدرى من أين يبدأ وماذا يكتب.وفى النهاية اخترت أن أبدأ بتقديم نفسى فأنا رجل فى التاسعة والخمسين من العمر أتولى إدارة قطاع الحسابات بإحدى المؤسسات الحكومية الكبرى،و نشأت فى أسرة صغيرة من الطبقة المتوسطة المنقرضة،ومتزوج منذ 35 عاما ولدى إبن متزوج ولديه طفلتان ويقيم فى المغرب وابنة صغرى أكرمنى الله باتمام زفافها قبل ثلاثة أشهر.وأقول أكرمنى الله باتمام زفافها لأنه فى الحقيقة واجهتنا كثير من العراقيل فى تأثيث الشقة نتيجة التطورات المتلاحقة فى الأوضاع الاقتصادية التى لا تخفى على أحد .ومما زاد من حدتها المشاكل التى كانت تفتعلها زوجتى والضغوط التى كانت لا تكف عن ممارستها علينا. كنت أتصور قبل سنوات أنه عندما انتهى من رسالتى والتزاماتى تجاه ولدى وأصل بهما إلى بر الأمان سألتقط أنفاسى وأحظى ببعض الراحة والتخفف من الأعباء ،ولكن للأسف وجدتنى وجها لوجه أمام حقيقة مؤلمة أحاول التهرب منها منذ عقود وهى أنه ما كان يبقينى أسيرا فى تلك الزيجة التعسة هو مسئوليتى تجاه إبنى وإبنتى وحاليا تلح على فكرة الانفصال التى طالما راودتنى بين الحين والآخر . لا أنكر أن الارتباط بزوجتى كان حلما فى يوم من الأيام فقد كانت زميلتى فى الكلية وبهرنى جمالها ومرحها وربط بين قلبينا الحب منذ العام الأول وتعاهدنا على الزواج فور التخرج والتحاقى بوظيفة مناسبة.وخلال تلك السنوات الأربع كنت ألحظ دخولها فى نوبات عصبية بين الحين والآخر والمبالغة فى ردة فعلها تجاه بعض الأمور التى كنت أراها تافهة ،وعندما كنت أعترض كانت تتحجج بأن ذلك يعود إلى معاناتها من سيطرة والدها المتسلط وفى نفس الوقت شعورها بتوتر وخوف دائمين من أن يحدث ما يفرق بيننا وأن كل ذلك سيزول بمجرد دخولها إلى «مملكتها» كما كانت تصف بيت الزوجية الذى سيجمعنا.ولكن للأسف حتى بعد تربعها على عرش قلبى ومملكتها لم تهدأ ثوراتها بل العكس زادت قوتها و وتيرتها ودائما أبدا كانت الحجج سابقة التجهيز من متاعب الحمل إلى ضغوط تربية وتعليم الأولاد إلى عدم تقديرنا لجهودها أو تكاتلنا ضدها إلى استفزازات والدها إلى إصابة أى جهاز بالبيت بعطل....الملخص أن هناك دائما أمرا ما حدث وضغط على أعصابها المرهفة وأشعلها! وليت الأمر توقف عند العصبية ،رغم تأثيراتها السلبية الضارة على من يحيط بها إذ يدفعهم دفعا إلى تحسس التعامل معها وكأنهم يسيرون على قشر بيض قد يكسر فى أى وقت،ولكن وجدت أن زوجتى ورثت عن والدها ممارسة اللوم والانتقاد اللذين دائما ما كانت تشكو منهما وتؤكد أنهما السبب فى عصبيتها.فلا يخلو يوم من اتهامى بالاستهتاروالبرود وذلك لاعتمادى على سياسة ضبط النفس وعدم الرد خلال نوبات غضبها بغية السيطرة على الموقف. وهناك أيضا الاتهامات بالتقصير والأنانية لأننى لا أتمتع بالطموح اللازم لضمان توفير احتياجاتها ناهيك عن عقد المقارنات بين وضعها ووضع بعض صديقاتها وقريباتها ممن حظين بفرص أفضل متغافلة عن شكواهن من تعرضهن لمشاكل أكبر على حد اعترافها فى مرات سابقة. فى معظم الأحيان كنت ألوذ بالصمت سعيا وراء عدم التصعيد والفوز ببعض الهدوء اللازم لصحة الأولاد النفسية وسلامتى أنا أيضا.