
إش إش يحصل المركز الثاني عالميًا على "شاهد" ومي عمر تعلق: "شكرا من قلبي"
يواصل مسلسل "إش إش" تصدر المشهد الفني، حيث احتل المركز الثاني عالميًا على منصة "شاهد"، وفقًا لتصنيف موقع "FlixPatrol"، ليصبح أحد أكثر الأعمال مشاهدة على المنصة في الوقت الحالي.
تعليق مي عمر على تصدر مسلسل 'إش إش' التريند
وعلقت مي عمر على احتلال إش إش المركز الثاني حيث كتبت عبر حسابها على فيس بوك:" الحمد لله رب العالمين بعد عرض اربع حلقات فقط مسلسل "إش إش" يحتل المركز الثاني علي مستوي العالم في منصه شاهد ب ١٣٦ نقطه".
تابعت:" شكرا من قلبي للجمهور المصري والعربي في كل أنحاء العالم وأتمني أكون دايما عند حسن ظنكم".
ومع تصاعد شعبيته، لم يعد يفصله عن المركز الأول سوى أربع نقاط فقط، ما يجعله قريبًا جدًا من انتزاع الصدارة.
تفاصيل مسلسل 'إش إش'
المسلسل، الذي يجمع بين الكوميديا الساخرة والدراما الاجتماعية، استطاع أن يجذب جمهورًا واسعًا منذ انطلاق أولى حلقاته، خاصة مع تطور الأحداث المثيرة والتشابكات الدرامية بين الشخصيات.
وقد شهدت الحلقات الأخيرة صراعات حادة بين أبطال العمل، ما بين العلاقات العاطفية المتوترة، والخداع، والمفاجآت غير المتوقعة، وهو ما زاد من تفاعل الجمهور مع القصة وأحداثها.
يتميز "إش إش" بأسلوبه الفريد في تناول القضايا الاجتماعية من خلال مزيج من الكوميديا اللاذعة والدراما الواقعية، حيث يناقش معاناة بطلة القصة "إش إش" (مي عمر) في محاولة للخروج من عالم الرقص الذي نشأت فيه، إلى حياة أكثر استقرارًا.
ومع ذلك، تواجهها العقبات بسبب نظرة المجتمع إليها، وهو ما يعكس صراعًا حقيقيًا يعيشه كثيرون في الواقع.
أبطال وصناع مسلسل 'إش إش'
يشارك في بطولة المسلسل نخبة من النجوم، بجانب مي عمر، من بينهم ماجد المصري، هالة صدقي، شيماء سيف، محمد الشرنوبي، عصام السقا، وانتصار، وهو من تأليف وإخراج محمد سامي، ويُعرض المسلسل يوميًا على قناة MBC مصر، بالإضافة إلى منصة "شاهد".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
اجتماع عاجل بين رؤساء أندية الأدب ورئيس قصور الثقافة لمناقشة أزمة إغلاق بيوت الثقافة
أكد عدد من رؤساء أندية الأدب المركزية، في تصريحات خاصة لمصراوي، أن إدارة الهيئة العامة لقصور الثقافة، طلبت الاجتماع معهم، غدا الأحد، لمناقشة أزمة إغلاق بيوت الثقافة المستأجرة. وذلك بعد رفض الكثير من لهذه الخطوة التي اعتبرها البعض بمثابة تجريف لتربة الإبداع المصري.ومن جانبه أعلن الكاتب عبدالحافظ بخيت، اعتذاره عن حضور الاجتماع، وكتب عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: في الساعة الواحدة من صباح اليوم أبلغني رئيس إقليم وسط الصعيد الثقافي بأنني مدعو لاجتماع مع نائب رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة غدا الأحد الساعة 11 صباحا بوصفي رئيس نادي الأدب المركزي لمحافظة سوهاج وهذا الاجتماع مع رؤساء أندية الأدب المركزية علي مستوي الجمهورية.وأضاف بخيت: هنا يستحيل السفر بأي وسيلة مهما كانت لأنه يصعب الحجز في هذا التوقيت إلا إذا كنت امتلك طائرة خاصة واعتذرت لسببين:السبب الأول استحالة الحجز واعتبرت أن هذه إهانة؛ إذ كيف تجتمع الهيئة برؤساء أندية الادب المركزية غدا وتبلغهم اليوم؟السبب الثاني تصورت أن هذه الدعوة المتعجلة مقصود بها إرباك رؤساء الأندية وعدم القدرة على التنسيق لتكوين رأي عام موحد.وتابع بخيت: إن ما تقوم به وزارة الثقافة من إغلاق المواقع المؤجرة عمل ممنهح مقصود به تجريف ثقافة مصر وفتح الباب واسعا للفكر المتطرف باعتباره البديل الوحيد لحرمان قطاع كبير من ملايين الناس وبخاصة الشباب والأطفال والقضاء علي الهوية الوطنية وموضوع المسرح المتنقل لم يلق قبولا من الناس حتي الآن ولا إقبالا عليه وتجربة لا يمكن أبدا أن تكون بديلا عن الموقع الثقافي.ومن هنا أدعو جميع الأدباء والمثقفين لأن نقف وقفة واحدة وجادة تجاه ما يحدث الان وأدعو رؤساء أندية الأدب المركزية الذين يجتمعون غدا مع قيادات الهيئة العامة لقصور الثقافة إلي رفض قرار الاغلاق وهذه أمانة في أعناقكم لا تخونوها فانتم تحملون مسئولية كل أعضاء اندية الأدب في مصر ولا تسمحوا أن تمرر وزارة الثقافة هذا القرار من خلالكم.


