
الأمن .. هذا ما حدث في الرابية
#سواليف
قال الناطق الاعلامي باسم مديرية #الامن_العام إن ما أثير عن وجود #حدث_امني في من منطقة #الرابية غير صحيح، موضحا أن 'ما حدث هناك لم يتعدى التعامل مع احدى المركبات بداخلها احد الاشخاص رفض الامتثال لرجال الامن وحاول اجتياز احدى النقاط الامنية'.
وأكد الناطق الإعلامي ايقاف مركبة ذلك الشخص والقاء القبض عليه، قبل مباشرة التحقيق معه.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ 2 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
محتالون يخدعون مستخدمي تيك توك عبر فيديوهات بالذكاء الاصطناعي
#سواليف #استخدم #مجرمو #إنترنت على #منصة #مشاركة_الفيديوهات #تيك_توك مقاطع فيديو لخداع #المستخدمين وحثهم على #تنزيل #برامج_خبيثة. ووفقًا لباحثين من شركة تريند مايكرو العالمية للأمن السيبراني، ففي هذه المقاطع، التي يُرجح أنها مُولّدة بالذكاء الاصطناعي، وُعِد المستخدمون بإصدارات مجانية من برامج ويندوز ومايكروسوفت أوفيس أو الوصول إلى ميزات مميزة في تطبيقات مثل 'CapCut' و'سبوتيفاي'. وكل ما طلبه مجرمو الإنترنت من مستخدمي تيك توك عبر هذه الفيديوهات هو تنفيذ أمر بسيط عبر 'PowerShell'، وهي أسطر برمجية قصيرة تُنفّذ مهامًا على جهاز المستخدم، بحسب تقرير لموقع 'Mashable' المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه 'العربية Business'. واتبع المستخدمون التعليمات الواردة في مقاطع فيديو تيك توك هذه لأنها كانت تُعطي إيحاء على أنها خطوات لتفعيل برنامج، لكن المجرمين استخدموها لحقن برامج خبيثة مثل 'Vidar' و'StealC' في أنظمة المستخدمين. ووفقًا لشركة بليبينغ كومبيوتر، حققت العديد من مقاطع الفيديو هذه مئات الآلاف من المشاهدات. أوضحت 'تريند مايكرو' أن هذه الفيديوهات نفسها لم تتضمن برمجيات خبيثة بما يمكن المنصة من حظرها والتعامل معها، لكن الخطوات التي تؤدي لتثبيت البرمجيات الخبيثة كانت تُعرض بصريًا وسمعيًا عن طريق هذه الفيديوهات. وتابعت أن مجرمي الإنترنت يفعلون ذلك لمحاولة التهرب من آليات الكشف الحالية، مما يُصعّب القدرة على اكتشاف هذه الحملات وتعطيلها. ورفضت 'تيك توك' التعليق على هذا التهديد تحديدًا، لكن الشركة قالت، في تصريح لموقع 'Mashable'، إن الحسابات المرتبطة بالحملة قد تم تعطيلها.


سواليف احمد الزعبي
منذ 15 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
لحظات من الرعب.. راكب مجنون يحاول قتل ركاب طائرة يابانية متجهة إلى أمريكا! (فيديو)
#سواليف حاول #راكب مضطرب فتح #باب_الطوارئ أثناء رحلة لطائرة تابعة لخطوط 'آل نيبون' اليابانية متجهة من #طوكيو إلى #هيوستن، ما أجبر الطاقم على تغيير مسار الرحلة إلى #مطار_سياتل الأمريكي. لحظات من الرعب.. راكب مجنون يحاول قتل ركاب طائرة يابانية متجهة إلى أمريكا! — fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) May 25, 2025 ووفقا لشهود عيان، قام الرجل، الذي لم تكشف هويته، بمحاولته المفاجئة بعد تسع ساعات من إقلاع #الطائرة، بينما كان معظم #الركاب نائمين. وعلى الفور، تصدى له رجلان من المحاربين القدامى، بمساعدة مضيفات الطيران، حيث تم إسقاطه وإخضاعه قبل تقييده في مقعده. وذكرت الراكبة آشلي، التي كانت على متن الرحلة، أن الرجل بدا في البداية وكأنه يعاني من وعكة صحية، لكنه فجأة اتجه نحو باب الطوارئ في محاولة لفتحه. وقالت إن الرجلين اللذين احتويا الموقف تصرفا بهدوء واحترافية، حيث أوضح أحدهما أنه خدم سابقا في البحرية، بينما كان الآخر عسكريا مخضرما. وبعد احتواء الموقف، اضطر طاقم القيادة إلى تحويل مسار الطائرة إلى سياتل، حيث هبطت بعد 45 دقيقة من الحادث. وعقب الهبوط، تصرف راكب آخر بشكل غريب، مما زاد من توتر الركاب، وفقا لآشلي، التي أعربت عن صدمتها من الواقعة، قائلة إنها لن تجلس مجددا بجوار مخارج الطوارئ.