وحتى فى حالات انفلات أعصابى كنت أحرص على ألا أجرحها وأواجهها بعيوبها من بخل ليس فقط فى المال بل فى المشاعر والرعاية، ونكران للنعم والتركيز على نصف الكوب الفارغ ،وتدليلها الزائد للابن على حساب الابنة مما أوشك على إفساده خاصة فى فترة المراهقة لولا تدخلاتى. واستطيع إن أقول أن فترة المراهقة كانت إحدى نقاط التحول فى علاقتى بزوجتى وذلك حين ازداد قلقى من تأثير عصبيتها الزائدة وتلفظها بالشتائم على ابننا وتقليده لها بل وتجرؤه على فى بعض من الأحيان ولا أنكر أننى فكرت أكثر من مرة فى تطليقها ولكنى كنت أتراجع نظرا لصغر سن ابنتى ورغبتى فى مواصلة الحفاظ على كيان الأسرة. ومع مرور السنوات وتزايد الخلافات وحجم النفور ألزمت نفسى بمبدأ التعايش بأقل الخسائر ،بمعنى الانغماس فى العمل فى الصباح بما لا يتيح الفرصة للتفكير فى أى شىء يتعلق بالأسرة ثم محاولة تفادى اى احتكاك بزوجتى فى المساء عن طريق ادعاء الانشغال فى غرفة المكتب أو متابعة مباراة فى هدوء بمفردى أو القيام ب»مشاوير» دورية .أتعرفين يا سيدتى جملة «زق معى اليوم» المضحكة التى جاءت فى فيلم عربى لا أتذكر أسمه كنت أتبناها شعارا لذلك التعايش وأن كنت «أزق السنوات» للاطمئنان على الأبناء ومن ثم الحصول على حرية التفكير فيما سأفعله بسنواتى القادمة. والآن وبعد رحيل إبنتى إلى بيتها واصطدامى بواقع بقائى بمفردى مع سيدة أشعر أنها غريبة عنى ولا يربطنى بها شئ سوى احساسى بالمسئولية أشعر أنه فاض بى الكيل ولم أعد أحتمل فى ذلك السن ما كنت أقدر على «بلعه» قبل سنوات.أحيانا أشعر أنه من حقى ،بعد أن قمت بكافة واجباتى وأنى ضحيت كثيرا من أجل الحفاظ على تلك الأسرة ،ألا أضيع فرصتى فى التحرر والفوز بالراحة والرضا وربما استعادة ما فقدته من نفسى وشغفى وسعادتى ،خاصة وأنه قد يكتب لى الله العيش لعشرين سنة قادمة .وفى أوقات أخرى أشعر أن ما مضى من عمرى أكثر بكثير مما هو آت وأن الآوان قد فات لاتخاذ مثل ذلك القرار وتحمل عواقبه المادية والنفسية وتأثيره على ابنى وابنتى وأسرتيهما.كما يؤنبنى ضميرى تجاه زوجتى اذ أنها يتيمة ولم يبق من عائلتها سوى خالتين تقيمان بالصعيد وقد كبرت هى أيضا فى السن ولا أتقبل أن يقال عنى بعد كل تلك التضحيات أنى قد «رميت زوجتى».أنا فى مأزق لا أجد له مخرجا فبما تشيرين على؟ ................ عزيزى الزوج الحائر.. الحياة مليئة بالتقلبات والمنعطفات ولا تكف عن اختبارنا ،وانت يا سيدى تقف عند مفترق طرق فى رحلتك فرضته عليك عدة عوامل أهمها زفاف إبنتك الصغرى ومغادرتها للمنزل وبالتالى زوال أكبر أسباب صبرك على تعاستك الزوجية كما أنه قد يدفعك للمعاناة مما يعرف بـ «متلازمة العش الفارغ» والتى تتضمن تعرض الوالدين أو أحدهما لإحساس غامر بالخواء والوحدة والحزن والتوتر بعد رحيل الأبناء عن المنزل. ومما قد يعمق من مخاوفك غير المعلنة من الشعور بالوحدة والتعاسة والاستياء هو اقترابك من بلوغ سن الستين وبالتالى التقاعد وهو مما يهدد بزوال أحد ركائز حيلة التعايش بمبدأ»زق معى السنوات» وأنك ستضطر للبقاء لفترات أطول بالمنزل وبالتالى الاحتكاك وربما الاصطدام بزوجتك أو بالأحرى تلك «السيدة الغريبة» التى لم تعد تعرفها على حد وصفك. ومع دخول الانسان لمرحلة جديدة من عمره كثيرا ما يجد نفسه مدفوعا إلى مراجعة نفسه ومحاولة إعادة ترتيب أوراقه وأعتقد أن هذا ما تحاول فعله حاليا. وأعترف أيضا بأنه من حقك أن تفكر فى التخلص مما يكدر عليك صفو حياتك وأن تسعى خلف الفوز بفرصة لتحقيق السعادة و مستقبل أفضل ولست وحدك فى ذلك حيث يؤكد خبراء علم النفس أن هناك تزايدا ملحوظا فى معدلات ما يعرف بـ «الطلاق الرمادى» وهو