
مقياس الأمطار الأخير: أمطار خفيفة في أكادير ومناطق أخرى بالمغرب
شهدت عدة مناطق بالمغرب تساقطات مطرية متفاوتة خلال الـ 24 ساعة الماضية، وفقًا للمديرية العامة للأرصاد الجوية. وسجلت بعض المناطق أمطارًا غزيرة نسبيًا، بينما كانت الأمطار خفيفة في مدن أخرى، بما في ذلك أكادير.
تفاصيل مقاييس الأمطار:
أمزري – إمي نولاون (إقليم ورزازات): سجلت هذه المنطقة أعلى معدل لتساقط الأمطار بـ 15 ملم.
أولاد عياد (إقليم الفقيه بن صالح): بلغت كمية الأمطار المسجلة 13 ملم.
أسا (إقليم أسا الزاك): وصلت الأمطار إلى 10 ملم.
ورزازات: سجلت 03 ملم من الأمطار.
ميدلت وبني ملال: شهدت هذه المدن تساقطات مطرية خفيفة بلغت 01 ملم.
تارودانت وأكادير-المسيرة: سجلت أقل من ملمتر واحد من الأمطار، مما يشير إلى أمطار خفيفة جدًا في هذه المناطق.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


كازاوي
منذ 14 دقائق
- كازاوي
نشرة إنذارية:طقس حار من الجمعة إلى الثلاثاء بعدد من مناطق المملكة
نشرة إنذارية:طقس حار من الجمعة إلى الثلاثاء بعدد من مناطق المملكة ▪︎نشرة إنذارية:طقس حار من الجمعة إلى الثلاثاء، وزخات رعدية اليوم الجمعة بعدد من مناطق المملكة أفادت المديرية العامة للأرصاد الجوية بأنه يرتقب تسجيل زخات رعدية مصحوبة بتساقط للبرد وبهبات رياح اليوم الجمعة، وطقس حار من الجمعة إلى الثلاثاء بعدد من مناطق المملكة. وأوضحت المديرية، في نشرة إنذارية من مستوى يقظة 'برتقالي'، أن هذه الزخات الرعدية (من 15 إلى 25 ملم) ستهم عمالات وأقاليم أزيلال والرحامنة ومراكش وقلعة السراغنة وشيشاوة والحوز، اليوم الجمعة من الثانية زوالا إلى التاسعة ليلا. وأضافت المديرية، في نفس النشرة، أنه يرتقب اليوم الجمعة تسجيل طقس حار مع درجات حرارة تتراوح ما بين 39 و44 درجة، بعمالات وأقاليم وزان والعرائش وفاس وتاونات ومكناس ومولاي يعقوب وسيدي قاسم وسيدي سليمان والخميسات وخريبكة وبني ملال والفقيه بن صالح وسطات وقلعة السراغنة. كما يرتقب أن يكون الطقس حارا (38/43 درجة)، يوم غد السبت، بعمالات وأقاليم وزان وفاس ومولاي يعقوب وتاونات وسيدي قاسم والفقيه بنصالح وسطات. وأضافت المديرية العامة أن الطقس سيكون حارا (ما بين 40 و 45 درجة)، من اليوم الجمعة إلى يوم الثلاثاء المقبل، بكل من عمالات وأقاليم زاكورة وطاطا وأسا- الزاك والسمارة وبوجدور وأوسرد ووادي الذهب.


بديل
منذ 21 دقائق
- بديل
مقاييس التساقطات المطرية المسجلة خلال الـ24 ساعة الأخيرة
في ما يلي مقاييس التساقطات المطرية المسجلة بالمملكة خلال الـ 24 ساعة الماضية، حسب المديرية العامة للأرصاد الجوية: – أمزري – إمي نولاون (إقلیم ورزازات): 15 ملم – أولاد عياد (إقليم الفقيه بن صالح): 13 ملم – أسا (إقليم أسا الزاك): 10 ملم – ورزازات: 03 ملم - إشهار - – ميدلت و بني ملال: 01 ملم – تارودانت و أكادير-المسيرة: أقل من ملمتر.