سواليف احمد الزعبي
منذ يوم واحد
- سواليف احمد الزعبي
بروتوكول 'البعوض'.. شهادات مروعة عن ممارسات جيش الاحتلال خلال معارك غزة
#سواليف كشفت وكالة أسوشييتد برس الأمريكية عن #شهادات_مروعة حول استخدام #جيش_الاحتلال الإسرائيلي لفلسطينيين دروعا بشرية خلال الحرب المستمرة على #غزة. و تحدث سبعة فلسطينيين للوكالة عن استخدامهم دروعا بشرية في #غزة والضفة الغربية المحتلة، ومع عنصرين من جيش الاحتلال الإسرائيلي قالا إنهما شاركا في هذه الممارسة، المحظورة بموجب القانون الدولي. وأكد أيمن أبو حمدان، البالغ من العمر 36 عاما للوكالة، أنه أُجبر، وهو يرتدي ملابس عسكرية وكاميرا على رأسه، على دخول منازل في غزة لتفتيشها والتأكد من خلوّها من العبوات الناسفة أو المسلّحين. وأضاف: 'كانوا يضربونني ويقولون لي: لا خيار أمامك، افعل هذا أو سنقتلك'، وأكد أنه تنقل بين وحدات إسرائيلية عدّة لمدة 17 يوماً، قضاها في تنفيذ مهام تفتيش خطيرة بينما الجنود يقفون خلفه ثم يتبعونه. كما ذكر جندي وضابط سابقان، رفضا الكشف عن هويتهما، إلى أن تعليمات استخدام الفلسطينيين دروعاً بشرية جاءت من رتب عليا. وقال إنه كان يُشار إلى هذه الممارسة باسم 'بروتوكول البعوض'، فيما يُشار إلى الفلسطينيين باسم 'الدبابير' وغيرها من المصطلحات اللاإنسانية. كما أكد الجندي والضابط، اللذان لا يخدمان في غزة الآن أن 'هذه الممارسة سرّعت العمليات، ووفرت الذخيرة، وجنّبت الكلاب القتالية الإصابة أو الموت'. وأفاد أحد الضباط بأنه في نهاية خدمته التي استمرت تسعة أشهر في غزة، كانت جميع وحدات المشاة تقريباً تستخدم الفلسطينيين بهذه الطريقة، كما ذكر حادثةً قُتل فيها أحد المدنيين الفلسطينيين بطريق الخطأ بسبب عدم التنسيق بين وحدتين استخدمتا نفس الأسلوب. وبين الضابط أنه بحلول نهاية الأشهر التسعة التي قضاها في غزة، كانت كل وحدة مشاة تستخدم فلسطينياً لتطهير المنازل قبل الدخول. وقال الشاب البالغ من العمر 26 عاماً: 'بمجرد أن بدأت هذه الفكرة، انتشرت كالنار في الهشيم. ورأى الناس مدى فعاليتها وسهولة تطبيقها'، ووصف اجتماعاً تخطيطياً لعام 2024، إذ قدّم قائد لواء لقائد الفرقة عرضاً تقديمياً بعنوان 'اصطد بعوضة'، واقترح عليهم 'اصطياد واحدة من الشوارع'، وكتب الضابط تقريرين عن الحادث إلى قائد اللواء، يُفصّلان استخدام الدروع البشرية، وكان من الممكن رفعهما إلى قائد الفرقة، على حد قوله. ووثّق أحد التقارير مقتل فلسطيني عن طريق الخطأ، على حدّ قوله، مبينا أن قوات الاحتلال لم تُدرك أن وحدة أخرى كانت تستخدمه درعاً بشرياً، فأطلقت