المصطلح الذى يستخدم لوصف حالات الانفصال بين الأزواج ممن تجاوز عمرهم الخمسين بعد عقود طويلة من الزواج. ومن بين الأسباب التى رصدها الخبراء للأقدام على الطلاق فى مثل ذلك هذه السن المتقدمة هو التحولات المجتمعية التى طرأت خلال السنوات الماضية والتى تمنح الأولوية لسعادة الفرد حتى لو جاءت على حساب الكل. ولكن أسمح لى يا سيدى أن أقول لك إنه انطلاقا مما لمسته من إحساسك العالى بالمسئولية واستعدادك للتضحية من أجل الحفاظ على كيان الأسرة وضمان توفير سبل السلامة النفسية والسعادة لأبنائك أدعوك إلى أن تعطى نفسك وزوجتك فرصة أخيرة للإصلاح والفوز بحياة هادئة ولا أقول سعيدة وان كان لا يوجد مستحيل إذا ما خلصت النيات وتوافرت الإرادة.ولذا اقترح عليك أن تصارح زوجتك بأن فكرة الطلاق قد روادتك أكثر من مرة وأنك قد تراجعت عنها (فأنت لم تذكر خلال رسالتك إذا كنت قد صارحتها أو ربما هددتها بذلك الأمر من قبل)وأوضح لها أن قدرتك على الاحتمال لم تعد كما كانت وإنك حريص على حصولكما على فرصة أخيرة للإصلاح وبدء صفحة جديدة من حياتكما معا يجب أن تمحى منها سلوكيات بعينها من الجانبين تتفقان على تحديدها.ويفضل لضمان الجدية والالتزام أن تشركا ابنكما وابنتكما فى الاتفاق. وفى النهاية أتمنى أن تؤتى تلك الفرصة الأخيرة بثمارها وتجنبك «الطلاق الرمادى». ---------------------- يمكن الاستماع لرسالة البريد على راديو الأهرام عبر الـ «QR» ------------------- هناء دكرورى [email protected] ◙ جريدة الأهرام ــ بريد الجمعة الرمز البريدى 11511 ◙ واتساب: 01062333415 ◙ فاكس: 25786715 ◙ ت: 27703593 ------------------------------------------- ◙ تابعونا على «الفيس بوك»


نافذة على العالم
منذ 44 دقائق
- نافذة على العالم
الأوقاف تفتتح اليوم 9 مساجد ضمن خطتها لإعمار بيوت الله
الخميس 19 يونيو 2025 11:10 مساءً نافذة على العالم - تفتتح وزارة الأوقاف، في إطار خطتها لإعمار بيوت الله عز وجل، 9 مساجد، في 5 محافظات، اليوم الجمعة 20 يونيو 2025، حيث تم إنشاء وبناء مسجد جديد، وإحلال وتجديد 8 مساجد. وأعلنت الوزارة وصول إجمالي عدد المساجد المفتتحة منذ أول يوليو ٢٠٢٤م حتى الآن، إلى (١٣٩٩) مسجدًا، من بينها (٩٥٤) مسجدًا بين إنشاء وإحلال وتجديد، و (٤٤٥) مسجدًا صيانةً وتطويرًا، وأكدت الوزارة أن إجمالي ما تم إحلاله وتجديده وصيانته وفرشه منذ يوليو ٢٠١٤م بلغ (١٣٤٨٠) مسجدًا، بتكلفة إجمالية تقدر بنحو ٢٣ مليارًا و ٥٨ مليون جنيه. قائمة المساجد المقرر افتتاحُها اليوم الجمعة 20 يونيو 2025 في محافظة المنيا: تم إحلال وتجديد مسجد العناية الربانية، بعزبة هوارة بقرية حلوة - مركز مطاي، ومسجد الصحابة بقرية أبا الوقف البلد - مركز مغاغة، ومسجد الخلفاء الراشدين بعزبة البطوطة بقرية صفط الخمار - مركز المنيا، ومسجد الشهيد محمد الدرة بعزبة مجلي خليل بقرية طوخ الخيل - مركز المنيا. وفي محافظة البحيرة: تم إحلال وتجديد مسجد السلام بعزبة الخرادلي - مركز شبراخيت، ومسجد لطفي الكبير بقرية كوم أشو - مركز كفر الدوار. وفي محافظة أسوان: تم إحلال وتجديد مسجد الفؤادية بقرية الفؤادية بالمنشية - مركز كوم أمبو. وفي محافظة بور سعيد: تم إحلال وتجديد مسجد الرحمن بمنطقة سوق الملابس المستعملة - حي العرب. وفي محافظة الفيوم: تم إنشاء وبناء مسجد الرحمن بقرية قصر الباسل - مركز إطسا.