
فريق مغربي يدخل سباق التعاقد مع رونالدو
وأوضحت الصحيفة، أن رونالدو يعاني من تراجع أداء فريقه في الدوري السعودي ، فضلا عن عدم ظهوره شخصيا بالمستوى المطلوب، وسط تردد النادي في توقيع عقد جديد معه.
كما أشارت إلى أن رونالدو يطالب بإعادة هيكلة ناديه الحالي، وفي حال عدم حدوث ذلك فإن الاتجاه الأقرب لتوديع نجم ريال مدريد السابق للدوري السعودي.
ووفقا لـ"ماركا"، فإن الوداد المغربي ، الذي سيكون أحد الفرق الـ32 المشاركة في البطولة العالمية التي تنظمها الفيفا ابتداء من 14 يونيو، يسعى إلى التعاقد مع النجم البرتغالي لخوض البطولة، بحثا عن الأثر الرياضي والاجتماعي الذي قد تحققه مشاركة كريستيانو رونالدو أمام أفضل فرق العالم.
ومع تضاؤل فرص رونالدو في الفوز رفقة النصر بالدوري السعودي، أصبح وجوده النجم البرتغالي في كأس العالم للأندية عامل جذب للعديد من الفرق، وكذلك للفيفا نفسها، التي لم تخف رغبتها في مشاركة اللاعبين اللذين سيطرا على كرة القدم لسنوات، حيث يشارك ليونيل ميسي مع إنتر ميامي الأميركي، ما يُعتبر دفعة قوية للبطولة التي ستقام لأول مرة بصيغة 32 فريقا، على غرار كأس العالم للمنتخبات.
وكانت أنباء قد انتشرت عن إمكانية انتقال رونالدو للأهلي السعودي المتوج بلقب دوري أبطال آسيا ، لكن سواء كان الانتقال للوداد أو الأهلي أو ناد آخر فإن العد التنازلي لانتهاء عقد رونالدو قد بدأ، مما يجعله مطالبا بحسم موقفه سريعا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 41 دقائق
- البيان
كوزمين.. رحلة ذهبية مع الكرة الإماراتية
حقق المدرب الروماني المخضرم كوزمين أولاريو مسيرة حافلة بالنجاحات مع كرة القدم الإماراتية، تُوّجت مؤخراً بلقب دوري أبطال آسيا 2 مع فريق الشارقة، في إنجاز تاريخي، كان بمثابة مسك الختام لمشواره الطويل والمضيء مع الأندية الإماراتية، قبيل توليه رسمياً مهمة تدريب منتخبنا الوطني. كوزمين، الذي بات ضمن العشرة الأوائل في قائمة أكثر المدربين تتويجاً بالألقاب عبر تاريخ كرة القدم، برصيد 23 بطولة، استطاع أن يصنع لنفسه مكانة خاصة في الإمارات، حيث حصد خلالها 16 لقباً متنوعاً، أبرزها اللقب القاري، الذي وضع الشارقة في السجل الذهبي الآسيوي للمرة الأولى في تاريخ النادي. لم يكن النجاح صدفة في مسيرة كوزمين، بل كان ثمرة عمل منهجي واحترافية عالية، جعلته محبوباً لدى الجماهير، وموضع ثقة لدى إدارات الأندية التي تعاقب على قيادتها، فكل نادٍ عمل معه، خرج بفوائد فنية ونتائج ملموسة، وكان حاضراً دوماً في لحظات التتويج الكبرى. روح المنافسة مع الشارقة، أعاد كوزمين تشكيل الفريق بروح المنافسة، وجمع بين الصلابة الدفاعية والفعالية الهجومية، ليقوده إلى واحدة من أنجح فتراته في العقد الأخير، وتتويجه الأخير بلقب دوري أبطال آسيا، لم