
ويل سميث يكشف عن سر لم يلاحظه أحد في مسلسله الأيقوني
يواصل النجم ويل سميث استعادة ذكريات الماضي وإحياء لحظاته الأيقونية، حيث فاجأ جمهوره بمعلومة غير متوقعة عن مسلسله الشهير 'ذا فريش برينس أوف بيل-إير' خلال لقاء مع زميلته في العمل تاتيانا علي.
في مقطع فيديو نشره سميث عبر حسابه على إنستجرام، ظهر النجم برفقة علي وهما يشاهدان مقطعًا من المسلسل، كشف فيه سميث عن عادة غريبة كان يمارسها أثناء التصوير، حيث كان يحرك شفتيه مع حوارات زملائه في المشاهد، وهو ما لاحظه الجمهور لأول مرة.
وعلقت علي على ذلك قائلة: 'كنت تحفظ النص بالكامل'، ليرد عليها سميث مازحًا: 'بصراحة، لا يوجد سبب يجعلنا نكون قد نجحنا بهذه الطريقة!'، في إشارة إلى أن هذا التصرف لم يكن احترافيًا.
وأضاف أن الأمر استمر لست حلقات قبل أن يلفت أحد انتباهه إليه، وكان ذلك خلال حلقة ظهر فيها دون تشيدل كضيف شرف، حيث اضطر المنتجون لإيقافه وإخباره بما كان يفعله.
لمّ شمل 'ذا فريش برينس' ورقصة تريند
جاء هذا الفيديو كجزء من سلسلة لقاءات جمعت نجوم 'ذا فريش برينس أوف بيل-إير' مؤخرًا، حيث شارك سميث وعلي في تريند راقص على تيك توك لأغنية 'Anxiety' للمغنية Doechii، وظهر سميث وهو يقلد رقصة علي الشهيرة من الحلقة الأولى للمسلسل، وعلق على الفيديو قائلًا: 'انتظرت 35 عامًا حتى تصبح هذه الرقصة تريند!'.
نال الفيديو تفاعلًا واسعًا بين الجمهور، حتى أن جادن سميث، نجل ويل سميث، علّق قائلًا: 'أبي، عليك أن تخبرني بما يحدث في المنزل لأعود فورًا!'.
يذكر أن ويل سميث يستعد للعودة القوية إلى هوليوود بعد الجدل الذي أحاط به خلال حفل الأوسكار 2023، ويبدو أن استعادة ذكريات نجاحه الكبير في التسعينيات هو جزء من خطته لإعادة التواصل مع جمهوره.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 6 أيام
- صدى البلد
مشاهد تحبس الأنفاس لإنقاذ طفلة تصارع الأمواج بطائرة مسيرة.. مالقصة؟
في مشهد درامي استثنائي، انتشر مؤخرا علي مواقع التواصل الاجتماعي، حيث ظهرت فيه طفلة تغرق وتصارع الأمواج إلا أن العناية الإلهية أنقذتها ونجح صياد عبر طائرة مسيرة إنقاذ الطفلة، فماذا حدث ؟. طائرة مسيرة تنقذ طفلة من الغرق نجح صياد من ولاية فلوريدا، في إنقاذ طفلة صغيرة كانت تصارع الأمواج العاتية بعد أن علقت في تيار مائي قوي، وذلك باستخدام طائرة مسيرة أسقطت لها سترة نجاة. وكان أندرو سميث من مدينة بينساكولا، يقوم برحلة استكشافية بطائرته المسيرة من طراز "SwellPro Fisherman Max" بحثاً عن أسماك القرش قبالة شاطئ فورت بيكنز، عندما رصد فتاة تصرخ طلباً للنجدة وهي تغرق في المياه. وبحسب ما نقلته قناة "Fox 4 Now"، فإن سميث، الذي لا يجيد السباحة، كان يشعر بالعجز حتى لمح سترات نجاة على الشاطئ، فسارع إلى توظيف طائرته لإسقاط واحدة منها للطفلة. وفي تصريح لقناة "Fox 10"، قال سميث: "في المحاولة الأولى أخطأت الهدف، لكن إحدى السيدات ناولتني سترة أخرى. كنت متوتراً للغاية، لكنني تمكنت في المحاولة الثانية من إسقاطها بالقرب من الفتاة". رياح قوية وسماء ملبدة بالغيوم وأظهرت لقطات مصورة التقطها زميله روبرت ناي، الطائرة المسيرة وهي تحلق فوق المياه العاتية وسط رياح قوية وسماء ملبدة بالغيوم، قبل أن تهبط إلى مستوى قريب من الماء لتسقط سترة النجاة للطفلة. وبعد مدة تمكنت الطفلة في النهاية من الإمساك بسترة النجاة وسط صيحات الفرح من المتواجدين على الشاطئ. وسرعان ما وصل فريق الإنقاذ إلى الموقع، وتمكن من إخراج الفتاة بسلام وتقديم الرعاية اللازمة لها، وفقاً لما أوردته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.


