
اعتقال 'كريسون' انتحل صفة للنصب في ملف رخصة سياقة
أطاح الرقم الأخضر المخصص للتبليغ عن ملفات الفساد والرشوة بمساعد سائق حافلة تربط بين فاس ومنتجع سيدي حرازم، وذلك في قضية ابتزاز وانتحال صفة.
وأشارت المصادر إلى أن المعني قدم نفسه لمواطن يرغب في الحصول على رخصة سياقة، على أنه يشتغل إطارا في الأشغال العمومية، وبأنه يمكن له الاعتماد عليه للحصول على رخصة سياقة دون أن يجتاز المباراة.
وعمد الضحية المفترض إلى الاتصال بالرقم الأخضر للتبليغ عن هذه الواقعة. وقامت عناصر الشرطة القضائية بولاية أمن فاس، تحت إشراف النيابة العامة، بتنسيق عملية تتبع الملف، حيث جرى توقيف المشتبه فيه، في حالة تلبس بتلقي مبلغ محدد في ألفين درهم. وتم تقديمه، اليوم الخميس، بعد انتهاء التحقيق معه، أمام النيابة العامة للمحكمة الابتدائية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
أخبار مصر : استقرار أسعار الذهب في الإمارات اليوم السبت 7 يونيو 2025
السبت 7 يونيو 2025 02:00 مساءً نافذة على العالم - شهدت أسعار الذهب في دولة الإمارات العربية المتحدة اليوم السبت 7 يونيو 2025 حالة من الاستقرار النسبي، بالتزامن مع عطلة نهاية الأسبوع وثاني أيام عيد الأضحى المبارك، حيث لم تُسجَّل تغيرات تُذكر في الأسعار مقارنة بالأيام الماضية، ما يعكس حالة من التوازن في العرض والطلب داخل السوق المحلي. وجاءت أسعار الذهب اليوم وفقًا لآخر التحديثات على النحو التالي: عيار 24: 404.50 درهم للجرام عيار 22: 374.50 درهم للجرام عيار 21: 360.50 درهم للجرام عيار 18: 309.00 درهم للجرام عيار 14: 239.00 درهم للجرام عيار 12: 205.00 درهم للجرام سعر الأونصة: 12,628.00 درهم سعر الجنيه الذهب: 2,884.00 درهم ويأتي هذا الاستقرار في ظل ترقب الأسواق العالمية لقرارات السياسة النقدية الأمريكية، إلى جانب تأثر الأسواق بحركةأسعار الدولار، والتغيرات في معدلات التضخم وأسعار الفائدة، وهو ما يلقي بظلاله على أسواق الذهب في مختلفالدول، ومنها الإمارات. من جانبهم، يترقب المستثمرون والمستهلكون أي تحركات في الأسعار خلال الأيام المقبلة، خصوصًا في ظل استمرارالعطلة وارتفاع الإقبال على شراء الذهب كهدايا أو بغرض الاستثمار. ويُنصح المتعاملون بمتابعة التحديثات اليوميةللأسعار قبل اتخاذ قرارات الشراء أو البيع.


