
«الفجيرة للثقافة».. 3 جوائز مرموقة
حصدت هيئة الفجيرة للثقافة والإعلام، ثلاث جوائز مرموقة في ختام الدورة الـ25 من المهرجان العربي للإذاعة والتلفزيون، الذي أسدل الستار على فعالياته أخيراً في العاصمة التونسية.
ونال تلفزيون الفجيرة الجائزة الأولى عن برنامج «تيفان أول»، من تقديم الإعلامي علي اليماحي. وأحرزت إذاعة الفجيرة جائزتين: الأولى عن ومضة «درهم وقاية - التغذية الصحية»، من إعداد وتقديم أنس الشلدي، وإخراج تامر العمري، بمشاركة عبدالله الهاشمي، والثانية عن برنامج «حكايات أمي»، من تأليف حمود محمد، وإخراج تامر العمري.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 11 دقائق
- البيان
محمد بن راشد: نبارك لطلابنا أوائل الثانوية العامة.. مستقبل مشرق ينتظركم في دولة مجيدة يهندس مستقبلها محمد بن زايد
هنأ صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي "رعاه الله" الطلبة أوائل الثانوية العامة على مستوى الدولة للعام الدراسي 2024–2025، متمنياً لهم دوام التوفيق والنجاح في مراحلهم التعليمية القادمة. وقال سموه: " نبارك لطلابنا أوائل الثانوية العامة على مستوى الدولة .. موزة ومهند ومهرة وعبدالله وحبيبة وروضة وعبدالله وحميد.. يستحقون أن نذكر أسماءهم .. لأننا نفخر بهم .. ونبارك لأهلهم.. ونبارك ونفخر بجميع خريجي الثانوية العامة في دولة الإمارات .. ونبارك لأسرهم ولآبائهم وأمهاتهم .. ونقول لهم .. مستقبل مشرق بإذن الله ينتظركم.. في دولة مجيدة.. تحب أبناءها.. وتسعد بهم.. دولة يهندس مستقبلها محمد بن زايد آل نهيان لتكون أفضل بيئة لكم ولمن يأتي خلفكم من الأجيال القادمة". وأضاف سموه: " وشكرنا لجميع العاملين في ميدان التربية والتعليم .. ونخص الشيخ عبدالله بن زايد والشيخة مريم بنت محمد بن زايد في مجلس التعليم .. وجميع المعلمين والإداريين والتربويين.. وتمنياتنا للجميع بإجازة صيفية سعيدة ومريحة". وأعلن سموه عن قائمة الأوائل في الثانوية العامة على مستوى الدولة، ففي التعليم الحكومي، جاءت الطالبة موزة سيف عبدالله محمد المحرزي ضمن "مسار النخبة" من مدرسة الظهرة في إمارة دبي، والطالب مهند هاني نبوي محمد ضمن 'المسار المتقدم' من مدرسة الفلاح – بنين من إمارة أبوظبي، والطالبة مهره عبدالله محمد الحمر آل علي 'المسار العام' من مدرسة الظيت – الحلقة الثالثة بنات في رأس الخيمة ضمن المركز الأول. وفي التعليم الخاص، جاء كل من الطالب عبدالله سامر عمر حماده ضمن "المسار المتقدم" ومن مدرسة المنهل الدولية الخاصة في إمارة أبوظبي، والطالبة حبيبه ياسر قديح ضمن "المسار العام" من مدرسة الشروق الخاصة في إمارة دبي ضمن المركز الأول. وفي مدارس التكنولوجيا التطبيقية، جاء كل من الطالبة روضة يعقوب سالم أحمد المنصوري ضمن مسار العلوم المتقدمة من مدارس التكنولوجيا التطبيقية - العين، والطالب عبدلله سالم علي ارحمه الشامسي ضمن "المسار المتقدم" من مدارس التكنولوجيا التطبيقية – عجمان، والطالب حميد عادل محمد عبدالله عبيد ضمن "المسار العام" من مدارس التكنولوجيا التطبيقية – الشارقة ضمن المركز الأول. وأعرب سموه بهذه المناسبة عن تقديره وشكره لكافة العاملين في الميدان التربوي من المعلمين والمعلمات، الذين يصنعون من مدارسهم مستقبل طلبتهم، ويقودون بجهودهم مسيرة تربوية تراهن عليها دولة الإمارات لتعزيز مكتسباتها في أجيالها القادمة، رواد نهضتها وتقدمها في المستقبل. بدورها، هنأت معالي سارة بنت يوسف الأميري، وزيرة التربية والتعليم، الطلبة الأوائل لحصولهم على نتائج متميزة في واحدة من أهم مراحلهم التعليمية، مشيدةً بحرصهم ومثابرتهم وإصرارهم على تحقيق المراكز الأولى. كما باركت معاليها لأولياء أمور الطلبة نتائج أبناءهم المشرفة، مشيدةً بحرصهم ومتابعتهم المستمرة لمسيرة أبنائهم، وتوفيرهم كافة متطلبات تميزهم وتقدمهم، متمنيةً لهم دوام التوفيق في مساراتهم التعليمية المستقبلية. وثمّنت معاليها دعم واهتمام القيادة الرشيدة بالمسيرة التعليمية الوطنية، وتسخير كافة الإمكانات لرفعتها وتقدمها وتعزيز تنافسيتها على المستوى العالمي، إلى جانب متابعتها للخطط التطويرية في قطاع التعليم. كما أشادت معاليها بكوادر الميدان التربوي، الذين يشكّلون حجر الأساس في مسيرة التعليم، مؤكدة أن تفوّق الطلبة هو ثمرة لجهودهم المخلصة، وعطائهم المتواصل، وتفانيهم في أداء رسالتهم النبيلة، مشددة على أن المعلم شريك محوري في بناء المستقبل، وركيزة أساسية في تحقيق تطلعات الإمارات في ملف التعليم.