ليبانون 24
منذ 6 أيام
- ليبانون 24
مشهد استثنائي... هكذا أنقذ صياد حياة فتاة (فيديو)
في مشهد درامي استثنائي، أنقذ صياد من ولاية فلوريدا فتاة صغيرة من الغرق بعدما جرفها تيار مائي قوي، حيث استخدم طائرة مسيّرة لإيصال سترة نجاة إليها. وكان أندرو سميث ، من بينساكولا، يستخدم طائرته المسيّرة من طراز "SwellPro Fisherman Max" لمراقبة المياه بحثاً عن أسماك القرش قرب شاطئ فورت بيكنز، عندما لاحظ الفتاة تكافح التيار وتصرخ طلباً للمساعدة. وقال سميث: "كانت تصرخ: هل هناك من يعرف السباحة"، مضيفا أنه لا يجيد السباحة، لكنه كان مصمما على إنقاذها. ولاحظ سميث وجود عدد من سترات النجاة على الشاطئ، فسارع إلى استخدام طائرته المسيّرة لإيصال إحداها إلى الفتاة. وأوضح أنه: "في المحاولة الأولى، أخطأت الهدف بشكل كبير، لكن سيدة ناولتني سترة أخرى، كنت متوترا جدا، لكننا نجحنا في المحاولة الثانية". وأظهرت لقطات مصورة التقطها أحد المتواجدين على الشاطئ، لحظة إسقاط سترة النجاة من الطائرة المسيّرة وسط رياح قوية وسماء ملبدة بالغيوم، قبل أن تتمكن الفتاة من الإمساك بها. وسُمع أحد الحضور يصرخ فرحا: "أمسكت بها". وسرعان ما وصل فريق الإنقاذ إلى الموقع وتمكن من إخراج الفتاة بأمان من الماء وتقديم المساعدة لها، حسبما ذكرت صحيفة " ديلي ميل" البريطانية.


النهار
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- النهار
قبطان "تيتانيك" بين الرواية السينمائية والوقائع... انتحار أم بطولة؟
على مدى عقود، رسّخ فيلم "تيتانيك" (1997) للمخرج جيمس كاميرون صورة القبطان إدوارد جون سميث كقائد بطولي، واجه مصيره بشجاعة وهو على جسر القيادة، فيما كانت المياه تقتحم غرفة التحكّم. لكن تلك الصورة السينمائية تختلف جذرياً عمّا تداولته بعض الصحف بعد الكارثة مباشرة، والتي زعمت أن القبطان أطلق النار على نفسه فوق الجسر، في مشهد يتناقض مع ما تتطلّبه تقاليد الشرف البحري. اليوم، وبعد أكثر من قرن على غرق "تيتانيك"، يأتي كتاب Titanic Legacy: The Captain, The Daughter and The Spy للكاتب دان إي. باركس ليعيد فتح الملف، مستنداً إلى شهادات وتحقيقات تؤكد أن سميث لم ينتحر، بل توفي غرقاً أو تجمّداً في مياه المحيط الأطلسي جنباً إلى جنب مع أكثر من 1490 شخصاً، رافضاً النجاة، ومتمسّكاً بواجبه حتى اللحظة الأخيرة. وينفي الكتاب المزاعم القديمة عن إفراط القبطان في الشرب أو تعمّده الإبحار بسرعة مفرطة، معتبراً أن معظم الروايات السلبية استندت إلى شهادات غير موثوقة لناجين كانوا قد غادروا السفينة قبل لحظة الغرق. القبطان إدوارد سميث وينقل المؤلف عن عدّة ناجين رؤيتهم لسميث يساعد في الإنقاذ، ومنهم من قال إنه حمل طفلاً فوق الماء وسلّمه إلى قارب نجاة، بينما رفض الصعود بنفسه. وأورد عن طبّاخ يُدعى إسحاق ماينارد قوله: "رأيت القبطان في الماء، لا يزال مرتدياً قبعته. حاول أحد الرجال على الطوافة مساعدته، لكنه رفض وقال: اعتنوا بأنفسكم، يا فتيان". ويسلّط باركس الضوء على الأثر العميق الذي تركته هذه الشائعات على عائلة سميث، ولا سيما زوجته إليانور وابنته الوحيدة ميل، مؤكداً أن الحملة التي نالت من سمعته كانت ظالمة. وينقل الكتاب عن القبطان سميث قوله قبيل إبحار السفينة، ردّاً على تحذير من زوجة أحد الضباط حول قصة خيالية تتنبأ بغرق سفينة مشابهة: "إذا غرقت أكبر سفينة في العالم، فسأغرق معها".