يكن مجرد بطولة، بل كان رسالة وداع أنيقة لجماهير النادي، ومؤشراً قوياً على جاهزيته لخوض التحدي المقبل مع «الأبيض». ومع اقتراب موعد استلامه لمهام تدريب منتخب الإمارات، تُعلَّق عليه الآمال في إعادة الروح للمنتخب، وقيادته لتحقيق نتائج إيجابية في الطريق إلى كأس العالم، خصوصاً في ظل امتلاكه لخبرة عميقة بالساحة الكروية الإماراتية، ومعرفته الدقيقة بقدرات اللاعبين المحليين. رحلة كوزمين مع الكرة الإماراتية، التي بدأت قبل أكثر من عقد، تُعد مثالاً حياً على استثمار طويل الأمد في الكفاءة الفنية، وتؤكد أن المدرب الناجح لا يصنع المجد فقط مع الأندية، بل يمهّد الطريق أيضاً لإنجازات وطنية منتظرة. مشواره التدريبي بدأ كوزمين مشواره التدريبي بشغف مع ناشيونال بوخارست 2000 - 2002، ومن ثم ستيوا بوخارست 2002، ثم العودة إلى ناشيونال بوخارست 2003 - 2004، ثم فريق بوليتنكا تيميسورا 2005، ومن ثم بلوغه مرحلة النضوج والدهاء التدريبي، مع فريقه ستيوا بوخارست 2006 - 2007، الذي عاش فيه أقوى تجاربه التدريبية، عندما لعب فريق ستيوا في بطولة الأبطال الأوروبية (دوري أبطال أوروبا). التحق كوزمين أولاريو بتدريب الهلال السعودي في 2007، ومن الهلال انتقل لتدريب نادي السد القطري لموسمين، ثم انتقل لتدريب العين بين عامي 2011 – 2013، لتبدأ رحلة واعدة بالإنجازات في الملاعب الإماراتية، ومنه إلى شباب الأهلي، بالفترة من 2013 - 2017، انتقل بعدها للصين، ثم عاد للإمارات مدرباً للشارقة، منتصف موسم 2021 - 2022.


البيان
منذ 42 دقائق
- البيان
نجاة البلوشي تتألق في إدارة كأس آسيا للسيدات لكرة الصالات
اختتمت الحكمة الدولية نجاة البلوشي مشاركتها ضمن طاقم الحكام الذي أدار منافسات بطولة كأس آسيا للسيدات لكرة قدم الصالات، التي استضافتها الصين خلال الفترة من 6 إلى 17 من مايو الجاري بمشاركة 12 منتخباً. شاركت الإماراتية نجاة البلوشي في إدارة تسع مباريات خلال أدوار البطولة القارية، حيث كلفتها لجنة الحكام في الاتحاد الآسيوي (حكماً رابعاً) ضمن طاقم حكام المباراة الافتتاحية للبطولة التي جمعت منتخبي الصين وأستراليا، ثم حكماً ميقاتياً في مباراة اليابان وإندونيسيا، وحكماً ثانياً في مباراة أستراليا وأوزبكستان. وأدارت نجاة البلوشي (حكم أول) مباراة البحرين واليابان، ثم حكماً ميقاتياً في مباراة الفلبين وفيتنام، واختتمت مرحلة دور المجموعات بتعيينها حكماً ثانياً في مباراة إيران وفيتنام. وخلال الدور ربع النهائي للبطولة، عُينت حكماً ثانياً في مباراة تايلاند وهونغ كونغ، بعدها شاركت (حكماً رابعاً) في مباراة نصف النهائي بين منتخبي اليابان وإيران، وبذات التكليف تواجدت ضمن طاقم الحكام الذي أدار مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع بين منتخبي إيران والصين.