النار عليه أثناء ركضه إلى منزل. وأوصى الضابط بارتداء الفلسطينيين ملابس الجيش لتجنّب أي خطأ في تحديد هويتهم، وقال إنه يعرف فلسطينياً آخر على الأقل قُتل أثناء استخدامه درعاً، إذ فقد وعيه في نفق. وصرح جنديٌ للوكالة أن وحدته حاولت رفض استخدام الدروع البشرية في منتصف عام 2024، لكن قيل لهم إنه لا خيار أمامهم، إذ قال ضابطٌ رفيع المستوى إنه لا ينبغي عليهم القلق بشأن القانون الإنساني الدولي. وقال الرقيب، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته خوفاً من الانتقام، إن القوات استخدمت فتى يبلغ من العمر 16 عاماً وآخر يبلغ من العمر 30 عاماً لبضعة أيام. من جانبه، قال مسعود أبو سعيد، وهو فلسطيني آخر، إنه استُخدم درعا بشريا لمدة أسبوعين في خان يونس، وأُجبر على البحث عن أنفاق وحفر مشبوهة، رغم توسلاته للجنود بأنه أب لأطفال ويريد العودة إليهم. وامتدت هذه الممارسات إلى الضفة الغربية أيضاً، إذ قالت الفلسطينية هزار استيتي، من مخيّم جنين، إن جنوداً أُجبرواها على تصوير شقق سكنية وتفتيشها قبل اقتحامهم لها، رغم توسلاتها للعودة إلى طفلها الصغير. وندّدت منظمات مثل 'كسر الصمت'، التي توثق انتهاكات الجنود الإسرائيليين، بما وصفته بـ'فشل منهجي وانهيار أخلاقي مروع'. وقال نداف وايمان، المدير التنفيذي لمنظمة 'كسر الصمت' – وهي مجموعة من الجنود الإسرائيليين السابقين الذين يوثقون شهادات من داخل الجيش، إن 'هذه الشهادات ليست حوادث فردية، بل تكشف عن خلل منهجي وانهيار أخلاقي مروّع'. وأضاف: 'صحيح أن إسرائيل تدين حماس لاستخدامها المدنيين دروعاً بشرية، لكن جنودنا أنفسهم يروون كيف يمارسون الأسلوب ذاته'. وسبق أن أكدت منظمات حقوقية أن سلطات الاحتلال استخدمت لعقود الفلسطينيين دروعاً بشرية في غزة والضفة الغربية، على الرغم من حظر المحكمة الإسرائيلية العليا هذه الممارسة عام 2005. وكانت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، أعلنت نهاية الشهر الماضي أن أكثر من 50 من موظفيها تعرضوا لسوء المعاملة، واستخدموا دروعاً بشرية إبّان اعتقالهم من جيش الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة. وقال المفوض العام للأونروا فيليب لازاريني عبر حسابه على منصة إكس: 'منذ بدء الحرب في أكتوبر 2023، جرى احتجاز أكثر من 50 موظفاً من الأونروا، بينهم معلمون وأطباء وعاملون اجتماعيون، وتعرضوا لسوء المعاملة'، وأضاف لازاريني: 'لقد عوملوا بطرق هي الأشد ترويعاً وأبعد ما تكون عن المعاملة الإنسانية، وأفادوا بأنهم تعرضوا للضرب واستخدموا دروعاً بشرية'.