كش 24
منذ ساعة واحدة
- كش 24
كانوا يستفيدون من 'بطاين العيد'.. عمال النظافة يفقدون مصدر دخلهم في عيد الأضحى
في تقليد اعتاد عليه المغاربة كل عام خلال عيد الأضحى، يشهد قطاع عمال النظافة نشاطا مكثفا في شوارع وأحياء المدن، حيث ينساق هؤلاء العمال في سباق مع الزمن لتنظيف الأحياء من بقايا شعيرة الذبح التي يتركها المواطنون في الحاويات، خصوصا أحشاء الخروف وجلوده التي تنتشر بكثرة في يوم العيد. ففي السنوات الماضية، كان عمال النظافة يتحملون عبء هذه المهمة الشاقة وسط حرارة الصيف وازدحام الشوارع، حيث يعملون بجهد كبير للتخلص من الروائح الكريهة الناتجة عن بقاء جلود الخرفان لفترات طويلة، مما يساهم في الحفاظ على جمالية الأحياء ونظافتها، ويساعد المواطنين على الاستمتاع بعيد نظيف وصحي. لكن هذا العام، غابت هذه الحركة المعتادة عن الاجواء بسبب الغاء شعيرة الذبح، مما أتاح لهؤلاء العمال استراحة نادرة من عملهم التقليدي في هذا اليوم، على الرغم من أن هذا الهدوء لا يبدو مريحا لهم. ففي العادة، لم يكن عمل عمال النظافة محصورا في مجرد تنظيف الأحياء، بل كانوا يستفيدون أيضا من بيع جلود الخروف التي يجمعونها، وهو نشاط جانبي كان يوفر لهم دخلا إضافيا مهما، يصل أحيانا إلى 500 درهم في اليوم، هذا الدخل الصغير كان يشكل دعما ماديا مهما بالنسبة لهم في يوم العيد. وغياب هذه الشعيرة هذا العام لم يكن فقط توقفا مؤقتا عن العمل، بل كان فقدانا واضحا لهذا الدخل الإضافي الذي يعتمدون عليه، مما دفع عددا من هؤلاء العمال إلى التعبير عن قلقهم من انعكاسات ذلك على وضعهم الاقتصادي، خاصة في ظل الظروف الاجتماعية الصعبة التي يعيشونها.


كش 24
منذ ساعة واحدة
- كش 24
إلى غاية صباح يوم العيد.. انتظار مرهق ومقص لا يتوقف بمحلات الحلاقة
مع اقتراب عيد الأضحى، تشهد محلات الحلاقة في مختلف المدن المغربية حركة غير عادية، تستمر إلى صباح أو أيام العيد، حيث تتحول إلى خلايا نحل لا تهدأ، وتسجل ارتفاعات ملحوظة في الأسعار، وسط إقبال كثيف من الزبائن الذين يحرصون على الظهور في أبهى حلة خلال هذه المناسبة الدينية. وعادة ما تعرف أيام ما قبل العيد تزايدا كبيرا في الإقبال على خدمات الحلاقة والتجميل الرجالية، ما يدفع العديد من الحلاقين إلى مضاعفة أسعارهم، تحت مبررات تتراوح بين الضغط الكبير، والساعات الإضافية، والطلب المرتفع، وفي بعض المناطق، ارتفع سعر الحلاقة إلى ما يقارب ضعف التسعيرة العادية، حيث تجاوز في بعض الأحياء الشعبية 50 درهما، بينما قفز في محلات راقية إلى 100 درهم أو أكثر، حسب نوع الخدمة المقدمة. ورغم هذا الارتفاع، إلا أن محلات الحلاقة لا تخلو من الزبائن، بل إن الكثيرين يحجزون مواعيد مسبقة لتفادي طوابير الانتظار الطويلة في المحلات الراقية، بينما تشهد محلات الحلاقة بالاحياء الشعبية طوابير تتجاوز العشرة أشخاص، في وقت تمتد فيه ساعات العمل لدى بعض الحلاقين إلى 24 ساعة متواصلة، لتلبية الطلب المتزايد. وفي المقابل، يعبر عدد من المواطنين عن استيائهم من الزيادات المفاجئة التي تطرأ على الأسعار دون سند قانوني أو توضيح مسبق، مطالبين بوضع إطار تنظيمي واضح لقطاع الحلاقة، خصوصا خلال المواسم، لتفادي الفوضى في الاسعار وضمان حقوق الطرفين، سواء الزبون أو المهني. أما الحلاقون، فيرون أن هذا الارتفاع ظرفي ومبرر، بالنظر إلى الضغط النفسي والجسدي الذي يتحملونه خلال هذه الأيام، فضلا عن التكاليف الإضافية التي يتكبدونها، سواء من حيث ساعات العمل الممتدة، أو المعدات والمواد التي يتم استهلاكها بوتيرة مضاعفة.