مصراوي
منذ 2 ساعات
- مصراوي
اجتماع عاجل بين رؤساء أندية الأدب ورئيس قصور الثقافة لمناقشة أزمة إغلاق بيوت الثقافة
أكد عدد من رؤساء أندية الأدب المركزية، في تصريحات خاصة لمصراوي، أن إدارة الهيئة العامة لقصور الثقافة، طلبت الاجتماع معهم، غدا الأحد، لمناقشة أزمة إغلاق بيوت الثقافة المستأجرة. وذلك بعد رفض الكثير من لهذه الخطوة التي اعتبرها البعض بمثابة تجريف لتربة الإبداع المصري. ومن جانبه أعلن الكاتب عبدالحافظ بخيت، اعتذاره عن حضور الاجتماع، وكتب عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: في الساعة الواحدة من صباح اليوم أبلغني رئيس إقليم وسط الصعيد الثقافي بأنني مدعو لاجتماع مع نائب رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة غدا الأحد الساعة 11 صباحا بوصفي رئيس نادي الأدب المركزي لمحافظة سوهاج وهذا الاجتماع مع رؤساء أندية الأدب المركزية علي مستوي الجمهورية. وأضاف بخيت: هنا يستحيل السفر بأي وسيلة مهما كانت لأنه يصعب الحجز في هذا التوقيت إلا إذا كنت امتلك طائرة خاصة واعتذرت لسببين: السبب الأول استحالة الحجز واعتبرت أن هذه إهانة؛ إذ كيف تجتمع الهيئة برؤساء أندية الادب المركزية غدا وتبلغهم اليوم؟ السبب الثاني تصورت أن هذه الدعوة المتعجلة مقصود بها إرباك رؤساء الأندية وعدم القدرة على التنسيق لتكوين رأي عام موحد. وتابع بخيت: إن ما تقوم به وزارة الثقافة من إغلاق المواقع المؤجرة عمل ممنهح مقصود به تجريف ثقافة مصر وفتح الباب واسعا للفكر المتطرف باعتباره البديل الوحيد لحرمان قطاع كبير من ملايين الناس وبخاصة الشباب والأطفال والقضاء علي الهوية الوطنية وموضوع المسرح المتنقل لم يلق قبولا من الناس حتي الآن ولا إقبالا عليه وتجربة لا يمكن أبدا أن تكون بديلا عن الموقع الثقافي. ومن هنا أدعو جميع الأدباء والمثقفين لأن نقف وقفة واحدة وجادة تجاه ما يحدث الان وأدعو رؤساء أندية الأدب المركزية الذين يجتمعون غدا مع قيادات الهيئة العامة لقصور الثقافة إلي رفض قرار الاغلاق وهذه أمانة في أعناقكم لا تخونوها فانتم تحملون مسئولية كل أعضاء اندية الأدب في مصر ولا تسمحوا أن تمرر وزارة الثقافة هذا القرار من خلالكم.


المصري اليوم
منذ 3 ساعات
- المصري اليوم
«رحل يوم عرسه».. طارق الشناوي ينعى المخرج الجزائري محمد الأخضر بكلمات مؤثرة
نعى الناقد الفني طارق الشناوي المخرج الجزائري الكبير محمد الأخضر، الذي وافته المنية، مساء الجمعة، في لحظة وصفها الشناوي بأنها «مشهد درامي»، نظرًا لتزامنها مع احتفال مهرجان «كان» السينمائي باليوبيل الذهبي لفوز الأخضر بالسعفة الذهبية عن فيلمه التاريخي «وقائع سنوات الجمر». وكتب الشناوي عبر صفحته الرسمية على «فيسبوك»: رحل يوم عرسه.. ودعنا اليوم محمد الأخضر حامينا، المخرج الجزائري الكبير، بينما كانت إدارة مهرجان (كان) تحتفل باليوبيل الذهبي 50 عامًا على حصوله على السعفة الذهبية عن فيلمه (وقائع سنوات الجمر).. حامينا هو المخرج العربي الوحيد الذي حصل على السعفة.. وكأننا نشاهد مشهدًا دراميًا.. فنان استثنائي يغادر الحياة يوم عرس تكريمه«. واعتبر الشناوي أن رحيل حامينا في هذا التوقيت يحمل رمزية مؤثرة، تعكس حجم الإرث الذي تركه وراءه، ليس فقط للسينما الجزائرية بل وللثقافة العربية ككل. ويُعد محمد الأخضر حامينا من أبرز رموز السينما العربية، وأول –وحتى اليوم الوحيد– من نال السعفة الذهبية من مهرجان كان، وذلك عام 1975، ما وضعه في مصاف كبار صناع السينما عالميًا.