اليوم 24
منذ ساعة واحدة
- اليوم 24
تقرير: المغرب مدعو لتسريع التكيف مع التغيرات المناخية لمواجهة التحديات المستقبلية
عقدت المديرية العامة للأرصاد الجوية، اليوم الجمعة، تحت رئاسة نزار بركة، وزير التجهيز والماء، يوماً إعلامياً لتقديم تقرير حالة المناخ بالمغرب لسنة 2024. وقد كشف التقرير عن صورة شاملة للاضطرابات المناخية التي شهدها المغرب خلال العام الماضي، مسلطاً الضوء على التحديات المتزايدة التي تفرضها التغيرات المناخية على المملكة. أظهرت التحليلات المناخية للعام 2024 ازدياداً ملحوظاً في الانحرافات الحرارية، خاصة خلال فصلي الخريف والشتاء. وسجلت جميع أشهر السنة، باستثناء يونيو وسبتمبر، درجات حرارة تفوق معدلاتها الاعتيادية، مع تسجيل أرقام قياسية شهرية في يناير (4.08 درجات مئوية) ونوفمبر (3.2 درجات مئوية). وعلى الرغم من أن صيف 2024 كان أقل حرارة مقارنة بصيف 2023، إلا أنه شهد موجات حر شديدة، حيث بلغت درجات الحرارة القصوى 47.7 درجة مئوية ببني ملال و47.6 درجة مئوية بمراكش يوم 23 يوليوز. على صعيد التساقطات، سجلت سنة 2024 عجزاً مطرياً وطنياً متوسطاً بلغ 24.8%، مما يؤكد استمرار ظاهرة الجفاف للسنة السادسة على التوالي. ورغم تسجيل أمطار قوية موضعية في بعض المناطق كالأطلس والجنوب الشرقي والجهة الشرقية ومنطقة طاطا، خصوصاً خلال سبتمبر، إلا أنها لم تكن كافية لعكس الاتجاه العام. وقد تسببت هذه الأحداث القصوى في فيضانات مفاجئة وخسائر بشرية، فضلاً عن إعادة الظهور المؤقت لبحيرة إيريكي بعد نصف قرن من الجفاف. أبرز التقرير أن السنة الهيدرولوجية 2023-2024 كانت الأكثر جفافاً منذ ستينيات القرن الماضي، حيث بلغ العجز المطري 46.6%. وقد ساهم ضعف التساقطات الثلجية، وارتفاع درجات الحرارة، وقلة تواتر الأمطار، في تفاقم الجفاف المائي، مما أثر بشكل كبير على الموارد المائية والقطاع الفلاحي، بل وأثر جزئياً على تزويد بعض المناطق بالماء الصالح للشرب. وسلط التقرير الضوء على تفاقم التباينات المناخية من خلال التناوب بين فترات الجفاف الطويلة والتساقطات القصوى، ما ينذر بمخاطر متزايدة على المستويين الزراعي والهيدرولوجي، وكذا على مستوى التوازن الاجتماعي والاقتصادي. وقد سجل الإنتاج الوطني من الحبوب تراجعاً حاداً بنسبة 43% مقارنة بالموسم السابق، في حين استفادت بعض الزراعات الشجرية والموسمية من الأمطار المتأخرة خلال فبراير. وشدد التقرير على أن المغرب مطالب أكثر من أي وقت مضى بتسريع وتيرة التكيف مع التغيرات المناخية، من خلال أولويات تشمل تحديث أنظمة الإنذار المبكر، وتحسين تدبير الموارد المائية، وتشجيع ممارسات فلاحية قادرة على الصمود، وحماية الفئات والقطاعات الأكثر هشاشة. وشدد التقرير على أهمية تبني مقاربة مندمجة تقوم على التخطيط الاستباقي والتدبير الرشيد للمخاطر المناخية لمواجهة التحديات المستقبلية.