البيان
منذ 42 دقائق
- البيان
إيفيتش: التحكيم حرم العين من المركز الثاني
عبّر المدرب الصربي فلاديمير إيفيتش، المدير الفني للعين، عن حسرته وأسفه، بعد أن فقد الفريق فرصتَي المشاركة في البطولة الآسيوية على مستوى النخبة، ودوري أبطال آسيا، مبيناً أن ذلك لم يكن طموحهم، إذ كانوا يستحقون الوجود في المركز الثاني على لائحة الترتيب، غير أنهم فقدوا تسع نقاط على الأقل، بسبب القرارات التحكيمية، لافتاً إلى أن العين فريق كبير، ويتمتع بسمعة بارزة، وتاريخ على مستوى آسيا، بل والعالم، بعد تتويجه باللقب القاري مرتين، وحصوله على مركز الوصيف أكثر من مرة، فضلاً عن حصوله على مركز الوصيف على مستوى مونديال الأندية. وتميز المدرب الصربي منذ قدومه لقيادة الفريق، بالالتزام والهدوء والتفاؤل، كما وضح خلال تصريحاته قبل وبعد المباريات، غير أن هدوءه ذلك، ما لبث أن أعقبته عاصفة انتقاد للقرارات التحكيمية، والتي وصفها بالغريبة ضد العين، على نحو ما أدلى به من تصريحات عقب مباراة العين وعجمان بالجولة السابقة، إذ أكد أن الحكم لم يحتسب له هدفاً صحيحاً سجله سنابريا بحجة التسلل، رغم أنه لم يكن كذلك، وقال: لاعبنا لم يكن متسللاً، بغض النظر إن كان هناك لاعب مشترك أم لا، لكنه لم يكن كذلك منذ بداية اللعب، كما لم أفهم كيف لا يتم احتساب ركلة جزاء لنا في الدقيقة الأخيرة، عندما توغل محمد عباس إلى العمق، وتمت عرقلته، هذا ليس طبيعياً بالنسبة لي، إنه أمر غريب، وهذه ليست المرة الأولى التي تحدث لنا منذ أن جئت للعين، ويمكنني أن أحسب عدد النقاط التي فقدناها بسبب القرارات التحكيمية، فهي على الأقل تسع نقاط، ففي المباراة السابقة، تم إلغاء هدف صحيح لنا، وأمام شباب الأهلي، لم يتم احتساب ركلتي جزاء. وأضاف: أريد أحداً يوضح لي نوعية مثل هذه القرارات، فقد حدثت لنا أكثر من مرة، ولا أدرى إلى متى سنظل على هذا النحو، وكم نقطة علينا أن نفقدها بسبب هذه القرارات، ليس من الطبيعي ألا تحتسب لنا ركلة جزاء، لقد قضيت عمري في كرة القدم، فإذا جاء لاعب واعترض طريق لاعب يركض بالكرة وعرقله بجسده، فهذه ركلة جزاء واضحة. وقال: منذ اليوم الأول لي في العين، بدأنا نعمل بكل جد، ورغبة قوية على تطوير الأداء وتحسين النتائج، وأنا راضٍ تماماً عن جدية اللاعبين، وتركيزهم في كل حصة تدريبية، وقد حققنا تحسناً وتطوراً ملحوظاً على مستوى الأداء والنتائج، ونحن نؤكد أن المركز الحالي لا يليق بطموحات نادي بحجم العين، وبالطبع غير راضين عن ترتيبنا، لكننا بدأنا نفهم ما الذي نحتاج إلى تغييره، ونعلم أننا نمثل نادياً عظيماً، وهو الأكبر على مستوى الدولة، ونعمل يومياً بجدية كبيرة، ونؤمن أن الالتزام بالتحسين المستمر، هو طريقنا لتحقيق الأهداف، سواء على المدى القريب أو البعيد. ومنذ تعاقده مع العين في فبراير الماضي، خلفاً للمدرب البرتغالي جارديم، أشرف إيفيتش على الفريق في 11 مباراة، حقق الفوز في 5 وتعادل في 3 وخسر في 3، وكانت جميع المباريات الثلاث التي خسرها خارج أرضه، أمام الوصل والوحدة ودبا الحصن، بينما حقق الفوز خارج أرضه على بني ياس والشارقة بنتيجة 3 - 0 في المباراتين، وسجل الفريق 18 هدفاً، مقابل 9 أهداف ولجت مرماه، فيما طرأ تحسن ملحوظ في ما يخص الناحية الدفاعية، التي عانى منها الفريق سابقاً، بخروجه في 6 مباريات بشباك نظيفة.