صحيفة الخليج
منذ 39 دقائق
- صحيفة الخليج
حبيبة قديح.. يابانية ضمن العشرة الأوائل في الإمارات
قالت الطالبة اليابانية (من أصل فلسطيني) حبيبة ياسر قديح، المتفوقة ضمن أوائل الإمارات في المسار العام بمدرسة الشروق الخاصة، إنها تعيش شعوراً لا يوصف بالسعادة والامتنان بعد إعلان نتائج الطلبة الأوائل على مستوى دولة الإمارات، مؤكدة أن هذا التفوق جاء بعد سنوات من الاجتهاد والعمل المتواصل والثقة بالله، إلى جانب دعم أسرتها ومدرستها ومعلماتها. وأوضحت حبيبة، أنها كانت تضع التفوق هدفاً منذ بداية المرحلة الثانوية، وسعت إليه بإصرار، معتمدة على تنظيم وقتها بدقة، والمراجعة المستمرة، وفهم الدروس لا مجرد حفظها، إلى جانب الاستفادة من الموارد التعليمية الرقمية التي وفرتها وزارة التربية والتعليم. وقالت: «أهدي هذا النجاح لعائلتي التي وقفت إلى جانبي في كل خطوة، فكانت السند والدافع الأكبر، وساعدتني على تجاوز كل التحديات والضغوط النفسية خلال عام دراسي حافل بالتوتر والطموحات». وأضافت: «لم أحدد بعد اسم الجامعة التي سألتحق بها، لكنني أنوي دراسة تخصص علم النفس الإكلينيكي (Clinical Psychology)، لأنني مؤمنة بأهمية الصحة النفسية ودورها في بناء مجتمعات متوازنة وسليمة». وفي رسالة وجهتها إلى باقي الطلبة قالت: «ثقوا بأنفسكم، واصبروا، فالنجاح لا يأتي من فراغ، بل هو ثمرة العزيمة والنية الصادقة والاجتهاد الحقيقي». وحول حصولها على الجنسية اليابانية، قالت حبيبة قديح، إن والدها كان يدرس ويعمل في اليابان، وحصل على الماجستير والدكتوراه من هناك، حيث ولدت وعاشت مرحلة الطفولة في اليابان، وكذلك درست المرحلة الابتدائية هناك.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
حبيبة ياسر قديح من أوائل الثانوية العامة في دبي: تهنئة محمد بن راشد وسام فخر
أعربت الطالبة حبيبة ياسر قديح، من مدرسة الشروق الخاصة في دبي – المسار العام، عن فخرها الشديد بتحقيق مركز متقدم بين أوائل الثانوية العامة على مستوى الدولة، مؤكدة أن النجاح والتفوق لا ينبعان من الخارج فقط، بل ينطلقان أولاً من إيمان الطالب بقدراته ورغبته الحقيقية في الوصول إلى القمة. وقالت حبيبة في حديثها لـ«البيان» إن لحظة الإعلان عن اسمها ضمن قائمة الأوائل كانت من أسعد لحظات حياتها، وكانت سعادتها مضاعفة عندما وصلت لها تهنئة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، على منصة "إكس"، والتي خص فيها أوائل الثانوية العامة بعبارات تشجيعية وتحفيزية تعبّر عن فخر القيادة بطلابها. وأضافت: "تغريدة صاحب السمو لم تكن مجرد كلمات، بل كانت بمثابة شهادة تميز وتقدير غالية، شعرت معها أن جهدي طوال السنوات الماضية لم يذهب سدى، وأن دولة الإمارات تحتضن أبناءها المتفوقين وتقدّر جهودهم وتحتفل بإنجازاتهم". وعن خططها الأكاديمية المستقبلية، أكدت حبيبة أنها تطمح لدراسة تخصص علم النفس (السيكولوجي)، لأنه يمثّل مجالًا إنسانياً عميقاً، ويسهم في فهم السلوك البشري ودعم الصحة النفسية للأفراد والمجتمع. وقالت: "أؤمن أن العلم لا يقتصر على التخصصات التقليدية، بل يشمل أيضاً دراسة الإنسان من الداخل، وكم نحن بحاجة اليوم إلى متخصصين يفهمون دوافع الناس ويساعدونهم على تجاوز التحديات النفسية". وأكدت حبيبة أن دعم والديها كان له دور كبير في نجاحها، فقد وفرا لها بيئة مستقرة وداعمة في كل مراحل دراستها، ولم يبخلا عليها بالنصيحة أو الوقت أو التحفيز. وأضافت: "أسرتي هي السند الأول، وكل تفوق أحق أن يُنسب إليهم كما يُنسب لي". وختمت حديثها برسالة لزملائها: 'التفوق لا يُصنع بالصدفة، بل يبدأ من داخل كل طالب يملك الشغف والرغبة والنية الصادقة. لا تنتظروا من أحد أن يشعل لكم طريق النجاح، بل أشعلوه أنتم بأنفسكم'